الخميس، 14 يوليو 2016

كاسبرسكي: غالبية أنظمة التحكم الصناعي المعرضة للهجمات الإلكترونية تخص مؤسسات كبرى

أشارت شركة كاسبرسكي لاب إلى أنه للحد من احتمال وقوع أي هجوم إلكتروني، يُفترض أن تُشغَّل أنظمة التحكم الصناعي (ICS) في بيئة معزولة فعليًا، ولكن هذا ليس هو الحال دائمًا، إذ كشف خبراؤها في تقرير جديد أن 13,698 من أنظمة التحكم الصناعي المضيفة التي تتعرض لشبكة الإنترنت أكثر من المرجح أنها تخص مؤسسات كبيرة، وتشمل هذه المؤسسات الطاقة والنقل والطيران والنفط والغاز والكيماويات والسيارات والصناعات التحويلية، والطعام والشراب والمؤسسات الحكومية والمالية والطبية.
وبحسب الشركة الروسية المتخصصة في أمن المعلومات، هناك ثغرات أمنية في نسبة 91.1% من أنظمة التحكم الصناعي المضيفة، قالت إنه يمكن استغلال نقاط الضعف تلك عن بعد، لكن الأسوأ من هذا أن نسبة 3.3% من أنظمة التحكم الصناعي المضيفة التي تستخدمها تلك المؤسسات تحتوي على ثغرات أمنية خطيرة جدا وقابلة للاختراق عن بعد.
وأشارت كاسبرسكي لاب إلى أن تعرض مكونات أنظمة التحكم الصناعي لشبكة الإنترنت يوفر الكثير من المزايا والمنافع، ولكنه ينطوي أيضًا على العديد من المخاوف المتعلقة بالنواحي الأمنية.
وقالت الشركة إن النظم المتصلة تتسم من ناحية بأنها أكثر مرونة فيما يتعلق برد الفعل السريع للحالات الحرجة وتنفيذ التحديثات، لكن من ناحية أخرى، يمنح التوسع في استخدام شبكة الإنترنت مجرمي الإنترنت فرصة التحكم عن بعد في مكونات أنظمة التحكم الصناعي الهامة، مما يمكن أن يتسبب في ضرر فعلي للمعدات، بالإضافة إلى الخطر المحتمل على البنية التحتية الحيوية كلها.
ولفتت كاسبرسكي لاب إلى أن الهجمات المتطورة على أنظمة التحكم الصناعي  ليست جديدة، ففي عام 2015، هاجمت مجموعة منظمة من القراصنة تدعى (BlackEnergy APT) شركة كهرباء في أوكرانيا، وفي نفس العام وقعت حادثتان أيضًا، يفترض أنهما تتعلقان بهجمات إلكترونية، أُعلن عن وقوعهما في أوروبا: واحدة على مصنع للصلب في ألمانيا والأخرى على مطار فريدريك شوبان في وارسو.
وتتوقع الشركة ظهور المزيد من الهجمات من هذا النوع في المستقبل، إذ أن فرص التعرض لتلك الهجمات كبيرة. تعتبر المكونات التي تستضيف 13,698، وتقع في 104 دولة جزءًا صغيرًا فقط من مجموع من مكونات أنظمة التحكم الصناعي المضيفة المتاحة من خلال شبكة الإنترنت.
ولمساعدة المؤسسات التي تعمل بأنظمة التحكم الصناعي على تحديد نقاط الضعف المحتملة، أجرى خبراء كاسبرسكي لاب أبحاثهم حول تهديدات أنظمة التحكم الصناعي، واستندت عمليات التحليل التي قاموا بها على معلومات المصدر المفتوح (OSIN) ومعلومات من مصادر عامة مثل أنظمة التحكم الصناعي  CERTواقتصرت فترة الأبحاث على عام 2015.
وخلص التقرير، فيما يتعلق بالوضع العام لتهديدات أنظمة التحكم الصناعي، إلى أنه حُدّد ما مجموعه 188,019 من مكونات أنظمة التحكم الصناعي المضيفة المتاحة عبر شبكة الإنترنت في 170 بلدًا، وأن معظم مكونات أنظمة التحكم الصناعي المضيفة المتاحة عن بعد والمركبة تقع في الولايات المتحدة الأمريكية، وأوروبا. وفي أوروبا تحتل ألمانيا موقعًا متقدمًا في هذا الشأن، تليها إسبانيا، وفرنسا.
كما خلص التقرير إلى أن لدى نسبة 92% من أنظمة التحكم الصناعي المضيفة المتاحة عن بعد ثغرات أمنية، وتحتوي نسبة 87% من تلك الأنظمة على ثغرات أمنية ذات مخاطر متوسطة وتحتوي نسبة 7% منها على ثغرات أمنية حرجة.
وقد ازداد عدد الثغرات الأمنية في مكونات أنظمة التحكم الصناعي عشرة أضعاف خلال السنوات الخمس الماضية: من 19 ثغرة أمنية في عام 2010 إلى 189 ثغرة أمنية في عام 2015، وكانت مكونات أنظمة التحكم الصناعي الأكثر عرضة للاختراق الأمني هي واجهات الأجهزة البشرية (HMI)، والأجهزة الكهربائية، وأنظمة SCADA. ثم إن نسبة 91.6 % من جميع أجهزة أنظمة التحكم الصناعي المتاحة خارجيًا تستخدم بروتوكولات ضعيفة للاتصال بالإنترنت، مما يتيح الفرصة للمهاجمين لشن هجمات “التدخل الوسيط”.
وقال أندريه سوفوروف، رئيس حماية البنية التحتية الحيوية، لدى كاسبرسكي لاب ” :تشير أبحاثنا إلى أنه كلما كانت البنية التحتية الخاصة بأنظمة التحكم الصناعي أوسع وأكبر حجمًا، كلما كان هناك فرصة سانحة أكثر لأن يكون لديها ثغرات أمنية خطيرة. لا يعد هذا خطأ من أحد البرامج أو من مزودي الأجهزة”.
وأوضح سوفوروف أن بيئة أنظمة التحكم الصناعي – بحكم طبيعتها المتغيرة – هي مزيج من المكونات المختلفة المترابطة، وكثير منها متصل بالإنترنت ولديها مشكلات أمنية.
وأشار إلى أنه لا يوجد ضمان بنسبة 100% أن تركيب أنظمة تحكم صناعي معينة لن يحتوي على ثغرة أمنية واحدة على الأقل في أي لحظة من الوقت، ومع ذلك، فإن هذا لا يعني أنه لا توجد وسيلة لحماية أي مصنع، أو محطة توليد كهرباء، أو حتى بناية في إحدى المدن الذكية من الهجمات الإلكترونية.
وشدد سوفوروف على أن الوعي البسيط بالثغرات الأمنية في المكونات المستخدمة داخل أي مرفق صناعي خاص هو الشرط الأساسي لإدارة أمن المنشأة. وكان ذلك واحدًا من الأهداف وراء تقرير كاسبرسكي لاب: أن تنشر الوعي بين الأفراد المعنيين.
ومن أجل حماية بيئة أنظمة التحكم الصناعي من الهجمات الإلكترونية المحتملة، ينصح خبراء أمن كاسبرسكي لاب بإجراء تدقيق أمني، وطلب معلومات خارجية، وتوفير الحماية داخل وخارج البيئة المحيطة، وتقييم وسائل متقدمة للحماية.

