الخميس، 11 أغسطس 2016

آبل لا تعتزم طرح حاسب ماك بوك برو الجديد في 7 سبتمبر

أشار تقرير جديد نشرته وكالة بلومبرج إلى عدم اعتزام شركة آبل الكشف عن حاسب ماك بوك برو الجديد في الحدث الخاص بها والمنعقد بتاريخ 7 سبتمبر/إيلول القادم.
ويفترض ان تقوم شركة آبل خلال الحدث القادم بإطلاق هاتفها الرائد الجديد المنتظر “آيفون 7”  iPhone 7، بالإضافة إلى بعض النماذج الجديدة لساعتها الذكية آبل ووتش Apple Watch.
وذكرت العديد من التقارير التي نشرت سابقاً عن استعداد الشركة لإدخال تحديث كبير فيما يخص خط إنتاج أجهزة حواسيبها المحمولة ماك بوك برو MacBook Pro.
وكان مينج تشي كو المحلل لدى شركة “كي جي آي سيكيوريتي” KGI Securities قد كشف لأول مرة عن خطط الشركة لاستبدال مفاتيح الوظائف في الحاسب الجديد بشريط لمس OLED.
وأكد تقرير بلومبرغ على التقارير الأولية الخاصة بالجهاز وعلى كلام المحلل مينج تشي كو، وأضاف التقرير بأن الحاسب الجديد أرق قليلاً من النماذج الحالية، ويمتلك لوحة تتبع أوسع قليلاً من الحالية.
ويتوقع أن تقوم شركة آبل بإضافة منفذ USB من نوع C إلى الحاسب الجديد، مع وجود قارئ بصمات الأصابع Touch ID، وإمكانية تقديمها خيار لاحتواء أحد النماذج على شريحة رسوميات تابعة لشركة AMD تعتمد على معمارية بولاريس Polaris.
وقد اختبرت الشركة إصدارات من أجهزة الحواسيب المحمولة القادمة التي تدمج الماسح الضوئي بجانب شريط اللمس الخاص بمفاتيح الوظائف، وتفكر الشركة بخيارات لونية مختلفة مثل الرمادي والذهبي والفضي للجهاز الجديد.
وتعتبر الإضافة الأكثر إثارة للإهتمام في جهاز ماك بوك برو القادم هو شاشة العرض الثانوية الموجودة أعلى لوحة المفاتيح والمصممة لتحل محل مفاتيح الوظائف.
ويضيف التقرير بان الشاشة تظهر الوظائف على أساس المهام، وتبسط اختصارات لوحة المفاتيح، كما يمكنها ان تعرض خيارات التحكم بالوسائط الإعلامية “ميديا” عندما يتم تشغيل آيتونز iTunes، أو إظهار أوامر القص واللصق عند تشغيل تطبيق مايكروسوفت وورد.

