الأحد، 22 مايو 2016

جارتنر: تراجع مستمر لشحنات الحاسبات الشخصية ولأرباح الشركات منها

جارتنر: تراجع مستمر لشحنات الحاسبات الشخصية ولأرباح الشركات منها
سجلت السوق العالمية للحاسبات الشخصية أدنى معدل نمو موسمي لها خلال الربع الأول من العام 2016، إلا أن توقعات مؤسسة الدراسات والأبحاث العالمية جارتنر تشير إلى وجود فرص لجني الأرباح متاحة أمام شركات توريد الحاسبات الشخصية.
وفي هذا السياق قالت مايكه إيشيريخ، محلل الأبحاث الأول لدى جارتنر: “لم تعد الحاسبات الشخصية الخيار الأول أو الوحيد المتاح أمام المستخدمين للوصول إلى شبكة الإنترنت. فعلى مدى السنوات الخمس الماضية، انخفض عدد الشحنات العالمية من الحاسبات الشخصية التقليدية (الحاسبات المكتبية والنوتبوك المحمولة) من 343 مليون جهاز خلال العام 2012، إلى حوالي 232 مليون جهاز خلال العام 2016. أما على صعيد الإيرادات، تراجعت تعاقدات السوق العالمية للحاسبات الشخصية من 219 مليار دولار سجلتها خلال العام 2012، إلى 122 مليار دولار متوقعة خلال العام 2016”.
ومن جهةٍ أخرى، تكافح معظم شركات توريد الحاسبات الشخصية في الأسواق المتوسطة للحفاظ على مكانتها، وهو ما تطرقت إليه السيدة مايكه إيشيريخ بالقول: “تعمل هذه الشركات على الحد من مستوى انتشارها الإقليمي والمحلي بدرجة كبيرة، أو أنها ستضطر إلى مغادرة سوق الحاسبات الشخصية، بما فيها شركة آيسر، وفوجيتسو، وسامسونج، وسوني، وتوشيبا، التي خسرت 5.10% من حصتها السوقية منذ العام 2011. وخلال الربع الأول من العام 2016، استحوذت شركة ديل، وإتش بي، ولينوفو، على الحصص السوقية، إلا أنها سجلت تراجعًا على أساس سنوي”.
كما شهدت الأسواق الإقليمية موجة من التغيير، فانخفاض أسعار النفط والتخبطات السياسية دفعت باتجاه تشديد الخناق على الواقع الاقتصادي في كل من البرازيل وروسيا، ما انعكس سلبًا بتحويل هاتين الدولتين من ساحة الأسواق الدافعة لعجلة النمو، إلى ساحة الأسواق المتعثرة والمتباطئة.
أما بالنسبة للحجم، لا تزال الولايات المتحدة، والصين، وألمانيا، والمملكة المتحدة، واليابان، تحافظ على مراكزها ضمن قائمة أفضل خمسة أسواق، لكن المستهلكين في هذه الأسواق يعملون على خفض عدد الحاسبات الشخصية في كل منزل.
من جانبها قالت تريسي تساي، نائب رئيس الأبحاث لدى جارتنر: “رغم كل ما سبق، لا تزال الحاسبات الشخصية تملك القدرة على العطاء في البيئات التي تعجز عنها الهواتف الذكية والحاسبات اللوحية، فهي تتميز بشاشات عرض أكبر، وبلوحات مفاتيح مريحة أثناء الاستخدام، وبسعات تخزين أوسع، وبمعالجات أقوى. وفي ظل مرحلة الإشباع التي تعيشها الأسواق، وانخفاض متوسط أسعار البيع (بالنسبة لشركات توريد خدمات الانترنت)، ينبغي على شركات توريد الحاسبات الشخصية التركيز على تحسين مستوى الربحية للحفاظ على معدل النمو”.
ورغم تراجع نمو سوق الحاسبات الشخصية، إلا أن مبيعات قطاع الحاسبات المحمولة الممتازة والفائقة الأداء بلغ أوجه بتحقيقه لمعدل نمو كبير في إيراداته لهذا العام، وهو القطاع الوحيد الذي تمكن من تحقيق هذا النمو.