بوكيمون جو تحقق أكثر من 10 ملايين تنزيل على أندرويد في أقل من أسبوع

حققت لعبة الواقع المعزز الجديدة “بوكيمون جو” Pokémon Go أكثر من 10 ملايين عملية تنزيل، وذلك بعد أقل من أسبوع واحد من إطلاقها في عدد محدود جدًا من الدول الأسبوع الماضي.
وأظهرت الصفحة الخاصة باللعبة على متجر جوجل بلاي أن عدد مرات تنزيل اللعبة يترواح بين 10 ملايين و 50 مليون، أي أن الرقم قد يكون أكثر من 10 ملايين بكثير.
يُذكر أن الرقم يشير إلى عدد هواتف أندرويد التي قامت بثبيت اللعبة وليس إلى عدد المستخدمين.
هذا وقد اجتاحت لعبة بوكيمون جو هواتف أندرويد وآيفون وانتشرت كالنار في الهشيم في زمنٍ قياسي، لم تسبقها إليه لعبة من قبل على الهواتف الذكية.
وتنتمي اللعبة، التي تطورها شركة Niantic التابعة لشركة ألفابيت (الشركة الأم لجوجل)، إلى نمط الواقع المُعزز، وقد طُرحت الأسبوع الماضي بنسختها النهائية في عدد محدود من دول العالم، وهي الولايات المتحدة واستراليا ونيوزيلندا.
وتمزج اللعبة بين الواقع الحقيقي والافتراضي كي تتيح للمستخدم اصطياد كائنات البوكيمون وتدريبها والمتاجرة بها.
وتفرض بوكيمون جو على اللاعب البحث عن البوكيمون واصطياده من خلال التجول والمشي في العالم الحقيقي من حوله، حيث تعتمد اللعبة على كاميرا الهاتف بشكل يتيح مشاهدة البوكيمون في البيئة المحيطة للمستخدم عبر شاشة الهاتف، ومن ثم اصطياده من خلال رمي كرة افتراضية عليه.
وكانت شركة Niantic قد أطلقت أمس الثلاثاء أول تحديث للعبة مُنذ إطلاقها في 5 يوليو/تموز الجاري، والذي جاء لإصلاح مشكلة الخصوصية التي شكلت مصدر قلق كبير لكثير من اللاعبين.
وتتمثل مشكلة الخصوصية في تمكين التطبيق من الوصول إلى حساب جوجل الخاص بالمستخدم بشكل كامل عند تسجيله للدخول من خلال حساب جوجل على هواتف آيفون.
وكان عدد من المستخدمين قد أشار إلى انهيار اللعبة وإغلاق التطبيق عند اكتشافهم لبوكيمونات ومحاولة القبض عليهم.

