الأحد، 15 مايو 2016

دراسة: 1% من مطوري تطبيقات iOS يستحوذون على 94% من أرباح متجر التطبيقات

دراسة: 1% من مطوري تطبيقات iOS يستحوذون على 94% من أرباح متجر التطبيقات
أظهر تقرير جديد أعدته شركة Sensor Tower أن 1% فقط من ناشري التطبيقات على متجر آب ستور، ممن يطورون تطبيقات مدفوعة أو تشتمل على ما يُعرف بـ “مشتريات داخل التطبيق” IAP، استحوذوا على ما نسبته 94% من عائدات المتجر خلال الربع الأول من العام الحالي.
وقدرت الشركة أن الـ 1% من ناشري التطبيقات، والذين يصل عددهم إلى 623، تمكنوا من حصد 1.34 مليار دولار من أصل 1.43 مليار، وهي عائدات متجر آب ستور التابع لشركة آبل خلال الأشهر الثلاثة الأولى من العام 2016.
دراسة: 1% من مطوري تطبيقات iOS يستحوذون على 94% من أرباح متجر التطبيقات
وتشمل قائمة كبار الناشرين شركات مثل Supercell المطورة للعبة Clash of Clans الشهيرة، وشركة Machine Zone المطورة للبعة Game of War Fire Age، إضافة إلى خدمات بث صوتي ومرئي، بما في ذلك Spotify و Netflix.
وبحسب تقرير Sensor Tower، يُشكل كبار الناشرين ما نسبته 70% من إجمالي عمليات التنزيل التي تمت خلال الربع الأول من العام 2016، وتقدم الشركة العدد بنحو 1.38 مليار تنزيل.دراسة: 1% من مطوري تطبيقات iOS يستحوذون على 94% من أرباح متجر التطبيقات

شاومي تطلق YI 4K Action الإصدار المحدث من كاميرتها الرياضية

أطلقت شركة صناعة الهواتف الذكية الصينية شاومي Xiaomi الإصدار المحدث من كاميرا YI Action، ويمتاز الإصدار الجديد بصغر حجم الكاميرا وقدرتها على تسجيل الفيديو بدقة 4K، وتوفرها بثلاث ألوان هي الأسود والأبيض والذهبي الوردي، وبسعر يبلغ حوالي 190 دولار.
وتمتلك الكاميرا الجديدة مستشعر التصوير IMX377 (المستعمل ضمن هواتف Nexus 5X وNexus 6P) من سوني وبدقة 12 ميجابيكسل مع فتحة عدسة f/2.8 وزاوية مشاهدة 155 درجة ومثبت صورة إلكتروني.
ويمكن لكاميرا YI 4K Action تسجيل الفيديو بدقة 3840×2160 بيكسل بالإنش بمعدل 30 إطارا في الثانية، كما تمتاز بقدرتها أيضا على تصوير الفيديو بدقة 2.5K بمعدل 30 إطار بالثانية أو 60 إطار بالثانية.
إلى جانب إمكانية تصوير الفيديو بدقة 1920×1080 بيكسل بمعدل 120 إطار في الثانية وبدقة 1280×960 بيكسل بمعدل 120 إطار بالثانية وبدقة 1280×720 بيكسل بمعدل 240 إطار بالثانية، كما تسمح بتصوير لقطات الفيديو بتقنية تايم لابس بدقة 4K بفاصل زمني 0.5/1/2/5/10/30/60 ثانية بين كل إطار.
وتحتوي الكاميرا في الجهة الخلفية على شاشة LCD تعمل باللمس من قياس 2.19 إنش وبدقة 330 بيكسل بالإنش مشابهة للشاشة الموجودة ضمن كاميرا GoPro Hero4 silver.
وتدعم YI 4K Action شبكات واي فاي بتردد نطاق مزدوج 2.4 و5.0 جيجاهيرتز وتقنية بلوتوث 4.0 لربطها بالهواتف الذكية لنقل الوسائط المتعددة، وبطارية داخلية بسعة 1.400 ميلي أمبير تسمح للكاميرا بتصوير فيديو بدقة 4K لمدة ساعتين.
وكانت شركة شاومي انطلقت قبل بضع سنوات كشركة لتصنيع الهواتف الذكية، لكن سرعان ما تفوقت في هذا المجال للتوسع إلى مجالات أخرى، حيث أطلقت حواسيب لوحية وتلفاز ذكي، وأجهزة لتنقية الهواء.
gsmarena_001