مايكروسوفت تمدد دعمها لأنظمة ويندوز 7 و8.1 العاملة على معالجات Skylake

أعلنت شركة مايكروسوفت اليوم عن تأخيرها لمرة أخرى الموعد النهائي لنهاية دعمها لأنظمة ويندوز 7 و8.1 العاملة على الأجهزة التي تحتوي على معالجات الجيل السادس من شركة إنتل المعروفة باسم “Skylake”، وتوضح الشركة من خلالالقائمة التالية الأجهزة العاملة بمعالحات Skylake.
وكانت مايكروسوفت قد أشارت في شهر يناير/كانون الثاني إلى نيتها إنهاء دعم تلك النسخ من نظام التشغيل ويندوز بتاريخ 17 يوليو/تموز عام 2017، لتقوم الشركة لاحقاً في شهر مارس/آذار بتمديد تاريخ الإنتهاء إلى 17 يوليو/تموز عام 2018.
وعادت الشركة اليوم لزيادة المدة الزمنية عام ونصف إضافي لنظام ويندوز 7، بحيث ينتهي دعمها له بتاريخ 14 يناير/كانون الثاني عام 2020، بينما أضافت الشركة أربع سنوات ونصف لنظام ويندوز 8.1 والذي ينتهي دعمها له بتاريخ 14 يناير/كانون الثاني عام 2023.
وأشار شاد لارسن مدير تخطيط منتجات ويندوز في شركة مايكروسوفت في تدوينة نشرها إلى ان عملاء المؤسسات اتجهوا إلى نظام ويندوز 10 بشكل أسرع من أي إصدار ويندوز آخر.
وأضاف بأن الشركة تدرك وجود بعض الحالات التي يمتلك فيها عملائها عدد قليل من الأنظمة التي تتطلب زمن اعتماد أطول، وقد أخذت الشركة هذه الملاحظات بعين الإعتبار وعملت على تحديث سياسة الدعم للأجهزة العاملة بالجيل السادس من معالجات إنتل Skylake.
ويأتي هذا الإعلان بعد أسابيع قليلة من قيام شركة مايكروسوفت بالإعتراف بانها لن تحقق هدفها المتمثل في الحصول على مليار جهاز يعمل بواسطة نظامها الأحدث ويندوز 10 في غضون سنتين إلى ثلاث سنوات منذ إطلاقه في الصيف الماضي.
وتشير أحدث الاحصائيات التي نشرتها الشركة إلى انه قد تم تثبيت نظام تشغيلها الأحدث ويندوز 10 على أكثر من 350 مليون جهاز حاسب مختلف الفئات حتى الآن.

جوجل تفسر سبب عدم وجود اسم دولة فلسطين على خرائطها

رصدت مجموعة من صحفي مدينة غزة تغييرًا في طريقة تمثيل دولة فلسطين على خدمة الخرائط الخاصة بشركة جوجل، والذي أظهر تغييرًا في أسماء مدن فلسطينية أساسية، حيث تم إزالة اسم فلسطين الذي يرافق أسماء هذه المدن، وهو الأمر الذي تسبب في غضبٍ عام في منطقة الشرق الأوسط على شركة جوجل وخدماتها.
وقال منتدى الإعلاميين الفلسطينيين في بيانٍ مقتضب نُشر أوائل هذا الشهر بأنهم يدينون الجريمة التي قامت بها جوجل بتاريخ 25 يوليو من العام الجاري بحذف اسم فلسطين من خرائطها؛ على حد وصفهم، ودعوا شركة جوجل للعودة عن قرارها والاعتذار للشعب الفلسطيني، ورأى المنتدى أن ما قامت به جوجل يأتي ضمن المخطط الإسرائيلي الرامي إلى ترسيخ (إسرائيل) اسمها كدولة للأجيال القادمة وإلغاء فلسطين بصورة نهائية، ومحو اسمها من أي خارطة.
ونشر الكثير من العرب على شبكات التواصل الاجتماعي بما فيها فيس بوك وتويتر منشورات غاضبة من شركة جوجل وتطالبها بإعادة تسمية فلسطين إلى الخريطة، فيما علّقت جوجل على الموضوع بأنه لم يكن هناك بالأساس اسم لفلسطين يظهر على الخريطة، وإنما كان اسم فلسطين يظهر في حال النقر على منطقة محددة من الخريطة بما في ذلك الضّفة الغربية وقطاع غزة أسفل اسم المنطقة وضمن معلومات ويكيبيديا التي تصف فلسطين بأنها دولة ذات سيادة بحكم القانون، وهو المصطلح المحدد من قِبل الأمم المتحدة في عام 2013. وقالت الشركة أن اسم فلسطين أُزيل من هناك بسبب خلل في خدمة الخرائط، وبأنها تعمل على إصلاحه بأسرع وقتٍ ممكن.
وعلى الرغم من كون جوجل لم يسبق لها أن وضعت اسم فلسطين على الخريطة، إلا أن هناك عدد كبير من مستخدمي الشبكات الاجتماعية والمواقع الإخبارية يعتقدون أنه كان موضوعًا بالفعل، وتفاعل الأشخاص حول هذه القضية ضمن هاشتاج #PalestineIsHere الذي ينتقد جوجل بسبب هذه المشكلة، لدرجة وصلت في بعض الحالات إلى إعلان فئة من الأشخاص مقاطعهتم لخدمات جوجل وحذف تطبيقاتها من أجهزتهم.
ويرى البعض أن الغضب الكبير الذي ظهر به البعض على الشبكات الاجتماعية قد لا يكون في محله تمامًا كون البعض يعتقد أن اسم فلسطين كان موجودًا في الأساس، ولكن على أي حال فإن الحادثة هذه تؤكد أهمية اهتمام الشركات الكبيرة مثل جوجل ومايكروسوفت وآبل بطريقة تمثيلهم للمناطق الجغرافية، وبشكلٍ خاص الأماكن الحساسة سياسيًا.
هذا وقد تم نشر عريضة على موقع Change.org تهدف إلى جمع تواقيع للضغط على جوجل من أجل وضع اسم فلسطين على الخرائط لديها، لأنه وبحسب نص العريضة فإن وجود اسم إسرائيل وغياب اسم فلسطين عن الخريطة يمثّل إهانة مؤلمة للشعب الفلسطيني ويُضعف جهود ملايين من الأشخاص حول العالم الذين يعملون من أجل التوصل إلى الاستقلال الفلسطيني والتّحرر من الاحتلال الإسرائيلي، وقد تم دعم هذه العريضة من قِبل أكثر من 284 ألف شخص حتى لحظة نشر هذا الخبر.

