الأحد، 22 مايو 2016

جوجل تعمل مع إل جي على صناعة ساعة ذكية تفهم إشارات اليد عبر مشروع سولي

جوجل
تعمل شركة جوجل بالتعاون مع شركة إلي جي ومختبرات MC على تصنيع ساعة ذكية مزودة بشريحة إلكترونية من مشروع سولي Project Soli،
ويُمكن التحكم بالساعة الجديدة من خلال حركات اليد بدون الحاجة إلى لمسها، إلى جانب دعمها لإمكانية التحكم بها من خلال الكلام واللمس، وذلك بفضل الرادار المستخدم ضمنها، والذي بإمكانه تعقب حركات اليد والكشف عنها وترجمتها إلى أوامر للتحكم بالملابس الذكية والساعات الذكية وغيرها من الأجهزة.
وأظهر نموذج الساعة التجريبي التي بُنيت بالشراكة مع إل جي إمكانية تمرير الرسائل الموجودة على شاشة الساعة عبر تحريك اليد للأمام والخلف، كما يُمكن اختيار رسالة ما لتقوم الساعة بقراءتها بالكامل عن طريق بعض النقرات الخفيفة بأصابع اليد.
كما يُمكن للمستشعر كشف الحركة من مسافة تصل إلى 15 مترًا، الأمر الذي يسمح باستخدامه في منتجات أخرى مثل مكبر الصوت الذي كشفت عنه الشركة والمبني بالتعاون مع شركة JBL، والذي يستخدم خوارزميات مشروع سولي من أجل التنقل بين المقاطع الموسيقية باستخدام حركات اليد.
وكانت جوجل قد عرضت مشروع سولي لأول مرة خلال مؤتمر Google I / O في العام الماضي، وعملت الشركة منذ ذلك الحين مع نحو 60 مطور على تطوير التقنية، وقدمت لهم الأدوات اللازمة لبناء إمكانيات التعرف على الكائنات التي تعمل مع الأجهزة القابلة للارتداء.
وقامت الشركة هذا العام بعرض رقاقة جديدة تابعة لمشروع سولي، والتي قام فريق التطوير بإعادة تصميمها بالإعتماد على الشريحة القديمة التي تم عرضها العام الماضي. وتأتي الشريحة الجديدة بحجم أصغر وتقلل من استهلاك الطاقة بنسبة تصل إلى 22 مرة مع زيادة في الكفاءة.
وتقوم جوجل بالعمل بشكل مستمر على تطوير مشروع سولي والرقاقة التابعة له والتي ما تزال في مراحلها التطويرية، ولم تقم الشركة بالإشارة إلى الموعد المتوقع للإفراج عن هذه المنتجات الجديدة العاملة بتلك الشريحة.
Soli_Watch_Prototype_UI_2

تطبيق Hit Me Up للدردشة مع أشخاص جدد من مختلف أنحاء العالم

Hit Me Up
إن كنت ترغب بخوض تجربة جديدة وممتعة للدردشة مع أشخاص جدد والتعرف عليهم من مختلف أنحاء العالم، فربما يجدر بك تجربة تطبيق Hit Me Up المتوفر مجاناً لمستخدمي نظام أندرويد وiOS.
ويساعد تطبيق Hit Me Up على تكوين صداقات جديدة مع أشخاص بالمقربة منك أو من أنحاء أخرى حول العالم وذلك من خلال التواصل مع أشخاص يشاركونك نفس الاهتمامات والدردشة معهم خلال ثواني معدودة.
كل ما عليك فعله هو استخدام زر Hey! للبدء في محادثة مع الأشخاص المتصلين عبر التطبيق خلال الوقت الحالي، كما يمكن للمستخدمين إرسال موضوع عشوائي لشخص آخر للدردشة حوله وذلك من ضمن الخيارات التي يوفرها التطبيق.
ويمكن من خلال الدردشة العشوائية إرسال Hey لعشرة أشخاص مختلفين وبدء المحادثة معهم، كما يتيح التطبيق إمكانية الإبلاغ عن مستخدم معين في حال إرساله لرسائل مزعجة مع وجود خيار حظر المستخدم.
ويتيح التطبيق إضافة نبذة قصيرة وصورة شخصية داخل ملفك وذلك بهدف التعريف بنفسك أمام الأشخاص الآخرين.

