الخميس، 11 أغسطس 2016

سامسونج تعلن عن أول قرص تخزين SSD يعتمد على الجيل الرابع من تقنية V-NAND

IMG_9367أعلنت شركة سامسونج بالأمس وخلال مؤتمر الذواكر الفلاشية في سانتا كلارا في كاليفورنيا عن أحدث أقراصها التخزينية من نوع SSD، والتي تعتزم طرحها في الأسواق في العام المقبل.
وتعمل الشركات بشكل مستمر على تصغير أحجام اقراص التخزين الصلبة، وتشارك سامسونج في هذا الأمر مع عرضها حالياً لقرص التخزين الصلب من نوع SSD وبسعة 32 تيرابايات.
ويمتلك القرص الجديد SSD بسعة 32 تيرابايت ضعف القدرة التخزينية لقرص PM1663a الذي طرحته سامسونج في الأسواق في شهر مارس/آذار.
ويتناسب حجم القرص الجديد مع فتحات بقياس 2.5 إنش، بينما يتناسب حجم قرص التخزين بسعة 60 تيرابايت الذيأعلنت عنه شركة سيجيت قبل عدة أيام مع فتحات بقياس 3.5 إنش.
ويمكن لشركة سامسونج القيام بتصنيع أقراص تخزين من نوع SSD بسعات أكبر مخصصة لفتحات 3.5 إنش، إلا ان الشركة تعمل على دعم فتحات محركات الأقراص الأصغر.
وتعمل شركات تصنيع أقراص التخزين SSD على زيادة سعات الأقراص بشكل مستمر، وذلك بسبب الطلب الكبير على السعات الكبيرة مع ازياد أحجام التطبيقات وتطور الإمكانيات والانتقال إلى الواقع الافتراضي والفيديوهات عالية الوضوح والتحليل والتعلم الآلي.
وأشار ريان سميث مدير منتجات وحلول التخزين لدى سامسونج بان الشركة تعتزم طرح اقراص تخزين من نوع SSD وبسعة 100 تيرابايت بحلول عام 2020.
وأضاف ريان بان محركات أقراص سامسونج تعتبر هي الأسرع والأكثر استمرارية وديمومة في العمل بالمقارنة مع المنافسين بسبب تقنيات التصنيع المتقدمة التي تستخدمها الشركة.
ويعتبر القرص الجديد أول قرص يعتمد على الجيل الرابع من تقنية التخزين الفلاشي V-NAND، والذي يعمل على تجميع 64 طبقة تخزين NAND في شريحة رقاقة واحدة، والتي تعتبر الأعلى كثافة المتاحة في الرقائق.

مايكروسوفت تستحوذ على شركة البث المباشر Beam لدمجها مع أجهزة إكس بوكس

كشفت شركة مايكروسوفت صباح اليوم عن استحواذها على الشركة الناشئة التي تقدم خدمة البث المباشر منخفض زمن الوصول Beam، ويبدو أن مايكروسوفت ترغب بإضافة أشياء إضافية خاصة لخدمة بث الفيديو المباشر على أجهزة ألعابها إكس بوكس ون.
ويمكن للمشاهدين عبر استخدام خدمة Beam التفاعل والتأثير على منتجي الإذاعات الصوتية للألعاب “برودكاست” في الوقت الحقيقي، وقد عملت خدمات مثل يوتيوب وTwitch على تحويل مقاطع الفيديو ذات الصلة بالألعاب إلى فئة ضخمة على شبكة الإنترنت.
وأثبتت خدمة Beam وجودها في سوق ألعاب الفيديو، والذي تقدر قيمته السوقية بحوالي 3.8 مليار دولار، من خلال تقديمها فيديوهات مباشرة، والتي لا تحتوي على أي تأخير ملحوظ في الوصول إلى الجمهور، مما سمح بالتفاعلات اللحظية الغير ممكنة مع خدمات يوتيوب وTwitch مع تأخير يبلغ 10 ثواني.
وستواصل خدمة Beam عملها مع جمهور البث المباشر للمحتوى من أي منصة مثل إكس بوكس ون أو بلاي ستيشن 4 أو أجهزة الحواسيب وغيرها من المنصات المختلفة.
ويسمح تكامل الخدمة بشكله الجديد مع أجهزة إكس بوكس على دعم فكرة البث المباشر للألعاب لدى مايكروسوفت، وتمكن اللاعبين من إعداد البث المباشر التفاعلي بسهولة.
وتمتلك خدمة البث المباشر مئات اللاعبين الذين يستعملون خدمات الدردشة الجماعية للتواصل بين أعضاء الفريق وضمان تحقيقهم للفوز في اللعبة الجماعية.
ويعتبر الفارق الأكبر بين أي خدمة دردشة جماعية فورية وبين خدمة Beam هو زمن التأخر، حيث تقدم خدمة Beam زمن تأخر أقل من 200 ميلي ثانية، بحيث يمكن للجمهور التواصل واللعب فيما بينهم بشكل أسرع وأكبر.

