ملكة بريطانيا تُعلن بدء العمل لدفع بريطانيا إلى عصر السيارات ذاتية القيادة

تعتزم المملكة المتحدة بدء العمل على مشروع يجعل بريطانيا رائدةً على العالم في دعم السيارات ذاتية القيادة والطائرات المسيرة (درونز)، ويأتي ذلك بعد إعلان الملكة البريطانية اليزابيث الثانية أن بلادها يجب أن تُركز بشكل أكبر على ذلك خلال السنة المقبلة.

ويأتي هذا الإعلان عبر الخطاب السنوي الذي تلقيه الملكة في اجتماع مجلس اللوردات البريطاني والذي اكدت فيه ثقتها بأن الحكومة ووزرائها سيعملون على وضع المملكة المتحدة في طليعة التكنولوجيا الحديثة ووسائل النقل الجديدة مثل المركبات ذاتية التحكم والكهربائية.

وأشارت صحيفة الجارديان إلى أنه من المتوقع إصدار مشروع قانون جديد للسيارات ذاتية القيادة والطائرات بدون طيار، وكذلك إمكانية بناء أول ميناء فضائي تجاري في المملكة المتحدة.

كما يهدف القانون الجديد إلى تحديث وسائل النقل العام في بريطانيا، وذلك لضمان توفر كامل الجداول الزمنية الخاصة بوسائل النقل في البلاد عبر شبكة الإنترنت.

وقد رحب مجتمع مصنعي السيارات بمشروع القانون الجديد المذكور في خطاب الملكة، وقالوا بأنه من شأن هذا القانون أن يساعد على ضمان وضع المملكة المتحدة في المركز الأول من ناحية تطوير السيارات ذاتية القيادة.

وأشارت صحيفة بلومبرج إلى إعلان الملكة في خطابها عن وجود تدابير سيتم طرحها تضمن حق كل أسرة في الحصول على إنترنت عالي السرعة عبر خدمات النطاق العريض للمساعدة في جعل المملكة المتحدة رائدة على مستوى العام في الاقتصاد الرقمي.

هاكر يعرض بيانات 117 مليون مستخدم لينكد إن للبيع

عرض مخترق حسابات وكلمات مرور أكثر من 100 مليون مستخدم للشبكة الاجتماعية لينكد إن للبيع، والتي سُربت سابقاً في عام 2012، وذلك عبر أحد المتاجر غير الشرعية التي توجد فيما يسمى بـ”الشبكة العميقة” Dark Web.ووفقاً للتقرير الصادر من موقع Motherboard، فإن المخترق الذي تنكر تحت اسم Peace، يحاول بيع بيانات حوالي 117 مليون مستخدم للشبكة الاجتماعية لينكد إن، والتي تتضمن حسابات البريد الإلكتروني وكلمات المرور، وذلك مقابل 5 عملات من العملة الرقمية “بت كوين”، أي ما يوازي حوالي 2200 دولار أمريكي.وأكد المخترق على أن البيانات التي بحوزته تعود إلى عملية الاختراق والتسريبات التي تعرضت لها لينكد إن في عام 2012، بينما عقبت الشركة مؤكدةً أنها تقوم في الوقت الحالي بالتأكد من سلامة وصحة الحسابات، والتواصل مع أصحاب الحسابات المتأثرة بالتسريب، لتنبيههم وإخبارهم بتغيير كلمات المرور الخاصة بحساباتهم.ولا يجب على مستخدمي لينكد إن القلق من هذه التسريبات، في حال أنهم بدأوا استخدام الشبكة بعد عام 2012، والذي حدثت فيه عملية الاختراق، أو في حال قاموا بتغيير كلمات مرورهم بعد ذلك الوقت.ويُنصح بشكل عام أن يقوم مستخدمو الموقع بتغيير كلمات مرورهم، لكي يأمنوا على حساباتهم من أي خطر أو مشاكل، وذكرت الشركة أنها تقوم برفع مستوى الحماية في الموقع بعد عملية الاختراق والتسريبات التي حدثت قبل حوالي أربع سنوات.

جوجل تكشف عن تطبيق التراسل الفوري Allo وتطبيق التراسل المرئي Duo

كشفت شركة جوجل منذ قليل خلال الجلسة الافتتاحية لمؤتمر المطورين السنوي الخاص بها Google I/O 2016 عن تطبيق جديد للتراسل، أطلقت عليه اسم “آلو” Allo.

وقبل الكشف عن Allo، تطرقت جوجل إلى تطبيق الصور التابع لها Google Photos لتعلن عن 200 مليون مستخدم نشط شهريًا.

