الاثنين، 23 مايو 2016

تسريب أول صورة حقيقية لهاتف آيفون 7



آيفون 7
انتشرت صورة على موقع التدوين الصيني ويبو Weibo اليوم تُظهر الجهة الخلفية من هاتف آبل المرتقب آيفون 7، ويشير المستخدم الذي قام بنشر الصورة إلى أنها حقيقية وليست صورة لنموذج تجريبي للجهاز بالحجم الطبيعي أو غطاء خلفي.
وتظهر الصورة الكاميرا الخلفية الجديدة والتي عملت آبل على التقليل من بروزها نحو الخارج، والتي تتموضع بشكل يختلف مقارنًة بهاتف آيفون الحالي، حيث تبدو أقرب للزاوية العلوية اليسرى.
ويوحي تصميم الكاميرا الجديد بالعديد من التحسينات الجوهرية في دقة الصورة وجودة الفيديو، كما تظهر عدسة الكاميرا بشكل أكبر قليلًا من كاميرا هاتف آيفون 6 إس والتي تأتي بدقة 12 ميجابيكسل، مما قد يعني إمكانية تحسن الكاميرا في الجيل المقبل من الهاتف.
ويتوقع أن يتم تزويد النسخة الأكبر آيفون 7 بلس وبشكل حصري بكاميرا خلفية مزدوجة، وذلك بسبب تحقيقه لمتطلبات المساحة الفيزيائية للكاميرا المزدوجة، كما يفترض أن يستخدم الهاتف تقنيات دمج الصور لخلق الصورة النهائية الملتقطة عبر الكاميرتين المختلفتين.
كما يبدو من الصورة المسربة بأنه تم إعادة تصميم أماكن تموضع الهوائيات، وقد أظهرت العديد من التسريبات السابقة بأن الشركة تعتمد نهج مبسط من حيث إضافتها للهوائيات على حواف الهاتف.
ويبدو أن هاتف آيفون 7 لن يمثل تحولًا كبيرًا في لغة تصميم شكل وهيكل الهاتف، بل يبدو أن التركيز سيكون على الكاميرا والمعالج وشريحة الرسوميات والتحديثات الداخلية الأخرى.
وانتشرت سابقًا إشاعات عن إمكانية تزويد الهاتف بميزة مقاومة الماء، الأمر الذي قد يتزامن مع قرار آبل إزالة منفذ سماعات الرأس، ومن المتوقع أن يتم الكشف عن الهاتف خلال حدث آبل الإعلامي في الخريف، وعلى الأرجح في أوائل شهر سبتمبر/إيلول.
تجدر الإشارة إلى قيام موقع فرنسي اليوم بنشر ما قال بأنه نموذج أولي لهيكل هاتف آبل المرتقب آيفون 7، والذي يكشف عن وجود مكبري صوت إضافيين، إضافة إلى غياب منفذ سماعات الأذن.