مايكروسوفت تختبر ثلاثة حواسيب Surface من فئة الكل في واحد

ختبر شركة مايكروسوفت ثلاث حواسيب بقياسات شاشة مختلفة هي 21 إنش بدقة 1080×1920 بيكسل و24 إنش بدقة 4K و27 إنش بدقة 4K، وذلك وفقاً لتقرير جديد نشره موقع Windows Central التقني.
ويوضح التقرير قيام الشركة بمجرد اختبار الأجهزة والشاشات، وليس من الواضح فيما إذا كانت هذه الحواسيب ستصل إلى الأسواق في وقت قريب.
وكانت العديد من المصادر قد أشارت إلى إمكانية قيام شركة مايكروسوفت بإطلاق حاسب جديد من فئة الكل في واحد يتبع لعلامتها التجارية سيرفيس Surface في وقت لاحق من هذا العام.
وظهرت التقارير عن حاسب الكل في واحد لأول مرة في شهر يونيو/حزيران، وقد ادعى التقرير أن شركة مايكروسوفت تخطط لإطلاق حاسب من فئة Surface AIO كبديل لحاسب Surface Book.
وتختبر شركة مايكروسوفت بشكل مستمر مجموعة واسعة من العتاد التي يحتمل انها تعتمدها في أجهزة سيرفيس Surface، وحاولت الشركة كسر النهج التقليدي للحواسيب المحمولة واللوحية عن طريق إطلاقها لحواسيب Surface Pro وSurface Book.
ولمحت شركة مايكروسوفت في شهر يوليو/حزيران الماضي إلى وجود خطط لديها لطرح جهاز جديد هذا العام يحمل علامة Surface التجارية، إلى جانب قيامها بطرح ثلاثة أجهزة أخرى في عام 2017.
وأضاف التقرير بأن الجهاز القادم قد يحتوي على مفاصل مشابهة لمفاصل حاسب Surface Book تسمح بإغلاق جهاز بشكل يشابه طريقة إغلاق الحاسب المحمول التقليدي.
ولا تزال التفاصيل غامضة حول خطط مايكروسوفت فيما يخص حواسيب Surface Pro 5 وSurface Book 2، وقد تنتظر الشركة طرح معالجات إنتل الأحدث والتي تحمل الاسم الرمزي Kaby Lake لإدخالها ضمن تحديث الأجهزة في مطلع العام المقبل.

