إل جي تكشف عن كاميرا تدعم شبكات LTE وتبث مباشرة إلى يوتيوب

كشفت شركة إل جي اليوم الخميس النقاب عن كاميرا الحركة “أكشن” LG Action CAMLTE، التي تمتاز بأنها تدعم شبكات الجيل الرابع LTE وتتيح للمستخدمين البث المباشر على يوتيوب دون الحاجة لهاتف ذكي.

وقالت الشركة الكورية الجنوبية في بيان إن LG Action CAMLTE الإضافة الأحدث إلى ما يُعرف بأصدقاء إل جي LG Friends، وهي أول كاميرا حركة متاحة عالميًا مع دعم الاتصال بشبكات الجيل الرابع LTE.

وأضافت إلى جي إلى أن LG Action CAMLTE، توفر إلى جانب ميزة البث المباشر، خاصية الوصول عن بعد عبر تقنية الجيل الثالث 3G و LTE ما يعني إمكانية استخدامها ككاميرا مراقبة لرصد المنازل أو على السيارات. ويمكن لمالكي الكاميرا تنزيل الصور والفيديو المسجل على هواتفها الذكية المقترنة بها.

وتمتاز الكاميرا الجديدة بأنها مقاومة للماء والغبار والرمال وفق معيار IP67، أي يمكنها الصمود تحت عمق متر واحد من الماء لمدة نصف ساعة. هذا وتعتزم الشركة إطلاق غطاء حماية مقاوم للماء خلال الربع الثالث من العام الجاري، سيمكن المستخدمين من استعمال الكاميرا في أنشطة أكثر قوة مثل ركوب الأمواج والغوص.

وأوضحت إل جي أن بفضل الحامل “الاختياري” يمكن استخدام LG Action CAMLTE في تسجيل الفيديو عند تعليقها على الخوذات، والدراجات، والسيارات وغيرها من الأشياء التي تتحرك بسرعة.

وتمتاز الكاميرا، التي تزن 95 جرامًا، بأنها تضم بطارية بسعة 1,400 ميلي أمبير/ساعة قادرة على تصوير الفيديو بالدقة الكاملة 1080p لمدة تصل إلى 4 ساعات.

يُذكر أن الكاميرا تملك حساس تصوير بدقة 12.3 ميجابكسلًا مع عدسة بزاوية عريضة قدرها 150 درجة، ويمكن للكاميرا تصوير الفيديو بدقة 4K بسرعة 30 إطارًا في الثانية، أو بدقة 1080p بسرعة 60 إطارًا في الثانية، أو بدقة 720p بسرعة 120 إطارًا في الثانية، مع العلم أن البث المباشر محصور بدقة 720p بسرعة 30 إطارًا في الثانية.

وتدعم LG Action CAMLTE، إلى جانب شبكات الجيل الرابع LTE، تقنية واي فاي Wi-Fi 802.11 b, g, n، وتقنية بلوتوث 4.1، ثم إنها تضم منفذ USB Type-C 2.0.

وتضم الكاميرا أيضًا ذاكرة وصول عشوائي “رام” بحجم 2 جيجابايت، و 4 جيجابايتات من مساحة التخزين الداخلية المخصصة لنظام التشغيل فقط، ويمكن استخدام بطاقات الذاكرة الخارجية microSD بسعة تصل إلى 2 تيرابايت.

وقالت إل جي، دون أن تتطرق إلى السعر، طرح LG Action CAMLTE في كوري الجنوبية الشهر المقبل ثم في أسواق أميركا الشمالية وأوروبا.

أوبرا تطلق ميزة جديدة لحفظ طاقة بطارية الحاسب بنسبة تصل إلى 50%

أعلنت شركة أوبرا Opera اليوم الخميس عن إطلاق ميزة جديدة تعالج إحدى أبرز مشكلات تصفح الإنترنت على الحواسب المحمولة، وهي نفاد البطارية بسرعة، وقالت إنها ستسمح بزيادة عمر بطاريات الحواسب بما يصل إلى 50%.