تسريب جديد يظهر الهاتف آيفون 7 مع 4 مكبرات صوت

تسريب جديد يظهر الهاتف آيفون 7 مع 4 مكبرات صوت
سرب موقع فرنسي ما قال إنه نموذج أولي لهيكل هاتف آبل المرتقب آيفون 7، والذي يكشف عن وجود مكبري صوت إضافيين، إضافة إلى غياب منفذ سماعات الأذن.
وذكر موقع nowhereelse.fr أن النموذج الأولي مأخوذ من فيديو ترويجي صنعته شركة إكسسوارات إيطالية.
ومع أنه يُنتظر الإعلان عن الهاتف آيفون 7 خلال شهر أيلول/سبتمبر القادم، إلا أن الشائعات والتسريبات التي تدور حوله بدأت بالظهور منذ مدة.
وتشهد التسريبات والأخبار التي تتناول الهاتف المنتظر تناقضًا رئيسيًا وهو الحديث عن وجود أو غياب كاميرتين خلفيتين، وكذلك بالنسبة لسماعة الأذن، ومنفذ “الموصل الذكي” Smart Connector.
ويظهر في الصور المسربة هيكلًا من البلاستيك يشير إلى أن خلف الهاتف آيفون 6إس سيمتاز بخصائص معينة مستوحاة من حواسب آبل اللوحية. كما يظهر وجود أربعة مبكرات صوت بدلًا من اثنين، أسفل وأعلى الجهاز.
وبخلاف التسريبات السابقة، لا يوجد في الجهة الخلفية من الهاتف سوى كاميرا واحدة مع فلاش أسفلها.
وتأتي هذه الصور بعد أيام من تسريب موقع GSMArena ما قال إنه الرسم التخطيطي لآيفون 7، والذي يستند على الرسوم الفنية الثلاثية الأبعاد للهاتف.
وقال الموقع المعني بشؤون التقنية إن آبل قررت تبديل مكان فواصل الهوائيات لتصبح في الخلف، إضافة إلى وجود فتحات في الجهة السفلى لمكبرات الصوت.
يُشار إلى أن ذلك الرسم التخطيطي جاء بعد يومين من تقرير من موقع Mobipicker قال إن آبل تعتزم طرح ثلاثة نماذج من الهاتف آيفون 7، ونشر لقطة مسربة تُظهر أسماء النماذج الثلاثة، وهي آيفون 7، وآيفون 7 بلس، وآيفون 7 برو.

شاومي تنشر أول فيديو ترويجي لأول طائرة مسيرة من إنتاجها

شاومي تنشر أول فيديو ترويجي لأول طائرة مسيرة من إنتاجها
نشرت شركة شاومي اليوم الإثنين تسجيلًا مصورًا ترويجيًا لطائرتها المسيرة “درون” التي تعتزم كشف النقاب عنها بعد غدٍ الأربعاء خلال حدث خاص تعتزم عقده.
وتظهر الطائرة المسيرة في الفيديو، الذي لا تتجاوز مدته 12 ثانيةً، والذي نُشر على موقع Youku، وهو البديل الصيني عن موقع مشاركة الفيديو يوتيوب، باللون الأبيض مع المراوح والكاميرا الخاص بها.
ويأتي هذا الفيديو بعد نحو يومين من نشر شاومي أول صورة تشويقية لطائرتها المسيرة المرتقبة.
وتعتزم الشركة الصينية، التي تركز على مجال الهواتف الذكية والحواسب اللوحية وبعض الأجهزة الذكية القابلة للارتداء، عقد حدث للكشف عن أول طائرة مسيرة من إنتاجها يوم 25 أيار/مايو الجاري.
وتشير أحدث التسريبات إلى أن طائرة شاومي المسيرة المرتقبة ستدعم تسجيل الفيديو بالدقة الفائقة 4K، فضلًا عن دعم أوامر التحكم القائم على الإيماءات.
يُشار إلى أن شركة شياومي تشتهر بإنتاج هواتف مرتفعة المواصفات والإمكانيات، وبيعها بتكلفة منخفضة، وهو ما جعلها تحتل مراكز عليا في عدد المبيعات داخل الصين وعالميًا.

