الاثنين، 18 يوليو 2016

DT301S و DT311H حواسيب لوحية بمواصفات حماية عسكرية ضد الصدمات

أعلنت شركة DT Research عن أحدث حواسيبها اللوحية الجديدة من فئة إثنان في واحد والتي تحمل اسم D301SوDT311H، وتعمل الحواسيب الجديدة بواسطة نظام التشغيل ويندوز 10 وهي مُقاومة للماء والصدمات.
ويُمكن للمُستخدمين استعمال الأجهزة الجديدة في الأماكن الخارجية الموحلة وتحت المطر، كما انها تعمل بشكل طبيعي في الأماكن الداخلية مثل المكاتب والمنازل، وهي مُقاومة للماء والغبار، وتتميز بأنظمة عسكرية من ناحية مواصفات التحمل والوعورة لحماية العتاد والبرمجيات بشكل آمن.
ويأتي حاسب DT301S اللوحي بشاشة تعمل باللمس من قياس 10.1 إنش وبدقة 1920×1080بيكسل، ويعمل بواسطة الجيل السادس من معالجات شركة إنتل Core i5 أو Core i7، مع ما يصل إلى 8 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي.
بينما يتميز حاسب DT311H بشاشة تعمل باللمس من قياس 10.6 إنش وبدقة 1920×1080بيكسل، ويعمل بواسطة الجيل الخامس من معالجات شركة إنتل Core i5 أو Core i7، مع ما يصل إلى 16 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي.
ويحتوي الحاسبان على قارئ البطاقات الذكية CAC بشكل مُدمج، مع تقنية الاتصال اللاسلكي واي فاي والبلوتوث، إلى جانب إمكانية وجود كاميرا اختيارية وقارئ باركود وقارئ RFID ويدعمان اتصالات الجيل الرابع 4G.
وتدعم الحواسيب معايير IP65 ومعيار MIL-STD-810G للحماية ضد الصدمات والاهتزازات إلى جانب معيار MIL-STD-461F، بحيث يُمكنها العمل ضمن مختلف الظروف الجوية والحرارية من درجة الحرارة -4 درجة فهرنهايت إلى 140 درجة فهرنهايت.
وتعمل الحواسيب بواسطة نظام ويندوز 10 نسخة إنترنت الأشياء المؤسساتية، كما يُمكن للمُستخدم اختيار نظام التشغيل ويندوز 7 بروفيشنال، وتعتبر مثالية للعمل والاستخدام في الأماكن المغلقة والهواء الطلق، إلى جانب امتلاكها للوحة مفاتيح قابلة للإنفصال ومقاومة للماء، وبطاريات داخلية قابلة للتبديل، وعتاد وبرمجيات آمنة.
وتعتزم الشركة طرح حواسيب DT301S وDT311H في شهر يوليو/تموز الحالي، وبشكل مُباشر عبر موقع الشركة ومن خلال الموزعين والشركاء المعتمدين لديها.

