الأربعاء، 4 مايو 2016

صور تؤكد اقتراب وصول مكالمات الفيديو إلى واتس اب

واتس اب
تختبر شركة فيس بوك نسخة جديدة من تطبيق المحادثات التابع لها واتس اب لنظام iOS تحتوي على إمكانية إجراء مكالمات الفيديو المرئية، وذلك بحسب صور شاشة مسرّبة حصل عليها ونشرها موقع PhoneRadar.
وتظهر إحدى صور الشاشة المُلتقطة من هاتف آيفون وجود أيقونة تمثل كاميرة فيديو مجاورة لأيقونة سماعة الهاتف الخاصة بإجراء المكالمات الصوتية وذلك ضمن نافذة الدردشة. كما تُظهر صورة أخرى قائمة الخيارات التي تظهر لدى الضغط المطوّل على اسم أحد جهات الاتصال ضمن نافذة الدردشة الجماعية، حيث يظهر من ضمن الخيارات خيار اتصال الفيديو Video Call، إلى جانب الخيارات الأخرى الموجودة حاليًا مثل الاتصال الهاتفي أو إرسال الرسائل النصية.
وأشارت المعلومات بأننا على بعد أيام قليلة فقط من إعلان واتس اب رسميًا طرح مكالمات الفيديو في التطبيق، وذلك بعد أن طرحت الشركة المكالمات الصوتية العام الماضي. ورغم أن الصور المسربة خاصة بنظام iOS، فمن المتوقع أيضًا طرح الميزة للأجهزة العاملة بنظام أندرويد بشكلٍ متزامن.
يُذكر أن الشائعات المتعلقة باعتزام دعم مكالمات الفيديو في واتس اب بدأت بالتردد منذ فترة، وخاصةً بعد دعم محادثات الفيديو في فيس بوك مسنجر عبر الهواتف الذكية العام الماضي.

شارك برأيك: الساعات الذكية – تقنية مفيدة أم صرعة؟

الساعات الذكية
بعد أن وصل سوق الهواتف الذكية إلى مرحلة الإشباع، وتراجعت مبيعات هواتف الفئة الرائدة لصالح الهواتف الأقل سعرًا، بدأت الساعات الذكية بالبروز، حيث أدركت شركات الهواتف بأن الوقت قد حان لضخ منتجات جديدة كليًا لإعادة تنشيط حركة البيع والتطوير.
وقد وجدت الشركات بأن التقنيات قد أصبحت ملائمة بالفعل لاختبار أنواع جديدة من المنتجات، مثل التقنيات القابلة للارتداء Wearables والواقع الافتراضي Virtual Reality.
سنناقش اليوم موضوع الساعات الذكية، وأشهر منصتين هما أندرويد وير Android Wear من جوجل وساعة آبل Apple Watch. وقد كانت جوجل سباقةً في طرحها لمنصتها التي دأبت على تحديثها بشكلٍ متسارع ومستمر بالمزيد من الميزات، وقد توفرت منصة جوجل على عدد كبير ومتنوع من الساعات الذكية بمختلف القياسات والأشكال والألوان، كما اعتمدت على خدمات جوجل الشهيرة كالبحث والأوامر الصوتية، وسهّلت على المطورين تعديل تطبيقاتهم لدعم المنصة.
جاءت بعدها ساعة آبل التي أنهت عامها الأول قبل أيام قليلة. وكما كان متوقعًا، باعت الشركة خلال الفترة الأولى على طرح الساعة كميات كبيرة منها، تمامًا كأي مُنتج تضع عليه آبل شعارها الشهير الذي يضمن بأن عشاق الشركة سيشترون المنتج مهما كان. لكن التقديرات اللاحقة لأرقام المبيعات بيّنت بأن مبيعات ساعة آبل قد تراجعت بشكلٍ ملحوظ حتى أن الشركة لجأت إلى تخفيض سعرها مؤخرًا.
ويبدو بشكلٍ عام بأن الغالبية العظمى من مستخدمي الهواتف الذكية استقبلوا الساعات الذكية ببرود، أو عدم اهتمام. وعلى عكس فترة انتشار الهواتف الذكية قبل أعوام، حيث كان بإمكان أي شخص أن يلاحظ ازدياد عددها لدى الناس في الشارع والعمل والمدرسة والجامعة، قد لا تجد الساعات الذكية إلا في أيدي مهووسي التقنية والمهتمين بها بشكلٍ عام.

