الثلاثاء، 2 أغسطس 2016

تيسلا تستحوذ على شركة الطاقة الشمسية SolarCity مقابل 2.6 مليار دولار

أعلنت شركة صناعة السيارات الكهربائية الأميركية تيسلا Tesla اليوم الإثنين عن استحواذها على شركة الطاقة الشمسية سولار سيتي SolarCity مقابل 2.6 مليار دولار أميركي نقدًا.
وتأمل كلتا الشركتين، اللتين أسسهما رائد الأعمال الشهير إيلون ماسك، في أن الاستحواذ سيساعدهما على توسعة عمليات إنتاج البطاريات والطاقة الشمسية، إذ تصف تيسلا الشركة المشتركة بأنها “شركة الطاقة المستدامة المدمجة رأسيًا الوحيدة في العالم”.
وتقول تيسلا إن الاستحواذ على سولار سيتي سوف يسمح بخلق “منتجات (كهربائية) سكنية، وتجارية، وعامة مدمجة بالكامل” لتوليد وتخزين وتوزيع الطاقة الشمسية.
يُشار إلى أن شركة صناعة السيارات الكهربائية كانت قد عرضت الاستحواذ على سولار سيتي مبدئيًا في شهر حزيران/يونيو الماضي كجزء من “الخطة الرئيسية السرية” التي وضعها رئيسها التنفيذي ماسك من أجلها.
وتقدم خريطة الطريق طويلة الأمد مخططًا طموحًا وواسعًا لمستقبل الشركة، وتغطي خططًا لإنشاء “أسطح شمسية مذهلة مع بطارية تخزين متكاملة بسلاسة”، وكذلك توسيع تشكيلة تيسلا للسيارات الكهربائية لتشمل أنظمة النقل العام والشاحنات الثقيلة.

أوبر تدمج خدماتها في الصين مع المنافس المحلي Didi Chuxing

تستعد شركة خدمات الركوب أوبر Uber للإعلان عن إندماج خدماتها في الصين Uber China مع شركة خدمات الركوب الصينية Didi Chuxing، وذلك بعد مرور سنوات من قيام الشركة بالاستثمار في السوق الصينية مع هامش ربح قليل وهيمنة الشركة الصينية على السوق.
وتقدر قيمة الصفقة الجديدة للشركة المشتركة الناتجة عن الإندماج بحوالي 35 مليار دولار، وتحصل شركة آوبر في المقابل على استثمار وتمويل بقيمة مليار دولار.
كما ذكر تقرير جديد نشرته صحيفة بلومبرغ إلى حصول المستثمرين في شركة أوبر الصين على حصة تبلغ 20 في المئة من شركة Didi Chuxing الجديدة.
وأكدت شركة Didi Chuxing الصينية لخدمات الركوب على خبر الإندماج مع خدمات أوبر الصينية عن طريق نشرها لتدوينة باللغة الصينية على موقع التدوين الصيني ويبو Weibo.
كما أشار ترافيس كالانيك الرئيس التنفيذي لشركة أوبر بأن الشركتين تستثمران مليارات الدولارات في الصين، وحان الوقت لقيام الشركتين بجني الأرباح هناك.
وتسمح هذه الخطوة لشركة أوبر بالحفاظ على كمية كبيرة من أموالها وتحويلها للاستثمار في أسواق أخرى لتسريع نموها، وكانت الشركة قد أشارت سابقاً إلى انها تفقد مليار دولار سنوياً في الصين في معركتها المستمرة مع شركة Didi Chuxing.
وتتجه أوبر حالياً إلى استثمار 500 مليون دولار في تطوير نظامها الخاص بها لرسم الخرائط، وذلك في سبيل تقليل اعتمادها على خرائط جوجل، كما تعمل الشركة أيضاً على توسيع مشروعها UberEats وجلب التطبيق إلى استراليا ولندن بعد إطلاقه بفترة محدودة في الولايات المتحدة.
وتسمح الصفقة لشركة أوبر، والتي كانت تحمل لقب الشركة الناشئة الأكثر قيمة في العالم والتي تقدر قيمتها حالياً بحوالي 68 مليار دولار، بامتلاك حصة تقدر بحوالي 20 في المئة من شركة Didi Chuxing، ويتم تقسيم هذه الحصة مع الشركات الشريكة لأوبر في الصين مثل بايدو Baidu.