وتشير التوقعات إلى أنها ستصل إلى 6.34 مليار دولار، أي بزيادة قدرها 16% عما حققته خلال العام 2015. وبحلول العام 2019، تتوقع مؤسسة جارتنر أن تستحوذ الحاسبات المحمولة الممتازة والفائقة الأداء على القطاع الأكبر من سوق الحاسبات الشخصية من حيث حجم الإيرادات، حيث ستتخطى عتبة الـ 6.57 مليار دولار.
وتطرقت تريسي تساي إلى هذه النقطة قائلة: “يعد سوق الحاسبات المحمولة الممتازة والفائقة الأداء أكثر ربحية مقارنةً مع قطاع الحاسبات الشخصية الاستهلاكية، حيث لا تتجاوز أسعار الحاسبات الشخصية الـ 500 دولار، بهامش ربح إجمالي 5%. أما هامش الربح الإجمالي للحاسبات المحمولة الممتازة والفائقة فإنها تصل إلى 25%، وبأسعار لا تقل عن 1,000 دولار”.
كما سيواصل هذا القطاع نموه بفضل الطلب على استبدال الحاسبات الشخصية التقليدية، ولانتشار تجربة العمل باللمس التي توفرها الحاسبات من طراز اثنين في واحد (الحاسبات اللوحية والحاسبات الهجينة).
ومن المتوقع انخفاض نمو شركات توريد خدمات التطبيقات ASPs بتباطؤ في منطقة آسيا والمحيط الهادئ، حيث ستتجه في نهاية المطاف نحو سعر ثابت يقدر بـ 600 دولار. وسيشجع هذا الوضع، المدعوم بالمنتجات المبتكرة على صعيد الحاسبات من طراز اثنين في واحد، المستخدمين على استبدال حاسباتهم الشخصية، والسعي إلى ترقية وتحديث الأجهزة بالمزيد من الوظائف والانسيابية بالأداء.
وأوصت جارتنر شركات توريد الحاسبات الشخصية بتعديل حزمة منتجاتها من الحاسبات المحمولة الممتازة والفائقة الأداء المطروحة في الأسواق، بما فيها أسواق أمريكا الشمالية وأوروبا الغربية والصين الكبرى، والأسواق الناضجة في آسيا والمحيط الهادئ واليابان، حيث لا يزال قطاع الحاسبات المحمولة الممتازة والفائقة الأداء يواصل نموه.
ورغم أن سوق الحاسبات الشخصية الخاصة بالألعاب تشغل حصةً سوقيةً صغيرةً جدًا لا تتعدى بيع بضعة ملايين من الأجهزة سنويًا، إلا أن نسبة شركات توريد خدمات التطبيقات ASPs المتعلقة بالحاسبات الشخصية الخاصة بالألعاب أعلى بكثير من نظيراتها المرتبطة بباقي قطاع الحاسبات الشخصية. فأسعار شركات توريد خدمات التطبيقات ASPs تتراوح ما بين 850 دولارًا لجهاز النوتبوك للمستخدمين المبتدئين في مجال الألعاب، وصولًا إلى 1,500 دولار للأجهزة الممتازة.
وتتحدث تريسي تساي عن هذا الموضوع قائلةً: “ينبغي على شركات توريد الحاسبات الشخصية التركيز على قطاع الحاسبات الشخصية الممتازة والمصممة للألعاب (على سبيل المثال، التي يبلغ سعرها 1,000 دولار أو أكثر) لجني أرباح طويلة الأمد، رغم المنافسة التي يشهدها هذا القطاع”.
ويرى جارتنر أنه يجب على شركات توريد الحاسبات الشخصية التوجه نحو سوق تقنيات إنترنت الأشياء، وتحديد المجالات التي تمتلك القدرة على تحقيق هوامش ربح أعلى. فعلى سبيل المثال، بإمكان شركات توريد الحاسبات الشخصية الاستعانة بتقنيات إنترنت الأشياء IoT بهدف تحسين مستوى خدمة العملاء، وتحسين المنتج.
واختتمت تريسي تساي حديثها قائلة: “بإمكان شركات التوريد الاستعانة بأجهزة الاستشعار من أجل الكشف عن ارتفاع درجة حرارة البطارية، أو عند إجهاد محرك القرص الثابت، وذلك من أجل إرسال تنبيه إلى العملاء كي يتمكنوا من فحص حاسباتهم الشخصية قبل أن تتعطل فجأةً. الأمر الذي من شأنه توفير تكاليف التشغيل على شركات التوريد، إلى جانب أنه سيساعد المستخدمين على التمتع بدرجة أفضل من الخدمات”.