وأوضحت عملاقة البحث الأميركية خلال حدثها اليوم أن تطبيق المراسلة الجديد Allo يرتبط برقم الهاتف الخاص بالمستخدم، ثم إنه يقدم ميزات ذكية لمساعدة المستخدم، إذ أنه مدمج مع خدمة المساعدة الصوتية Google Assistant.

وقالت الشركة إن تطبيق Allo يوفر للمستخدم وسائل تعبير متعددة مثل الكتابة على الصور والتحكم بحجم الرموز التعبيرية والرسائل، كما يمتاز بقدرته على تقديم اقتراحات الردود السريعة لتوفير آلوقت والجهد على المستخدم في اختيار الإجابات المُقترحة.

وأضافت جوجل أن التطبيق يتيح الردود المقترحة الذكية كتعليقات على الصور التي تتم مشاركتها من خلال فهمه لمحتوى الصور، فهو قادر على معرفة محتوى الصور بدقة كبيرة مثل معرفة نوع الطعام الذي تتم مشاركته واقتراح الردود المناسبة.

ويستطيع Allo عرض نتائج البحث مباشرةً ضمن المحادثات كي يشاهدها الجميع، كعرض المطاعم المقترحة، ثم إنه يمكن للمطورين دمج خدماتهم ضمن التطبيق لإتاحة أشياء مثل حجز المطاعم مباشرةً من التطبيق.

ويمتاز تطبيق التراسل الجديد من جوجل بدعم تطبيقات الـ bots مما يتيح للمستخدم طلب المساعدة من الشركة وغير ذلك من التطبيقات مباشرةً ضمن التطبيق.

كما يمتاز Allo بأنه يوفر وضعية خفية تتضمن تشفيرًا كاملًا وإمكانية التدمير الذاتي للرسائل، وحذف جميع السجلات بمجرد إغلاق الوضعية الآمنة.

وبعد الكشف عن Allo كشفت شركة جوجل أيضًا عن التراسل المرئي المشفر “دوو” Duo، الذي يعتمد أيضًا على رقم هاتف المستخدم.

وقالت الشركة إن تطبيق Duo يمتاز بقدرته على عرض بث فيديو مباشر للمُتصل لمشاهدة من هو وماذا يفعل حتى قبل الرد عليه، وقد أُطلق على هذه الميزة اسم Knock Knock.

وأوضحت جوجل أن تطبيقي Allo و Duo سيُتاحان على نظامي أندرويد وآي أو إس خلال صيف 2016.

جوجل تعلن رسميا عن جهاز المساعدة الصوتية Google Home

أعلنت شركة جوجل منذ قليل خلال الجلسة الافتتاحية لمؤتمر المطورين السنوي الخاص بها Google I/O 2016 عن المساعد الشخصي “مساعد جوجل” Google Assistant.

وبدأ الرئيس التنفيذي لشركة جوجل سوندار بيتشاي باستعراض أهمية الهواتف الذكية، وعن دور جوجل في تحسين البحث ضمن الهواتف النقالة لعرض النتائج الغنية بالمعلومات والصور بأفضل شكل ممكن.

ثم عرج بيتشاي إلى خدمة الترجمة جوجل ترانزليت وعدد اللغات التي أصبح قادرًا على ترجمتها، ليكشف بعد ذلك عن المساعد الشخصي الجديد Google Assistant.

وأوضحت جوجل أن المساعد الشخصي الجديد يمتاز بأنه قائم على المحادثات والحوار بينها وبين المستخدم، وذلك بفضل التحسينات التي أجرتها على خدمة البحث الصوتي، مثل اقتراح الأفلام التي يُنصح المستخدم بمشاهدتها لدى السؤال عن الأفلام التي يجري عرضها.

وتركز التحسينات الجديدة على خدمة البحث الصوتي من جوجل في المقام الأول على الحوار مع المستخدم لتقدم له أجوبة مخصصة لكل مستخدم.

نيتفليكس تطلق خدمة fast.com لقياس سرعة الإنترنت

أطلقت شركة نيتفليكس Netflix اليوم موقعها الجديد Fast.com المخصص لقياس سرعة اتصال الإنترنت لدى المستخدم، وذلك على الهواتف المحمولة أو الاتصال اللاسلكي.

وتتوفر الخدمة في جميع أنحاء العالم، وقد تم تزويد الموقع بتصميم بسيط جدًا وسهل الاستخدام، وخالٍ من أي إعلانات تجارية.

وقال ديفيد فولاجار المسؤول في نيتفليكس بأن الجميع يريد إنترنت أسرع وأفضل، وتختلف سرعات الإنترنت بشكل كبير، ويمكن لسرعة الإنترنت أن تتأثر بفعل مستخدمين آخرين على الشبكة المزودة لخدمة الإنترنت، وأضاف فولاجار بأن موقع Fast.com يسمح للمستخدم بالتحقق من سرعة التحميل الذي يحصل عليه من مزود خدمة الإنترنت الخاص به.

