الثلاثاء، 3 مايو 2016

فيس بوك مسنجر قد يضيف ميزة الرسائل ذاتية التدمير

فيس بوك مسنجر
أظهرت صور نشرها حساب @iOSAppChanges على موقع تويتر Twitter لقطات شاشة لتطبيق فيس بوك مسنجر Facebook Messenger على أجهزة آي أو إس iOS تبين إضافة ميزة الرسائل التي تدمّر نفسها تلقائياً Self Destructing Messages إلى النسخة رقم v68.0.
وتمكّن هذه الميزة المستخدمين من تحديد مدة زمنية تتراوح بين دقيقة واحدة ويوم كامل وفقاً للصور التي تم نشرها، وعند تحديد المدة الزمنية فإن الرسائل التي يتم إرسالها سيتم حذفها لدى كلا الطرفين بعد مرور هذه المدة.
رغم عدم التأكد من موثوقية الصور المنشورة، فقد تم نشر شائعات سابقاً عن نية فيس بوك إضافة ميزة الرسائل السرية لتطبيق فيس بوك مسنجر.
فيس بوك مسنجر
الصور التي تم تسريبها لتطبيق فيس بوك مسنجر على موقع تويتر
وتدعم العديد من تطبيقات الدردشة ميزة التدمير الذاتي للرسائل بعد فترة زمنية محددة، منها BBM و سناب شات. وقد بدأت العديد من تطبيقات الدردشة إضافة هذه الميزة كوسيلة إضافية لمساعدة المستخدم في حماية خصوصيته.
يذكر أن عدة تطبيقات بدأت مؤخراً بإضافة التشفير لخدماتها معتمدة على التشفير بين طرفين End to end encryption، حيث بدأ في بداية شهر نيسان/أبريل الماضي تطبيق واتس آب بإضافة التشفير إلى محادثته، وتلاه تطبيق فايبر Viber.

واتس اب تعتزم إطلاق تطبيقات لنظامي ويندوز وماك

واتس اب تعتزم إطلاق تطبيقات لنظامي ويندوز وماك
أظهرت سلسلة من الصور التي سربها حساب على موقع التدوين المصغر تويتر أن خدمة التراسل الفوري واتس اب قد تكون بصدد إطلاق تطبيقات أساسية لنظامي ويندوز وماك.
ويظهر في الصور التي سربها الحساب WABetaInfo@ طلبات ترجمة من فريق واتس اب وتتضمن عبارات من قبيل “نزل لنظام ماك أو إس إكس” Download for Mac OS X، و “نزل لنظام ويندوز” Download for Windows، و “نسخ نظام التشغيل المدعومة من قبل تطبيق واتس اب الأساسي” OS Versions Supported By Whatsapp Native Client.
يُشار إلى أنه ليس هناك في الوقت الحالي أي طريقة لتأكيد صحة الصور، أو إن كانت واتس اب تعتزم إطلاق تطبيقات رسمية لأجهزة سطح المكتب، هذا ويتوفر عدد من التطبيقات غير الرسمية على أنظمة OS X وويندوز 10.
وكانت واتس اب المملوكة لشركة فيس بوك، والتي يتجاوز عدد مستخدمي تطبيقها المليار مستخدم، قد أطلقت العام الماضي نسخة ويب من خدمتها تتيح إمكانية استقبال وإرسال الرسائل عبر متصفحات الويب شرط أن يكون الهاتف الذكي والحاسب متصلين بالإنترنت.
يُشار إلى أن خدمات منافسة، مثل تيليجرام وفايبر وغيرهما توفر نسخًا لأجهزة سطح المكتب من تطبيقاتها تتيح للمستخدم الوصول إلى الخدمة حتى وإن لم يكن التطبيق موجودًا على هاتفه الذكي.
وتأتي هذه الصور في وقت تتحدث في تسريبات أخرى أن واتس اب تعتزم توفير ميزة مكالمات الفيديو لمستخدميها، لتضاف إلى ميزة المكالمات الصوتية التي بدأت الخدمة دعمها متأخرة.