أمازون تحصل على براءة اختراع لسماعات رأس لإلغاء الضوضاء

حصلت شركة أمازون في وقت سابق من هذا الشهر وتحديداً في 19 يوليو/تموز على براءة اختراع لسماعات الرأس التي يمكنها إلغاء الضوضاء الموجودة حول المستخدم بشكل جديد وفعال.
كما تقدم السماعة إمكانية استماعها لأصوات معينة أو عبارات أو أنماط صوتية محددة، والاستجابة لتلك الأصوات من خلال إيقاف الميزة بشكل تلقائي بحيث يمكن للمستخدم سماع الصوت الصادر عن المناطق المحيطة به.
وتساعد سماعات الرأس لإلغاء الضوضاء بشكل كبير على ضبط الضجيج من حول المستخدم عند حاجته إلى التركيز فقط على الاستماع إلى الموسيقى أو الاستمتاع بالهدوء.
وينبغي جعل مثل تلك السماعات أكثر اماناً في البيئات الصاخبة مثل مواقع البناء أو مواقع المنشآت الصناعية حيث قد يحتاج المستخدم إلى الالتفات والاستماع إلى التنبيهات الصادرة في بعض الأحيان.
ويمكن للسماعات الاستماع لعبارات لإعادة تشغيل ميزة منع الضوضاء مرة أخرى، بدون الحاجة إلى إجبار المستخدم على استعمال يديه لإعادة تفعيل الميزة.
ويظهر الرسم التخطيطي الخاص ببراءة الاختراع المقدمة بتاريخ 25 يوليو/تموز عام 2014 وجود مجموعة من الميكروفونات الموجودة داخل سماعات الأذن.
ويمكن لتلك الميكروفونات الاستماع إلى الأصوات المحيطة بشكل يشابه طريقة استجابة جهاز Echo من أمازون لكلمة أليكسا Alexa واستعداده للاستماع إلى الأوامر الصوتية الصادرة من المستخدم.
وتعتبر السماعات التي قد تقوم الشركة بتصنيعها بالإعتماد على براءة الاختراع مثيرة للإهتمام، ويمكنها تقديم تحسينات جذرية لمفهوم سماعات الرأس التقليدية لإلغاء الضوضاء.

الاثنين، 1 أغسطس 2016

فديو الواقع الافتراضي VR BOX لاله روما حصريا دليل محمد الشمري

فتح صندوق النظارات الافتراضية الجديدة VR Boxدليل محمد الشمري

تطبيق Network Master لتحسين شبكات واي فاي على أجهزة أندرويد

يعتبر تطبيق Network Master أحد أفضل التطبيقات المتخصصة في تحسين أداء شبكات الواي فاي وحمايتها ومراقبة استهلاك البيانات، حيث يوفر التطبيق مجموعة من المزايا الهامة لضبط شبكات واي فاي من بينها:
  • اكتشاف عمليات التصيد والاحتيال عبر شبكات واي فاي
  • إمكانية مشاركة شبكتك مع أصدقائك
  • تأمين الشبكة وحماية أمنك الشخصي على الإنترنت
  • تحسين سرعة الشبكة أثناء تشغيل الألعاب أو الفيديو
  • اكتشاف جميع الأجهزة المتصلة بالشبكة ومراقبتها وذلك يشمل هواتف الآيفون أو الحواسيب بنظام ويندوز
  • اختبار سرعة الشبكة بدقة
  • مراقبة استخدام البيانات على شبكات الجيل الثالث أو الرابع وإرسال إشعارات بالتطبيقات التي تهدر البيانات
  • تحسين إشارة الشبكة والوصول إلى الإنترنت
  • منع التطبيقات من استخدام بيانات الهاتف أو بيانات الشبكة في الخلفية
أخيراً، فإن تطبيق Network Master متوفر مجاناً لمستخدمي نظام أندرويد إصدار 4 أو أحدث ويُمكن تحميله من خلال متجر جوجل بلاي بحجم 2.8 ميجابايت.