تطبيق WikiArt: موسوعة للفنون الجميلة

WikiArt
على مدار التاريخ، قدم لنا العديد من الفنانين المبدعين آلاف اللوحات الفنية المميزة والرائعة، وبالتأكيد فإن لوحتي الموناليزا والعشاء الأخير للفنان الكبير ليوناردو دا فينشي تأتيان في مقدمة هذه اللوحات.
وإن كنت من المهتمين باستكشاف اللوحات والأعمال الفنية المميزة، فيمكنك الاعتماد على تطبيق WikiArt المتوفر مجاناً لمستخدمي نظام أندرويد و iOS.
ويعمل التطبيق بمثابة موسوعة مصغرة للوصول إلى اللوحات الفنية واستكشافها والاستمتاع بمشاهدتها، حيث يوفر التطبيق أكثر من 110 ألف لوحة فنية مميزة قدمها حوالي 200 فنان من مختلف أنحاء العالم، وتغطي هذه اللوحات حقبة زمنية طويلة تمتد من القرن الثالث عشر لغاية القرن الواحد والعشرين.
ويُمكن للمستخدمين تصفح التطبيق بحسب أسماء الفنانين أو عبر خريطة تفاعلية توضح اللوحات الفنية في كل دولة، هذا بالإضافة إلى إمكانية إنشاء قوائم مفضلة بفنانين محددين أو لوحات فنية محددة مع وجود خيار للبحث داخل التطبيق للوصول إلى اللوحات بسهولة.

#فضيحة آبل تسحب الإصدار iOS 9.3.2 لحواسيب آيباد برو 9.7 لتسببه بمشكلات

آبل تسحب الإصدار iOS 9.3.2 لحواسيب آيباد برو 9.7 لتسببه بمشكلات
قررت شركة آبل سحب التحديث الذي يحمل الرقم 9.3.2 من نظام آي أو إس التابع لها من حواسب آيباد اللوحية ريثما يتم إصلاحه، وذلك بعد أن واجه العديد من المستخدمين مشكلة مع هذا التحديث.
وأبلغ عدد من مالكي حواسب آيباد برو بقياس 9.7 بوصات عن ظهور المشكلة المعروفة باسم “الخطأ 56” Error 56، وذلك أثناء محاولة تثبيت التحديث الذي صدر قبل نحو أسبوع.
وبعد ظهور الخطأ يتعين على المستخدم وصل حاسبه اللوحي بجهاز حاسب لإجراء عملية استعادة للنظام عبر برنامج آيتونز، ومع ذلك لم يفلح المستخدمون بحل المشكلة.
وأقرّت  شركة آبل بوجود المشكلة “التي تؤثر على عدد صغير من حواسب آيباد”، وقالت إنها تعمل على إصلاحها وسترسل تحديث جديد في أقرب وقت ممكن.
وكانت الشركة قد أصدرت التحديث الجديد لهواتف آيفون وحواسب آيباد اللوحية منتصف شهر أيار/مايو الجاري، هو يأتي بحجم 89.4 ميجابايتًا، ويركز في المقام الأول على إصلاح الأخطاء الداخلية وتحسينات في الأداء، مع التركيز بدرجة بسيطة على التغييرات الشكلية.
ويحل التحديث المشكلة التي تسبب رداءة في تجربة الصوت عند اقترانه مع ملحقات البلوتوث مع هاتف آيفون الأحدث آيفون إس إي، كما يحل مشكلة فشل البحث عن مفردات ضمن القاموس.

جوجل تختبر إلغاء الرجوع إلى الخلف عند النقر على زر الرجوع في كروم

جوجل تختبر إلغاء الرجوع إلى الخلف عند النقر على زر الرجوع في كروم
تعمل شركة جوجل على اختبار نسخة من متصفح الويب التابع لها كروم تسعى لحل واحدة من أبرز المشكلات التي تواجه مستخدمي المتصفح.ويشتكي الكثير من مستخدمي جوجل كروم من أن النقر غير المقصود على زر الرجوع Backspace يعود بهم إلى الصفحة السابقة في سجل التصفح، وهو ما يمثل مشكلة بالنسبة لهم عندما يكونون منهمكين بإدخال بيانات، ليفقد المستخدمون بالرجوع إلى الصفحة السابقة كل ما كان قد أدخلوه.وفي النسخة التي تعمل عملاقة التكنولوجيا الأميركية على اختبارها حاليًا تلغي خاصية الرجوع إلى الصفحة السابقة عند النقر على زر الرجوع.وأتمت الشركة التغيير الجديد قبل نحو أسبوعين، ولكن يبدو أنه سيبقى مقتصرًا في الوقت الراهن على النسخة التجريبية Canary من كروم.وفي منشور على مدونة Google Code Reviews، أشارت جوجل إلى أن 0.04% فقط من مشاهدات صفحات الويب تحدث بالنقر المقصود على زر الرجوع.وقالت الشركة إن “سنوات من شكوى المستخدمين كافية لتقرر أن هذا الخيار صائب لتغيير هذا العناء الذي يشعر به المستخدمون من جراء فقدان البيانات، ولأن لكل منصة مجموعة من الاختصارات التي تعود إلى الخلف”.يُشار إلى أن متصفح كروم أصبح مطلع الشهر الحالي المتصفح الأول الأعلى استخدامًا في العالم، وذلك بعد أن تجاوز مُنافسه الرئيسي متصفح مايكروسوفت إنترنت إكسبلورر، وفقًا لدراسة نشرتها شركة NetMaketShare.