سامسونج تروج لـ Galaxy S7 Edge بإقامة نسخة منه بحجم بناء في موسكو

سامسونج تروج لـ Galaxy S7 Edge بإقامة نسخة منه بحجم بناء في موسكو
أقامت شركة سامسونج لوحة إعلانية على شكل هاتفها الذكي الأحدث جالاكسي إس7 إيدج Galaxy S7 Edge، ولكنه كبير جدًا لدرجة أن غطى بناءً كاملًا في العاصمة الروسية موسكو.
ويبلغ قياس هاتف آيفون إس7 إيدج الضخم، الذي أقيم على أحد جوانب بناء في حي سوكول بموسكو، 80 مترًا طولًا و 40 مترًا عرضًا.
ويمتاز هذا الهاتف بشاشته الهائلة التي تعرض الإعلانات الترويجية لهاتف جالاكسي إس7 إيدج، كما أنها تمتاز أيضًا بشكلها الفريد الذي يبدو فعلًا كشاشة الجهاز منحنية من الجانبين.
يُشار إلى أن الهاتفين جالاكسي إس7 وجالاكسي إس7 إيدج اللذين أُطلقا مبكرًا ساهم في تسجيل سامسونج التي تعد أكبر منتج للهواتف الذكية في العالم، نتائج مالية أفضل من المتوقع خلال الربع الأول من العام الحالي.
وجاءت هذه النتائج مشجعةً للمساهمين بعد نتائج العام الماضي المخيبة للآمال والتي أدت إلى خسارة سامسونج أكثر 8 مليارات دولار في القيمة السوقية، مع المنافسة الشديدة التي تواجهها من قبل شركة آبل في فئة الهواتف عالية المواصفات، ومن قبل الشركات الصينية التي تشهد نموًا سريعًا، مثل هواوي وشاومي في فئة الأجهزة المنخفضة.
وفي محاولة منها لحماية حصتها في سوق الهواتف الذكية، سارعت الشركة الكورية الجنوبية إلى إطلاق هاتفيها الذكيين جالاكسي إس7 وجالاكسي إس7 إيدج في شهر آذار/مارس الماضي، أي قبل شهر من الموعد المعتاد، وحتى قبل إطلاق الشركات المنافسة لجديدها من الهواتف.
ويُعتقد أن الهاتفين الجديدين، مع الكاميرا المحسنة وميزة مقاومة الماء ودعم بطاقات الذاكرة الخارجية microSD، سيحققان رقمًا قياسيًا جديدًا فيما يتعلق بعدد الشحنات خلال السنة الأولى، معززين آمال الشركة في أن قطاع الهواتف المحمولة سيجلب لها أرباحًا لأول مرة في ثلاث سنوات.
يُذكر أن صافي أرباح سامسونج خلال الأشهر الثلاثة الأولى من العام 2016 بلغ 5.25 تريليونات وون (4.56 مليارات دولار أميركي)، بزيادة قدرها 14.1% من 4.63 تريليونات وون خلال المدة نفسها من العام الماضي.
يُشار إلى أن الأداء القوي لهواتف جالاكسي إس7 الجديدة جاء ليواجه توقف نمو سوق الهواتف الذكية العالمي الذي كان من آثاره أن أعلنت آبل المنافس الأبرز لسامسونج أمس الأربعاء عن أول انخفاض في عائدتها في 13 عاما وأول انخفاض في مبيعات هواتف آيفون.

الأحد، 22 مايو 2016

تطبيق MRRMRR لإضافة أقنعة على الوجه أثناء تصوير فيديو سيلفي



تطبيق MRRMRR لإضافة أقنعة على الوجه أثناء تصوير فيديو سيلفي
يستمتع الكثير من الأشخاص بنشر مقاطع فيديو سيلفي يحاولون عن طريقها إضحاك الآخرين، وهو أمر يتطلب بعض الإضافات التي قد تُساعد على إدخال البسمة لوجوه الآخرين، بحيث يمكن مثلًا إضافة أقنعة أو تبديل الوجوه مع المشاهير، وهو أمر توفّره مجموعة من التطبيقات أثناء تصوير الصور والفيديو.
تطبيق MRRMRR المتوفّر لمستخدمي أجهزة آيفون عبر متجر آب ستور يُتيح لمستخدميه إمكانية تصوير صور ومقاطع فيديو سيلفي مع إضافة أقنعة افتراضية على وجوههم، بحيث يمكن ببساطة اختيار القناع أو الشكل المطلوب إضافته على وجه المستخدم والبدء بتصوير الفيديو أو الصورة.
ويوفّر التطبيق إمكانية مشاهدة نتيجة القناع الذي اختاره بشكلٍ مباشر، مع توفير التطبيق لمجموعة كبيرة من الأقنعة المتنوعة ومنها أقنعة المشاهير التي تحوّل شكل المستخدم إلى أشكال مُشابهة لبعض المشاهير، بالإضافة إلى أقنعة وفلاتر حركية، مع إمكانية مشاركة النتيجة على مختلف الشبكات الاجتماعية.