واتس اب تعتزم إطلاق تطبيقات لنظامي ويندوز وماك

واتس اب تعتزم إطلاق تطبيقات لنظامي ويندوز وماك
أظهرت سلسلة من الصور التي سربها حساب على موقع التدوين المصغر تويتر أن خدمة التراسل الفوري واتس اب قد تكون بصدد إطلاق تطبيقات أساسية لنظامي ويندوز وماك.
ويظهر في الصور التي سربها الحساب WABetaInfo@ طلبات ترجمة من فريق واتس اب وتتضمن عبارات من قبيل “نزل لنظام ماك أو إس إكس” Download for Mac OS X، و “نزل لنظام ويندوز” Download for Windows، و “نسخ نظام التشغيل المدعومة من قبل تطبيق واتس اب الأساسي” OS Versions Supported By Whatsapp Native Client.
يُشار إلى أنه ليس هناك في الوقت الحالي أي طريقة لتأكيد صحة الصور، أو إن كانت واتس اب تعتزم إطلاق تطبيقات رسمية لأجهزة سطح المكتب، هذا ويتوفر عدد من التطبيقات غير الرسمية على أنظمة OS X وويندوز 10.
وكانت واتس اب المملوكة لشركة فيس بوك، والتي يتجاوز عدد مستخدمي تطبيقها المليار مستخدم، قد أطلقت العام الماضي نسخة ويب من خدمتها تتيح إمكانية استقبال وإرسال الرسائل عبر متصفحات الويب شرط أن يكون الهاتف الذكي والحاسب متصلين بالإنترنت.
يُشار إلى أن خدمات منافسة، مثل تيليجرام وفايبر وغيرهما توفر نسخًا لأجهزة سطح المكتب من تطبيقاتها تتيح للمستخدم الوصول إلى الخدمة حتى وإن لم يكن التطبيق موجودًا على هاتفه الذكي.
وتأتي هذه الصور في وقت تتحدث في تسريبات أخرى أن واتس اب تعتزم توفير ميزة مكالمات الفيديو لمستخدميها، لتضاف إلى ميزة المكالمات الصوتية التي بدأت الخدمة دعمها متأخرة.

إل جي تطور حساسا لبصمات الأصابع يدمج في شاشات الهواتف

إل جي تطور حساسا لبصمات الأصابع يدمج في شاشات الهواتف
كشفت شركة إل جي اليوم الإثنين أنها تعمل على تطوير حساس لبصمات الأصابع يوضع تحت زجاج الهواتف الذكية، بحيث يتيح للمستخدم فتح الجهاز بمجرد وضع الأصبع على الشاشة.
وقالت الشركة الكورية الجنوبية في بيان إن الحساس الجديد يمنح الشركات حرية تصميم الهواتف الذكية، حتى إنه يعزز وظائف مثل مقاومة الماء والحماية من الخدوش.
وأضافت إل جي أن الحساسات السابقة التي تُوضع ضمن أزرار تتطلب من المستخدم الضغط بأصبعه على مربع بارز أو زر دائري لتُقرأ بصمات الأصابع بدقة، لذا كان الحساس يُوضع عادة على الأزرار الأمامية أو الخلفية أو الجانبية للهاتف.
وأوضحت الشركة أن الحساس سيوضع في طبقة رقيقة جدًا لا تتجاوز سماكتها 0.254 ميلمتر تقع أسفل الزجاج الذي يغطي شاشة الهاتف وذلك باستخدام تقنيات خاصة. وبما أن الحساس سيكون محميًا بهذا الزجاج، فإن ذلك سيمنع حدوث اتصال مباشر مع الماء أو التضرر من الخدوش.
ولما كان الحساس غير مكشوفًا للخارج، قالت إل جي إنه يمكن للشركات المصنعة إنتاج هواتف ذكية بتصميم أنيق، ثم إنه يمكن الإشارة إلى منطقة التعرف على بصمات الأصابع بأنماط مختلفة.
وأكدت إل جي أن الحساس الجديد يملك في نفس الوقت دقة عالية للتعرف على بصمات الأصابع مقارنة بالنوع الحالي، إذ لا يتجاوز معدل الخطأ 0.002%، وهي نسبة مماثلة لنسبة الخطأ الموجودة في الحساسات الحالية.
وتتوقع الشركة أن يزيد الطلب على تقنية التعرف على بصمات الأصابع بشكل كبير ويرجع ذلك إلى التوسع في سوق الدفع بواسطة الهواتف النقالة.
ولم تحدد إل جي موعد توفر الحساس الجديد في الأسواق، لكنها قالت أنها بدأت بالفعل عرض النماذج على عدد من شركات الهواتف.