بلاي ستيشن 4 نيو قادمة للأسواق قبل شهر أكتوبر

بلاي ستيشن
أشارت مصادر متعددة إلى اقتراب موعد وصول النسخة المحدثة من منصة الألعاب بلاي ستيشن PS 4 التي تقوم شركة سوني بإنتاجها، ووفقًا لبيان صحفي صادر عن موزع الألعاب الفرنسي Innelec فإن المنصة الجديدة قد تصل للأسواق قبل شهر أكتوبر/تشرين الثاني.
وأضاف المصدر بأن المنصة المحدثة، والتي تحمل الاسم الرمزي Neo 4K أو الاسم الرمزي PS4K ضمن مجتمع المطورين، قد تصل إلى الأسواق في خلال النصف الأول من السنة المالية لشركة سوني، والتي تبدأ من شهر أبريل/نيسان إلى شهر سبتمبر/إيلول 2016.
وأشار موقع مجتمع محبي الألعاب IGN بأن موعد إطلاق النسخة الأحدث من منصة الألعاب يأتي قبل إطلاق الشركة لنظارة الواقع الإفتراضي بلاي ستيشن في آر PlayStation VR، والتي أكدت سوني موعد إطلاقها في شهر أكتوبر/تشرين الأول.
وقد ذكر موقع الألعاب Giantbomb سابقًا بأنه ابتداءًا من أكتوبر يجب أن تصدر ألعاب PlayStation 4 مع نمط “Base Mode” للنموذج الحالي، ومع نمط “NEO Mode” للنموذج المحدث.
ومن الجدير بالذكر أنه بعد فترة وجيزة من نشر الخبر أصدر موزع الألعاب Innelec بيانًا ينفي فيه نشره أي معلومات رسمية عن منصة PS4 Neo.
وكانت الشائعات السابقة قد أشارت إلى إمكانية قيام سوني بكشف النقاب عن PS4 Neo خلال معرض E3 المزمع عقده في شهر يونيو/حزيران القادم.

ZTE تستعد لكشف النقاب عن هاتفها الرائد Axon 7 بتاريخ 26 مايو

ZTE

تستعد شركة زد تي إي ZTE الصينية قريبًا لكشف النقاب عن الجيل الثاني من هاتفها الرائد أكسون Axon، حيث بدأت الشركة بتوزع بطاقات الدعوة لحدثها الإعلامي المزمع عقده بتاريخ 26 مايو/آيار للكشف عن الجهاز، والذي يسمى بحسب الإعلان أكسون Axon 7.
وقد تسربت سابقًا معظم تفاصيل ومواصفات الهاتف بعد حصوله على موافقة هيئة الإتصالات الصينية المختصة بترخيص الهواتف داخل الصين TENAA، بما في ذلك تصميمه.
ويأتي الهاتف بشاشة من قياس 5.5 إنش بدقة QHD، مع معالج سنابدراغون Snapdragon 820 من شركة كوالكوم، و4 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي، وبطارية بسعة 3.140 ميلي أمبير قابلة للشحن عبر منفذ USB Type-C.
ويحتوي الجهاز على مساحة التخزين الداخلية بحجم 64 جيجابايت قابلة للتوسعة عبر منفذ MicroSD، وكاميرا خلفية بدقة 20 ميجابيكسل وكاميرا أمامية بدقة 8 ميجابيكسل، جنبًا إلى جنب مع ميزة قارئ بصمات الأصابع الموجودة في الجهة الخلفية للجهاز تحت عدسة الكاميرا.
ويأتي تصميم الجهاز بشكل خليط بين تصميم هاتف إل جي G3 وإتش تي سي One، ولا تتوفر معلومات عن نوعية المواد المستعملة في تصنيع الهيكل، كما لا يتوفر معلومات عن السعر المتوقع للجهاز أو إمكانية توافره في الأسواق العالمية.
zte-axon-2r

