انشاء العاب الاندوريد بالحاسوب او الهاتف دون الحاجه لخبرة برمجيةدليل محم...

توقّعات شبه مؤكدة بقدوم النسخة النهائية من أندرويد 7.0 “نوجا” 22 أغسطس الحالي

أظهرت معلومات شبه مؤكدة استعداد شركة جوجل لطرح النسخة النهائية من أندرويد 7.0 “نوجا” يوم الاثنين المقبل؛ أي بتاريخ 22 أغسطس الحالي، وذلك لمستخدمي Nexus 5X و Nexus 6P، وذلك بحسب مُشغّل Telus الكندي الذي وضع جدولة لتاريخ وصول الإصدار الأحدث من أندرويد.

وكانت شركة Telus دقيقة في موعدها الذي حددته العام الماضي لوصول النسخة الأحدث من أندرويد حينها لمستخدمي أجهزة نيكسوس، وهو ما يُأكد نوعًا ما اقتراب إطلاق نسخة أندرويد الأحدث بالفعل.

بالإضافة إلى ذلك، فإن شركة إل جي قد حدّدت أيضًا موعد إطلاق برنامج المعاينة للنسخة الأحدث من أندرويد بالنسبة لمستخدمي هاتف LG G5 في كوريا الجنوبية، والذي أظهر نفس التاريخ أعلاه، ومن المعروف أن جوجل توفّر عادةً لمصنّعي أجهزة أندرويد النسخة النهائية، ولكن لا تسمح لهم بالبدء في تجربتها مع مستخدميهم قبل أن يتم إطلاقها رسميًا من قبلها.

وإن سارت الأمور كما هو متوقّع، فمن المفترض أن تقوم جوجل بالإعلان عن توفّر صور المصنع لإصدار أندرويد نوجا صباح يوم الاثنين القادم، يلي ذلك وصول التحديث عبر الهواء كما جرت العادة، وبحسب تسريبات سابقة فإن جوجل ستطلق النسخة الأحدث من أندرويد هذا الشهر.

ومن المفترض أن تقوم شركة إل جي كذلك بالكشف عن هاتفها الرائد الجديد LG V20 الذي سيأتي مع أحدث نسخة أندرويدبتاريخ 6 سبتمبر القادم، والذي سيكون أول هواتف الشركة القادمة مباشرةً مع أندرويد 7.0 “نوجا”.

10 معلومات أساسية حول معمارية معالجات Zen

كشفت شركة AMD النقاب اليوم عن معماريتها الجديدة لرقائق الحواسيب المسماة “زين” Zen، كما عرضت الشركة معالجان مبنيان وفقاً للمعمارية الجديدة بما يسمح للشركة بالعودة إلى منافسة شركة إنتل.

وتستهدف الشركة أجهزة الحواسيب المكتبية عالية الأداء عبر معالجاتها الجديد التي تحمل الاسم الرمزي “Summit Ridge”، والتي تضم 8 أنوية بالإضافة إلى امتلاكها لتقنية تعدد المهام المتزامنة.

بينما تستهدف AMD أجهزة الخودام عبر فئة المعالجات الجديدة المسماة “Naples”، والتي تضم 32 نواة مع تقنية تعدد المهام المتزامنة، والتي تتشابه مع تقنية إنتل المسماة “تقنية خيوط المعالجة الفائقة” Hyper-Threading.

1. معمارية جديدة

تعتبر معمارية زين Zen معمارية جديدة تماماً، والتي تقدم معالجات أسرع بنسبة 40 في المئة بالمقارنة مع معالجات الشركة السابقة، وتحتوي المعالجات على أنوية فردية مع تقنية تعدد المهام المتزامنة بدلاً من الأنوية المشتركة الموجودة في معالجات شركة AMD الحالية.

2. ليس وحدة معالجة مركزية

لا تعتبر معالجات Summit Ridge من الناحية التقنية وحدة معالجة مركزية فقط، بل تعتبر بمثابة نظام متكامل موجود على شريحة، مما يعني عدم وجود حاجة لشرائح أخرى لأداء وظائف إضافية، وقد ظهرت معالجات Summit Ridge في العرض الإعلامي الذي أقامته شركة AMD بانها قادر على التعامل مع منافذ من نوع SATA و SATA Express.