تقرير: تطبيقات تعلم الإنجليزية من أكثر التطبيقات مبيعا في المنطقة

تقرير: تطبيقات تعلم الإنجليزية من أكثر التطبيقات مبيعا في المنطقة
أطلقت مؤسسة بيرسون Pearson ومؤسسة ELTjam في الشرق الأوسط تقريرًا حديثًا يلقي الضوء على أبرز الحقائق والمغالطات الخاصة بتعلم اللغة الإنجليزية.
وتعاونت بيرسون، التي تُعد إحدى أبرز مؤسسات التعليم الدولي مع رواد قطاع تعليم اللغة الإنجليزية في العالم لبحث مواضيع منها تعلم اللغة على الإنترنت والتطور الحاصل في خدمات الترجمة الآلية وأساليب التعلم الفردية ومدى إجادة أجهزة الحاسب للغة الإنجليزية مقارنة بالبشر.
ويتضمن التقرير الكثير من الفائدة لصناع السياسات في المنطقة، وذلك في ظل النمو المطرد لبرامج تعليم اللغة الإنجليزية ELT وارتفاع معدلات التعليم عبر الإنترنت التي تعد ضمن الأعلى عالميًا.
ووجدت دراسة نشرتها “أمبيانت إنسايت” عن واقع تعلم اللغة الإنجليزية الرقمي في الشرق الأوسط أن تطبيقات تعلم اللغة الإنجليزية على الهاتف المحمول في دول الشرق الأوسط تعد ضمن أكثر التطبيقات مبيعًا.
وتتضمن دول المنطقة التي شملتها الدراسة كل من دولة الإمارات والسعودية والبحرين وعمان والكويت ومصر ولبنان والأردن وقطر واليمن.
وعزا التقرير تنامي معدلات اتباع برامج تعليم اللغة الإنجليزية ELT إلى العديد من العوامل من ضمنها المبادرات الحكومية التي تدعم تعلم اللغة الإنجليزية ومتطلبات القطاع الخاص من المعرفة اللغوية الإنجليزية للمصطلحات الخاصة بالأعمال مثل اللغة الإنجليزية لقطاع الطيران أو اللغة الإنجليزية لقطاع النفط والغاز وغيرها.
ويرى كريم داوود، المدير التنفيذي لبيرسون في منطقة الشرق الأوسط بأن استنتاجات تقرير “ELTjam: الحقائق والمغالطات” الجديد سيكون لها تأثير كبير على المعلمين والمؤسسات التعليمية في الشرق الأوسط، حيث يرتبط اتقان اللغة الإنجليزية بالفرص الوظيفية بشكل كبير.
وأكد داوود أن الدراسة أثبتت أن تحسن مهارة اللغة الإنجليزية تساعد على تعزيز فرص الكسب الوظيفي وتعزيز مستويات المعيشة.
وعلى المستوى الوطني، قال داوود إن إتقان اللغة الإنجليزية يرتبط بتطور القطاع الخاص في العديد من المجالات. “ولأن أهمية اللغة الإنجليزية مرتبطة بقدرة الإنسان في الحصول على وظيفة مجزية، ومرتبطة بتعزيز النمو الاقتصادي في الدول، فهي تشهد اقبالًا واسعًا في منطقة الشرق الأوسط من كافة الفئات العمرية الباحثة عن فرص تعليم لغة إنكليزية عالية المستوى. ولذا فإنه من المهم أن نواصل إيجاد طرق في تعزيز برامج تدريس اللغة الإنجليزية والبقاء على إطلاع بأهم التطورات العالمية في هذا المجال”.
وتشير البيانات الجديدة الصادرة مع التقرير بأن معلمي اللغة الإنجليزية للناطقين بغيرها يشعرون بأن هذا القطاع تأثر بالثورة الرقمية، ولكنهم ليسوا واثقين بفائدة التعلم بالحلول الرقمية.
ووافق نحو 79% من أصل 600 شاركوا في الاستبيان أن التكنولوجيا ساهمت في إحداث نقلة في قطاع تعلم وتعليم اللغة الإنجليزية.
وتوقع 20% منهم فقط أن التعلم عبر الإنترنت يمكن أن يكون بنفس فاعلية التعلم في الحصص الصفية. وظنّ 9% منهم فقط أن الكمبيوترات تمتلك نفس فاعلية التقييم التي يمتلكها الانسان.
وعلّق داوود على الاحصائيات قائلًا: “تجد الكثير من دول المنطقة صعوبة في إيجاد حد أدنى من معلمي اللغة الإنجليزية المدربين تدريبًا جيدًا لمواكبة الطلب المتزايد. وإن رفع مهارات مدرسي برامج اللغة الإنجليزية ومستوى جودة الأدوات التعليمية المتوفرة لهؤلاء المعلمين سيضمن أن جميع متعلمي اللغة الإنجليزية في المنطقة يحصلون على مستوى عال من التعليم في هذا المجال. ويساعد هذا التقرير في معرفة طرق الاستفادة المثلى من التكنولوجيا وكيفية رفع فاعلية برامج تعليم اللغة الإنجليزية”.