كروم يتجاوز إنترنت إكسبلورر ويتصدر بصفته المتصفح الأكثر استخدامًا حول العالم

كروم
تجاوز متصفح كروم من جوجل مُنافسه الرئيسي متصفح مايكروسوفت إنترنت إكسبلورر كي يُصبح المتصفح الأوّل الأعلى استخدامًا في العالم، وذلك وفقًا لدراسة نشرتها شركة NetMaketShare.
وكانت نسبة استخدام كروم قد تجاوزت إنترنت إكسبلورر منذ فترة طويلة وفقًا للإحصائيات الخاصة بعدة شركات من أبرزها StatCounter، حيث تتّبع كل من الشركتين اللتان عُرفتا بإصدار التقارير الشهرية حول نسبة استخدام المتصفحات، معايير مختلفة لتحديد عدد مستخدمي كل متصفح. لكن تقرير NetMarketShare يأتي كي يكون آخر التقارير التي تؤكد فقدان إنترنت إكسبلورر ترتيبه الأول، وكي يصبح كروم هو الأول استخدامًا وفقًا لجميع الدراسات التي أصدرتها الشركات المتخصصة على اختلاف معاييرها في طريقة حساب نسب استخدام المتصفحات.
ووفقًا لدراسة NetMarketShare فإن كروم  استحوذ على ما نسبته 41.66 بالمئة من سوق متصفحات الويب على سطح المكتب خلال شهر أبريل/نيسان الفائت، مُقارنةً بـ 41.35 بالمئة حصل عليها إنترنت إكسبلورر. أما دراسة StateCounter فقد أظهرت نسبًا مختلفة بشكلٍ كبير حيث أظهرت استحواذ كروم على 60.47 بالمئة من سوق المتصفحات مقارنةً 13.25 بالمئة لإنترنت إكسبلورر، وهذا يضع المتصفح خلف فايرفوكس الذي استحوذ على 15.62 بالمئة من السوق وفقًا لنفس الشركة.
هذا وتحتسب إحصائيات NetMarketShare مُتصفح مايكروسوفت إيدج Edge من ضمن نسبة إنترنت إكسبلورر، وقد حصل إيدج على 4.39 بالمئة من نسبة الاستخدام. ورغم أن مايكروسوفت نفسها تُريد من مستخدميها ترك إنترنت إكسبلورر والانتقال إلى إيدج، إلا أن بياناتٍ أخيرة من شركتي StatCounter و Quantcast قد أشارت بأن مُستخدمي إيدج يتوقفون عن استخدامه بعد فترةٍ قصيرة من تجربته، مما لا يجعل الأمور أفضل بالنسبة لمايكروسوفت، خلال الفترة الحالية على الأقل.

ديل تكشف عن اسمها الجديد بعد استحواذها على EMC

ديل
أعلن مايكل ديل، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة ديل Dell المتخصصة بتقنيات الحاسوب، عن تغيير اسم الشركة إلى ديل تيكنولوجيز Dell Technologies وذلك بعد استحواذ شركته على شركة إي إم سي EMC أواخر العام الماضي، كي يُصبح الاسم الجديد الموحّد لكلتا الشركتين. وجاء الإعلان خلال مؤتمر EMC World في لاس فيغاس اليوم الإثنين.
وباتت هيكلية الشركة الجديدة تتضمن علامات تجارية منها ديل Dell و إي إم سي EMC و في إم وير VMWare و بيفوتال Pivotal و آر إس أيه RSA و فيرتشوستريم Virtustream. وقال أن وضع كل هذه العلامات التجارية تحت الاسم الجديد ديل تيكنولوجيز يشبه أن تكون هذه الشركات هي عبارة عن عائلة واحدة تتشارك نفس الاسم لكن بمميزات خاصة لكلٍ منها.
وسيتم طرح جميع الخدمات التي تقدمها الشركة الجديدة للعملاء، مثل قطاع الحاسب الشخصي تحت اسم Dell، في حين أن خدمات الأعمال التي تقدمها الشركة الجديدة للشركات الأخرى ستكون تحت اسم Dell EMC.
وكانت ديل قد أعلنت في 12 أكتوبر/تشرين الثاني 2015 عن نيتها الاستحواذ على EMC بصفقة وصلت إلى 67 مليار دولار أمريكي، وهو ما يُعتبر أعلى قيمة استحواذ على الإطلاق في قطاع التكنولوجيا.
وتتخصص EMC في بيع وحدات تخزين البيانات، خدمات أمن المعلومات، الحوسبة السحابية، التكنولوجيا الافتراضية Virtualization، إضافةً إلى مجموعة من الأعمال الأخرى. وهي تُعتبر واحدة من أكبر شركات التكنولوجيا في العالم.

