الخميس، 26 مايو 2016

جوجل تعتزم تدعم الحاسب المصغر Raspberry Pi 3 على نظام أندرويد

جوجل تعتزم تدعم الحاسب المصغر Raspberry Pi 3 على نظام أندرويد
تعتزم شركة جوجل إضافة الحاسوب المصغر “راسبيري باي 3” Raspberry Pi 3 إلى قائمة الأجهزة التي تدعم نظام التشغيل أندرويد، وفق ما أظهرت الصفحة الخاصة بما يُعرف بـ “مشروع أندرويد مفتوح المصدر” Android Open Source Project.
وأضافت عملاقة التكنولوجيا الأميركية الحاسوب المصغر، التي أطلقته مؤسسة “راسبيري باي” Raspberry Pi في شهر شباط/فبراير الماضي، إلى قائمة الأجهزة التي تدعم نظام أندرويد، وذلك في نفس الدليل الخاص بأجهزة نيكسوس التابعة لها.
ويعد الحاسب Raspberry Pi 3، الذي يتوفر بسعر 35 دولارًا أميركيًا فقط، أحد الحاسبات المصغرة من المنظمة البريطانية غير الربحية التي تسعى منذ أعوام قليلة ماضية لجعل الحوسبة متاحة للجميع وخاصة الأطفال الراغبين بتعلم البرمجة.
ونظرًا للطبيعة المرتكزة على مفهوم المصدر المفتوح للبرنامج الحالي لحواسب راسبيري باي، إذ أن جميع أنظمة التشغيل المتاحة لهذه الحواسب المصغرة مفتوحة المصدر وقائمة على نظام لينكس، يُعتقد أنه من المنطقي أن تقوم جوجل بدعم نظام أندرويد المفتوح المصدر أيضًا على هذه الأجهزة.
يُشار إلى أن جوجل قد لا تكون بالضرورة تعمل على جلب نظام أندرويد إلى حواسب راسبيري باي نفسها، بل يمكن أن تكون تسعى إلى جعل أندرويد يدعم هذه الأجهزة لأغراض أخرى.

الأربعاء، 25 مايو 2016

مايكروسوفت قد تقوم بإطلاق جهاز Xbox TV الشهر المقبل

مايكروسوفت
تشير التقارير إلى تخطيط شركة مايكروسوفت كشف النقاب عن أجهزة إكس بوكس جديدة في معرض E3 المزمع عقده خلال الشهر المقبل، وكانت الشركة تدرس لمدة ثلاث سنوات إمكانية إطلاق جهاز تلفزيون إكس بوكس Xbox TV.
ويبدو أن الشركة تنوي الكشف عن عدد من الأجهزة المخلتفة خلال معرض E3، بما في ذلك جهازي بث متدفق، وذلك بحسب عدة تقارير تم نشرها مؤخرًا.
ويضيف التقرير المستند على معلومات مصادر مطلعة على خطط مايكروسوفت إلى قيامها منذ فترة طويلة بتجربة جهاز جديد مماثل من الناحية الوظيفية لجهاز جوجل كروم كاست Chromecast، والذي سيقوم ببث المحتوى الرقمي من منصة إكس بوكس ون Xbox One لأجهزة تلفاز أخرى.
ويفترض أن يقوم جهاز تلفزيون إكس بوكس Xbox TV للبث بدعم المكونات الرئيسية لنظام ويندوز 8، مع دعم الألعاب الغير رسمية عن طريق التطبيقات.
وتتجه استراتيجية مايكروسوفت المتعلقة بنظام ويندوز 10 ومنصة إكس بوكس ون إلى إمكانية وصول جهاز Xbox TV إلى التطبيقات والألعاب الشاملة الموجودة ضمن متجر ويندوز.
تجدر الإشارة إلى قيام مايكروسوفت الشهر الماضي بإيقاف إنتاج منصة الألعاب إكس بوكس 360 Xbox، والتي كان العديد من المستهلكين يقومون بشرائها لاستخدامها بمثابة جهاز ألعاب أساسي ومن أجل بث المحتوى من خدمات مثل نيتفليكس وهولو وأمازون.