موقع لمشاهدة أفلام قصيرة مميزة

shortoftheweek
يرت شبكة الإنترنت المفهوم السائد لتعاطي الإنسان مع الأشياء من حوله وذلك عبر ابتكار العديد من الأدوات والأفكار الإبداعية من بينها الأفلام القصيرة الخاصة بشبكة الإنترنت.
وفي الحقيقة فإن الأفلام القصيرة المنشورة على الإنترنت مهدت لمستقبل جديد في تفاعلنا مع قصص وتجارب الأشخاص من حولنا، وخلال الفترة الماضية ازداد حجم إنتاج هذه النوعية من الأفلام بصورة واضحة الأمر الذي قد يصعب الوصول إلى الأفلام المميزة منها.
وإن كنت من المهتمين بمشاهدة الأفلام القصيرة عبر الإنترنت، فقد يساعدك موقع shortoftheweek في الوصول إلى مجموعة مميزة من الأفلام في تصنيفات مختلفة مثل الدراما، الكوميديا، الخيال العلمي، الأكشن، الغموض، الرعب، المغامرة والأفلام الوثائقية القصيرة وغيرها من التصنيفات، كما يتيح الموقع تصفح الأفلام بحسب الموضوع كالصحة، المجتمع، التكنولوجيا، الطبيعة، السياسة، الحب، الإلهام وغيرها من المواضيع.
ويُقدم الموقع أسبوعياً مجموعة جديدة من أفضل الأفلام القصيرة التي تم نشرها على شبكة الإنترنت، وذلك باختيار مجموعة من أفضل المخرجين والكتاب والمختصين في مجال الأفلام.
كما يُمكن مشاهدة العديد من المجموعات الخاصة بالأفلام والتي تم إنشائها بواسطة القائمين على الموقع، مثل الأفلام القصيرة الفائزة بالأوسكار أو التي تم إنشائها بواسطة طلاب أو إناث وغيرها من المجموعات.