3. ثماني الأنوية

تحتوي شرائح المعالجات الجديدة الموجهة للمستخدمين العاديين والمسماة Summit Ridge ثماني أنوية مع تقنية تعدد المهام المتزامنة المشابهة لتقنية خيوط المعالجة الفائقة من إنتل، بحيث يصبح مجموع الخيوط 16 خطاً Thread.

4. لوحات أم جديدة

تحتاج معالجات Summit Ridge إلى وجود لوحة أم motherboard جديدة مزودة بمقبس AM4 وداعمة لذاكرة الوصول العشوائي من نوع DDR4 وتدعم تقنية التوصيل USB 3.1 ومنافذ SATA Express وPCIe 3.0.

5. مشتت الحرارة القديم يعمل

يبدو أن وحدات المعالجة الجديدة تعمل مع مراوح التبريد ومشتتات الحرارة الحالية الخاصة بمعالجات AMD، وذلك ما ظهر ضمن مؤتمر الإعلان عن المعمارية الجديدة.

6. حصولها على FinFET

تم بناء معمارية المعالجات الجديدة وفق تقنية التصنيع 14 نانومتر مع حصولها على تقنية FinFET، والتي تتشابه مع تقنية إنتل المسماة ترانسستوات 3D أو Tri-Gate transistor.

7. سريع فعلاً

قدمت فئة معالجات Summit Ridge في المؤتمر الإعلامي أداء سريع مكافئ لمعالجات إنتل الجديدة التابعة لعائلة Broadwell-E، مما يأجج المنافسة بين الشركتين على سوق المعالجات.

8. نسخة 32 نواة

فاجأت شركة AMD الجمهور بعرضها رقاقة تحتوي على 32 نواة من فئة معالجات Naples التي تهدف بشكل أساسي أجهزة الخوادم، كما انها تدعم تقنية تعدد المهام المتزامنة.

9. لا معلومات عن السعر

لم تكشف شركة AMD عن سعر أو استراتيجية التسعير للمعالجات الجديدة، ولكن من المرجح ان تبدأ الشركة حرب الأسعار فيما يخص معالجات Summit Ridge.

10. يجب الانتظار حتى عام 2017

أشارت شركة AMD إلى انها لن تقوم بشحن المعالجات الجديدة هذا العام، حيث أوضحت بان معالجات Summit Ridge ستصل للمستخدمين في مطلع العام المقبل، بينما تصل معالجات Naples في الربع الثاني من العام المقبل.

فيس بوك تعلن عن شراكة مع منصة الألعاب Unity لتطوير منصة خاصة بألعاب الويب

أعلنت شركة فيس بوك اليوم الخميس عن شراكة جديدة مع محرك الألعاب الشهير “يونيتي” Unity، بحيث تسمح لمطوري الألعاب بجلب ألعابهم إلى شبكة التواصل الاجتماعي بسهولة.

وقالت الشركة في منشور على مدونتها الخاصة بالمطورين إنها تعمل مع يونيتي، التي تعد واحدة من أكبر منصات تطوير الألعاب في العالم، على توسيع مجموعتها من أدوات وخدمات تطوير الألعاب لمنح مطوري المنصة طرقًا جديدةً للوصول والتفاعل مع ملايين اللاعبين على فيس بوك.

وكشفت فيس بوك عن منصة ألعاب جديدة كليًا موجهة لألعاب سطح المكتب، وذكرت أنه وكامتداد للشراكة القائمة بينهما، تعتزم يونيتي دعم منصة الألعاب التي هي قيد التطوير حاليًا.

وتقول فيس بوك، التي تملك أكبر شبكة للتواصل الاجتماعي في العالم مع ما يزيد عن 1.7 مليار مستخدم نشط شهريًا، إن الشراكة الجديدة تسمح لمطوري الألعاب الذين يستخدمون منصة يونيتي بتقديم ألعابهم إلى أكثر من 650 مليون لاعب على الشبكة الاجتماعية.

وأشارت الشركة إلى أن مجتمع اللاعبين الخاص بها مكنها في العام الماضي من دفع أكثر من 2.5 مليار دولار أميركي لمطورين ألعاب الويب، فيما يبدو أنه إغراء منها للمطورين.

واعتبارًا من اليوم، ستبدأ فيس بوك بانتقاء مجموعة محدودة من مطوري الألعاب للحصول على وصول فوري إلى نسخة تجريبية مغلقة من أداة تصدير الألعاب إلى فيس بوك في الإصدار 5.4 من منصة يونيتي.