فوكسكون تستبدل 60 ألف عامل بشري بالروبوتات

فوكسكون
أعلنت شركة فوكسكون التايوانية لتصنيع الإلكترونيات عن قيامها باستبدال 60 ألف عامل بشري في أحد مصانعها بروبوتات إلكترونية، وذلك وفقًا لتقرير جديد نشرته وكالة بي بي سي.
وقالت الشركة في بيان لها بأن تخفيض عدد العمال يُعتبر جزءًا من عملية مُستمرة لاستبدال العنصر البشري بالروبوتات، والتي ستكون مسؤولة عن العديد من مهام التصنيع المرتبطة بعمليات الشركة.
وتقوم شركة فوكسكون بمساعدة العديد من الشركات على تصنيع منتجاتها مثل تصنيع هواتف آيفون وحواسيب آيباد لشركة آبل، وتصنيع فئة هواتف جالاكسي لشركة سامسونج.
كما تساعد فوكسكون شركة سوني على تصنيع منصة الألعاب بلي ستيشن 4، وكذلك العديد من الأجهزة الأخرى لأكبر العلامات التجارية التقنية في العالم.
وأشار التقرير إلى قيام الشركة بالاستفادة من هندسة الروبوتات وتقنيات التصنيع المبتكرة الأخرى لتحل محل المهام المتكررة التي يقوم بها العاملين.
وتسمح هذه العملية لموظفي الشركة بالتركيز بشكل أكبر على الأمور ذات القيمة الأهم من ناحية عملية التصنيع مثل البحث والتطوير ومراقبة العمليات الإنتاجية ومراقبة الجودة.
وتشير فوكسكون إلى أنها ستواصل تسخير تقنيات الأتمتة والروبوتات في عمليات التصنيع، مع الحفاظ على القوى العاملة لديها في الصين، والتي تشكل 1.2 مليون عامل.