وقالت الشركة النرويجية في منشور على مدونتها: “نحن أول متصفح يُدرج وضعًا مخصصًا لحفظ الطاقة، صُمم لإطالة عمر بطارية الحاسب المحمول بنسبة تصل إلى 50% مقارنة، على سبيل المثال، بجوجل كروم”.

وأشارت أوبرا إلى أن نفاد البطارية يعد واحدًا من أكثر الأمور المحبطة التي يمكن أن تحدث للمستخدم أثناء التصفح، سواء كان مسافرًا، أو يشاهد الفيديو، أو إذا كان قد نسي شاحن الحاسب المحمول في البيت.

وأوضحت الشركة أنه حالما يُفصل الحاسب المحمول عن الطاقة، ستظهر أيقونة على شكل بطارية إلى جانب شريط البحث والعنوان في متصفحها، ويتعين على المستخدم النقر عليها لتفعيل وضع حفظ الطاقة الجديد.

وأضافت أوبرا أن المتصفح سيقترح على المستخدم تفعيل وضع حفظ الطاقة، المتاح حاليًا فقط على نسخة المطورين من المتصفح، عندما تنخفض طاقة الحاسب المحمول إلى 20%.

وأشارت الشركة إلى أنها أجرت العديد من التحسينات لتمكين الحاسب من حفظ الطاقة أثناء التصفح، بما في ذلك تقليص أنشطة التبويبات التي تعمل في الخلفية، وإيقاف الإضافات plug-ins غير المستخدمة تلقائيًا، والتحكم بسرعة تشغيل الفيديو وتقليصها إلى 30 إطارًا في الثانية.

وتقول أوبرا إن هذه التحسينات والإجراءات الهادفة إلى توفير طاقة الحواسب لن تؤثر على أداء وسرعة المتصفح.

وإلى جانب وضع حفظ الطاقة، قالت الشركة إنها عملت على تحسين تجربة “الشبكات الخاصة الظاهرية” VPN المتاحة مجانًا لنسخة المطورين من متصفحها، وذلك بعد تلقي الكثير من الاقتراحات من المستخدمين.

وتسمح خدمات VPN للمستخدم بإخفاء موقعه الفعلي من أجل الخصوصية، ثم إنها تساعد على حماية المستخدمين من الإطلاع المحتوى الذي يتصفحونه عند استخدام شبكات واي فاي العامة المجانية.

وبالإضافة إلى ميزة VPN، أضافت أوبرا مانع إعلانات مدمجًا في متصفحها على الحواسب الشخصية والأجهزة الذكية، وقالت إنه يوفر للمستخدمين إمكانية تصفح بالنت أسرع بنسبة 20%، وتصل النسبة إلى 35% عند تصفح موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك.

وتمتع شركة أوبرا بتاريخ حافل بتقديم الابتكارات التي أصبحت في وقت لاحق شائعة على المتصفحات الرئيسية الأخرى، بما في ذلك ميزتي “التصفح المبوب” و “منع النوافذ المنبثقة”، مما ساعد المستخدمين على التحكم في جيل سابق من الإعلانات التي كانت تظهر أمامهم والبرمجيات الخبيثة المتنكرة في زي الإعلانات.

دراسة: السماح للطلاب باستخدام التقنية في الفصول يؤثر على تحصيلهم الدراسي

خلصت دراسة جديدة إلى أن السماح للطلاب باستخدام الحواسب الشخصية والإنترنت خلال الفصول الدراسية يضر بدرجة كبيرة على تحصيلهم الدراسي.

ووجدت الدراسة التي نشرت من قبل معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا أن الطلاب الذين مُنعوا من استخدام أجهزة الحاسب المحمولة أو الأجهزة الرقمية في المحاضرات والندوات كانوا أفضل في نتائج الامتحاناتهم مقارنة بمن سُمح لهم باستخدام هذه الأجهزة والوصول إلى الإنترنت.

وأشار الباحثون إلى أن إزالة أجهزة الحاسب المحمولة والأجهزة اللوحية مثل آيباد من الصفوف الدراسية كان يعادل تحسين نوعية التعليم.