وقالت فيس بوك إنه يمكن للمطورين المهتمين التقدم بطلب حتى تاريخ 31 آب/أغسطس الجاري للحصول على وصول فوري، والشروع في اختبار النسخة التجريبية من الأداة.

ويُعتقد أن هذه الخطوة من فيس بوك ستمكنها من تطوير منصة كبيرة لألعاب سطح المكتب تنافس بها منصات أخرى ذات شعبية، مثل “ستيم” Steam و GOG.

ترانسيند تطلق أقراص تخزين محمولة من نوعي HDD و SSD

أطلقت شركة “ترانسيند” Transcend اليوم الخميس طرازين جديدين من أقراص التخزين المحمولة من نوع HDD هما “ستور جيت 35 إتش” StoreJet 25H و “ستور جيت 35 إم” StoreJet 25M التي قالت إنها تمتاز بمطابقة مواصفات تحمل السقوط المعتمدة في الجيش الأمريكي، فضلًا عن مزاياها الأخرى المتمثلة في نقل الملفات بسرعة والحماية من الصدمات.

كما أطلقت الشركة، المتخصصة في مجال منتجات التخزين والوسائط المتعددة، قرص التخزين المحمول ESD400 من نوع SSD الذي قالت إنه يتمتع بالموثوقية العالية في العمل وسعات التخزين الكبيرة والوزن الخفيف والأبعاد الصغيرة، مما يسمح من حمله في الجيب لتخزين الملفات الرقمية ونقلها ومشاركتها مع الآخرين بكل سهولة.

وأوضح ترانسيند أن الطرازين “ستور جيت 35 إتش” و “ستور جيت 35 إم” يأتيان بقياس 2.5 بوصة، وهما يمتازان بالمتانة العالية وباعتمادهما على أنظمة للحماية من الصدمات مكونة من 3 مراحل بما يمكنها من الصمود في أصعب ظروف وبيئات العمل، إذ يتكون الغلاف الخارجي للقرص من مادة السيليكون التي تمنع انزلاق القرص، وهي معززة بغلاف صلب وأداة لإيقاف عمل القرص مباشرة عند الحاجة، وتعمل العناصر الثلاثة السابقة معا على الحد من أثر الصدمات وامتصاصها إلى أقصى حد ممكن.

كما زودت ترانسيند هذه الأقراص بزر One Touch للنسخ الاحتياطي للبيانات بصورة فورية وتلقائية ومزامنتها لدى استخدام تطبيق ترانسيند إيليت Transcend Elite. وتتوفر هذه الأقراص بسعات كبيرة تصل إلى 4 تيرابايتات، مما يعني أنها تجمع بين سعة التخزين الكبيرة والمتانة في الأداء والسرعة في نقل الملفات والمقاومة للصدمات.

أما الطراز ESD400 فتقول الشركة إنه يعد خيارًا مثاليًا للباحثين عن قرص تخزين محمول بأبعاد صغيرة، ويتمتع بسرعته الكبيرة في نقل البيانات، كما تم تزويده بالجيل التالي من منفذ التوصيل USB 3.0 الفائق السرعة الذي يدعم بروتوكول (UASP)، إلى جانب سعة تخزين كبيرة تصل إلى 1 تيرابايت تتيح لك حفظ كل ما تحتاجه تقريبًا، مما يجعل مشاركة الملفات أسرع وأسهل من أي وقت مضى، لاسيما مع معدلات القراءة والكتابة العالية للقرص والتي تبلغ 410 و 380 ميجابايتًا في الثانية على التوالي.

ويمتاز الطراز ESD400، إلى جانب سرعته الكبيرة في العمل ومطابقته للمواصفات القياسية لأقراص التخزين المحمولة، بأبعاده الصغيرة (92x62x10.5 ميلليمترًا) ووزنه الخفيف البالغ 56 جرامًا تقريبًا، مما يتيح حمله في الجيب بسهولة.

كما زودت ترانسيند هذا الطراز بزر One Touch للنسخ الاحتياطي للبيانات بصورة فورية وتلقائية ومزامنتها لدى استخدام تطبيق ترانسيند إيليت Transcend Elite.

إنتل تكشف عن مشروع نظارتها للواقع الافتراضي Project Alloy

أعلن بريان كرزانيتش الرئيس التنفيذي لشركة إنتل اليوم عن قيام أكبر شركة مصنعة للرقائق في العالم بالعمل على نظارتها الخاصة للواقع الافتراضي من فئة الكل في واحد، والتي تسمح للمستخدم باستكشاف العوالم الافتراضية.

