الثلاثاء، 2 أغسطس 2016

كيف سيبدو العالم في 2100 .. كتاب فيزياء المستقبل يشرح لك ذلك

كيف سيبدو العالم في عام 2100؟ وكيف سيكون مستقبل التكنولوجيا والعلم في ذلك الوقت؟ وما مدى تأثير ذلك على البشرية؟ ربما هي أسئلة تجول في عقول البعض من حين لآخر، أسئلة حاول الكثير من المهتمين الإجابة عنها، مثل صناع السينما وكتاب الخيال العلمي الذين قدموا لنا تصورات لما سيكون عليه عالمنا خلال السنوات المقبلة.
لكن ما رأي العلماء المختصين حول مستقبل التكنولوجيا ومستقبل البشرية؟ حسناً، كتاب ” فيزياء المستقبل العلم يشكل مصير البشرية عام 2100 ” لمؤلفه ميتشيو كاكو المختص في مجال الفيزياء يُقدم للقارئ تجربة ممتعة وتصورات علمية لعالمنا خلال الفترة المقبلة.
يناقش كتاب فيزياء المستقبل التقنيات التي من الممكن أن تصل إلى مرحلة النضوج خلال المائة عام القادمة والتي قد تبدو للكثيرين الآن مستحيلة.
ما يميز الكتاب ويجعل التنبؤات الواردة به معقولة جداً هو اعتماده على حوارات مع أكثر من 300 عالم متخصص من جميع أنحاء العالم بالإضافة إلى أن النماذج الأولية للكثير من التقنيات المذكورة داخله قد بدأت بالظهور فعلياً.
ويتناول الكتاب في عدة فصول التوقعات المستقبلية خلال فترات زمنية متفاوتة وذلك من يومنا الحالي ولغاية عام 2100، فمثلاً ستقرأ أبرز التقنيات من الوقت الحاضر ولغاية عام 2030 فيما يتعلق بمستقبل الحاسوب، مستقبل الذكاء الاصطناعي، مستقبل الطب، تكنولوجيا النانو، مستقبل الطاقة وغيرها، ومن ثم ينتقل الكتاب لمناقشة نفس الموضوعات للفترات الزمنية اللاحقة ووصولاً إلى عام 2100.
يقول ميتشيو كاكو في مقدمة الكتاب:
“كانت هناك فيما مضى العديد من المحاولات الرامية للتنبؤ بالمستقبل وكان الكثير منها مفيداً ويحمل رؤية ثاقبة، غير أنها كتبت في الغالب بأقلام مؤرخين وعلماء اجتماع ومتنبئين بالمستقبل، أي أنهم أشخاص ينتمون لجهات خارجية يتنبؤون بعالم العلم دون معرفة مباشرة بالعلم ذاته. أما العلماء وهم أهل المهنة وأصحاب الشأن الحقيقيون الذين يصنعون المستقبل فعلاً داخل معاملهم، فكانوا منشغلين تماماً بالقيام بفتوحات علمية، حيث لم يكن لديهم وقت لتأليف كتب يقرئها عامة الناس تتحدث عن المستقبل”
“ولهذا فإن كتابي هذا مختلف، وآمل أن يقدم هذا الكتاب للقارئ وجهة نظر أحد المنتمين لعالم العلوم عن الاكتشافات المعجزة التي تنتظرنا وأن يقدم النظرة الأكثر أصالة ومصداقية على عالم 2100”