مايكروسوفت تحدد 2 أغسطس المقبل موعدا لطرح منصة Xbox One S


حددت شركة مايكروسوفت اليوم الإثنين تاريخ 2 آب/أغسطس المقبل موعدًا لطرح منصة الألعاب الجديدة “إكس بوكس ون إس” Xbox One S، التي تُعد نسخة مصغرة عن منصة “إكس بوكس ون” Xbox One.
وكانت عملاقة التقنية الأميركية قد كشفت النقاب عن إكس بوكس ون إس في 13 حزيران/يونيو الماضي خلال حدث خاص أقامته بمعرض الترفيه الإلكتروني E3 في مدينة لوس أنجليس الأميركية.
وأعلنت مايكروسوفت خلال ذاك الحدث أيضًا عن عائلة جديدة من أجهزة إكس بوكس ون، إضافة إلى مجموعة جديدة من مميزات إكس بوكس لايف، كما عرضت أكبر تشكيلة من الألعاب في تاريخ منصات إكس بوكس.
يُذكر أن منصة إكس بوكس ون إس تأتي بحجم أصغر بنسبة 40% مقارنة بمنصة إكس بوكس ون، التي تم إطلاقها خلال شهر تشرين الثاني/نوفمبر 2013، كما أنها تأتي بعدة طرازات، فيما يتعلق بالسعة التخزينية، هي: 500 جيجابايت، و 1، و 2 تيرابايت، والأخير هو المتوفر للبيع مطلع الشهر المقبل.
وتمتاز المنصة الجديدة بأنها تدعم تشغيل الفيديو فائق الدقة 4K، إضافة إلى دعم تقنية “المجال الديناميكي العالي” HDR، كما تمتلك وحدة تحكم جديدة، ووحدة طاقة داخلية.
هذا وسيتوفر طراز 2 تيرابايت من منصة إكس بوكس ون إس بسعر 399 دولارًا أميركيًا، ويفترض أن يتوفر لاحقًا طراز 500 جيجابايت بسعر 300 دولار، وطراز 1 تيرابايت بسعر 350 دولارًا.
وقالت مايكروسوفت في بيان إن المنصة ستتوفر في عدد محدود من الأسواق العالمية، من بينها أستراليا، والدنمارك، وفنلندا، وفرنسا، وألمانيا، والسويد، وسويسرا، وتركيا، والمملكة المتحدة، والولايات المتحدة، على أن تتوفر في أسواق أخرى في وقت لاحق من العام الجاري.

جوجل تعمل على تطوير نظارة تجمع بين الواقع الافتراضي والمعزز

تعمل شركة جوجل على تطوير نظارة مستقلة عالية المواصفات تمتاز بأنها تجمع بين تقنيتي الواقع الافتراضي VR والواقع المعزز AR، وفق ما أفاد موقع Engadget نقلًا عن مصادر من داخل الشركة.
ونقل الموقع المعني بشؤون التقنية عن مصادره أن النظارة التي تطورها جوجل لن تتطلب استخدام هاتف ذكي أو حاسب شخصي لتعمل، ومع أنها تملك شاشة إلا أن مزاياها ستميل أكثر إلى تقنية الواقع المعزز، التي تضيف أجسام افتراضية إلى العالم الحقيقي.
ويُعتقد أن نظارة جوجل المرتقبة ستكون إلى حد كبير قريبة من نظارة هولولنز HoloLens التابعة لشركة مايكروسوفت أكثر من نظارة الواقع الافتراضي أوكولوس ريفت.
يُشار إلى أن طموحات جوجل في مجال الواقع الافتراضي معروفة، إذ كشفت في وقت سابق من العام الجاري عن Daydream، وهي منصة للواقع الافتراضي VR قائمة على نظام التشغيل أندرويد.
وأوضحت جوجل وقتئذ أن Daydream مخصصة لتصنيع هواتف متوافقة مع دعم تقنيات الواقع الافتراضي بأفضل شكل ممكن، وفي سبيل ذلك أعلنت عن تعاقدها مع مجموعة من الشركات، بما في ذلك سامسونج وإتش تي سي وإل جي وشاومي وهواوي، لإنتاج هواتف تدعم هذه المنصة.

شركة الاتصالات اليابانية SoftBank تستحوذ على ARM مقابل 31 مليار دولار

أعلنت شركة الاتصالات اليابانية “سوفت بانك” SoftBank اليوم الإثنين أنها وافقت على الاستحواذ على شركة الرقائق الإلكترونية البريطانية “أي آر إم” ARM مقابل 24.3 مليار جنيه إسترليني (نحو 31 مليار دولار أميركي).
وقالت الشركة التي تتخذ من مدينة كامبريدج مقرًا لها، والتي تُستخدم رقائقها الإلكترونية في الكثير من الهواتف الذكية والحواسب اللوحية، إن مجلس إدارتها يوصي بالصفقة التي ستُدفع قيمتها نقدًا على المساهمين.
وتعتزم شركة سوفت بانك دفع 17 جنيهًا إسترلينيًا للسهم لشركة ARM، أي ما يعادل 43% أكبر من سعر الإغلاق لسهم الشركة يوم الجمعة الماضي. هذا وسيحصل المساهمون في الشركة على توزيع أرباح مؤقتة قدرها 3.78 جنيهات للسهم.
وقد وعدت سوفت بانك بأن تقوم على الأقل بمضاعفة عدد عاملي ARM من البريطانيين وزيادة الحجم خارج المملكة المتحدة على مدى السنوات الخمس المقبلة، ثم إنها سوف تبقي على تنظيم الشركة وإدارتها العليا.
يُذكر أن هذه الصفقة تُعد الكبرى في صناعة التقنية الأوروبية حتى الآن، والأكبر بالنسبة لشركة الاتصالات اليابانية. وهي تأتي بعد نحو أسبوع من تصويت البريطانيين على الخروج عن الاتحاد الأوروبي.