جوجل تدفع 20 دولار في الساعة لاختبار سياراتها ذاتية القيادة

جوجل
تبحث شركة جوجل عن متطوعين محليين في ولاية أريزونا الأمريكية متخصصين بسلامة المركبات ليكونوا جزءًا من مشروع سيارة جوجل ذاتية القيادة وذلك لمساعدة فريق الشركة الهندسي على جمع البيانات، مع وجوب أن يكون المتطوع على استعداد لتولي القيادة في أي لحظة.
وقامت الشركة بنشر إعلان عن الوظيفة أشارت فيه إلى وجوب قيام المتطوعين بقيادة السيارة لمدة زمنية تتراوح بين 6 و8 ساعات يوميًا لخمسة أيام في الإسبوع على أن يتلقى المتطوع 20 دولار عن الساعة الواحدة، مع وجود عقود عمل سنوية.
كما يجب على المتطوع مراقبة أنظمة البرمجيات الخاصة بالسيارة بشكل مستمر، وتقديم تقارير كتابية موجزة إلى جانب تقارير شفوية عن ردود الفعل لفريق الشركة الهندسي، إلى جانب إكماله للمهام اليومية والإجراءات والاختبارات المطلوبة منه، والحفاظ على سرية تفاصيل المشروع.
ويفترض أن يكون المتطوع محبًا للسفر، ويحمل شهادة بكالوريوس جامعية إلى جانب مهارات الاتصال اللفظي والكتابي بحيث يكون بمقدروه كتابة ما لا يقل عن 40 كلمة في الدقيقة وأن يملك تاريخ قيادة خالي من المشاكل وسجل عدلي نظيف.
وكانت جوجل قد أعلنت في وقت سابق من هذا العام عن توسيع برنامج سياراتها ذاتية القيادة الى ولاية اريزونا، وتتطلع الشركة إلى اختبار قدرة سياراتها للقيادة في الظروف الصحراوية.

لينوفو تعتزم إطلاق نسختين من الهاتف Moto G4

لينوفو تعتزم إطلاق نسختين من الهاتف Moto G4
تعتزم شركة لينوفو، المالكة لشركة موتورولا، إطلاق نسختين بحجمين مختلفين من الجيل الرابع من الهاتف الذكي “موتو جي” Moto G، وفق ما أظهرت أحدث التسريبات.
وقال إيفان بلاس، صاحب حساب التسريبات الشهير evleaks@، إن الشركة الصينية تعتزم إطلاق نسخة أكبر حجمًا تحمل اسم “موتو جي4 بلس” Moto G4 Plus إلى جانب النسخة القياسية “موتو جي4” Moto G4.
وكان الحساب المعروف بتسريباته الدقيقة على موقع التواصل الاجتماعي تويتر قد نشر الشهر الماضي صورة قال إنها للهاتف Moto G4 Plus، ليتبعها أمس السبت بصورة لأخيه الأصغر Moto G4.
وفي حال صحت الصور التي نشرها إيفان بلاس، فإن الفرق بين النسختين سيكون في زر “الرئيسية” Home، إذ يكون في النسخة الكبرى حقيقيًا، وفي النسخة الصغرى برمجيًا مدمجًا في الشاشة.
ويظهر زر “الرئيسية” في الصورة الخاصة بالهاتف Moto G4 Plus، الذي يبدو أن لينوفو تعتزم منافسة الهواتف اللوحية بهذه النسخة، بشكل مربع أسفل منتصف الشاشة، كما هو الحال في معظم الهواتف الذكية.
يُشار إلى أن الهاتف Moto G يعد أكثر هواتف شركة موتورولا، التي كانت مملوكة لشركة جوجل ثم استحوذت عليها شركة لينوفو في العام 2014 مقابل 2.91 مليار دولار أميركي، شعبية بين الفئة المتوسطة، لذا لا يُستغرب تركيز لينوفو عليه.