إتش بي تحدث حواسيب فئة Stream لمنافسة حواسيب كروم بوك

أعلنت شركة إتش بي عن تحديث أجهزة الحواسيب المحمولة من فئة Stream، والتي تعتبر حواسيب من الفئة المقبولة من الناحية السعرية وتعمل بواسطة نظام التشغيل ويندوز 10، ويمكن اعتبارها بمثابة بديل لحواسيب كروم بوك Chromebook.
ويشمل التحديث الجديد لحواسيب فئة Stream نسخة محدثة من حاسوبها الكلاسيكي من قياس 11.6 إنش وحاسب X360 المتحول، وحاسب من قياس 14 إنش.
وأضافت شركة إتش بي لتشكيلة حواسيب 2016-2017 هوائي واي فاي مزودج 802.11ac لتأمين اتصال أفضل، كما تمتلك فئة Stream الآن أربعة خيارات لونية هي الأزرق والأبيض والقرمزي ونسخة اللون الأسود من حاسب x360.
وتمتلك النماذج الجديدة خيارات الحصول على شاشة عرض عالية الوضوح تعمل باللمس، وشاشة عرض HD WLED بإضاءة خلفية تتضمن شاشة مضادة للوهج.
ويتضمن نموذج 14 إنش الجديد من حواسيب Stream معالج Celeron N3060 ثنائي النوات بتردد 1.6 جيجاهيرتز، و4 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي.
كما يحتوي الجهاز على 32 جيجابايت من مساحة التخزين الداخلية، وقارئ بطاقات رقمية ونسخة ويندوز 10 منزلية Home، ودقة شاشة قياسية 1366×768 بيكسل، ويزن الحاسب 3.17 باوند، ويأتي بسماكة 0.70 إنش.
ويأتي حاسب Stream قياس 11 إنش بمواصفات عتادية مماثلة للحاسب الأكبر 14 إنش من حيث المعالج ودقة الشاشة وذاكرة الوصول العشوائي ومساحة التخزين الداخلية، بينما يزن الجهاز 2.57 باوند وبسماكة 0.71 إنش.
ويمتلك حاسب Stream x360 نفس المواصفات الاساسية الخاصة بحواسيب 11 و14 إنش، ولكن يعتبر هذا الحاسب أثقل من ناحية الوزن 2.98 باوند، وأكثر سماكة 0.78 إنش.
ويتوفر جهاز 11 إنش بدءًا من 24 أغسطس/آب الحالي وبسعر 200 دولار، بينما يتوفر حاسب 14 إنش يوم 7 سبتمبر/إيلول وبسعر يبدأ من 220 دولار، بينما لم يصل جهاز x360 بتاريخ غير محدد ضمن شهر سبتمبر/إيلول وبسعر يبدأ من250 دولار.
hp-stream_11_x360_snowwhite__frontright_entertainment_win10-copy-100676393-orig

آبل لا تعتزم طرح حاسب ماك بوك برو الجديد في 7 سبتمبر

أشار تقرير جديد نشرته وكالة بلومبرج إلى عدم اعتزام شركة آبل الكشف عن حاسب ماك بوك برو الجديد في الحدث الخاص بها والمنعقد بتاريخ 7 سبتمبر/إيلول القادم.
ويفترض ان تقوم شركة آبل خلال الحدث القادم بإطلاق هاتفها الرائد الجديد المنتظر “آيفون 7”  iPhone 7، بالإضافة إلى بعض النماذج الجديدة لساعتها الذكية آبل ووتش Apple Watch.
وذكرت العديد من التقارير التي نشرت سابقاً عن استعداد الشركة لإدخال تحديث كبير فيما يخص خط إنتاج أجهزة حواسيبها المحمولة ماك بوك برو MacBook Pro.
وكان مينج تشي كو المحلل لدى شركة “كي جي آي سيكيوريتي” KGI Securities قد كشف لأول مرة عن خطط الشركة لاستبدال مفاتيح الوظائف في الحاسب الجديد بشريط لمس OLED.
وأكد تقرير بلومبرغ على التقارير الأولية الخاصة بالجهاز وعلى كلام المحلل مينج تشي كو، وأضاف التقرير بأن الحاسب الجديد أرق قليلاً من النماذج الحالية، ويمتلك لوحة تتبع أوسع قليلاً من الحالية.
ويتوقع أن تقوم شركة آبل بإضافة منفذ USB من نوع C إلى الحاسب الجديد، مع وجود قارئ بصمات الأصابع Touch ID، وإمكانية تقديمها خيار لاحتواء أحد النماذج على شريحة رسوميات تابعة لشركة AMD تعتمد على معمارية بولاريس Polaris.
وقد اختبرت الشركة إصدارات من أجهزة الحواسيب المحمولة القادمة التي تدمج الماسح الضوئي بجانب شريط اللمس الخاص بمفاتيح الوظائف، وتفكر الشركة بخيارات لونية مختلفة مثل الرمادي والذهبي والفضي للجهاز الجديد.
وتعتبر الإضافة الأكثر إثارة للإهتمام في جهاز ماك بوك برو القادم هو شاشة العرض الثانوية الموجودة أعلى لوحة المفاتيح والمصممة لتحل محل مفاتيح الوظائف.
ويضيف التقرير بان الشاشة تظهر الوظائف على أساس المهام، وتبسط اختصارات لوحة المفاتيح، كما يمكنها ان تعرض خيارات التحكم بالوسائط الإعلامية “ميديا” عندما يتم تشغيل آيتونز iTunes، أو إظهار أوامر القص واللصق عند تشغيل تطبيق مايكروسوفت وورد.