دراسة: هناك حاجة كبيرة لتقنية فلاش في نظم التخزين بالمنطقة

أعلنت شركة “نت آب” NetApp اليوم عن نتائج أول دراسةٍ في الصناعة بشأن اعتماد نظم التخزين القائمة على تقنية فلاش في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا.
ففي استبيانٍ شمل 3 آلاف صانع قرار في مجال تقنية المعلومات، أقر 90% من المشاركين بأن هناك حاجة لتقنية فلاش في أعمالهم. لكن وعلى الرغم من هذه الحاجة، فإن التكلفة وعدم إدراك فوائد فلاش عند اتخاذ القرار المالي يظلان العائقين الرئيسيين أمام اعتمادها على نطاق واسع في المنطقة.
وعلى الرغم من تراجع تكلفة تقنية فلاش، فإن 40% من صناع قرارات تقنية المعلومات يعتقدون أنه من المكلف جدًا الاستثمار فيها. ويعتبر حاجز التكلفة المضلل هذا أكثر شيوعًا بين الشركات الصغيرة.
وأقر 90% من المشاركين أن هناك حاجة لتقنية فلاش في أعمالهم. وكان صناع قرارات تقنية المعلومات في الشركات متوسطة الحجم هم أكثر المتحمسين لتقنية فلاش، حيث صرح 94% منهم بأن “عدم الحاجة لحلول فلاش” ليس عائقًا أمام اعتمادها.
وكشف صناع قرارات تقنية المعلومات أن واحدًا من كل خمسة مدراء ماليين (22%) في الشركات الكبيرة لا يدركون منافع تقنية فلاش وأهميتها بقدر كافٍ يشجعهم على الاستثمار فيها. وهذا العائق أكثر شيوعًا في الشركات الكبرى، حيث ذكر نحو ربع المشاركين أن صانعي القرار المالي ليست لديهم معلومات كافية عن تقنية فلاش.
وفي هذه المناسبة قال فادي كنفاني، المدير الإقليمي لمنطقة الشرق الأوسط وإفريقيا لدى نت آب: “أصبحت فكرة مركز البيانات المعتمد كليًا على تقنية فلاش واقعًا ملموسًا بالنسبة للعديد من الشركات التي تسعى إلى التحول الرقمي. لكن على الرغم من تقديم نظم تخزين جديدة عالية السعة واتجاه أسعار تقنيات فلاش نحو الانخفاض، إلا أن دراستنا تُظهر أنه يجب بذل المزيد من الجهود لتعريف قادة الأعمال بالقيمة الحقيقية لتقنية فلاش. نحن نعمل على إزالة العوائق والمخاطر أمام اعتماد تقنية فلاش، لكي يدرك العملاء المزايا العديدة التي يتمتع بها مركز البيانات المعتمد كليًا على تقنية فلاش، بشكل بسيط ومنخفض التكلفة”.
ومن جهته قال بيتر ووست، المدير الأول لشؤون الحلول الصاعدة ومجموعة الابتكار في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا لدى نت آب: “إن الميزات الحقيقية لنظم التخزين القائمة على تقنية فلاش هي استهلاكها القليل للطاقة، وحاجتها للقليل من التبريد والقليل من المساحة، وغياب الأجزاء المتحركة فيها، بالإضافة إلى عاملٍ مهم جدًا وهو أداؤها العالي. ويساعد الجمع بين تقنية فلاش وبرمجيات نت آب لإدارة البيانات بكفاءة بين السحب وبشكل متدرج على تسهيل التحول الرقمي في الشركات”.
وتقول نت آب إنها توفر واحدةً من أوسع تشكيلات مصفوفات فلاش في الصناعة، حيث تزود العملاء بخدمات البيانات المتدرجة والسريعة التي يتطلبها الجيل المقبل من مراكز البيانات. وتساعد مجموعة فلاش من نت آب العملاء على تحقيق أفضل النتائج عبر نماذج أولوية النشر والتي تشمل تطبيقات الأداء والبنية التحتية الافتراضية والبنية التحتية المشابهة للسحابة.