شركة سوفوس تقدم حلولا للتشفير المستمر للبيانات المتبادلة عبر المنصات

أعلنت شركة سوفوس Sophos اليوم الثلاثاء عن انطلاق حلول التشفير الجديدة Sophos SafeGuard Encryption 8، التي قالت إنها حلول متزامنة للتشفير وحماية البيانات من البرمجيات الضارة والهجمات والتسرب العرضي.
وأوضحت الشركة البريطانية المتخصصة في حلول أمن الشبكات أن حلول التشفير الجديدة تتيح لكافة المؤسسات اختيار تبني أفضل الممارسات لتشفير الملفات بصورة دائمة وحماية البيانات التي يجري الوصول إليها عبر الأجهزة المتحركة والحواسيب المحمولة والحواسيب المكتبية والشبكات وتبادل الملفات عبر تطبيقات البنية السحابية.
وتقول سوفوس إنها أول شركة تقدم التشفير الاستباقي والدائم لحماية الملفات تلقائيًا على منصات ويندوز، وماك، وأندرويد، وآي أو إس.
وأشارت الشركة إلى أنه حتى الآن لا تزال الفكرة عن إدارة وتبني حلول التشفير بأنها معقد للغاية ولا يمكن التعامل معها بشكل موحد. وبحسب استبيان أجرته سوفوس بعنوان الوضع الحالي للتشفير، قال 29% فقط من مدراء تقنية المعلومات أنهم يعملون باستمرار على ترميز الهواتف الذكية، بينما تصل النسبة إلى 43% فقط لأجهزة ماك، مما يعني تعرض تلك الأجهزة إلى مستويات عالية من المخاطر في المؤسسات.
وفي هذا الصدد قال دان شيابا، النائب الأول للرئيس والمدير العام لدى مجموعة أمن المستخدمين النهائيين في سوفوس: “عندما تقتصر الحماية على تشفير الجهاز المكتبي بالكامل فإن ذلك يحمي البيانات فقط في حال سرقة أو فقدان الحاسوب المحمول أو الجهاز المتحرك. ولكن البيانات تنتقل إلى كل مكان، وهي عرضة للمخاطر ومن الصعوبة بمكان حمايتها باستمرار عند نشرها أو الوصول إليها من أجهزة متعددة أو من تطبيقات سحابية”.
وأضاف شيابا: “ولهذا السبب قمنا بتصوّر حلول SafeGuardEncryption 8 بشكل جديد كليًا لتشفير كل ملف على حدة بشكل افتراضي، والتحقق المستمر من المستخدمين والتطبيقات والاجهزة لضمان التعاون الآمن. كما نتيح إمكانية حماية الملفات بكلمة مرور، مما يسمح للمستخدمين بتبادل الملفات المشفرة مع مستقبلين خارجيين – فعندما يكون أمن البيانات بسيطًا يتسم بالشفافية، يزداد تقبّل المستخدم النهائي للأمر، وبالتالي يصبح القطاع بأكمله أكثر أمنًا وحفاظا على الامتثال”.
وترى سوفوس أنه ينبغي أن يكون التشفير الشامل القابل للإدارة من أبرز أولويات قادة تقنية المعلومات فيما يعملون على إعادة تقييم استراتيجيات حماية البيانات بهدف تلبية المتطلبات التشريعية الجديدة.

اليابان تطلق أول قناة تلفزيونية تبث المحتوى بتقنية 8K

بدأت الإذاعة الوطنية في اليابان المعروفة اختصارًا بـ NHK أمس الإثنين اختبارات البث التلفزيوني بتقنية العرض فائقة الدقة 8K لتكون أول من يختبر هذه التقنية في القنوات التلفزيونية النظامية على مستوى العالم.
وتهدف NHK من هذه الخطوة إلى ضمان عمل هذه التقنية على الأوجه الأكمل لتعميمها قبل دورة الألعاب الأولمبية في طوكيو، التي ستُقام في العام 2020، وكذلك دورة الألعاب الأولمبية للمعاقين.
وتعتزم القناة التلفزيونية الاختبارية، التي أُطلق عليها اسم Super Hi-Vision، والتي انطلقت رسميًا أمس الإثنين، بث خليط من المحتوى بتقنيتي 4K و 8K.
وتبلغ دقة التقنية فائقة الوضوح 7680×4320 بكسلًا، وهي تقدم أربعة أضعاف الدقة التي تقدمها تقنية 4K، وستة عشر ضعفًا الدقة التي تقدمها تقنية 1080p.
وتبث قناة Super Hi-Vision الجديدة من الساعة 10 صباحًا حتى الساعة 5 مساءً بالتوقيت المحلي، ولما كانت البيوت اليابانية تفتقر إلى أجهزة تلفاز تدعم هذه التقنية، ستثبت NHK محطات عرض في أنحاء البلاد ليشاهدها العامة.
وتعتزم الإذاعة الوطنية في اليابان إقامة مناسبات صُممت لعرض منافسات دورة الألعاب الأولمبية الصيفية التي تنطلق نهاية الأسبوع الحالي في مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية.
يُشار إلى أن NHK سباقة في تبني التقنيات المتقدمة في البث، إذ بدأت دعم تقنية الوضوح العالي HD في ثمانينات القرن الماضي، وذلك قبل أكثر من 10 سنوات من تحولها إلى اتجاه عام.