مايكروسوفت تمدد دعمها لأنظمة ويندوز 7 و8.1 العاملة على معالجات Skylake

أعلنت شركة مايكروسوفت اليوم عن تأخيرها لمرة أخرى الموعد النهائي لنهاية دعمها لأنظمة ويندوز 7 و8.1 العاملة على الأجهزة التي تحتوي على معالجات الجيل السادس من شركة إنتل المعروفة باسم “Skylake”، وتوضح الشركة من خلالالقائمة التالية الأجهزة العاملة بمعالحات Skylake.
وكانت مايكروسوفت قد أشارت في شهر يناير/كانون الثاني إلى نيتها إنهاء دعم تلك النسخ من نظام التشغيل ويندوز بتاريخ 17 يوليو/تموز عام 2017، لتقوم الشركة لاحقاً في شهر مارس/آذار بتمديد تاريخ الإنتهاء إلى 17 يوليو/تموز عام 2018.
وعادت الشركة اليوم لزيادة المدة الزمنية عام ونصف إضافي لنظام ويندوز 7، بحيث ينتهي دعمها له بتاريخ 14 يناير/كانون الثاني عام 2020، بينما أضافت الشركة أربع سنوات ونصف لنظام ويندوز 8.1 والذي ينتهي دعمها له بتاريخ 14 يناير/كانون الثاني عام 2023.
وأشار شاد لارسن مدير تخطيط منتجات ويندوز في شركة مايكروسوفت في تدوينة نشرها إلى ان عملاء المؤسسات اتجهوا إلى نظام ويندوز 10 بشكل أسرع من أي إصدار ويندوز آخر.
وأضاف بأن الشركة تدرك وجود بعض الحالات التي يمتلك فيها عملائها عدد قليل من الأنظمة التي تتطلب زمن اعتماد أطول، وقد أخذت الشركة هذه الملاحظات بعين الإعتبار وعملت على تحديث سياسة الدعم للأجهزة العاملة بالجيل السادس من معالجات إنتل Skylake.
ويأتي هذا الإعلان بعد أسابيع قليلة من قيام شركة مايكروسوفت بالإعتراف بانها لن تحقق هدفها المتمثل في الحصول على مليار جهاز يعمل بواسطة نظامها الأحدث ويندوز 10 في غضون سنتين إلى ثلاث سنوات منذ إطلاقه في الصيف الماضي.
وتشير أحدث الاحصائيات التي نشرتها الشركة إلى انه قد تم تثبيت نظام تشغيلها الأحدث ويندوز 10 على أكثر من 350 مليون جهاز حاسب مختلف الفئات حتى الآن.