إي إم سي تعلن عن منتجات ثورية لإدارة وتخزين البيانات خلال مؤتمر EMC World

إي إم سي
أعلنت شركة إي إم سي EMC عن إطلاقها مجموعةً جديدة من منتجات تخزين وإدارة البيانات، خلال اليوم الأول من مؤتمر إي إم سي وورلد EMC World 2016 المنعقد حاليًا في مدينة لاس فيغاس الأمريكية.
وقالت الشركة بأن المنتجات التي تم الإعلان عنها تأتي لتبسيط التعقيدات التي تواجهها الشركات في إدارة مراكز البيانات، وخاصةً فيما يتعلق بإدارة وتقديم الخدمات السحابية. وتشمل حزمة المنتجات الجديدة تقنيات تعتمد التخزين الفلاشي Flash Storage بشكلٍ كامل، ومجموعة من المنتجات البرمجية الجاهزة للاستخدامات السحابية، وتقنيات تتيح التعامل مع زيادة توسّع البيانات بشكلٍ فعال. وبحسب الشركة فإن المنتجات الجديدة تهدف إلى تحديث الطريقة التي تُدير بها الشركات مراكز البيانات.
وقد كشفت الشركة عن تحديث منتجاتها التخزينية من سلسلة يونيتي Unity، وميزات جديدة لمنصة فيرتشوستريم Virtustream للتخزين السحابي، وخدمة EMC MyService360 لإدارة مراكز البيانات، وخدمة eCDM لإدارة النسخ المتعددة من نفس البيانات، والإصدار الثالث من تقنية ViPR Controller لأتمتة وإدارة تخزين البيانات.
وفيما يلي أبرز ما أعلنت عنه EMC خلال اليوم الأول من مؤتمرها:
  • أعلنت EMC أن جميع منتجاتها التخزينية ستكون بتقنية الفلاش Flash حصرًا، وقالت أنها وسّعت ريادتها في هذا المجال مع إطلاقها لعائلة EMC Unity من منتجات التخزين. هذه المنتجات الجديدة التي تعتمد التخزين بتقنية الفلاش بشكلٍ كامل مصممة للشركات الصغيرة والمتوسطة، وتجمع ما بين البساطة والسعر المنخفض والمرونة، وتتوفر مع مجموعة من المنتجات البرمجية الخاصة بها.
  • تم الإعلان كذلك عن تقنية Virtustream Storage Cloud وهي عبارة عن منصة تخزين سحابية شاملة تقدم الأداء والثبات الذي تطلبه الشركات.
  • كشفت الشركة عن خدمة EMC MyService360 وهي عبارة عن واجهة سحابية تتوفر مجانًا للزبائن المسجلين بخدمة الدعم الفني الخاصة بـ EMC، توفر المعلومات بالوقت الحقيقي وتتيح مشاهدة حالة مراكز البيانات ومتابعتها وإدارتها بشكلٍ سهلٍ وسريع، إضافةً إلى مشاهدة الإحصائيات المتعلقة بها.
  • خدمة eCDM الجديدة تأتي كإضافة على حزمة خدمات إدارة نسخ البيانات Copy Data Management، وتساعد الزبائن على التعامل مع تمدد البيانات وتخفيض تكلفة التخزين وإدارة النسخ المتعددة من نفس البيانات. وتساعد eCDM زبائنها في تحديث استراتيجية التخزين الخاصة بهم عبر أتمتة وتحسين عملية نسخ البيانات بشكلٍ ينظّم العملية ويخفف التكاليف. كما تقدم الخدمة للشركات حلًا كاملًا لمراقبة، إدارة، وتحليل نسخ البيانات.
  • تقنية ViPR Controller 3.0 المصممة لمساعدة الزبائن في الانتقال إلى مركز البيانات الحديث عبر الربط ما بين البيئات التقليدية والسحابية لتمكين التحوّلات المطلوبة إلى عالم الخدمات السحابية بأقل مجهودات وتكاليف ممكنة.
وتتخصص EMC في بيع وحدات تخزين البيانات، خدمات أمن المعلومات، الحوسبة السحابية، التكنولوجيا الافتراضية Virtualization، إضافةً إلى مجموعة من الأعمال الأخرى. وهي تُعتبر واحدة من أكبر شركات التكنولوجيا في العالم.
يُذكر أن شركة ديل Dell كانت قد أعلنت مؤخرًا استحواذها على إي إم سي EMC بصفقة وصلت إلى 67 مليار دولار أمريكي، وهو ما يُعتبر أعلى قيمة استحواذ على الإطلاق في قطاع التكنولوجيا. وقد أعلنت ديل خلال المؤتمر عن تغيير اسمها إلى ديل تيكنولوجيز Dell Technologies بعد أن أصبحت EMC جزءًا منها.