تويتر يضيف تبويب Connect لتحسين ميزة اقتراح الحسابات

تويتر
أعلنت شركة تويتر Twitter اليوم عن إطلاق تحديث لتطبيقها على أجهزة أندرويد Android وآي أو إس iOS. واحتوى التحديث على تبويب Connect الجديد، والذي تسعى من خلاله الشركة إلى تحسين ميزة اقتراحات المتابعة لتسهيل عملية العثور على حسابات تهم المغرّدين.
وذكرت الشركة أن التبويب الجديد يضع في الاعتبار عند اقتراح الحسابات عدة عوامل من ضمنها الحسابات التي يقوم المستخدم بمتابعتها والتغريدات التي تفاعل معها والحسابات المعروفة في منطقته، بالإضافة إلى الأحداث العالمية. وتقول الشركة أنها لن تكتفي بعرض الاقتراحات فقط، بل ستقوم بالتوضيح للمستخدمين لماذا تم اقتراح كل من هذه الحسابات.
ويضيف التبويب الجديد إمكانية مزامنة سجل عناوين المستخدم الموجود على هاتفه، حيث سيتم تنبيه المستخدم عند انضمام أحد جهات الاتصال لديه لموقع تويتر.
يذكر أن شركة تويتر قامت خلال الشهر الماضي بطرح مجموعة من التحسينات على خدمتها تضمنت إضافة ميزةالإبلاغ عن عدة مضايقات، وميزة الإشارة إلى الأماكن باستخدام Yelp، وزر لمشاركة التغريدات عبر الرسائل الخاصة.

كوالكوم تعتزم إضافة تقنية التعلم العميق للهواتف الجوالة

التعلم العميق
أطلقت شركة كوالكوم Qualcomm أدوات التطوير البرمجية SDK لتقنية التعلم العميق Deep Learningللهواتف الجوالة لتمكّن هذه الأجهزة من التعرّف على الأشخاص والعناصر وحركات وتعابير الوجوه.
وتتطلب تقنيات التعلم العميق مثل التعرّف على الوجوه، وجود شبكات عصبونية معقدة، وعدداً كبيراً من المخدّمات بمواصفات عالية، إلا أن أدوات التطوير البرمجية من كوالكوم لا تتطلب وجود كل هذه الموارد، بل يمكن الاستفادة منها بالموارد البسيطة التي توفرها أجهزة الهاتف.
وذكرت الشركة أن تقنية التعلّم العميق ستصل إلى الأجهزة التي تحتوي على معالج سناب دراجون Snapdragon 820 مثل سامسونج جالاكسي إس 7 Samsung Galaxy S7 وإل جي جي 5 LG G5 نظراً لاحتواء المعالج على أدوات التطوير البرمجية الخاص بمحرّك المعالجة العصبونية لمعالج سناب دراجون Snapdragon Neural Processing Engine SDK.
وأعلنت الشركة أن أدوات التطوير البرمجية تحتوي تقنية الزمن التشغيلي run-time الذي تقوم باستغلال المعالج ليوفّر للهواتف الذكية إمكانية تنفيذ مهمات التعلّم العميق مثل تتبع العناصر والتعرف على الأصوات، كما يمكن استخدام أدوات التطوير البرمجية في الروبوتات والسيارات ذاتية القيادة والطائرات من دون طيار Drones.
يذكر أن أدوات التطوير البرمجية من كوالكوم هي جزء من منصة زيروث للحوسبة الإدراكية Zeroth cognitive computing platform التي برزت في العام 2013 عندما عرضت كوالكوم روبوتاً قادراً على اتخاذ قرارات صحيحة تتعلق بالاتجاهات والتنقّل بناء على إدخالات المستخدم، وتم بعدها البدء باستخدام تقنية زيروث في أجهزة الهواتف. ومن المتوقّع أن توسّع كوالكوم من نطاق عمل تقنية التعلّم العميق لتشمل قطّاع الأمن والحماية مثل كاميرات المراقبة بالإضافة إلى قطاعات الرعاية الصحية والتأمين.