جوجل تفسر سبب عدم وجود اسم دولة فلسطين على خرائطها

رصدت مجموعة من صحفي مدينة غزة تغييرًا في طريقة تمثيل دولة فلسطين على خدمة الخرائط الخاصة بشركة جوجل، والذي أظهر تغييرًا في أسماء مدن فلسطينية أساسية، حيث تم إزالة اسم فلسطين الذي يرافق أسماء هذه المدن، وهو الأمر الذي تسبب في غضبٍ عام في منطقة الشرق الأوسط على شركة جوجل وخدماتها.
وقال منتدى الإعلاميين الفلسطينيين في بيانٍ مقتضب نُشر أوائل هذا الشهر بأنهم يدينون الجريمة التي قامت بها جوجل بتاريخ 25 يوليو من العام الجاري بحذف اسم فلسطين من خرائطها؛ على حد وصفهم، ودعوا شركة جوجل للعودة عن قرارها والاعتذار للشعب الفلسطيني، ورأى المنتدى أن ما قامت به جوجل يأتي ضمن المخطط الإسرائيلي الرامي إلى ترسيخ (إسرائيل) اسمها كدولة للأجيال القادمة وإلغاء فلسطين بصورة نهائية، ومحو اسمها من أي خارطة.
ونشر الكثير من العرب على شبكات التواصل الاجتماعي بما فيها فيس بوك وتويتر منشورات غاضبة من شركة جوجل وتطالبها بإعادة تسمية فلسطين إلى الخريطة، فيما علّقت جوجل على الموضوع بأنه لم يكن هناك بالأساس اسم لفلسطين يظهر على الخريطة، وإنما كان اسم فلسطين يظهر في حال النقر على منطقة محددة من الخريطة بما في ذلك الضّفة الغربية وقطاع غزة أسفل اسم المنطقة وضمن معلومات ويكيبيديا التي تصف فلسطين بأنها دولة ذات سيادة بحكم القانون، وهو المصطلح المحدد من قِبل الأمم المتحدة في عام 2013. وقالت الشركة أن اسم فلسطين أُزيل من هناك بسبب خلل في خدمة الخرائط، وبأنها تعمل على إصلاحه بأسرع وقتٍ ممكن.
وعلى الرغم من كون جوجل لم يسبق لها أن وضعت اسم فلسطين على الخريطة، إلا أن هناك عدد كبير من مستخدمي الشبكات الاجتماعية والمواقع الإخبارية يعتقدون أنه كان موضوعًا بالفعل، وتفاعل الأشخاص حول هذه القضية ضمن هاشتاج #PalestineIsHere الذي ينتقد جوجل بسبب هذه المشكلة، لدرجة وصلت في بعض الحالات إلى إعلان فئة من الأشخاص مقاطعهتم لخدمات جوجل وحذف تطبيقاتها من أجهزتهم.
ويرى البعض أن الغضب الكبير الذي ظهر به البعض على الشبكات الاجتماعية قد لا يكون في محله تمامًا كون البعض يعتقد أن اسم فلسطين كان موجودًا في الأساس، ولكن على أي حال فإن الحادثة هذه تؤكد أهمية اهتمام الشركات الكبيرة مثل جوجل ومايكروسوفت وآبل بطريقة تمثيلهم للمناطق الجغرافية، وبشكلٍ خاص الأماكن الحساسة سياسيًا.
هذا وقد تم نشر عريضة على موقع Change.org تهدف إلى جمع تواقيع للضغط على جوجل من أجل وضع اسم فلسطين على الخرائط لديها، لأنه وبحسب نص العريضة فإن وجود اسم إسرائيل وغياب اسم فلسطين عن الخريطة يمثّل إهانة مؤلمة للشعب الفلسطيني ويُضعف جهود ملايين من الأشخاص حول العالم الذين يعملون من أجل التوصل إلى الاستقلال الفلسطيني والتّحرر من الاحتلال الإسرائيلي، وقد تم دعم هذه العريضة من قِبل أكثر من 284 ألف شخص حتى لحظة نشر هذا الخبر.