الثلاثاء، 23 أغسطس 2016

سوني تعلن عن نظام صوتي للسيارات متوافق مع CarPlay و Android Auto

أعلنت شركة سوني عبر تدوينة نشرتها على موقع الشركة الرسمي عن أحدث إضافاتها لأنظمة المعلومات والترفيه المتمثل بنظام XAV-AX100، والذي يعتبر أول نظام صوتي للسيارت الذكية متواقع مع نظام أندرويد أوتو Android Auto وآبل كار بلاي CarPlay.
ويقدم النظام الجديد ميزة كبيرة تمثل بامكانية الاتصال بالهواتف الذكية، بحيث يمكن لنظام XAV-AX100 التعامل مع أنظمة أندرويد أوتو من جوجل Android Auto، ونظام كار بلاي CarPlay من آبل المدعومين من قبل العديد من شركات تصنيع السيارات.
بحيث يمكن تشغيل وظائف الهاتف والأوامر الصوتية عبر شاشة النظام السعوية العاملة باللمس والبالغ حجمها 6.4 إنش وتبلغ دقتها 800×480 بيكسل، كما يساعد على تشغيل مثل هذه الأنظمة على السيارات القديمة التي لا تحتوي على مثل هذه الأنظمة حالياً.
ويقدم نظام XAV-AX100 أزرار مادية بارزة، حيث يحتوي على زر علوي للتحكم بالقائمة الرئيسية وزر كبير دوار للتحكم بقوة الصوت وزرين صغيرين من أجل الانتقال للأمام والخلف، وتتواجد الأزرار الأرعبة في الجهة اليسرى من النظام لتسهيل الوصول إليها من قبل السائق.
ويدعم النظام أربع مكبرات صوت باستطاعة 55 واط لكل منها، إلى جانب ميزة سوني الإضافية Sony Bass و10 أنماط من التعديل الصوتي إيكيولايزر، مع 3 منافذ توصيل إضافية لتوصيل مكبرات صوت إضافية وغيرها من الملحقات.
وتحتوي مكبرات صوت ابواب السيارة على ميزة DSO “Dynamic Stage Organizer”، ويمتلك النظام تقنية الاتصال بلوتوث، بالإضافة لمدخل لكاميرا الرؤية الخلفية، مع منفذ USB يتواجد في الجزء الخلفي، ويفتقر إلى مدخل AUX خلافاً لمعظم منافسيه.
وأشارت الشركة إلى انها ستوفر النظام الجديد في أسواق أمريكا الشمالية أواخر شهر نوفمبر/تشرين الثاني، وبسعر 500 دولار أمريكي، مما يعتبر سعر منافس بالمقارنة مع باقي الأنظمة الداعمة لأنظمة CarPlay وAndroid Auto.