وبطلق على المشروع اسم “Project Alloy“، ويفترض ان تحتوي النظارة على إمكانيات الحوسبة والرسوميات والبطاريات اللازمة لتشغيلها ومجموعة من أجهزة الاستشعار المدمجة معاً في حزمة واحدة، بمعنى ان النظارة لا تحتاج إلى توصيلها بجهاز حاسب.

كما تحتوي النظارة الجديدة Project Alloy من فئة الكل في واحد على كاميرا إنتل RealSense المتطورة بشكل مدمج، بحيث يمكن للنظارة استشعار البيئة المحيطة بها.

وتحتاج عادة نظارات الواقع الافتراضي التقليدية مثل Oculus Rift وHTC Vive إلى توصيلها بواسطة سلك إلى جهاز الحاسب، إلا ان النظارة الجديدة كبيرة الحجم لا تحتاج إلى أسلاك أو توصليها إلى الحاسب.

وبإمكان المستخدم توصيل النظارة لاسلكياً والتنقل بها في بيئات مختلفة باستخدام التقنية الجديدة التي تطلق عليها إنتل اسم “التتبع غرفة لغرفة” room to room tracking، كما يمكن للمستخدم رؤية يديه داخل الواقع الافتراضي والتقاط الأشياء.

وأشار كرزانيتش في منتدى إنتل للمطورين المنعقد في سان فرانسيسكو بانه بإمكاننا جلب العالم الافتراضي إلى العالم الحقيقي، والتفاعل مع العالم الافتراضي.

وتواصل شركة إنتل العمل على المشروع الجديد Project Alloy، ولم يقم الرئيس التنفيذي لشركة إنتل بالإشارة إلى موعد طرحها في الأسواق.

شاومي تعلن عن خدمتها للدفع الإلكتروني المتنقل Mi Pay

أعلنت شركة شاومي Xiaomi الصينية لتصنيع الأجهزة الذكية عن خدمتها الخاصة للدفع الإلكتروني المتنقل Mi Pay، والتي تعتمد على تقنية الاتصال قريب المدى لنقل المعلومات NFC.

وجاء الإعلان عبر الرئيس التنفيذي للشركة ليو جون Lei Jun، لتدخل الشركة حالياً وعبر إعلانها الحالي مجال خدمات الدفع الإلكتروني عبر الأجهزة المحمولة، وهو السوق الذي تهيمن عليه العديد من الشركات التقنية مثل سامسونج وآبل وجوجل.

وتهدف طرق الدفع الإلكتروني عبر الأجهزة الذكية إلى القضاء على استخدام بطاقات الائتمان التقليدية، كما أعلنت شاومي عن لائحة البنوك الأولية التي تدعم خدمة Mi Pay.

ويعتبر هاتف Mi 5l  الهاتف الذكي الوحيد لدى شركة شاومي الموجود في الأسواق ويدعم تقنيه الاتصال قريب المدى NFC، ويفترض ان تقوم الشركة قريباً بإطلاق الخدمة لمستخدمي هاتف Mi 5.

وتعمل خدمة Mi Pay بشكل يماثل جميع خدمات الدفع الإلكتروني الأخرى المعتمدة على تقنية NFC، حيث يمكن للمستخدم تخزين تفاصيل بطاقاته الإلكترونية سواء كانت بطاقات ائتمان أو خصم أو ولاء أو هدية أو عضوية ضمن هاتفه الذكي.

وتلغي هذه الطريقة الحاجة إلى حمل البطاقات، وتسمح للمستخدم بالدفع عبر الهاتف، ويمكن أن يتم الدفع عن طريق وضع الهاتف الذكي على جهاز قارئ متوافق مع تقنية NFC ضمن منافذ البيع بالتجزئة.

كما أعلنت شاومي عن قائمة تحتوي على مجموعة من البنوك التي تدعم تقنيتها الجديدة Mi Pay، وتضم القائمة الحالية العديد من البنوك الصينية المختلفة.

وتتنافس شركة شاومي حالياً مع شركتي آبل Apple Pay وسامسونج Samsung Pay اللتان دخلتها السوق الصيني للدفع الإلكتروني، ويفترض ان تقوم شاومي بتصنيع العديد من الهواتف الجديدة الداعمة لتقنية NFC في سبيل دعم تقنيتها للدفع.