IDC: إرساء أسس الحلول المتنقلة الآمنة للمؤسسات

IDC: إرساء أسس الحلول المتنقلة الآمنة للمؤسسات
يشهد عالمنا طفرة غير مسبوقة في مجال التقنيات المتنقلة التي أصبحت بمثابة نمط حياة لتوفرها على مدار الساعة “دون توقف” مما زاد من طلب الموظفين الدائم على الوصول إلى البيانات من أي جهاز في كل مكان وزمان، وأصبحت هذه الميزة الفريدة التي منحت الموظفين فرصة تحسين إنتاجيتهم وزيادة حجم التعاون فيما بينهم مفتاحًا لتعزيز روح المنافسة في قطاع الأعمال الحديث، على الرغم مما تخلفه من ضغوط هائلة على أقسام تقنية المعلومات لضمان أمن البيانات الحساسة للشركة.
يقع على عاتق قسم تقنية المعلومات أخذ زمام المبادرة عندما يتعلق الأمر بتزويد الموظفين بإمكانية الوصول إلى معلومات الشركة في حال تواجدهم خارجها، وذلك نظرًا للصعوبة الشديدة لاستعادة إمكانية فرض السيطرة والتحكم إذا فُقدت، وكل ذلك سيصب في المطاف في صالح المؤسسة، حيث ستصبح أكثر إنتاجية وتنظيمًا وكفاءة، ومع ذلك فهذا لا يغني عن وضع سياسات استخدام شاملة لحماية الموظف وصاحب العمل على حد سواء.
وجدير بالذكر أنه على الرغم من ضرورة وجود أدوات مثل إدارة الأجهزة المحمولة (MDM) وإدارة الوصول أثناء التنقل (MAM) لحماية البيانات، فإن النجاح الحقيقي لن يتأتى إلا من خلال تطبيق إستراتيجية حلول متنقلة شاملة ومترابطة تغطي إدارة الأجهزة وبيانات المستخدمين والمحتوى والتطبيقات لتقديم تجربة فريدة للمستخدم.
ونظرًا للأهمية المتزايدة للقوة العاملة المتنقلة، فإنه يُتوقع بطبيعة الحالة زيادة حجم الإنفاق على منتجات ومشروعات الحلول المتنقلة. ومن جانبها، تنبأت شركة IDC بتخصيص الشركات حوالي 40% من ميزانية تقنية المعلومات على مدار السنوات القادمة للأجهزة والبرمجيات والخدمات المهنية التي تدعم مبادرات الحلول المتنقلة بصورة مباشرة أو غير مباشرة. ونتيجة لذلك، فإن عدد تطبيقات الشركات القابلة للتثبيت على الأجهزة المحمولة سيتضاعف أربع مرات بحلول عام 2018، ولن يكون لحوالي 60% منها إصدارات مماثلة متوافقة مع أجهزة الكمبيوتر الشخصية.
ولدى تطوير هذه التطبيقات، تحث IDC المؤسسات على التركيز على تحديد وظائف سير العمل المخصص الذي يحسّن من عمليات أعمال محددة. إن اعتماد هذا النهج داخل المؤسسة سيزيد من قدرتها على اتخاذ القرارات الاستراتيجية سريعًا. يتعين على هذه الشركات أيضًا أن تأخذ الاستثمار في أدوات التطوير عبر المنصات والاتصالات على الخادم الملائمة للأجهزة المحمولة بعين الاعتبار لما لذلك من تأثير على تطوير الحلول المتنقلة ذات الصلة بدعم العمليات الحالية وتحويلها.
باتت هذه المبادرات تؤتي ثمارها، حيث ستسعى المزيد من الشركات إلى تطوير الحلول المتنقلة الفعالة إما لصالحها أو أنها ستعمل على تخصيص بعض التطبيقات الحالية لتلبي احتياجاتها. ستعود بنا هذه النقطة مرة أخرى إلى قضية السيطرة والتحكم. وفيما يتعلق بالمؤسسات الكبرى، سيكون من المستحسن تأسيس مركز امتياز للحلول المتنقلة (MCoE) في هذه النقطة خاصةً للحاق بركب التطور الهائل الذي تشهده الحلول المتنقلة.
وفي ضوء هذا السيناريو، ستوكّل إلى مركز امتياز الحلول المتنقلة مهمة تجميع كافة طلبات الأعمال بمكان واحد، وتحديد أفضل خيارات الإمداد، بالإضافة إلى دمج وإدارة توفير طلبات تطبيقات الحلول المتنقلة من جميع قطاعات الأعمال. بعبارة أخرى، يتيح هذا النهج العديد من الميزات لجعل المؤسسة أكثر كفاءة وإنتاجية وأمانًا نظرًا لدوره الفعال في تخفيض حجم الجهد والتكاليف وضمان تطبيق نظرة عالمية للوضع الأمني، فضلاً عن تمكين تقييم تأثير تطبيقات الأجهزة المحمولة وإحكام السيطرة عليها بطريقة شاملة.
وفي ضوء ما تناولناه مسبقًا، يثير هذا الانتشار السريع للحلول المتنقلة بعض المخاوف الأمنية الخطيرة، وتتوقع IDC أنه على مدار العامين القادمين ستكون السياسات الأمنية والاستراتيجيات الإدارية لدى ربع الشركات غير فعالة، فهذا ما أكدته الاستطلاعات التي أجريناها في دول الشرق الأوسط وأفريقيا، وأظهرت أن فقط 27% من الشركات في المنطقة طبقت بالفعل إطار عمل لسياسة تهدف إلى تمكين تقنيات الاتصالات المتنقلة بالشركات، ولذلك توجد فرصة عظيمة للتحسن في هذا الصدد.
ومما لا شك وجود إمكانية لحدوث بعض الاختراقات الأمنية بسبب ضياع الأجهزة أو سرقتها، أو نتيجة القيام ببعض الأنشطة الخبيثة، أو حتى بعد تخطي بيانات الشركة حدود التطبيقات السحابية للمستهلك. وإذا لم يكن الأمر مرهقًا إلى هذا الحد، فإن عملية التحول الرقمي تتطلب توفير أدوات تعاونية محسّنة للمستخدمين يمكن من خلالها استخراج أقصى قيمة للأعمال من الحلول المتنقلة، وهو ما يجعل تطبيقات الشركات أكثر عرضة لفقدان البيانات أو اختراقها.
لذلك، ما الإجراءات التي يجب اتخاذها للتقليل من حجم المخاطر؟ يتناول الشق الأول وضع السياسات التي تنص على اختيارات الأجهزة وحقوق الوصول إلى المعلومات والحاجة إلى التثقيف المستمر للمستخدم، هذا بالإضافة إلى ضرورة توحيد قسم تقنية المعلومات (أو مركز امتياز الحلول المتنقلة) لمعايير المنصات واعتمادها لتوفير الأدوات اللازمة لتطوير التطبيقات. ويجب أيضًا أن تلبي المتطلبات الأمنية للتطبيقات الحاجة إلى إجراء الاختبار الرسمي لقابلية الاستخدام، علاوةً على أهمية أن تصبح مستساغة لجميع الأطراف المعنية. وبمجرد اعتماد نشرها، ينبغي أن تشتمل الحلول المتنقلة على متطلبات الدعم وإدراجها ضمن كتالوج الخدمات الحالية الذي يتماشى مع إطار عمل إدارة خدمات المؤسسة.
وختامًا تجدر الإشارة إلى الدور الحيوي الذي تلعبه تقنيات الاتصالات المتنقلة بالشركات فيما يخص تسهيل التحول الرقمي للشركات من خلال تمديد وظائف المؤسسة عبر التطبيقات الجديدة أو الحالية المصممة خصيصًا للتشغيل على الأجهزة المحمولة. وعلى الرغم من ذلك، يتعين أن تجرى جميع هذه الممارسات بعناية تامة في ظل احتفاظ تقنية المعلومات بعنصري التحكم والسيطرة وضمان أن جميع عمليات التنفيذ تتماشى مع احتياجات الشركات الأكبر حجمًا. وبناءً عليه، يتعين أن تحتل الحلول المتنقلة رأس قائمة أولويات جميع المسؤولين التنفيذيين بأقسام تقنية المعلومات الذين يحاولون دخول عصر جديد مليء بالابتكارات في هذا العالم الذي يشهد تطورات غير معهودة.