الأحد، 17 يوليو 2016

أهم الهواتف التي سيتم الكشف عنها خلال النصف الثاني من عام 2016

تعمل الشركات المُصنعة للهواتف بشكل مُستمر على تزويد المُستهلكين بأشكال وإمكانيات مُختلفة من الهواتف المحمولة الذكية والتي تتماشى مع التطور السريع في هذا المجال.
وأصدرت العديد من الشركات نماذج مُختلفة من هواتفها في النصف الأول من عام 2016 مثل سامسونج إس 7 وإس 7 إيدج وإل جي G5 وسوني إكسبيريا إكس وإكس بروفيشنال وإتش تي سي ون إكس 9 وغيرها من الهواتف الذكية.
وتستعد الشركات المُصنعة لإطلاق نماذج أُخرى في النصف الثاني من العام الحالي، ونحاول في التقرير التالي إلقاء الضوء على تلك الهواتف وعرض المعلومات المُتوفرة عنها والمعروفة لحد الآن مثل المواصفات والعتاد وتاريخ الطرح والسعر.

أبرز الهواتف الذكية القادمة خلال النصف الثاني من عام 2016

سامسونج جالاكسي نوت 7

تقوم شركة سامسونج عادةًا بإطلاق هواتفها الرائدة من فئة نوت Note في النصف الثاني من العام، واستنادًا إلى الشائعات فإن هاتف هذا العام سيحمل اسم نوت 7 بدلًا من نوت 6.
وعمدت الشركة قبل إطلاقها لهاتف نوت 5 العام الماضي بالكشف عن مثل تلك الفئة من الهواتف في شهر سبتمبر/ إيلول بالتزامن مع معرض IFA الذي يُقام في العاصمة الألمانية برلين.
بينما أطلقت الشركة هاتف العام الماضي الذي حمل اسم نوت 5 في شهر أغسطس/آب، مما يُرجح قيامها بإطلاق النسخة الأحدث نوت 7 في نفس الفترة من العام الماضي وقبل انعقاد المعرض التجاري.
وأضحت المعلومات إمكانية عدم وجود تغييرات تصميمية جذرية عن هاتف العام الماضي نوت 5، وأشارت بأن الهاتف الجديد قد يحمل نفس الشكل التصميمي لهاتف جالاكسي إس 7 إيدج ولكن مع وجود قلم S-Pen الإلكتروني.
ويعتقد بأن الهاتف الجديد سيكون مُقاوم للماء والغبار وفق معيار IP68 بشكل مُشابه لفئة هواتف جالاكسي إس 7، مع إمكانية تزويده بميزة قارئ قزحية العين.
ويفترض أن يأتي الهاتف بشاشة من قياس 5.7 إنش وبدقة 1440×2560 بيكسل، مع كاميرا بدقة 12 ميجابيكسل تُشابه المُستعملة في هواتف جالاكسي إس 7.
ويحتوي الهاتف الجديد على ما حجمه 6 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي، وخيارين من ناحية مساحة التخزين الداخلية إما 64 جيجابايت أو 128 جيجابايت.