حصة مارشميلو تبلغ 13.3% مع تراجع في حصص بقية إصدارات أندرويد

أظهرت أحدث الأرقام الدورية لنظام أندرويد من شركة جوجل أن الإصدار الذي يحمل الاسم الرمزي مارشميلو تمكن من زيادة حصته في السوق خلال الشهر الفائت، إذ أصبحت نسبته تزيد عن 13%، ويعود الفضل في ذلك إلى تحديث بعض الشركات أجهزتهم، فضلًا عن صدور عدد من الأجهزة التي تعمل به.
وكانت أرقام جوجل قد أظهرت في شهر حزيران/يونيو 2016 أن الإصدار 6.0 – مارشميلو يسيطر على 10.1% من سوق الهواتف الذكية والحواسب اللوحية العاملة بنظام التشغيل أندرويد، أما الآن فقد بلغت النسبة 13.3%.
ومع زيادة حصة مارشميلو، تراجعت نسبة الإصدار الأكثر انتشارًا، لوليبوب، الذي يحمل رقمي الإصدار 5.0 و 5.1 من 35.4% إلى 35.1%، وذلك بسبب تراجع نسبة الإصدار الأول من 15.4% إلى 14.3%.
وحسب أحدث الأرقام في لوحة قياس نظام أندرويد، انخفض عدد الأجهزة المحمولة، سواء الهواتف الذكية أو الحواسيب اللوحية، التي تعمل بالإصدار 4.4 “كيت كات”، من نظام التشغيل مفتوح المصدر إلى 30.1% حتى يوم الإثنين الماضي مقارنة بنسبة 31.6% خلال شهر حزيران/يونيو الماضي.
حصة مارشميلو تبلغ 13.3% مع تراجع في حصص بقية إصدارات أندرويد
وبالنسبة لخلف إصدار كيت كات، الذي يحمل الاسم الرمزي جيلي بين، فقد قدرت نسبة الأجهزة العاملة بالنسخ الثلاث منه وهي (4.1.x، أو 4.2.x، أو 4.3) بنسبة 17.8%، مقارنة بـ 18.9%.
ولا تشمل هذه الإحصائية إلا الأجهزة التي قامت بزيارة متجر التطبيقات جوجل بلاي خلال مدة أسبوع انتهت في 11 تموز/يوليو الجاري.
وبحسب الأرقام الجديدة، يعتبر لوليبوب أكثر إصدارات أندرويد انتشارًا، ثم يليه إصدار كيت كات، ثم إصدار جيلي بين، ثم إصدار خبز الزنجبيل بنسبة 1.9%، ويأتي إصدار آيس كريم ساندويش بعده بنسبة 1.7%.
يُشار إلى أن شركة جوجل كانت أعلنت نهاية شهر حزيران/يونيو الماضي رسميًا عن اعتماد حلوى “النوغة” أو “النوجا” Nougat كاسم رمزي للإصدار القادم، الذي يحمل الرقم 7.0، من نظام التشغيل أندرويد.