جوجل تقول إن 97% من فيديوهات يوتيوب أصبحت مشفرة

أعلنت شركة جوجل أمس الإثنين أنها تتجه نحو تأمين المزيد من حركة البيانات عبر مواقعها وخدماتها من خلال بروتوكول HTTPS، وذلك في مسعى منها لزيادة خصوصية وأمن مستخدميها.
وكشفت عملاقة الإنترنت الأميركية في منشور عبر مدونتها الأمنية عن أرقام محددة تتعلق بحركة البيانات المشفرة لخدمة التقويم خاصتها وموقع مشاركة الفيديو يوتيوب، إذ بلغت نسبة الفيديو المشفر على الأخير نحو 97%.
وكانت جوجل قد بدأت نشر تقارير بشأن استخدام بروتوكول HTTPS لتأمين خدماتها في شهر آذار/مارس الماضي، إذ قالت وقتئذ إن ما يقرب من 75% من حركة البيانات عبر كافة خدماتها مشفرة، ولم يتضمن ذلك التقرير خدمتي التقويم ويوتيوب.
وبدأت جوجل حديثًا تطبيق بروتوكول النقل الآمن HSTS لجميع نطاقات Google.com، والذي يمنع الاتصالات عبر بروتوكول HTTPS من العودة إلى بروتوكول HTTP غير المشفر.
وغالبًا ما يُستخدم بروتوكول HTTPS لحماية المعلومات الحساسة من أن تُعترض على شبكة الإنترنت، كما هو الحال في الخدمات المصرفية أو البريد الإلكتروني، ولكنه يحمي أيضًا من عدد من الهجمات المعقدة.
يُشار إلى أنه يمكن لمجرمي الإنترنت ووكالات الاستخبارات حقن البرمجيات الخبيثة مباشرة في مقاطع الفيديو المنشورة على يوتيوب إذا كانت حركة البيانات غير مشفرة.
وكانت دراسة قد وجدت في العام 2015 أن واحدًا من بين كل 3 طلبات عبر الويب تمت عبر بروتوكول HTTPS، ومع ذلك فقد ارتفع هذا العدد على نحو ملحوظ في الأشهر التي تلت الدراسة.
ويمتاز بروتوكول HTTPS بأنه أكثر تعقيدًا، وقد قام العديد من المواقع باعتماده من منطلق الحرص على المستخدمين مع الأجهزة القديمة.