السبت، 21 مايو 2016

انشاء موقع شخص باحتراف بثواني فقط مجانا وانت تشاهد الفديو دليل محمد الشمري

فيس بوك تختبر إمكانية عرض المنشورات بحسب الموضوع



فيس بوك تختبر إمكانية عرض المنشورات بحسب الموضوع
تعمل فيس بوك حاليًا على اختبار خوارزمية جديدة لعرض المنشورات في صفحة “آخر الأخبار” على شبكتها الاجتماعية، بحيث تُعرض حسب الموضوع الذي تدور حولها المنشورات.
وظهر لبعض مستخدمي موقع التواصل الاجتماعي عبر الهواتف الذكية عدة تصنيفات يمكن الاختيار من بينها، مثل الأفلام والتلفاز، والموسيقى، والسفر، وغير ذلك.
وتتيح الخوارزمية للمستخدم أيضًا تخصيص محتوى فرعي ضمن أي من التصنيفات السابقة، ليشمل تصنيف الأفلام والتلفاز مثلًا خيارات من قبيل أخبار المشاهير، وأخبار الترفيه، وتلفاز الواقع، وأفلام الأطفال، وأفلام الرسوم المتحركة.
وتعرض فيس بوك في الوقت الراهن المنشورات في صفحة “آخر الأخبار” بحسب أهمية كل منها للمستخدم، فضلًا عن تحديد المستخدم مسبقًا للأشخاص الذين يرغب برؤية منشوراتهم أولًا.
ويُشار إلى أن الشركة تستخدم تقنيات الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة لمعرفة طبيعة كل منشور، مثل أن ينشر المستخدم صورة له، فتُصنف على أنها صورة ذاتية سيلفي.
وتأتي هذه الأنباء في وقت تواجه فيه فيس بوك دعوى قضائية في محكمة شمال كاليفورنيا بتهمة انتهاك قوانين الخصوصية الفيدرالية الأميركية، وذلك بعد اتهامها بالقيام بمسح الرسائل الخاصة التي يتبادلها المستخدمون بحثًا عن أية روابط تتم مشاركتها.

لينوفو قد تطلق هاتفا قابلا للطي بنظام أندرويد الشهر المقبل

لينوفو قد تطلق هاتفا قابلا للطي بنظام أندرويد الشهر المقبل
نشرت شركة موتورولا موبيليتي Motorala Mobility تسجيلًا مصورًا تشويقيًا على موقع يوتيوب يبرز هاتفًا لها يُصنف على أنه أحد أكثر الهواتف المحمولة شهرة وجمالًا في بداية الألفية الجديدة.
وسعت شركة الاتصالات الأميركية، المملوكة لشركة لينوفو الصينية، إلى جعل الناس يحنون إلى الماضي، إذ ظهر في الفيديو طلاب في المدرسة الثانوية مع ما كان شائعًا تلك الأيام فيما يتعلق باللباس وقصات الشعر واستخدامات الهاتف المحمول.
وقالت موتورولا في وصف الفيديو الذي نشرته بهدوء: “ارجع بالزمن إلى أيام (الهاتف) Razr أمس واستعد للمستقبل”.
وقد فُسرت هذه العبارة بأن الشركة تعتزم إعادة إحياء هذا الهاتف وتقديمه بما يناسب ما تقدمه الهواتف الذكية من مواصفات، أي أنها قد تطلق هاتفًا قابلًا للطي يعمل بنظام التشغيل أندرويد.
وكانت موتورولا قد أطلقت الهاتف Razr في العام 2004، وبفضل النجاح الكبير الذي حققه، تمكنت الشركة من بيع 130 وحدة منه، فقد كان رمزًا للهواتف “الرشيقة والجميلة”، خاصة لدى فئة المراهقين من المستخدمين.
يُذكر أن الشركة أشارت في نهاية الفيديو إلى حدث تعتزم عقده يوم 9 حزيران/يونيو المقبل.
لينوفو قد تطلق هاتفا قابلا للطي بنظام أندرويد الشهر المقبل