الأربعاء، 10 أغسطس 2016

محرك أقراص SSD جديد بسعة 60 تيرابايتا من سيجيت هو الأعلى سعة في العالم

كشفت شركة سيجيت Seagate اليوم الأربعاء النقاب عن محرك الأقراص الجديد SAS SSD الذي يقدم سعة تخزين تبلغ 60 تيرابايتًا، وهو بذلك الأكبر في العالم بين أقراص تقنية الحالة الساكنة SSD.
وقالت الشركة الأميركية المتخصصة في حلول التخزين في بيان إنها أعلنت خلال مؤتمر “قمة الذاكرة الفلاشية” Flash Memory Summit بمدينة سانتا كلارا في ولاية كاليفورنيا الأميركية عن “ابتكارين جديدين يوسعان حدود أداء الحوسبة التخزينية في قطاع مراكز البيانات إلى مستويات غير مسبوقة”.
وأضافت سيجيت أن المنتجات الجديدة تشمل محرك الأقراص الجديد بسعة 60 تيرابايتًا SAS SSD، إضافة إلى محرك الأقراص Nytro XP7200 NVMe SSD بسعة 8 تيرابايتات.
وأوضحت الشركة أن SAS SSD بسعة 60 تيرابايتًا و Nytro XP7200 NVMe SSD بسعة 8 تيرابايتات صُمما لمساعدة رواد تقنية المعلومات في قطاع الأعمال على الحصول على المزيد من القيمة من الكمية المتنامية من البيانات التي يجب أن يتعامل معها، حتى في ظل أكثر متطلبات التطبيق إلحاحًا.
وقالت سيجيت أن SAS SSD بسعته التي تبلغ 60 تيرابايتًا يقدم ضعف الكثافة وأربعة أضعاف السعة التي يقدمها أكبر أقراص التخزين سعةً حاليًا، أي ما يعادل السعة اللازمة لاستيعاب 400 مليون صورة على منصة نموذجية للتواصل الاجتماعي، أو 12،000 أفلام دي في دي DVD.
ودون التطرق للسعر، ذكرت الشركة أن قرص التخزين Nytro XP7200 NVMe SSD سيكون متاحًا للبيع خلال الربع الرابع من العام الحالي، في حين سيكون محرك الأقراص الأكبر سعةً في العالم SAS SSD متاحًا خلال العام المقبل.
وللمقارنة، يتوفر محرك أقراص بتقنية SSD من سامسونج وبسعة 15 تيرابايتًا، الذي طُرح للبيع في وقت سابق من الشهر الجاري بسعر 10,000 دولار أميركي.
ويأتي الإعلان عن محركات الأقراص الجديدة بعد نحو 20 يومًا من إعلان سيجيت عن إطلاق ثلاثة أقراص تخزين داخلية بسعات تصل إلى 10 تيرابايتات، وقالت إنها أطلقت عليها اسم Guardian Series  وتستهدف الباحثين عن السعات الضخمة.