الولايات المتحدة تسعى لاستخدام الذكاء الاصطناعي كسلاح عسكري

الولايات المتحدة تسعى لاستخدام الذكاء الاصطناعي كسلاح عسكري
عمالقة التكنولوجيا لا يتحدثون عن ذلك، ولكن مبادرة وادي السيليكون قامت على الإنفاق الحكومي، ولا سيما تمويل وزارة الدفاع الأميركية لأشياء مثل الرادار وأشباه الموصلات وما أصبح لاحقًا شبكة الإنترنت.
كان الجميع سعيدًا بذلك، أما الآن فيبدو أن وادي السيليكون بدأ يرد الجميل، وذلك من خلال بناء مستقبل التقنيات الدفاعية.
وأخيرًا قام وزير الدفاع الأميركي آشتون كارتر بزيارته الرابعة إلى وادي السيليكون. وقد تحدث بالقرب من مقر شركة جوجل عن أهمية وضع الذكاء الاصطناعي في أسلحة الولايات المتحدة.
وكان يتحدث كارتر عما يسمى بـ “المنشأة التجريبية لوحدة ابتكار الدفاع”، والتي بدأت قبل عام في مدينة ماونتن فيو بولاية كاليفورنيا. ومع أن قادة التكنولوجيا اعتادوا في السابق الذهاب إلى واشنطن، إلا أنه الآن أصبحت واشنطن تأتي إليهم أيضًا.
وإلى جانب الذكاء الاصطناعي، تحدث كارتر عن سرعة أداء المنشأة الجديدة، والذي يعني أنها تحاول الكثير من الأشياء المختلفة بسرعة، وزيارة مجمعات الإبداع، وحتى التفكير خارج الصندوق خماسي الأضلاع، في إشارة محتملة إلى وزارة الدفاع الأميركية “البنتاغون”.
ولكن يُرجح مراقبون أن يفعل الحديث عن هذا الأمر القليل لتهدئة كثير من النقاد، داخل وخارج التكنولوجيا، الذين يشعرون بالقلق إزاء الحروب التي يُستعان فيها بالآلات، خاصة بعد استخدام الحواسب في الفتك، الأمر الذي سيصعب حصر النزاعات.
وبالمثل، هناك مخاوف بشأن ما تقوم به القوى العالمية الكبرى الأخرى في مجال الروبوتات والذكاء الاصطناعي. ومع ذلك تبقى الولايات المتحدة الرائدة في مجال الذكاء الاصطناعي، والفضل يعود إلى شركات وادي السيليكون. ولكن المواجهة بين الخصوم الذين يعملون على تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي قد تعني تصعيدًا غير متوقع أو أي نوع آخر من المضاعفات التي يمكن أن تطغى على البشر المكلفين بالمراقبة.
ويشير مراقبون إلى أن الأبعاد الأخلاقية والعواقب غير المقصودة تبدو جلية مع برنامج الطائرات بدون طيار القتالية، والتي تعطي لمحة عما قد يؤدي إليه استخدام الذكاء الاصطناعي في المجال الدفاعي.
ويُتوقع أن يُشاهد الكثير من مسؤولي البنتاغون في وادي السيليكون، وفي أجزاء أخرى من التكنولوجيا أيضًا. إذ أجرت اللواء سارة زابل، نائبة مدير وكالة أنظمة معلومات الدفاع من القوات الجوية يوم الثلاثاء الماضي لقاءً استمر ساعة واحدة مع مجموعة متخصصة في شبكات الحاسب عن الاحتياجات الأمنية والاتصالات لنظام الاتصالات خاصتها والذي يشمل 4.5 ملايين مستخدم.