فيس بوك ترد على سناب شات بتطبيق Lifestage

أصدرت شركة فيس بوك تطبيقها الجديد الموجه لنظام أي أو إس iOS والمسمى “لايف ستيج” Lifestage، ويعتبر التطبيق الجديد مخصصاً للشباب وبشكل أكثر تحديداً لمن هم دون سن 21، فيما يعتبر رداً من الشبكة على خدمة سناب شات ذات الشعبية الكبيرة بين المراهقين والشباب.
ويعتبر تطبيق Lifestage بمثابة تطبيق فيديو تابع للشبكة الإجتماعية بدلاً من تطبيق الخدمة الأساسي والذي يعتمد على طريقة تحديث الحالة، بحيث يسمح التطبيق الجديد للجميع بمعرفة ما يحصل مع المستخدم من خلال الفيديو.
ويعمل التطبيق على سؤال المستخدم للقيام بتصوير فيديو شخصي مع وجوه حزينة أو سعيدة أو تصوير فيديو مع حركات راقصة، ومن ثم القيام بتجميع تلك اللقطات وتقديمها على شكل فيديو كامل الزمن، بحيث يستخدم بمثابة الفيديو الرئيسي لصفحة المستخدم الشخصية.
وقد تم تصميم تطبيق Lifestage من قبل مايكل صموئيل مدير منتج فيس بوك البالغ من العمر 19 عاماً، والذي يبدو بانه يرغب في إعادة تاريخ شبكة فيس بوك والتي قام باستخدامها لأول مرة طلاب الجامعات في عام 2004.
ويمكن من الناحية التقنية لأي مستخدم تحميل تطبيق Lifestage من المتجر بشكل اعتيادي، إلا انه لن يكون بإمكانه رؤية ملفات التعريف أو التواصل مع أي شخص آخر في حال كان المستخدم يبلغ من العمر 22 عاماً أو أكثر، ويتوجه التطبيق لطلاب المدارس الثانوية، ويجب ان يتواجد على الأقل 20 مستخدم من نفس المدرسة من أجل الاتصال فيما بينهم.
وأشار مايكل إلى ان تطبيق Lifestage لا يستخدم لإرسال الرسائل أو الاتصال بشكل مباشر بين المستخدمين، وذلك لأن هناك عشرات التطبيقات المخصصة للقيام بذلك.
بينما تدور فكرة التطبيق الجديد حول إضافة المحتوى الفيديوي إلى ملف تعريف المستخدم، والتي يمكن للأصدقاء رؤيتها من خلال خلاصة الأخبار لديهم.
ويمكن للمستخدمين التواصل فيما بينهم خارج التطبيق من خلال سطر وحيد موجود ضمن ملف التعريف، بحيث يمكنهم وضع اي شئ ضمن هذا السطر مثل معرف المستخدم في سناب شات او انستاجرام.

جارتنر: مبيعات الهواتف الذكية تبلغ 344 مليون وحدة خلال الربع الثاني من 2016


أشارت أحدث التقارير الصادرة عن مؤسسة الدراسات والأبحاث العالمية جارتنر إلى أن إجمالي المبيعات العالمية من الهواتف الذكية لصالح المستخدمين النهائيين قد بلغ 344 مليون جهاز خلال الربع الثاني من العام 2016.

وقالت المؤسسة إن إجمالي المبيعات شهد زيادة قدرها 3.4% مقارنةً بالمدة ذاتها من العام 2015، في حين تراجع إجمالي مبيعات الهواتف المحمولة بنسبة 5.0% لدى خمسة من بين أفضل 10 شركات توريد حققت نموًا حتى الآن، ومن بينها أربعة شركات مصنعة صينية (هواوي، وأوبو، وكوسيامي، وبيه بيه كيه كوميونيكيشن إكويبمنت)، إلى جانب شركة سامسونج الكورية الجنوبية.

وفي هذا السياق قال أنشول غوبتا، مدير الأبحاث لدى جارتنر: “تباطأ الطلب على الهواتف الذكية الممتازة خلال الربع الثاني من العام 2016، وذلك في ظل انتظار المستهلكين لطرح الأجهزة الجديدة خلال النصف الثاني من العام”.

وبالإضافة إلى ذلك، عزز انخفاض المبيعات في مجال “الهواتف المميزة” (تراجعت بنسبة 14%) من تراجع المبيعات الإجمالية للهواتف المحمولة خلال الربع الثاني من العام 2016.

وقد شهدت جميع الأسواق الناضجة باستثناء اليابان تباطؤًا في الطلب على الهواتف الذكية، ما أدى إلى انخفاض المبيعات بنسبة 9.4%. وبالمقابل، شهدت جميع المناطق الصاعدة، باستثناء أمريكا اللاتينية، ارتفاعًا في الطلب على الهواتف الذكية، الأمر الذي أدى إلى نمو مبيعات الهواتف الذكية بنسبة 9.9%.

وهو ما تطرق إليه أنشول غوبتا قائلًا: “واصلت أفضل خمسة شركات تصنيع للهواتف الذكية تقاسم الحصص السوقية خلال الربع الثاني من العام 2016، مرتفعةً بذلك من 5.51% إلى 54% على أساس سنوي، وعلى رأسها شركة أوبو، وسامسونج، وهواوي”.