وقسمت الدراسة 726 طالبًا جامعيًا على نحو عشوائي إلى ثلاث مجموعات في العامين الدراسيين 2014-2015 و 2015-2016.

وكانت الفصول الدراسية في مجموعة التحكم “خالية من التقنية”، بمعنى أنه لم يُسمح للطلاب باستخدام أجهزة الحاسب المحمولة أو الأجهزة اللوحية في صفوفهم. في حين سُمح للمجموعة الثانية باستخدام هذه الأجهزة، أما المجموعة الثالثة فقد اقتصر استخدامها على الأجهزة اللوحية فقط.

وخلص الباحثون إلى أن النتائج من تجربتهم العشوائية تشير إلى أن أجهزة الحاسب لها تأثير سلبي كبير على الأداء الأكاديم، مما يدل على أن الإلهاء الناجم عن استخدام الحاسب مع الوصول إلىالإنترنت فاق استخدامهم لأساليب تدوين الملاحظاات أو البحث أثناء الدروس.

يُشار إلى أن دراسة أخرى نشرت العام الماضي من قبل مدرسة لندن للاقتصاد وجدت أن حظر الهواتف المحمولة أثر على تلاميذ المدارس وفقا لقدراتهم، وذكرت أن “حظر الهواتف يحسن نتائج الطلاب منخفضي التحصيل .. ولم يكن له تأثير كبير على المتفوقين”.

تقارير جديدة تكشف آخر تفاصيل آيفون 7 و آيفون 7 بلس

تتجه شركة آبل إلى إطلاق النسخة المحسّنة من أجهزة آيفون 7 والذي قد يحمل اسم آيفون 7 بلس أو آيفون 7 برووفقاً لحساب OnLeaks على تويتر، وتعد هذه الخطوة استمراراً لاستراتيجية آبل التي قامت بإطلاق جيلين من أجهزة آيفون بلس حتى الآن، والذي يحظى باهتمام اكبر من الشركة عبر تزويده بتقنيات ومواصفات أعلى من أجهزة آيفون التقليدية في ذات الجيل كما حدث في جيل أجهزة آيفون 5 وآيفون 6 مقابل آيفون 5 بلس وآيفون 6 بلس.

وذكر الحساب، الذي نشر صوراً مسربة لمخططات جهازي آيفون 7 وآيفون 7 بلس، أن الجهاز الجديد سيحصل على تحسينات كبيرة في المواصفات بالإضافة إلى تغييرات جذرية في التقنيات المستخدمة في كلا الجهازين.

سيأتي كلا الجهازين الجديدين بكاميرا ذات عدسة مزدوجة، إلا أن آيفون 7 بلس سيتميز بكاميرا أكثر تقدماً، وليس واضحاً حتى الآن هدف شركة آبل من تزويد الأجهزة بعدستين  لاستخدامهم بشكل منفصل لتوفير إمكانية التقاط صور بزاوية واسعة كما في جهاز LG G5 أو لجعل تقنية التكبير البصري مرئية للمستخدم. ولكن في كلا الحالتين، يعد هذا التغيير هو الفارق الأكبر بين الجهازين.

في الوقت ذاته، ظهرت تقارير متضاربة في الأسابيع الماضية حول ما إذا كانت آبل ستتيح منفذ Smart Connector في أجهزة آيفون 7 وآيفون 7 بلس. إلا أن حساب OnLeaks حسم الأمر وفقاً لتسريباته عبر الإعلان عن توفير المنفذ لأجهزة آيفون 7 بلس فقط.

تم إطلاق منفذ Smart Conector للمرة الأولى مع أجهزة آيباد بلس خلال العام الماضي، حيث يمكن منفذ Lightning port تزويد الجهاز بالطاقة ونقل البيانات في الوقت ذاته، ما يعني إمكانية تزويد الأجهزة المتصلة بالجهاز مثل لوحات المفاتيح وسماعات الرأس بالطاقة من خلال منفذ Smart Connector.