ماهي تقنية المدى الديناميكي العالي HDR؟ تعرّف على أحدث تقنية في شاشات التلفاز

HDR
تقوم فكرة الابتكار التلفزيوني في جوهرها على السعي لجعل المشاهدين يشعرون بأن الصور المعروضة على الشاشة هي واقعية تمامًا ومطابقة لما يُمكن مشاهدته في العالم الحقيقي.
ويتطلب هذا الأمر تعاونًا في جميع المجالات المتعلقة بالموضوع مثل الحاجة إلى كاميرات تسجيل فيديو أكثر دقة وإمكانية استديوهات الإنتاج في التحكم بشكل أكبر بالسطوع والتباين والألوان وتسليط الضوء على الصور التي ستعرض على الشاشات.
كما تحتاج القنوات إلى ايجاد وسيلة لنقل كل تلك المعلومات عبر معيار متفق عليه، وذلك إلى جانب وجوب قيام الشركات المصنعة بتقديم لوحات وخوارزميات عرض أفضل لمساعدة شركاء الصناعة على تقديم أفضل ما يُمكن.
وتتواجد العديد من الطرق لتحسين جودة الصورة مثل دقة UHD أو ما يعرف باسم 4K، والتي تسمح بتقديم المزيد من البيسكلات ضمن الشاشة.
كما تتواجد تقنية جديدة تسمح بتحسين جودة الصور المعروضة وهي تقنية المدى الديناميكي العالي أو ما يعرف اختصارًا باسم HDR والتي تساعد على إنتاج نوعية بيسكلات أفضل.

تقنية HDR تسمح بتحسين السطوع ودقة الألوان

تستخدم معظم أجهزة التلفاز اليوم معايير إنارة وسطوع قديمة، حيث تقدم أغلب تلك الأجهزة كثافة 100 شمعة مضيئة في المتر المربع الواحد أو ما يعرف بتلفزيونات CRT، وتخسر الفيديوهات المنتجة لهذه المعايير الكثير من التفاصيل في الظلام والألوان الساطعة.
وعملت الشركات على تطوير هذا المعيار بالتزامن مع التقدم الحاصل في مجالات التكنولوجيا المختلفة، وتم تطوير العديد من طرق نقل الصورة بحيث تكون أكثر تطابق مع الأصل.
وازدادت مجالات التحكم بالإنارة بحيث يمكن تقديم اللون الأبيض بشكل أشد بياضًا والأسود بشكل أكثر سوادًا، كما ازادت أيضًا مجموعات الألوان التي يمكن عرضها بحيث يُمكن عرض ألوان أكثر تفصيلا.
وتم تسمية هذه المجالات باسم المدى الديناميكي القياسي أو SDR، وتم إطلاق اسم المدى الديناميكي العالي أو HDR على مجالات عرض الألوان الأحدث.
HDR1_TV_Main_1
ودأبت شركات التصنيع على مدى سنوات، ومع كل عملية طرح لسلسة جديدة من أجهزة التلفاز، في الإشارة إلى أن الألوان المستخدمة ضمن سلسلة شاشات العرض الجديدة هي أفضل من تقنيات العرض السابقة.
ويمكن القول إن تقنية HDR تشكل فرقًا حقيقيًا في التفاصيل بين الماضي والحاضر، وكانت تفاصيل الصورة تضيع في مشاهد الظلال والسطوع عند عرضها بواسطة التقنيات السابقة.
HDR1_TV_Main_2_1