الثلاثاء، 9 أغسطس 2016

إنتل تستحوذ على شركة أنظمة الذكاء الصنعي الناشئة Nervana

أعلنت شركة صناعة الرقائق إنتل اليوم الثلاثاء عن استحواذها على الشركة الناشئة المختصة بأنظمة التعلم العميقNervana، والتي تعمل على تطوير برمجيات الذكاء الصنعي والأجهزة.
وتأتي هذه الخطوة لتعزيز دور حلول الذكاء الصنعي داخل شركة تصنيع الرقائق، ورغم عدم كشف الطرفين عن شروط الصفقة إلا ان بعض التقارير أشارت إلى قيام إنتل بدفع 350 مليون دولار.
وأشارت ديان براينت نائبة الرئيس التنفيذي والمديرة العامة لمجموعة مراكز البيانات في شركة صناعة الرقائق في تدوينة نشرتهابان الملكية الفكرية والخبرة التي تمتلكها شركة Nervana تساعد شركة إنتل في خوارزميات التعلم العميق وتوسيع قدراتها في مجال الذكاء الصنعي.
وأضافت بان الشركة تتجه الى استخدام الخبرات البرمجية لشركة Nervana في سبيل زيادة الاستخدام الأمثل لنواة مكتبة إنتل للرياضيات MKL ودمجها في أطر الإنتاج المعياري للصناعة.
وتأتي صفقة اليوم بعد استحواذ Salesforce على شركة التعلم العميق الناشئة MetaMind، حيث تتجه العديد من الشركات التقنية مثل آبل وفيس بوك وجوجل ومايكروسوفت وتويتر نحو تقنيات التعلم العميق من خلال عمليات الاستحواذ.
وتأسست شركة Nervana في عام 2014، ويقع مقرها في سان دييغو، وتملك الشركة عدة مستثمرين مثل Allen & Co وشركة المشاريع السحابية AME.

فيس بوك تعلن عن طريقة جديدة للتحكم بالإعلانات التي تظهر على الشبكة

أعلنت شركة فيس بوك اليوم عن طريقة جديدة للتحكم بالإعلانات التي تظهر للمستخدمين على المنصة الاجتماعية وعن بعض التغييرات والتحديثات لنظام حجب الإعلانات.
وأشارت الشبكة إلى انها قامت بهذه الخطوة بعد التطور الكبير الذي شهدته شبكة الإنترنت وتحسن تجارب المستخدمين بشكل كبير، بحيث أصبح المحتوى يتجه بشكل سريع إلى نمط الواقع الافتراضي والواقع الغامر.
وأضافت بان العديد من الإعلانات الرقمية لم تتمكن من مواكبة هذه التطورات، كما ظهرت العديد من الإعلانات السيئة التي تحجب المحتوى الذي يحاول المستخدم الوصول إليه، بالإضافة إلى الإعلانات التي تبطئ التحميل والتي تحاول بيع الأشياء وتضيع وقت المستخدم.
وتتجه فيس بوك ضمن خطتها الجديدة إلى تجاهل تطبيقات حجب الإعلانات التي يتم استعمالها من المستخدمين وإعطائهم بدلاً من ذلك مجموعة جديدة من إمكانيات التحكم والضبط المخصصة للإعلانات.
وتقدم فيس بوك حالياً للمستخدمين مجموعة بسيطة من خيارات الإعلانات، والتي يمكن الوصول إليها من خلال النقر على الزاوية اليمنى العليا من الإعلان.
ويمكن للمستخدم الضغط على خيار “why am I seeing this” للحصول على معلومات حول لماذا يظهر هذا الإعلان خصيصاً له ولما يتم استهدافه بهذا الإعلان وماهي العوامل التي يظهر على أساسها هذا الإعلان مثل العمر والموقع الجغرافي والاهتمامات.
ويمكن تغيير الأمور وتجاهل ذلك النوع من الإعلانات الموجه خصيصاً للمستخدم من خلال الضغط على خيار “إدارة خيارات الإعلانات الخاصة بك” “manage your ad preferences”، كما يمكن إيقاف رؤية الإعلانات الخاصة بالشركات والمؤسسات التي تضع المستخدم على قائمة زبائنها.
وباستطاعة المستخدم القيام بعكس ذلك أيضاً من خلال الخيارات الجديدة للتحكم بالإعلانات، وقيامه بتحديد أنواع معينة من الإعلانات التي يرغب برؤيتها بشكل مستمر.