هواوي تكشف عن هاتفها Honor 5 Play

أعلنت شركة هواوي يوم أمس الإثنين عن هاتفها الذكي الجديد “أونور 5 بلاي” Honor 5 Play، الذي ينتمي إلى فئة الهواتف المتوسطة ويعتبر أحدث هواتف فئة Play.
وقد أطلقت الشركة أيضاً يوم أمس هاتفها الأحدث Honor Note 8، والذي ينتمي إلى فئة الهواتف اللوحية كبيرة الحجم، إذ تأتي شاشته بقياس 6.6 إنش.
وتعمل شركة هواوي الصينية بشكل متواصل على إطلاق الهواتف الجديدة مختلفة الأشكال والإمكانيات، وذلك من اجل الوفاء بإلتزاماتها وتحقيق أهدافها المتوقعة لعام 2016.
ويعتبر الهاتف الجديد Honor 5 Play من فئة الهواتف المتوسطة، ويبدو انه نسخة مطورة من الهاتف الذي أطلقته الشركة في عام 2014 المسمى Honor 4 Play.
ويأتي الجهاز بشاشة من نوع IPS وقياس 5 إنش وبدقة 720×1280 بيكسل، ويعمل بواسطة معالج MediaTek MT6735P رباعي الأنوية من شركة ميدياتيك بتردد 1.3 جيجاهيرتز.
ويحتوي الهاتف على 2 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي، مع 16 جيجابايت من مساحة التخزين الداخلية القابلة للتوسعة حتى 128 جيجابايت عن طريق منفذ MicroSD.
ويمتلك Honor 5 Play كاميرا خلفية بدقة 8 ميجابيكسل مع فلاش LED مزدوج، مع كاميرا أمامية بدقة 2 ميجابيكسل مزودة بفلاش LED مشابهة من حيث الإعدادات لكاميرا هاتف Honor 4 Play.
كما تحتوي كاميرا الهاتف الذكي الجديد على مؤقت ذاتي لتسهيل أخذ الصور، كما يبدو ان الشاشة تضيء عند التقاط الصور بالكاميرا الأمامية لتقديم بعض الإضاءة الإضافية.
ويدعم الهاتف شريحتي سيم SIM، وشبكات الجيل الثالث والرابع 4G وVoLTE، ويزن 138 جرام، وبأبعاد 143.8×72×8.9 ميليمتر، ويتوفر بعدة ألوان هي الأسود والأبيض والذهبي.
ويعمل الجهاز بواسطة نظام أندرويد لوليبوب مع واجهة Emotion UI 3.1 Lite، ويحتوي على بطارية بسعة 2.200 ميلي أمبير، ويبدأ بيعه في السوق الصينية ابتداءًا من اليوم.

عرض بيانات 200 مليون حساب تابع لشركة ياهو للبيع

صرح أحد المخترقين، والذي يدعى peace_of_mind، بامتلاكه معلومات تسجيل الدخول لما يقارب من 200 مليون حساب مستخدم من حسابات ياهو، وقد ادعى المخترق قيامه سابقاً ببيع بيانات الدخول لحسابات مسروقة تابعة لموقع لينكدإن LinkedIn وTumblr.
وعرض المخترق تلك السجلات على موقع البيع والشراء في السوق السوداء TheRealDeal الموجود ضمن ما يعرف بالويب العميق، والذي يمكن زيارته والاطلاع عليه من خلال متصفح تور.
وأشار الهاكر إلى رغبته ببيع تلك السجلات الموجودة لديه، والتي تتضمن أسماء المستخدمين وكلمات السر وحتى عناوين المنازل، مقابل 3 بيتكوين Bitcoin أو ما يعادل 1824 دولار أمريكي لأي شخص يرغب بشرائها.
وأضاف المخترق في رسالة قصيرة بأنه حصل على قاعدة بيانات حسابات ياهو من مجموعة الاختراق الروسية التي قامت سابقاً باختراق وتسريب بيانات وحسابات مواقع لينكدإن LinkedIn وTumblr بالإضافة إلى موقع ماي سبيس MySpace.
وأضاف القرصان peace_of_mind بأن قاعد بيانات حسابات ياهو الحالية تعود للأغلب لعام 2012، وانه قام ببيع عدة نسخ من قاعدة البيانات المسروقة لعدد من الأشخاص.
وقد نشر الهاكر عينة من قاعدة بيانات ياهو المسروقة، والتي تشمل عناوين البريد الإلكتروني للمستخدمين، جنباً إلى جنب مع كلمات المرور التي تم تشفيرهها باستخدام خوارزمية MD5.
وقالت شركة ياهو يوم أمس الاثنين بانها على علم بأن قاعدة البيانات المسروقة كانت معروضة للبيع، ولكنها لم تنفي ولم تؤكد إن كانت السجلات الموجودة ضمنها حقيقية.
وأكدت الشركة على إلتزامها بحماية أمن معلومات مستخدميها، وانها تأخذ أي ادعاء من هذا القبيل على محمل الجد، وان فريق الشركة الأمني يعمل على التحقق من المعلومات.
وقد عمد مستخدمو ياهو إلى حث الشركة على التحقق من أمن حساباتهم بعد ظهور تفاصيل تسريب 200 مليون حساب تابع للشركة على شبكة الإنترنت.
1470076043637288