آبل آيفون 7 / آبل آيفون 7 بلاس

تستعد شركة آبل لإطلاق نسخة جديدة من هاتفها الرائد آيفون العامل بنظام أي أو إس iOS، ويفترض ان يحمل الهاتف الجديد اسم آيفون 7، وذلك استمرارًا لنهج الشركة في تسمية هواتفها، والذي يُتوقع الكشف عنه في شهر سبتمبر/إيلول القادم.
وتُشير المعلومات إلى إمكانية استغناء شركة آبل عن منفذ الصوت التقليدي من قياس 3.5 ميليمتر لصالح منفذ جديد من نوع Lightning الداعم للصوت، مما يُقدم لها مساحة تصميمة داخلية أوسع يُمكن استغلالها لزيادة حجم البطارية.
وتدور التكهنات حول الناحية الشكلية والتصميمية للهاتف، حيث أشارت بعض المصادر إلى إمكانية توقع وجود تصميم جديد، بينما أشارت مصادر أخرى لإمكانية طرح الهاتف بتصميم مُشابه لهواتف آيفون 6 و6 إس.
وقد يأتي الهاتف مُقاومًا للمياه مع تصميم مُشابه لهاتف آيفون 6 إس ولكن مع إزالة الهوائي من الجزء الخلفي، بالإضافة إلى تقليل سماكة عدسة الكاميرا وبروزها عن جسم الهاتف.
وظهرت العديد من المعلومات حول إمكانية وجود نموذج آخر يحمل اسم آيفون 7 بلاس، والذي قد يأتي بكاميرا خلفية مزدوجة، جنبًا إلى جنب مع إمكانية امتلاكه لمنفذ Smart Connector الخاص بحواسيب آيباد من قياس 9.7 و12.9 إنش.
ويتواجد منفذ Smart Connector على الجانب الأيسر للحواسيب اللوحية، وهو مُصمم لتوفير الطاقة واتصال البيانات لمحلقات الحاسب مثل لوحة المفاتيح الذكية، ويُفترض أن تعمل الهواتف الجديدة بالنسخة الأحدث من نظام التشغيل أي أو إس 10 iOS.

هاتفي نيكسوس نسخة 2016

تميل شركة جوجل عادةًا إلى الإعلان عن سلسلة هواتف نيكسوس Nexus الجديدة في الفترة الواقعة بين شهري سبتمبر/إيلول وأكتوبر/تشرين الأول من كل عام.
وتُشير معظم الشائعات إلى نية الشركة الكشف عن جهازين هذا العام أيضًا، والتي يُطلق عليها الاسماء الرمزية مارلين Marlin وSailfish، والتي تعمل شركة إتش تي سي HTC على تصنيعها.
ولا تتوفر بعد الكثير من المعلومات حول الهواتف، إلا انه يُعتقد بأن هاتف نيكسوس الذي يحمل الاسم الرمزي قد يكون الجهاز الأكبر والأكثر قوة من ناحية المواصفات العتادية.
وقد يأتي هاتف مارلين بشاشة من قياس 5.5 إنش من نوع أموليد وبدقة 1440×2560 بيكسل، مع معالج Snapdragon 821 الأحدث من شركة كوالكوم.
ويحتوي الهاتف على 4 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي و32 جيجابايت أو 128 جيجابايت من مساحة التخزين الداخلية، وتشمل المواصفات الأخرى على كاميرا خلفية بدقة 12 ميجابيكسل وكاميرا أمامية بدقة 8 ميجابيكسل، وبطارية بسعة 3.450 ميلي أمبير.
بينما يأتي هاتف نيكسوس Sailfish بشاشة أصغر من قياس 5 إنش وبدقة 1920×1080 بيكسل، مع مُعالج Snapdragon 820 من شركة كوالكوم.
ويحتوي الهاتف على 4 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي و32 جيجابايت من مساحة التخزين الداخلية، مع بطارية بسعة 2.770 ميلي امبير، مع عدم وجود معلومات واضحة حول مواصفات الكاميرا الأمامية والخلفية.