كوالكوم تعتزم إضافة تقنية التعلم العميق للهواتف الجوالة

التعلم العميق
أطلقت شركة كوالكوم Qualcomm أدوات التطوير البرمجية SDK لتقنية التعلم العميق Deep Learningللهواتف الجوالة لتمكّن هذه الأجهزة من التعرّف على الأشخاص والعناصر وحركات وتعابير الوجوه.
وتتطلب تقنيات التعلم العميق مثل التعرّف على الوجوه، وجود شبكات عصبونية معقدة، وعدداً كبيراً من المخدّمات بمواصفات عالية، إلا أن أدوات التطوير البرمجية من كوالكوم لا تتطلب وجود كل هذه الموارد، بل يمكن الاستفادة منها بالموارد البسيطة التي توفرها أجهزة الهاتف.
وذكرت الشركة أن تقنية التعلّم العميق ستصل إلى الأجهزة التي تحتوي على معالج سناب دراجون Snapdragon 820 مثل سامسونج جالاكسي إس 7 Samsung Galaxy S7 وإل جي جي 5 LG G5 نظراً لاحتواء المعالج على أدوات التطوير البرمجية الخاص بمحرّك المعالجة العصبونية لمعالج سناب دراجون Snapdragon Neural Processing Engine SDK.
وأعلنت الشركة أن أدوات التطوير البرمجية تحتوي تقنية الزمن التشغيلي run-time الذي تقوم باستغلال المعالج ليوفّر للهواتف الذكية إمكانية تنفيذ مهمات التعلّم العميق مثل تتبع العناصر والتعرف على الأصوات، كما يمكن استخدام أدوات التطوير البرمجية في الروبوتات والسيارات ذاتية القيادة والطائرات من دون طيار Drones.
يذكر أن أدوات التطوير البرمجية من كوالكوم هي جزء من منصة زيروث للحوسبة الإدراكية Zeroth cognitive computing platform التي برزت في العام 2013 عندما عرضت كوالكوم روبوتاً قادراً على اتخاذ قرارات صحيحة تتعلق بالاتجاهات والتنقّل بناء على إدخالات المستخدم، وتم بعدها البدء باستخدام تقنية زيروث في أجهزة الهواتف. ومن المتوقّع أن توسّع كوالكوم من نطاق عمل تقنية التعلّم العميق لتشمل قطّاع الأمن والحماية مثل كاميرات المراقبة بالإضافة إلى قطاعات الرعاية الصحية والتأمين.