لينكدإن: الإمارات مركز مزدهر لرواد الأعمال

لينكدإن: الإمارات مركز مزدهر لرواد الأعمال
تحافظ الإمارات العربية المتحدة على موقعها كمركز بارز للابتكارات في مجال الأعمال بحسب دراسة جديدة بيّنت أنّ عدد أعضاء شبكة لينكدإن الذين اعتبروا ريادة الأعمال وظيفتهم الأساسيّة تضاعف تقريبًا في العام الماضي. كما تجذب الإمارات أعلى نسبة من أعضاء شبكة لينكدإن من الدول الأخرى في الشرق الأوسط الذين يعتبرون ريادة الأعمال وظيفتهم.
وتشكّل النتائج جزءًا من دراسة جديدة أجرتها لينكدإن، التي تُعد أكبر شبكة للتواصل المهنيّ على الإنترنت تضمّ أكثر من 433 مليون عضو. وقد تطرّقت الدراسة إلى حركة الأفراد عبر الوظائف والقطاعات. ويرتكز البحث على تحليل للملفات الشخصيّة الإماراتية التي أنشئت وأكملت بين آذار/مارس 2015 وآذار/مارس 2016.
وتكشف الدراسة أنّ عدد أعضاء شبكة لينكدإن في الإمارات الذين يعتبرون ريادة الأعمال وظيفتهم سجّل نسبة نموّ ملحوظة بلغت على أساس سنوي 98.3%. وقد طالت هذه الزيادة بالأخصّ قطاع الخدمات المهنية.
ويضمّ هذا القطاع مجموعة مختلفة من الوظائف التي توفّر الدعم للمؤسسات بأحجامها كافة وفي القطاعات كلها. وتشمل هذه الخدمات النصائح الضريبيّة، أو الخدمات الاستشاريّة المتعلّقة بالمحاسبة، أو الخدمات الاستشاريّة للشركات. وتبعه قطاع التكنولوجيا (قطاع البرمجة) ومن بعده شركات التجزئة والمنتجات الاستهلاكية.
وبرزت أيضًا زيادة في نسبة أعضاء شبكة لينكدإن في الإمارات الذين انتقلوا للعمل لدى شركات أصغر حجمًا. فقد نما عدد أعضاء شبكة لينكدإن في الإمارات الذين قالوا إنهم عملوا لدى شركة تستخدم أقلّ من 200 موظف بنسبة 10% سنة بعد سنة. فعدد أعضاء شبكة لينكدإن في الإمارات مثلًا الذين قالوا إنّهم يعملون لدى شركة خدمات مهنية تستخدم أقلّ من 200 موظف ارتفع بنسبة فاقت الـ20% مقارنة بالمرحلة ذاتها من العام الماضي.
وتعليقًا على النتائج، قال علي مطر، رئيس حلول المواهب في لينكدإن لمنطقة جنوب أوروبا والشرق الأوسط وشمال أفريقيا: “تطوّرت الإمارات العربية المتحدة وباتت وجهة مفضّلة لدى المواهب، وروّاد الأعمال، والمبدعين القادمين من حول العالم. فهي توفّر بيئة متكاملة تمامًا تغذّي الأفكار التي يتوصّل إليها الشباب وتهدف إلى تعزيز ريادة الأعمال من خلال أنظمة دعم شاملة”.
وتؤكّد الدراسة بوضوح، وفقًا لعلي مطر، على مكانة الدولة كاقتصاد قويّ وبيئة عمل جذابة قادرة على منافسة غيرها على الصعيد العالميّ. فطموحات الإمارات بدعم ريادة الأعمال تتوافق كليًا مع مهمّة لينكدإن الهادفة إلى تأمين التواصل بين مهنيّي العالم لزيادة إنتاجيّتهم ونجاحهم.
وتعليقًا على توجه الإمارات نحو اقتصاد يعتمد على الابتكارات، قال حسين النويس، رئيس مجلس إدارة صندوق خليفة لتطوير المشاريع: “يعتبر بناء بيئة يمكن أن تزدهر فيها ريادة الأعمال من الأولويات الأساسية في خطة الإمارات الواسعة المعنيّة بالابتكار”.
وأضاف النويس: “ويشمل هذا اليوم توسيع الوصول إلى المعلومات والأدوات الرقمية العصريّة، وتعزيز ثقافة الابتكار في القطاعين العام والخاص. وتؤكّد أحدث بيانات لينكدإن مرة أخرى على أنّ الإمارات تسير على الطريق الصحيح، والأهمّ أنّ الناس يرحّبون بهذا الدعم ترحيبًا تامًا”.
وقالت لويز كريم، المدير الإداري في Mums@Work، وهي مبادرة جديدة تمنح الأمهات في الإمارات فرصة العودة إلى مكان العمل بصورة مرنة: “أعتقد أننا نشهد زيادة في مشاريع ريادة الأعمال لعدد من الأسباب: يتمثّل أحد العوامل الكبرى بسوق العمل الذي يدفع بالمقيمين إلى إنشاء مؤسساتهم الخاصة. كما يتيح استخدام وسائل التواصل الاجتماعي المتزايد في المنطقة لروّاد الأعمال إطلاق مؤسساتهم بسرعة وبتكلفة فعّالة. لكنّ كلفة الرخص والقوانين في المنطقة ما زالت تحتاج إلى المراجعة نظرًا لإمكانية طرحها عوائق أمام إنشاء مؤسسة.”
وأضافت كريم قائلة إنّ مبادرة Mums@Work تدعم روّاد الأعمال من خلال توفير مرشّحين خبراء وموهوبين للعمل بدوام جزئي وبصورة مرنة، متيحةً بهذا لروّاد الأعمال الاستفادة من مجموعة مواهب بدون الالتزام برواتب الدوام الكامل.
ويغدو عدد متزايد من المقيمين في الإمارات روّاد أعمال، ويعزى الأمر إلى حدّ كبير إلى الإنترنت والمنصات التكنولوجية الجديدة. فسلطات القطاعين العام والخاص تستمرّ في ملاحظة مدى مساعدة المنصّات الرقمية، لا سيما على الهاتف المتحرك، الشباب على إطلاق أفكارهم وتخطّي عوائق الدخول التقليدية إلى السوق.
فقد أطلق الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، العام الماضي قمّة روّاد التواصل الاجتماعيّ العرب الأولى، بالشراكة مع شركات مثل لينكدإن للمساعدة على الترويج لمزايا مواقع التواصل الاجتماعيّ الكثيرة أمام مهنيّي المنطقة.