يُشار إلى أن الربع الثاني من عام 2016 شهد استحواذ شركة سامسونج على حصة سوقية أكبر بحوالي 10% من شركة آبل. حيث تعززت مبيعات شركة سامسونج من خلال طرحها الهواتف الذكية من سلسلة جالاكسي أي وسلسلة جالاكسي جي، التي نافست أجهزة الشركات الصينية بقوة. كما ساهمت إصدارات حزمة الهواتف الذكية الجديدة من شركة سامسونج باستعادة حصتها التي خسرتها مؤخرًا في الأسواق الصاعدة.

وفي حين واصلت شركة آبل موجة تراجعها المتواصل بانخفاض بلغ 7.7% خلال الربع الثاني من العام 2016، حيث تراجعت مبيعات شركة آبل في أمريكا الشمالية (أكبر أسواقها) وأوروبا الغربية. بالإضافة إلى ذلك، شهدت الشركة أسوأ انخفاض لمبيعاتها في الصين الكبرى والمناطق الناضجة في آسيا/المحيط الهادئ، حيث تراجعت مبيعاتها بنسبة 26%. بينما حصدت شركة آبل أفضل أداء لها في منطقة أوراسيا، ومناطق جنوب الصحراء في أفريقيا، وأوروبا الشرقية خلال الربع الثاني من العام 2016، حيث ارتفعت مبيعات أجهزة الأيفون إلى أكثر من 95% على أساس سنوي.

من بين أفضل خمس شركات لتوريد الهواتف الذكية، حققت شركة أوبو أعلى معدل نمو خلال الربع الثاني من العام 2016، والذي بلغ 129%، ويعزى هذا النمو إلى المبيعات القوية التي حققتها الشركة للجهاز آر9 في الأسواق الصينية، وخارجها.

ويتحدث أنشول غوبتا عن هذه النقطة بالقول: “تم تحسين الكثير من المزايا مثل الكاميرا المضادة للاهتزاز للحصول على أفضل صور سيلفي، كما أن تقنية الدفع السريع مكنت شركة أوبو من اكتساح السوق، وتعزيز مبيعاتها في سوق الهواتف الذكية ذو التنافسية العالية والعرض القوي”.

أما ما يتعلق بسوق أنظمة التشغيل الخاصة بالهواتف الذكية، فقد استعاد نظام التشغيل أندرويد حصته السوقية على حساب نظام التشغيل آي أو إس، لتبلغ حصته 86% خلال الربع الثاني من العام 2016.

وعزت جارتنر تواصل أداء نظام التشغيل أندرويد القوي إلى الطلب على الهواتف الذكية المتوسطة حتى الاستهلاكية في الأسواق الصاعدة، وأيضًا على الهواتف الذكية الممتازة، التي سجلت نموًا بنسبة 6.5% خلال الربع الثاني من العام 2016.

كما أن عددًا من كبار الشركات المستثمرة لأنظمة الأندرويد، مثل سامسونج من خلال جهازها جالاكسي إس7، قامت بطرح أجهزتها الممتازة والجديدة، إلا أن العلامات التجارية الصينية، مثل هواوي وأوبو، قامت في نفس الوقت بطرح هواتفها الذكية الممتازة ولكن بأسعار معقولة وفي متناول الجميع.

ومن جانبها قالت روبرتا كوزا، مدير الأبحاث لدى جارتنر: “تقوم شركة جوجل بتطوير منصة نظام التشغيل أندرويد بسرعة، ما يسمح لمستثمري نظام التشغيل أندرويد من مواكبة آخر التطورات التقنية في عالم الهواتف الذكية. ولمواجهة سوق الهواتف الذكية المليئ بالعروض، تركز شركة جوجل على توسيع وتنويع منصة نظام التشغيل أندرويد بدرجة أكبر، وذلك بإضافة العديد من الوظائف الإضافية، مثل الواقع الافتراضي، ما يتيح إمكانية خوض المزيد من التجارب الذكية، والوصول إلى الأجهزة القابلة للارتداء، والأجهزة المنزلية المرتبطة بالإنترنت، وشاشات العرض والأجهزة الترفيهية في السيارة”.