وعملت أكثر من 30 شركة تصنيع من مختلف المجالات لتشكيل تحالف UHD، بما في ذلك استوديوهات إنتاج وشبكات تقديم محتوى وشركات تكنولوجيا وشركات تصنيع أجهزة تلفاز.
HDR1_TV_Main_3
وأنشأت مجموعة تلك الشركات المعروفة باسم UHDA برنامج اعتماد يحمل اسم Ultra HD Premium، الذي يقوم على تحديد المعايير الفنية لأجهزة التلفاز والمحتوى المرئي وقنوات التوزيع التي تلبي احتياجات تقديم أعلى مستوى جودة للصورة.
وتدعم أجهزة التلفاز التي تحمل شعار Ultra HD Premium، مثل تلفزيون SUHD من سامسونج، محتوى HDR.
ويعني هذا من الناحية التقنية بأن أجهزة التلفاز تحتاج لتلبية المعايير مثل HDR10، وأن سطوع الألوان لا يقل عن 1000 شمعة في المتر المربع ومستوى السود أقل من 0.05 شمعة.
وتعمل مجموعة كبيرة من مقدمي خدمات المحتوى على الانتقال بشكل سريع إلى دعم تقنية HDR، وبدأ مقدمي المحتوى الرئيسيين بتقديم خدمات البث مع HDR.

ويظهر الفرق الحقيقي للمستخدمين مع تجربة المشاهدة، حيث تعمل تقنية HDR بشكل متزامن مع العين البشرية من حيث التركيز على التباين في المناطق المظلمة وإظهار الاختلافات اللونية الطفيفة والمميزة في المناطق أكثر إشراقًا.

جوجل تعتزم طرح نسخة المطورين من هاتف مشروع آرا خلال هذا العام

جوجل

أعلنت شركة جوجل خلال مؤتمرها السنوي للمطورين Google I/O 2016 عن خططها لإطلاق نسخة المطورين من هاتفها الذكي الذي يتألف من أجزاء قابلة للفك والتركيب والمعروف باسم مشروع آرا Project Ara خلال الربع الرابع من العام الحالي 2016.
وتعمل نسخة المطورين بواسطة نظام أندرويد مع شاشة من قياس 5.3 إنش، ويستخدم أكثر من 30 شخصًا ضمن جوجل هواتف مشروع آرا كجهاز أساسي، وأوضحت الشركة بأنها ستقوم بإطلاق النسخة الاستهلاكية من الهاتف للمستخدمين خلال العام المقبل 2017.
ويقوم فريق مشروع آرا بالعمل على دمج تقنيات الهاتف الأساسية ضمن هيكل هاتف يحتوي على مكان فارغ على شكل فتحات يسمح بإضافة 6 قطع أخرى من أجل تثبيت أي مكون إضافي للهاتف مثل الكاميرا أو مكبرات الصوت، وتدعم كل فتحة معدلات نقل تصل إلى 11.9 جيجابت في الثانية.
وتحتوي نسخة الجيل الأول على قطع ثابتة غير قابلة للتبديل الفوري مثل الشاشة والمعالج والبطارية، مع العمل على إمكانية تبديلها أيضًا خلال النسخ اللاحقة.
وتعمل جوجل بالشراكة مع العديد من الشركات مثل Micron وباناسونيك وسوني وتوشيبا وiHealth على تطوير مجموعة كبيرة من الوحدات والتي يُمكنها أن تلبي احتياجات المستخدم بشكل معين، مثل حاجة مريض السكري للحصول على مقياس Glucometer الخاص بشركة iHealth لقياس نسبة السكر في الدم.
وتقوم فكرة المشروع على صنع هاتف قابل للتخصيص، عن طريق صنع هيكل رئيسي للهاتف يتضمن شاشة ومعالج وبطارية، ويُمكن للمستخدم  لاحقًا شراء الأجزاء الأخرى وإضافتها إلى الهاتف بحسب اختياره.
ويهدف هذا المشروع إلى منح المستخدمين إمكانية تجميع هاتف ذكي حسب الذوق الخاص لكل مستخدم، وذلك عبر إستخدام وحدات مختلفة، كما انه يسمح للمستخدمين بإستبدال الوحدات إلى وحدات أخرى من إختيارهم، مثل إضافة المزيد من الذاكرة التخزينية، وزيادة دقة الكاميرا.
وكانت جوجل كانت قد أعلنت عن مشروع Project Ara خلال الربع الأخير من العام 2013، وهو مشروع يهدف لإنتاج هاتف يستطيع المُستخدم ترقيته وتبديل أجزائه المصممة بشكل قابل للفك والتركيب بسهولة.