جو برو تطلق تطبيقين لتحرير مقاطع الفيديو

كاميرا جو برو
أطلقت شركة جو برو GoPro المختصة بصناعة كاميرات الحركة Action Cameras تطبيقي كويك Quik وسبلايس Splice للهواتف الجوالة لمساعدة المستخدمين في صنع وتحرير مقاطع فيديو احترافية، ويتوفر تطبيق Quik على أجهزة أندرويد Android وآي أو إس iOS فيما يتوفر Splice على أجهزة آي أو إس فقط.
ويتيح تطبيق Quik إمكانية تحويل مقاطع الفيديو والصور التي تم التقاطها بواسطة كاميرا جو برو أو كاميرا الهاتف الجوال إلى مقاطع فيديو احترافية، حيث يقوم بتحليل مقاطع الفيديو لاختيار اللقطات الأفضل، ويمكّن المستخدم من إضافة تأثيرات ومقاطع موسيقى بالإضافة إلى حركات الانتقال بين المقاطع والصور. ويحتوي التطبيق على 28 نمط فيديو معدّين مسبقاً للاستخدام، حيث يأتي قالب مع مجموعة من التأثيرات وحركات الانتقال، كما يمكّن التطبيق المستخدمين من إضافة نصوص إلى مقاطع الفيديو وتحديد شكل ولون الخط فيها.
فيما يمكّن تطبيق Splice المستخدمين من تحرير مقاطع الفيديو عبر مجموعة من الأدوات الاحترافية تتضمن أدوات لتقطيع ملفات الفيديو والتأثيرات وميزة التصوير البطيء Slow Motion، بالإضافة إلى توفير إمكانية إضافة صور فوتوجرافية إلى مقاطع  الفيديو. كما يوفر التطبيق أيضاً إمكانية إضافة مقاطع موسيقى موجودة في التطبيق، أو إضافة مقاطع الموسيقى المخزّنة في جهاز المستخدم.
يذكر أن شركة جو برو قامت مؤخراً بتوسعة نطاق عملها لتشمل منصات الواقع الافتراضي عبر إطلاقها نظامي أومني Omni وأوديسي Odyssey.

مؤسس موقع Pirate Bay ومطور خدمة Adblock يطلقان خدمة تحل أبرز مشكلات الويب

مؤسس موقع Pirate Bay ومطور خدمة Adblock يطلقان خدمة تحل أبرز مشكلات الويب
أعلنت شركة فلاتر Flattr التابعة لمؤسس موقع المحتوى المقرصن الشهير “بايرت باي” Pirate Bay، بيتر سوندي، عن عقد شراكة مع الشركة المطورة لأكثر خدمات منع الإعلانات شعبية في العالم Adblock Plus لمنح مستخدمي الويب وسيلة لتقديم تبرعات صغيرة لقاء ما يشاهدونه من محتوى على الشبكة العنكبوتية.
وبموجب التعاون بين شركة فلاتر Flattr وشركة Eyeo المطورة لخدمة Adblock Plus، تم إطلاق خدمة فلاتر بلس Flattr Plus المصممة لحل مشكلة تقول الشركات إنها موجودة منذ انتشار الإنترنت قبل نحو 27 عامًا، والتي تتمثل في رغبة المستخدمين بإنترنت خالٍ من الإعلانات مقابل اعتماد صانعي المحتوى على هذه الطريقة لكسب المال.
وبدلًا من أن يضطر المستخدم إلى تقديم التبرعات وتخصيصها يدويًا لكل ناشر، ستقوم خدمة Flattr Plus الجديدة تلقائيًا بتعيين دفعات مالية صغيرة للناشرين مأخوذة من الكم الهائل من التبرعات التي يجود بها المستخدمون، وذلك بالاعتماد على مدى استخدام موقع معين.
وقالت الشركتان، اللتان ستحصلان على 10% من التبرعات، إنهما تهدفان للوصول إلى 10 ملايين مستخدم يدفع كل منهم نحو 5 دولارات أميركية شهريًا بحلول العام 2017، وعند هذه النقطة سيكون الناشرون قادرين على جمع قرابة 500 مليون دولار.
مؤسس موقع Pirate Bay ومطور خدمة Adblock يطلقان خدمة تحل أبرز مشكلات الويب
ومن جانبه قال رئيس العمليات والاتصالات لدى Adblock Plus، بن وليامز إن الوصول إلى 10 ملايين مستخدم “هدف طَموح ولكنه ليس بعيد المنال”، نظرًا لامتلاك الشركة أكثر من 500 مليون مستخدم يمكن حثهم على الاشتراك في الخدمة الجديدة. وأضاف أن الفكرة كانت محاولة لإيجاد “حل شامل” يتكامل مع الخدمات التي تقدمها Adblock Plus حاليًا.
وأوضح ويليامز أن شركته تهدف من خلال خدمة Flattr Plus إلى دمجها في نهاية المطاف بخدمة منع الإعلانات Adblock.