الاختلافات الأخرى بين الجهازين والإضافات الجديدة عليهما تضمنت أيضاً عدم وجود تغييرات تذكر على تصميم الأجهزة حيث سيحتفظ كلا الجهازين بتصميم هيكله، وسيتم اعتماد الهيكل المستخدم في أجهزة آيفون 6 بنسخه المتعددة، إلا أن أجهزة آيفون الجديدة قد تحظى بهيكل أنحف قليلاً من النسخ السابقة. كما تظهر صور التصميمات المسربة تخلي شركة آبل عن منفذ سماعات الرأس، بالإضافة إلى عدم وجود مكبر صوت إضافي في كلا الجهازين.

في الوقت ذاته، قام موقع MacRumors بنشر تقرير موسع عن توقعات تتعلق بمواصفات أجهزة آيفون الجديدة، حيث ذكر أن جهاز آيفون 7 سيحصل على ذاكرة عشوائية بسعة 2 جيجابايت، فيما سيحصل آيفون 7 بلس على ذاكرة عشوائية بسعة 3 جيجابايت، فيما ستطلق الشركة الجهازين بشاشة ذات قياس 4.7 لجهاز آيفون 7 و5.5 إنش لجهاز آيفون 7 بلس، وهذه القياسات المعتمدة في أجهزة آيفون منذ إطلاق جهازي آيفون 6 و 6 بلس.

جوجل تعمل على تطوير منافس لجهاز Echo من أمازون

تعمل شركة جوجل على تطوير جهاز جديد على غرار المساعد الشخصي Echo من منافستها أمازون، وهو سيدمج تقنيتي المساعدة الصوتية والبحث الخاصتين بها، وفق ما نقل موقع Recode أمس الأربعاء.

وذكر الموقع المتخصص بشؤون التقنية نقلًا عن عدة مصادر أن جهاز جوجل سيشبه جهاز التوجيه اللاسلكي خاصتها OnHub، وأشار إلى أن المشروع يحمل داخل الشركة اسم Chirp – وتعني “السقسقة”، أي صوت الطائر.

يُشار إلى أن تسريبات سابقة كانت قد أفادت بأن عملاقة البحث الأميركية كانت تبحث تطوير نسخة منافسة لجهاز Echo، وهو مكبر صوت محمول مع مساعد شخصي صوتي.

وذكر موقع Recode أن مصادره استبعدت أن يجري إطلاق الجهاز خلال مؤتمر المطورين الخاص بجوجل I/O الذي ينطلق الأسبوع المقبل، ولكن يُتوقع أن يتم ذلك في وقت لاحق من العام الحالي.

ولشركة جوجل تجربة طويلة في مجال المساعدة الشخصية، إذ تتيح للمستخدمين من خلال قول عبارة Okay Goolge طلب المساعدة من خدمة “جوجل ناو” Google Now تمامًا مثل سؤال Alexa في جهاز Echo.

ويُعتقد أن جوجل تسعى لمنافسة أمازون بعد النجاح الكبير الذي حققه Echo، إذ يُقدّر حجم مبيعات الأخيرة من جهازها بثلاثة ملايين وحدة في أقل من سنة.

ويُتوقع أن تدمج جوجل، التي تملك الكثير من الخدمات الإلكترونية، مساعدها الشخصي مع هذه الخدمات، في مسعى منها لدفع المستخدمين إلى اعتمادها، ثم إنها تملك العديد من المنتجات المنزلية، أبرزها جهاز تنظيم حرارة المنزل Nest.

آبل تتجه نحو إنهاء خدمة تنزيل الموسيقا من آيتونز

تخطط شركة آبل لإنهاء خدمة تنزيل الموسيقا من آيتونز iTunes Music خلال أقل من عامين، وذلك وفقًا لتقرير جديد نشره موقع Digital Music News.

ويشير التقرير نقلًا عن مصادر مطلعة على خطط الشركة إلى قول أحد مدراء آبل التنفيذيين بأن إمكانية تنزيل الموسيقى من خلال آيتونز لن تستمر للأبد.