ديل تطلق شاشة مكتبية بقياس 43 بوصة وبدقة 4K

Dell Multi-Client Monitor - P4317Q | A breathtaking view
أطلقت شركة ديل Dell شاشة جديدة للحواسب الشخصية تمتاز بحجمها الكبيرة ودقتها العالية، وهي موجهة لقطاع الأعمال بشكل خاص.
وقالت الشركة الأميركية إن الشاشة P4317Q، التي يبلغ قياسها 43 بوصة “تزيد الإنتاجية للمستخدمين المتخصصين وذلك في مجموعة واحدة تقديم النص، والرسوميات، والألوان الواضحة”.
Dell Multi-Client Monitor - P4317Q |One setup, four inputs وتأتي الشاشة الجديدة بالدقة الفائقة 4K وبدرجة وضوح تبلغ 3840×2160 بكسلًا، مع القدرة على تقسيم الشاشة إلى 4 أقسام دقة كل منها 1080p مع إمكانية عرض محتوى من 4 أجهزة إدخال منفصلة في وقت واحد.
وتمتاز P4317Q، التي تدعم تقنية IPS لزاويا رؤية عريضة تصل إلى 178 درجة، أيضًا بأنها تملك العديد من المنافذ، بما في ذلك 4 منافذ USB 3.0، ومنفذي HDMI، ومنفذ DisplayPort، ومنفذ Mini DisplayPort، ومنفذ VGA.
ويبلغ معدل التباين في الشاشة 1000:1، ومع درجة سطوع 350 شمعة/متر مربع، وزمن استجابة لا يتجاوز 8 ميلي ثوان.

وتعتزم ديل البدء بشحن شاشتها المكتبية الجديدة بعد غدٍ الإثنين وبسعر يبلغ 1,349 دولارًا أميركيًا.
Dell Multi-Client Monitor - P4317Q

جوجل تعتزم طرح سترتها الذكية في خريف 2016

جوجل تعتزم طرح سترتها الذكية خريف 2016
أعلنت شركة جوجل خلال فعاليات مؤتمر المطورين Google I/O 2016 أن السترة الذكية، التي يجري تطويرها في إطار مشروع يُسمى “مشروع جاكارد” Project Jacquard، ستُطرح للبيع في وقت لاحق من العام الجاري.
وكانت عملاقة التكنولوجيا الأميركية قد كشفت النقاب عن مشروع جاكارد، الذي تعمل عليه بالتعاون مع شركة الأزياء مواطنتها Levi’s، في نسخة العام الماضي من المؤتمر، والذي يتمثل في خلق “قماش ذكي” قادر على تحويل الملابس إلى أجهزة متصلة بالإنترنت.
وتبدو السترة الذكية Levi’s Commuter x Jacquard كأي سترة أخرى، ولكنها تسمح لمرتديها، من خلال لمس الكُم، بالرد على المكالمات الهاتفية، والوصول إلى خدمات الملاحة، والتحكم بالملفات الصوتية، وغير ذلك.

وتستهدف Levi’s Commuter x Jacquard راكبي الدراجات، وهي تأتي لمساعدتهم في التركيز على القيادة. وهي ستعمل مع خدمات مثل، سبوتيفاي، وخرائط جوجل، وسترافا، ثم إن جوجل ستتيح للمطورين جعل تطبيقاتهم تدعمها.
وقامت جوجل بحياكة القماش القابل للمس في كُم السترة، ليحوله إلى ما يشبه الشاشة اللمسية التي يمكن تمرير الأصابع عليها أو النقر للتحكم بالتطبيقات من السترة مباشرة، وهي تتصل بالهواتف الذكية عبر تقنية البلوتوث.
جوجل تعتزم طرح سترتها الذكية خريف 2016
يُذكر أن المنطقة اللمسية على كُم السترة تكون ظاهرة مع بعض الخيوط البارزة، وهي تمتاز بأنها رقيقة السماكة ومرنة، ثم إنه يوجد رقائق إلكترونية توضع ضمن زر الكُم، ويمكن إزالة ذلك الجزء عندما يُراد غسل السترة.
وتقول جوجل إن السترة متينة بما فيه الكفاية للتعامل معها مثل أي سترة أخرى، وذلك فيما يتعلق بالغسيل، والكي.
وتعتزم جوجل و Levi’s طرح السترة الذكية Levi’s Commuter x Jacquard بنسخة تجريبية خلال خريف 2016، على أن تُطرح النسخة النهائية في ربيع 2017. ولا معلومات حاليًا عن السعر.