جوجل تطور خدمة Inbox لتوفير وقت المستخدم

جوجل تطور خدمة Inbox لتوفير وقت المستخدم
قامت شركة جوجل بتحديث خدمة إدارة البريد الإلكتروني الخاصة بها “إنبوكس” Inbox بما يتناسب مع راحة وتوفير وقت المستخدم، حيث قامت الشركة بتوفير التكامل مع بعض الخدمات المتخصصة في إدارة المشاريع مما يُساعد مستخدمي هذه الخدمات على توفير وقتهم أثناء متابعة الرسائل الواردة بالاعتماد على خدمة إنبوكس.

فقد أضافت جوجل التكامل مع خدمة Trello المتخصصة بإدارة المشاريع وجدولة المهام مابين فريق العمل، بالإضافة إلى التكامل مع خدمة GitHub المتخصصة في العمل الجماعي على المشاريع البرمجية، بحيث أصبح بإمكان مستخدمي هاتين الخدمتين الحصول على ملخص واضح التفاصيل بمجرد وصول بريد إلكتروني جديد خاص بهما على بريد المستخدم، بحيث تظهر المعلومات بشكلٍ واضح ومرتب ومماثل لأسلوب جوجل في إظهار المعلومات الخاصة بتذاكر الطيران وفواتير المشتريات وما إلى ذلك.
وستوفّر الرسائل الواردة للمستخدم معلومات واضحة وتفصيلية حول فحوى البريد الإلكتروني، مع توفير زر للانتقال بشكلٍ مباشر للتطبيق الخاص بالخدمة التي وصل منها البريد الإلكتروني في حال كان التطبيق متوفرًا على جهاز المستخدم.
وقدّمت جوجل في تحديثها ميزات أخرى تتعلق بخدمة “تنبيهات جوجل” Google Alerts التي أصبحت تعرض التنبيهات التي تصل للمستخدم بناءً على اهتمامه بنفس أسلوب النشرات البريدية التي تُعرض الآن، أي تحتوي الرسالة الواحدة على مجموعة من العناوين، وفي حال جذبت أحد العناوين المستخدم سيتمكن من الوصول إليها بسهولة، أو يمكن ببساطة تحديد التنبيهات كمنتهية.
Google-Alerts-v2
وأضافت جوجل تطويرات أخرى إلى خدمة إنبوكس منها تسهيل إمكانية حذف الرسائل الواردة بنفس السهولة التي كان يتم أرشفة الرسائل بها، بحيث يمكن تبديل خيار السحب على الرسالة ليقوم بحذفها بدلًا من أرشفتها، بالإضافة إلى التكامل مع خدمة جوجل درايف، بحيث أصبح بالإمكان إدراج روابط من جوجل درايف وتحرير أذونات الملفات وحفظ مرفقات البريد الإلكتروني إلى درايف مباشرة من داخل التطبيق.
وحصلت الخدمة أيضًا على تطوير يُساعد المستخدم في تغيير البريد الإلكتروني الذي يريد أن يراسله من حقل to إلى cc أو bcc عن طريق السحب والإفلات فقط، وذلك عبر نسخة الويب من خدمة إنبوكس.