بلاك بيري نيون Neon / أرجون Argon

ظهرت سابقًا العديد من الشائعات المُتعلقة بمجموعة من أجهزة بلاك بيري التي من المُتوقع أن يتم إطلاقها في وقت ما هذا العام، وأشارت أحدث المعلومات إلى نية الشركة إطلاق ثلاثة أجهزة تعتزم طرحها خلال النصف الثاني من العام العالي والربع الأول من العام القادم، ونقدم المعلومات المتوفرة عن الهواتف التي قد تصدر في النصف الثاني من هذا العام.
ويطلق على الجهاز الأول الاسم الرمزي نيون، والذي قد يملك شاشة من قياس 5.2 إنش وبدقة 1920×1080 بيكسل، مع مُعالج Snapdragon 617 من شركة كوالكوم مع كاميرا خلفية بدقة 13 ميجابيكسل وكاميرا أمامية بدقة 8 ميجابيكسل.
ويدعى الهاتف الثاني بالاسم الرمزي أرجون، والذي من المُفترض ان يتم إطلاقه في شهر أكتوبر/تشرين الأول من العام الحالي بشاشة من قياس 5.5 إنش وبدقة 1440×2560 بيكسل.
ويعمل الهاتف بواسطة مُعالج Snapdragon 820، مع 4 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي و32 جيجابايت من مساحة التخزين الداخلية مع ميزة قارئ بصمات الأصابع وبطارية بسعة 3.000 ميلي أمبير مع منفذ USB من نوع Type-C، مع كاميرا خلفية بدقة 21 ميجابيكسل وكاميرا أمامية بدقة 8 ميجابيكسل.

هاتف مايكروسوفت سيرفس Surface

انتشرت سابقًا معلومات حول نية شركة مايكروسوفت إطلاق هاتف جديد رائد من الفئة العليا يتبع لفئة سيرفس Surface، ويعمل بواسطة مُعالجات شركة إنتل.
وقد يأتي الهاتف بثلاثة نماذج، ويُشار إلى أن عملية بناءه ستكون موكلة للفريق الذي يقف وراء حواسيب شركة مايكروسوفت اللوحية سيرفيس Surface.
ويفترض أن يعمل الهاتف بواسطة أحدث أنظمة تشغيل الشركة للهواتف ويندوز 10، بحيث تهدف الشركة للاستفادة من علامتها التجارية لنظام التشغيل في الترويج للهاتف القادم.
ويبدو أن الشركة تعمل على إطلاقه في النصف الأخير من عام 2016، ولا تتوفر حوله الكثير من المعلومات بعد.

واتساب لتنفيذ انقلاب تركيا .. و”الحماصنة” يحبطوه!

تابع العالم العربي عن كثب ما يدور على الساحة التركية خلال الـ ٤٨ ساعة الماضية – وأعني هنا محاولة الانقلاب العسكري الفاشلة ضد الحكومة التركية ومحاولة الإطاحة برجب طيب أردوغان.
وظهرت التكنولوجيا بصفتها عاملًا حاسمًا في كامل السيناريو لهذا الحدث، بما في ذلك التخطيط والتنفيذ من جهة، وإفشال الانقلاب من جهة أخرى.
واليوم تم الكشف عن التفاصيل وقيام الانقلابيون بالتخطيط للانقلاب وتنفيذه عبر إنشاء مجموعة على تطبيق واتس اب والتي استخدمها الانقلابيون في التواصل فيما بينهم أثناء التنفيذ.
ومن جهة أخرى، كان رجب طيب أردوغان قد ظهر على شاشة إحدى المحطات التلفزيونية بعيد البدء في تنفيذ الانقلاب مستخدمًا تطبيق فيستايم Facetime مثبت على جهاز آيفون، دعا فيها الشعب التركي للنزول إلى الشارع وإحباط هذه المحاولة.
وأشار العديد من المحللين أن ظهور أردوغان في ذلك التوقيت كان له بالغ الأثر في إحباط هذه المحاولة التي كانت ستؤدي بالبلاد والمنطقة إلى المجهول حسب تعبير البعض.
ومن الطريف جدًا تلك المنشورات التي تداولها أهل مدينة “حمص”، وهي مدينة سورية عرف أهلها بأنهم أهل طرفة وفكاهة، على شبكات التواصل الاجتماعي، حيث ابتهجوا متندرين بإفشال الانقلاب عبر نسب الفضل إليهم، وذلك في إشارة إلى أن ستيف جوبز، مؤسس شركة آبل، هو بالأصل “حمصي”، وذلك لأن والده البيولوجي “عبد الفتاح الجندلي” فعلا من مدينة حمص في سوريا.