سامسونج تطرح حاسبا لوحيا يملك كاميرا لمسح قزحية العين في الهند

سامسونج تطرح حاسبا لوحيا يملك كاميرا لمسح قزحية العين في الهندأعلنت شركة سامسونج اليوم الأربعاء عن إطلاق حاسب لوحي جديد في الهند يمتاز بأنه يدعم تقنية التعرف على قزحية العين، وذلك بغية استخدامه في القطاع الحكومي من خلال ما قالت إنه جهاز حيوي (بيومتري) “متكامل وآمن للغاية”.
وقالت عملاقة الإلكترونيات الكورية في بيان على مدونتها إن الحاسب، الذي أطلقت عليه اسم “جالاكسي تاب آيريس” Galaxy Tab Iris سيوفر خدمات إلكترونية وغير نقدية في مختلف التطبيقات مثل الأعمال المصرفية، وخدمات الحوكمة الإلكترونية مثل جوازات السفر، والضرائب والرعاية الصحية والتعليم.
ويأتي الحاسب اللوحي الجديد، الذي يدمج تقنية التعرف على قزحية العين، لمساعدة الحكومة الهندية على نشر “رؤية الهند الرقمية” المتمثلة في توفير التقنية بحيث يُتاح لكل مواطن من هذا البلد الوصول إلى فوائد الإشراك المالية.
وفيما يتعلق بمواصفات Galaxy Tab Iris، فهو يقدم شاشة بقياس 7 بوصات وبدقة 1024×600 بكسل، كما يقدم ذاكرة وصول عشوائي “رام” بحجم 1.5 جيجابايت، و 8 جيجابايتات من مساحة التخزين الداخلية القابلة للتوسعة حتى 200 جيجابايت عن طريق بطاقات الذاكرة الخارجية microSD.
ويضم الجهاز، الذي يعمل بالإصدار 5.0 “لوليبوب” من نظام التشغيل أندرويد، معالجًا رباعي النوى بتردد 1.2 جيجاهرتز، وهو يدعم شبكات الجيل الثالث 3G فقط.
ويملك Galaxy Tab Iris، الذي يزن 327 جرامًا ويأتي بسماكة 9.7 ميليمترات، كاميرا خلفية بدقة 5 ميجابكسلات إلى جانب كاميرا مسح قزحية العين، كما يملك بطارية بسعة 3,600 ميلي أمبير/ساعة.
وتعتزم سامسونج طرح الحاسب اللوحي الجديد بسعر يعادل 200 دولار أميركي، ولا معلومات حاليًا إن كانت الشركة تعتزم طرحه خارج السوق الهندية.