ويعمل الموقع بشكل مشابه لأي أداة أخرى متوفرة لقياس سرعة الإنترنت مثل speedtest.net، ويفترض أن يقدم نتائج مماثلة في معظم الحالات.

وتختلف سرعة قياس الإنترنت لدى المستخدم عبر موقع Fast.com، عن خدمة أخرى تقدمها الشركة وهي مؤشر سرعة مزودي الخدمة المقدمة من نيتفليكس Netflix ISP Speed Index والتي تقيس متوسط السرعات الشهرية الفعلية لمزودي خدمات الإنترنت خلال ساعات الذروة.

وتهدف خدمة fast.com إلى تزويد المستخدم بمعلومات سريعة لمساعدته في معرفة مدى إمكانية اتصال الإنترنت الخاص به لتشغيل خدمة نيتفليكس لبث الفيديو حسب الطلب.

سامسونج تعلن عن الطرح التجاري لشاشاتها العاكسة

أعلنت شركة سامسونج اليوم الأربعاء عن الإطلاق التجاري لشاشاتها العاكسة، وذلك من خلال تركيبها لأول مرة في صالون الحلاقة Leekaja Hair Bis في العاصمة الكورية الجنوبية سول.

وقالت شركة الإلكترونيات الكورية الجنوبية في بيان على موقعها إن شاشاتها العاكسة بقياس 55 بوصة ستتيح لصالون الحلاقة LEEKAJA HAIR BIS توفير تجربة مخصصة لعملائه.

وأضافت سامسونج أن شاشاتها العاكسة توفر للمستخدمين بيئة تفاعلية، إذ تمكن الصالون على سبيل المثال من عرض طرازات وألوان مختلفة، فضلًا عن إمكانية عرض المعلومات عن أحدث الصرعات على المرآة مباشرة.

وبعد الإطلاق التجاري الأول، قالت سامسونج إنها تتوقع استخدام الشاشات العاكسة في مجالات مختلفة، مثل الأزياء، والأثاث، والتصميم الداخلي، والتجارة بالتجزئة.

وأكدت الشركة عزمها إطلاق شاشاتها العاكسة بقياس 55 بوصة في الأسواق العالمية ابتداءً من الربع الثالث من العام الحالي.

سامسونج تعتزم الإعلان عن سلسلة الهواتف Galaxy C الأسبوع المقبل

بدأت شركة سامسونج اليوم الأربعاء التحضيرات لعقد حدث خاص تعتزم إقامته الأسبوع المقبل للكشف عن سلسلة جديدة من الهواتف الذكية.

وكانت في الآونة الأخيرة قد انتشرت عدة تسريبات عن عزم الشركة الكورية الجنوبية إطلاق سلسلة جديدة من الهواتف الذكية تحمل اسم “جالاكسي سي” Galaxy C لمنافسة الشركات الصينية الصاعدة في أكبر سوق في العالم فيما يتعلق بعدد المستهلكين.

ويظهر في بطاقة الدعوة للحدث، الذي تقررت إقامته يوم 26 أيار/مايو الجاري في الصين، الحرف سي C، وفي داخله كلمة جالاكسي إلى جانبها إشارة استفهام.

وتتحدث التسريبات أن أول هاتفين من السلسلة الجديدة سيكونان جالاكسي سي5 Galaxy C5 وجالاكسي سي7 Galaxy C7.

وقد كشفت التسريبات بعضًا من مواصفات الهاتفين المرتقبين، إذ سيقدم الهاتف Galaxy C5 شاشة بقياس 5.2 بوصات، بينما سيقدم Galaxy C7 شاشة بقياس 5.7 بوصات، وستكون كلتا الشاشتين بدقة 1920×1080 بكسلًا.

وسيضم الجهازان معالجًا من نوع كوالكوم سنابدراجون 617 بمعمارية 64 بتًا، إضافة إلى ذاكرة وصول عشوائي “رام” بحجم 4 جيجابايتات، و 64 جيجابايتًا من مساحة التخزين الداخلية.

وتتحدث التسريبات أن الهاتفين، اللذين سيعملان بالإصدار 6.0 “مارشميلو” من نظام التشغيل أندرويد، سيأتيان مع كاميرا خلفية بدقة 16 ميجابكسلًا، وأخرى أمامية بدقة 8 ميجابكسلات.

ويُتوقع أن يعمل الهاتف Galaxy C5 ببطارية سعتها 2,600 ميلي أمبير/ساعة، بينما سيعمل الهاتف Galaxy C7 ببطارية سعتها 3,300 ميلي أمبير/ساعة. وسيتوفران بسعر يعادل 245 دولارًا أميركيًا للأول و 276 دولارًا للآخر.