كاسبرسكي لاب: الرجال أكثر تعلقا بهواتفهم من النساء


في حال كنت تنتظر صديقًا أو زميلًا أو حتى موعدًا مع الطبيب، فكم هي برأيك فترة الانتظار التي ستمضيها قبل أن تمسك بهاتفك؟ دقيقتان؟ ثلاثة؟

كشفت نتائج تجربة أجرتها جامعتا فورتسبورغ Würzburg ونوتنغهام ترنت Nottingham-Trent بتكليف من شركة كاسبرسكي لاب بأن المشاركين الذين وضعوا في غرفة انتظار بمفردهم لم يستغرقوا سوى 44 ثانيةً في المتوسط قبل لمس هواتفهم.

ودلّت التجربة على أن الرجال لم يتحملوا الانتظار حتى لنصف هذا الوقت، حيث بلغ متوسط فترة الانتظار للرجال 21 ثانية فقط مقارنة بفترة 57 ثانية للنساء.

ولتسليط مزيد من الضوء على طبيعة ارتباط الناس بالأجهزة الرقمية، تم توجيه أسئلة للمشاركين، بعد مضي عشر دقائق، تستفسر منهم عن المدة التي أمضوها بعيدًا عن هواتفهم، حسب تقديرهم، فأجاب غالبيتهم بأنها تراوحت ما بين دقيقتين وثلاث دقائق، وهو ما يشير إلى فجوة كبيرة بين الإدراك الحسي والسلوك الفعلي.

وفي معرض تعليقه على هذه النتائج، قال ينس بيندر من جامعة نوتنغهام ترينت: “تشير التجربة إلى شدة تعلق الأفراد بهذه الأجهزة على نحو يفوق حدود إدراكهم. فقد أصبح الانشغال بهواتفنا الذكية عندما ننفرد بها طبيعة أو عادة ثانية مترسخة لدينا”.

وأضاف بيندر: “بمعنى آخر، لم نعد نطيق الانتظار بعيدًا عنها على الإطلاق. إن ما تتيحه هذه الأجهزة الذكية من سرعة في إعطاء المعلومات والاستجابة الفورية تجعلها الرفيق الرقمي وصلة الوصل التي تربطنا بالعالم الخارجي أكثر من مجرد كونها أداة أو وسيلة تكنولوجية”.

كما تشير دراسة أخرى إضافية أجرتها تلك الجامعات إلى أن هذا الاندفاع للتحقق من الهواتف قد يكون ناتجًا خوف الناس من فقدان وتفويت أي شيء أو حدث عندما لا يكونوا متصلين بالإنترنت. ومن خلال استطلاع مصاحب، أقر المشاركون الذين استخدموا هواتفهم بأن لديهم مستوى أعلى من حالة الخوف هذه.

ونوّه استريد كارولوس، من جامعة فورتسبورغ بالقول: “كلما ازدادت فترة استخدام المشاركين لهواتفهم، كلما تنامى لديهم الشعور بالقلق خشية أن يفوتهم أيًا من الأحداث المهمة بالنسبة لهم عندما لا تكون تلك الهواتف بحوزتهم”.

وأضاف كارولوس: “في الواقع، من الصعب تحديد الدافع المحفز للآخر، فيا ترى، هل يستخدم الناس هواتفهم بشكل أكبر لأنهم يخشون من أن يفوتهم أي شيء، أم لأنهم اعتادوا على استخدامها كثيرًا لدرجة أنهم لا يستطعيون الاستغناء عنها؟”.

كما توصلت الدراسة إلى أنه كلما استخدم الناس هواتفهم لوقت أطول، كلما أصبحوا أكثر توترًا. ولكن المثير للدهشة، وفقًا للشركة، أنه عندما سئل المستطلعون عن مستوى سعادتهم الكلي، لم يكن هناك فرق بين المستخدمين الاعتياديين ونظرائهم الأكثر تعلقًا بهواتفهم. ولذلك فإن التوتر الناجم عن استخدام الهاتف الذكي لا يبدو بأن له تأثير كبير على مستوى سعادتهم عمومًا.