رسميًا: إطلاق الجهاز اللوحي Morphus X300 المخصص لعشاق الألعاب في المنطقة

Morphus X300
أعلنت شركة ويسترن لييف إلكترونيكس الكندية اليوم رسميًا عن إطلاق الجهاز اللوحي Morphus X300 في أسواق المنطقة، والذي يعد الجهاز اللوحي الأول من نوعه في العالم الذي يدعم العرض ثلاثي الأبعاد بدون نظارة، والمزود بمقابض تحكم فريدة من نوعها.
وتأتي هذه الخطوة لتقديم جهاز لوحي مبني على نظام أندرويد يتمتع بمقابض تحكم لاسلكية قابلة للفك، مما يجعله منه جهازين في واحد، لوحي أندرويد وجهاز ألعاب متطور في آن معًا.
وقال محمد عطايا، مدير المبيعات لمنطقة الشرق الأوسط لدى ويسترن لييف إلكترونيكس: “إننا على ثقة تامة بأن جهاز Morphus X300 سيحدث ضجة كبيرة بين عشاق الألعاب الإلكترونية، حيث أنه يشكل نقلة نوعية في طريقة الاستمتاع بالألعاب والتحكم بها، لاسيما مع التكنولوجيا المتقدمة التي يعتمد عليها، والتصميم الذكي الذي يجعل منه أيقونة لعشاق الألعاب ومستخدمي الأجهزة اللوحية”.
ويتمتع جهاز Morphus X300 بوزن خفيف وتصميم ذكي يضفي عليه لمسة فائقة الأناقة، ويجعل من السهل جدًا حمله والتحكم به براحة تامة، حيث تم تصميم الأزرار بما فيها التشغيل وتلك الخاصة بالتحكم بالصوت لتقدم سهولة بالغة للوصول إليها التعامل معها.
وتأتي مقابض التحكم اللاسلكية لتقدم إمكانية إزالتها من الجهاز اللوحي، وتتمتع بتصميم مذهل وأداء عالٍ يجعلها تلبي مختلف احتياجات عشاق الألعاب في يومنا هذا. ولعل دقتها وسرعتها في تنفيذ الأوامر بشكل متناغم يجعلها فريدة بكل معنى الكلمة.
ويعتمد Morphus X300 في أدائه العالي على معالج قوي ثماني النوى تم هندسته ليقدم سرعة كبيرة وأداء عالٍ مع الألعاب ثلاثية الأبعاد، لاسيما مع وحدة قوية لمعالجة الجرافيكس.
ومن جهة أخرى، يتمتع الجهاز الجديد بكاميرا تبلغ دقتها 8 ميغابيكسل قابلة للدوران بزاوية 180 درجة، ما يعتبر حلًا ذكيًا لالتقاط صور وفيديوهات بدقة عالية من الأمام أو الخلف أو الجهة الجانبية.
تجدر الإشارة إلى أن جهاز Morphus X300 سيتوفر في أسواق المنطقة خلال شهر يونيو القادم.

واتس آب هو تطبيق المراسلة الأكثر انتشاراً بين مستخدمي أندرويد

whatsapp-motox2014-hero_1

أشارت إحصائيات إلى أن تطبيق المراسلة المملوك لشركة فيسبوك واتس آب يعد تطبيق المراسلة الأكثر انتشاراً بين مستخدمي نظام أندرويد.
وذكر البحث الصادر من شركة الإحصائيات SimilarWeb، أن تطبيق واتس آب هو تطبيق المراسلة الأكثر انتشاراً في 109 دولة، بينما يأتي تطبيق فيس بوك الآخر .ماسنجر، في المركز الثاني، حيث يتصدر ترتيب تطبيقات المراسلة في 49 دولة على مستوى العالم.
وتفوق تطبيقا واتس آب وماسنجر المملوكين لفيس بوك، بشكل واضح على أبرز تطبيقات المراسلة الأخرى، مثل فايبر وتيليجرام ووي تشات ولاين، لكن على الرغم من ذلك تمكن تطبيق فايبر من تصدر قائمة الترتيب في أكثر من 10 دول، حيث أنه التطبيق الوحيد الذي يحتل هذه المرتبة، بعيداً عن واتس آب وماسنجر.
وتسيطر بعض التطبيقات الأخرى في دول المنشأ الخاصة بها، مثل KakaoTalk الذي يعد تطبيق المراسلة الأكثر شيوعاً بين المستخدمين في كوريا الجنوبية فقط.
أما بالنسبة لبقية تطبيقات المراسلة الرئيسية فإنها تحتل الصدارة في دولة واحدة فقط لكل تطبيق، حيث يهيمن تطبيق imo في دولة كوبا، ويأخذ تطبيق Zalo المركز الأول في فيتنام، ويفضل المستخدمون في إندونيسيا تطبيق BBM بشكل أكبر، كما أن تطبيق ChatOn هو الأكثر استخداماً في إريتريا.