استخدام مؤشر حالة البطارية كوسيلة لتعقب الجهاز

اكتشف الباحثان الأكادميان ستيف إنغلهارد وأرفيند نارايانان من جامعة ستانفورد وبرينستون طريقة جديدة تسمح بتعقب المستخدمين عبر الإنترنت والتعدي على خصوصية المستخدمين، بحيث يمكن للمهاجمين استخدام مؤشرات حالة البطارية لتتبع الأجهزة، وذلك وفقاً لتقرير جديد نشرته صحيفة الجارديان.
ويستفيد الهجوم من الدوال البرمجية الخاصة بمؤشر حالة البطارية الموجودة ضمن النسخة الخامسة من لغة البرمجة الخاصة بصفحات الويب المستخدمة ضمن الغالبية العظمى من المواقع على شبكة الإنترنت HTML5، والعاملة ضمن متصفحات فايرفوكس وجوجل كروم وأوبرا.
وتسمح تلك الدوال البرمجية للخوادم بتحديد عدة معلومات عند الحاجة إليها مثل الحاجة إلى إرسال نسخة موفرة للطاقة من الموقع، حيث تتيح تلك الدوال معرفة كمية الشحن الموجودة ضمن الهاتف المحمول أو الحاسب اللوحي أو المحمول، والمدة الزمنية الباقية حتى ينتهي الشحن بالنسبة المئوية الإجمالية، بالإضافة لمعرفة فيما إذا كان الجهاز موصول إلى مقبس الطاقة.
وقد وجد الباحثان بأن معرفة هذه الأرقام والجمع بينها توفر معلومات مهمة يمكن استخدامها لتتبع الأجهزة من خلال المواقع الإلكترونية التي يتم زيارتها أو للتجسس على المستخدمين، ووفقاً للباحثان فإن هناك 14 مليون تركيبة مختلفة ناتجة عن عمر البطارية كنسبة مئوية والوقت المتبقي.
ويعتبر الجزء الأسوء من هذا الهجوم هو صعوبة تخفيف أثره ضد المستخدم، ويصعب التعامل معه بعكس إمكانية التعامل مع ملفات الإرتباط الخاصة بالمتصفح المعروفة باسم كوكيز، كما انه لا يمكن للشبكات الخاصة الافتراضية VPN وبرمجيات حجب الإعلانات AdBlocker المساعدة في التخفيف من أثره، ويعتبر الخيار الوحيد هو إيصال الجهاز في مقبس التيار الكهربائي.
ولا تتوفر معلومات واضحة حول إذا ما كان يتم استعمال هذه الطريقة من قبل الشركات مع جميع المستخدمين بشكل روتيني، أو في أوقات محددة، وقد أشارت الكثير من جماعات الحماية والأمن إلى مخاوفهم حول الدوال البرمجية الخاصة بحالة البطارية.
وكانت شركة أوبر قد أعلنت في شهر مايو/آيار الماضي عن قيامها بمراقبة عمر بطارية أجهزة مستخدميها، ولاحظت استعداد المستخدمين لدفع تسعيرة توصيل أعلى عندما تكون هواتفهم قد شارفت على انتهاء بطاريتها.
ولا تتوفر حالياً طريقة سهلة لتعطيل ميزة حالة البطارية إلا اذا كان المستخدم يستعمل فايرفوكس، وتشير المعلومات إلى تطلع مصنعي المتصفحات لإدخال بعض المزايا التي تسمح لهم بتعطيل هذه الميزة بشكل يشابه ما قاموا به مع ميزة التنبيهات والموقع الجغرافي.
Screen-Shot-2016-08-02-at-11.53.50