كاسبرسكي لاب ترصد أكثر من 100 حملة خبيثة متطورة تستهدف مؤسسات حول العالم

قالت شركة كاسبرسكي لاب إن فريق البحث والتحليل العالمي خاصتها يتتبّع حاليًا نشاط ما يزيد عن 100 من حملات القرصنة الإلكترونية والبرمجيات الخبيثة المتطورة التي تستهدف مؤسسات تجارية وحكومية في 85 بلدًا.
وأضافت الشركة الروسية المتخصصة في أمن المعلومات أن الأعداد المتزايدة تشير إلى أن حملات القرصنة الإلكترونية تتحسن بفعالية وتوسع من حجم ترسانتها وأن هناك الكثير من حملات التهديد الإلكتروني الجديدة تظهر على الساحة، الأمر الذي ينذر برفع مستويات المخاطر الكلية على نحو ملفت ومثير للقلق.
وأشارت كاسبرسكي لاب إلى أن الهجمات الموجهة لم تعد نشاطًا يقتصر على القراصنة المحترفين من النخبة على الإطلاق. ففي السنوات السابقة لوحظ أن هذا النوع من العمليات كان يتطلب إشراك العديد من الأخصائيين الذين يمتلكون مهارات محددة والكثير من التمويل.
ولكن في الوقت الراهن، يلاحظ باحثو كاسبرسكي ظهور حملات تجسس إلكتروني CybereSpionage أصغر حجمًا ومع أنها ليست متطورة بالضرورة ولكنها فعالة. وتسعى هذه العصابات وراء الحصول على معلومات مهمة، بحيث يمكن استخدامها لتحقيق مكاسب ومنافع جيوسياسية أو حتى بيعها إلى أي شخص مستعد أن يدفع مقابل اقتنائها.
واستنادًا إلى تحليل لمعلومات استخباراتية تم جمعها حول هذه الحملات الخبيثة، تمكن باحثو كاسبرسكي لاب من وضع قائمة بالشركات الأكثر عرضة من نظيراتها لأن تصبح مستهدفة من قبل هجمات التجسس الإلكتروني أو هجمات القرصنة الإلكترونية المتطورة.
وتشمل القائمة المؤسسات الحكومية والدبلوماسية، والمؤسسات المالية، وشركات الطاقة، وشركات الاتصالات، ومؤسسات الفضاء، والمقاولون العسكريون، والمؤسسات التعليمية، ومؤسسات الرعاية الصحية، والناشطون، وشركات تكنولوجيا المعلومات، والمؤسسات الدبلوماسية.
وتؤكد كاسبرسكي لاب على أن الهجمات الموجهة تشكل تحديًا لا يستهان به، وذلك لأن التكتيكات المستخدمة من قبل أي عصابات إلكترونية حالية تقوم على مبدأ استخدام أدوات قادرة على تخطي حلول الحماية التقليدية المثبتة على أجهزة نقاط النهاية والشبكات.
وحتى في حال كانت تلك الحلول فعالة بالقدر الكافي لمكافحة البرمجيات الخبيثة العادية والمتطورة، ترى الشركة أنه لا يمكنها في الواقع أن تضمن تتبع عوامل التهديد تلك بنسبة 100% خصوصًا عندما يتعلق الأمر بالهجمات الموجهة.
وتعزو الشركة الأمنية السبب في ذلك إلى أن الجهات الفاعلة وراء شن الهجمات المتطورة هم من المختصين في مجال الهندسة الاجتماعية وقد يستغلون الثغرات الأمنية غير المكتشفة بعد، بل إنهم يستخدمون وعلى نحو متزايد أدوات نظامية للدخول إلى شبكات الضحية عن بعد بدلًا من اللجوء إلى البرمجيات الخبيثة الفعلية.
لذا في توصي بأن تكون برامج الأمن الموثوقة المثبتة على البنى الأساسية لتكنولوجيا المعلومات في الشركات مصحوبة بالمعلومات الاستخباراتية. ثم إن الفرق الأمنية اليوم بحاجة للدعم بالخبرة اللازمة، وذلك حتى تعرف الوقت المناسب لاستلام التحذيرات وما هي الدلائل التي يتوجب البحث عنها في حال تعرض شركاتهم لإحدى الهجمات الخبيثة الموجهة.
وفي هذا الشأن، قال كوستين رايو، مدير فريق البحث والتحليل العالمي في كاسبرسكي لاب: “نحن نقوم بتتبع الهجمات الموجهة المتطورة لأكثر من ست سنوات حتى الآن، وقد لاحظنا بأن هذا النوع من النشاط قد أصبح كأداة تستخدم على نطاق واسع لأغراض التجسس الإلكتروني وسرقة الأموال. ومن الممكن للهجمات الموجهة أن تؤثر على العديد من الشركات من مختلف مجالات التخصص وليس فقط المؤسسات الحكومية”.
وأضاف رايو: “هناك مؤسسات تجارية متعددة، وخصوصًا الشركات الكبرى، معرضة للخطر أيضًا. فهي قد تصبح من إحدى المؤسسات التي تستحوذ على اهتمام المهاجمين لأنها على سبيل المثال تتعاون مع الجهات الحكومية والعسكرية، أو لديها حقوق ملكية فكرية قيّمة، أو لديها صلاحية الوصول إلى أصول مالية هائلة. في هذه الحالة، يعتبر إطلاق الإنذار المبكر عند التعرض لإحدى الحملات الخبيثة الجديدة التي تستهدف نوعًا معينًا من المؤسسات شيئًا مهمًا بالنسبة للكيانات التي هي على استعداد لحماية بياناتها الحساسة بكفاءة واقتدار. ولهذا فإن حلول استخبارات المعلومات المتوفرة كخدمة، التي تتيح لفرق الأمن في الشركات إمكانية جمع بيانات عن أحدث التهديدات الإلكترونية المتطورة، قد اصبحت ضرورة ملحة ولا غنى عنها”.