وتشير الشائعات بأن آبل تناقش أيضًا وضع جدول زمني أطول لإنهاء الخدمة قد يمتد إلى ثلاث أو أربع سنوات. لكن الأهم في تلك التسريبات هو أن آبل لا تناقش إن كانت تريد إنهاء الخدمة أم لا، بل متى ستقوم بإيقافها.

وتبدو الفترة الزمنية لإنهاء خدمة تنزيل الموسيقى غير واضحة بعد، وذلك لأن آيتونز ما يزال يجلب مئات الملايين من الدولارات كل عام، إلا أنها آخذة في الانخفاض بسبب صعود خدمات بث الموسيقى.

ويعتبر الدافع الأساسي لهذا التفكير هو النمو الكبير الذي تشهده خدمات بث الموسيقى على أساس الاشتراك الشهري مثل Apple Music مقارنًة بخدمة شراء وتنزيل المقاطع الموسيقية والألبومات بشكل منفرد من آيتونز.

وكانت آبل قد قامت بإطلاق خدمتها للموسيقى Apple Music بتاريخ 30 يونيو/حزيران من عام 2015 في أكثر من 100 دولة حول العالم، والتي يتوقع أن يبلغ عدد مشتركيها حوالي 15 مليون مشترك بحلول الذكرى السنوية الأولى لها.

وأشار مارك موليجان أحد صناع الموسيقى إلى أن مردود تنزيل الموسيقى من آيتونز سيصل إلى 600 مليون دولار في عام 2019، منخفضاً من 3.9 مليار دولار حققها في عام 2012.

وأضاف موليجان بأنه بحلول عام 2020 فإن إيرادات خدمة تنزيل الموسيقى من آيتونز ستكون أصغر بعشر مرات من إيردات خدمة Apple Music.

وكان تيم كوك الرئيس التنفيذي لشركة آبل قد أعلن في أواخر الشهر الماضي عن امتلاك خدمة آبل للموسيقى الآن حوالي 13 مليون مشترك يقومون بالدفع، مما شكل زيادة عن الرقم السابق والذي بلغ 11 مليون مشترك في شهر فبراير/شباط الماضي.

جوجل قد تعلن عن نظارة واقع افتراضي خلال مؤتمر I/O

تعتزم شركة جوجل إطلاق نظارة واقع افتراضي تحمل اسم أندرويد في آر Android VR خلال مؤتمر مطوري جوجل Google I/O 2016 وفقاً لمؤسس موقعي Gizmodo وEngadget التقنيين بيتر روجاس Peter Rojas الذي ذكر أن النظارة ستكون مرفقة بسماعة رأس، وستعمل بشكل مستقل عن الهاتف المحمول والحاسوب.

ووفقاً لروجاس، فإن نظارة جوجل الجديدة ستحظى بجودة أفضل من نظارة سامسونج Gear VR إلا أنها لن تكون جيدة بما فيه الكفاية لتنافس نظارة HTC Vive، لكنها ستكون بالطبع أفضل من نظارة جوجل كاردبورد نظراً لأن الأخيرة لا تقدّم تجربة واقع افتراضي مميزة.

كما نوه موقع AndroidPolice أيضاً إلى وجود إشارة لنظارة الواقع الافتراضي أندرويد في آر في نسخة العرض الأخيرة من منصة Unreal Engine الخاصة بتطوير الألعاب، ويرجح الموقع أن دعم أندرويد في آر سيبدأ بشكل موسّع في نسخة أندرويد N، وقد يتضمن هذا الدعم أيضاً وجود مشغّلات التطبيقات Lauchers خاصة بأندرويد في آر.

يُذكر أن معظم الشركات المطورة لتقنيات الهاتف المحمول قد بدأت مؤخرًا بالاتجاه إلى تطوير تقنيات الواقع الافتراضي، مثل فيس بوك وسامسونج وإتش تي سي وجوجل. كما ذكرت تسريبات أخرى اعتزام آبل الكشف عن منصة الواقع الافتراضي الخاصة بها قريبا.