سامسونج تحدد 2 أغسطس المقبل موعدا لإطلاق هاتفها المنتظر جالاكسي نوت7

حددت شركة سامسونج رسميًا تاريخ الثاني من شهر آب/أغسطس المقبل موعدًا للكشف عن هاتفها اللوحي المرتقب “جالاكسي نوت7” Galaxy Note7، وذلك خلال حدث خاص ستقيمه بمدينة نيويورك.
وقالت الشركة الكورية في بيان على موقعها الإلكتروني إن الهاتف جالاكسي نوت7 سيأتي بتحسينات على وظائف القلم الإلكتروني S Pen، وإن الهاتف سيكون “أداة قوية للإنجاز والتعبير عن الذات، إذ صُنع لأولئك الذين يرغبون في تحقيق أكبر فائدة من هواتفهم – وحياتهم”.
وأوضحت سامسونج أن السبب وراء تخطي الرقم 6 وإطلاق اسم جالاكسي نوت7 على هاتفها اللوحي المرتقب بدلًا من جالاكسي نوت6 هو لتوحيد محفظة منتجاتها، ولإزالة الارتباك وتوفير التوافق الكامل مع هواتف سلسلة جالاكسي إس.
وتعتزم الشركة عقد حدث إطلاق جالاكسي نوت7، Samsung Galaxy Unpacked، بمدينة نيويورك في تمام الساعة 3 بعد الظهر بتوقيت جرينتش (الساعة 6 مساءً بتوقيت مكة المكرمة)، كما أنها تعتزم إقامة حدثين متزامنين في مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية والعاصمة البريطانية لندن.
وفيما يتعلق بمواصفات الهاتف المرتقب، فتتحدث التسريبات أنه سيضم ماسحًا لقزحية العين، إضافة إلى شاشة من نوع Super AMOLED مقاسها 5.7 بوصات وبدقة 2450×1440 بكسلًا، ومساحة تخزين داخلية تبلغ 64 جيجابايتًا، وكاميرا خلفية بدقة 12 ميجابكسلًا مع دعم تقنية “البكسل المزدوج” DualPixel التي جاء بها الهاتف جالاكسي إس7، وكاميرا أمامية بدقة 5 ميجابكسلات.

لعبة الضفادع البشرية الكوماندوز للبلي ستيشن على الاندرويد commando دليل ...

الثلاثاء، 12 يوليو 2016

اجمل لعبة قناص للاندرويد فضيعه Kill Shot Bravo دليل محمد الشمري

أسوس تطلق أول هاتف ذكي يضم المعالج سنابدراجون 821


أعلنت شركة أسوس اليوم الثلاثاء عن نسخة جديدة من هاتفها الذكي “زنفون 3 ديلوكس” ZenFone 3 Deluxe تضم معالجًا من نوع “كوالكوم سنابدراجون 821″، ليكون الهاتف بذلك الأول في العالم الذي يعمل بهذا المعالج.
وتأتي النسخة الجديدة من الهاتف ZenFone 3 Deluxe، الذي كشفت عنه الشركة التايوانية نهاية شهر أيار/مايو الماضي، بعد أقل من 24 ساعة من إعلان شركة الرقائق الإلكترونية الأميركية كوالكوم عن معالجها الجديد سنابدراجون 821.
يُذكر أن المعالج سنابدراجون 821 يأتي خلفًا للمعالج سنابدراجون 820 الذي يُستخدم حاليًا في معظم الهواتف الذكية الرائدة في السوق؛ مثل: جالاكسي إس7 من سامسونج، وإتش تي سي 10، وإل جي جي5.
وكانت كوالكوم قد قالت أمس الإثنين إن المعالج الجديد يأتي كتحسين على الجيل السابق وليس تطويرًا رئيسيًا، وهو يتكون كسابقه من أربع نوى بتقنية 14 نانومترًا، ولكن رُفِع التردد من 2.1 إلى 2.4 جيجاهرتز ليتحسن الأداء بنسبة 10% وكذلك استهلاك البطارية.
وفيما عدا المعالج، يقدم الهاتف ZenFone 3 Deluxe الجديد نفس مواصفات النسخة التي كشفت عنها أسوس في إطار مشاركتها بمعرض “كمبيوتكس تايبيه 2016″ Computex Taipei 2016.
ويمتاز الهاتف ZenFone 3 Deluxe، الذي يندرج تحت فئة الهواتف اللوحية، بأنه أول هاتف ذكي في العالم يقدم هيكلًا معدنيًا بالكامل وتصميمًا للهوائيات غير مرئي، كما يمتاز بجسمه القوي والخفيف والمصنوع من الألمنيوم، كما يمتاز بشاشته التي تأتي بحواف ضيفة جدًا لا تتجاوز 4.2 ميليمترات.
ويقدم الهاتف شاشة من نوع Super AMOLED بقياس 5.7 بوصات وبدقة 1920×1080 بكسلًا، وذاكرة وصول عشوائي “رام” يبلغ حجمها 6 جيجابايتات.
ويملك الجهاز كاميرا خلفية بدقة 23 ميجابكسلًا وفتحة عدسة f/2.0، وهي تضم أحدث حساسات التصوير من شركة سوني اليابانية IMX318، كما تضم مثبت صورة بصري OIS رباعي المحاور، إضافة إلى مثبت صورة إلكتروني EIS ثلاثي المحاور لتصوير فيديو فائق الدقة 4K UHD ثابت.
وتدعم كاميرا الهاتف تقنية ASUS TriTech التي تنتقي تلقائيًا من بين 3 تقنيات للتركيز التلقائي، وهي الجيل الثاني من تقنية التركيز التلقائي بالليزر، وتقنية Phase Detection AF، والتركيز التلقائي المستمر للحصول على زمن قصير جدًا للتركيز التلقائي لا يتعدى 0.03 ثانية، ثم إنها تدعم تقنية PixelMaster 3.0.