وخلال فترة الانتظار التي استمرت لعشر دقائق، استخدم المشاركون هواتفهم الذكية لنصف المدة تقريبًا. وعلى غرار بحث كاسبرسكي لاب السابق، فالناس في هذا العصر يعتمدون بشكل كبير على الأجهزة المتنقلة كامتداد لأدمغتهم، حيث يستخدمونها كأدوات، وبالتالي لسيوا بحاجة إلى تذكر الحقائق بعد الآن. ومعظم المستطلعين، على سبيل المثال، لم يستطيعوا تذكر رقم هاتف شريكهم الحالي، ولكنهم لا يزالون يتذكرون رقم منزلهم منذ أن كانوا في العاشرة من العمر.

وقال ديفيد إم، وهو باحث أمني أول في شركة كاسبرسكي لاب: “تشكل الهواتف الذكية جزءًا لا يتجزأ من حياتنا في الوقت الراهن، ولكن ينبغي علينا أن نتذكر بأنها سلعة غالبًا ما يستهين الناس بها. إن اصطحابنا لهذه الأجهزة في معظم الأوقات غالبًا ما يجعلنا ننسى مدى أهميتها الفعلية بالنسبة لنا نظرًا لما تحتويه من ذكريات شخصية وغيرها من البيانات”.

وأضاف إم بقوله: “إن ما ينطوي عليه هذا المحتوى من أهمية فائقة وقيمة لا تقدر بثمن لا يعتبر مهما لنا وحدنا، بل لمجرمي الإنترنت أيضًا. ففي حال تعرض معلوماتنا الشخصية للسرقة أو لإحدى هجمات البرمجيات الخبيثة، فقد نتعرض نحن ايضًا لمخاطر فقدان الاتصال بأصدقائنا وبمصادر المعلومات”.

وعلى مدى العامين الماضيين، تقوم كاسبرسكي لاب بإجراء أبحاث حول الآثار الاجتماعية الناتجة عن الرقمنة وكيف أن هذا يجعل الناس أكثر عرضة لجرائم الإنترنت.

إطلاق هاتف هواوي الجديد Honor 8 بعد غد الأربعاء .. ومفاجأة في الأفق!

تعتزم شركة هواوي إطلاق هاتفها الجديد Honor 8 “هونر ٨” رسميًا يوم غد الأربعاء الموافق لـ ٢٤ أغسطس ٢٠١٦.
والجدير بالذكر أن البوابة العربية للأخبار التقنية بالتعاون مع شركة هواوي ستطلق يوم الأربعاء القادم مسابقة كبيرة تقدم من خلالها فرص للفوز بالهاتف الجديد (٨ هواتف بانتظاركم). وسيتم الإعلان عن تفاصيل المسابقة يوم ٢٤ أغسطس.
مواصفات الهاتف "هواوي هونر 8"
الشاشةشاشة "أمولد" AMOLED مقاسها 5.2 بوصات وبدقة 1920x1080 بكسلًا، تدرج لوني عالٍ يصل إلى 96%
المعالجثماني النوى بتردد 2.3 جيجاهرتز من نوع HiSilicon Kirin 950
ذاكرة الوصول العشوائي "رام"4 جيجابايتات
الذاكرة الداخلية64 جيجابايتًا، قابلة للتوسعة حتى 256 جيجابايتًا عن طريق بطاقات microSD
الكاميرا الخلفيةيوجد كاميرتين خلفيتين دقة كل منهما 12 ميجابكسلًا، فتحة عدسة f/2.2، تركيز تلقائي بالليزر، فلاش مزدوج
الكاميرا الأمامية8 ميجابكسلات، فتحة عدسة f/2.4, فلاش LED
البطارية3,000 ميللي أمبير/ساعة، ميزة الطاقة الذكية 4.0، شحن 47% خلال نصف ساعة فقط
الجسم والأبعادطبقة حماية من زجاج 2.5D على الشاشة وظهر الهاتف
145.5x71x7.5 ميلليممترات
الوزن153 جرامًا
الصوتميزة إلغاء الضجيج مع ميكرفون مخصص، نظام الصوت DTS
نظام التشغيلأندرويد 6.0.1 "مارشميلو"
مزايا أخرىمنفذ USB Type-C، مستشعر بصمة أصابع ثلاثي الأبعاد يفتح بـ 0.4 ثانية، صديق للبيئة، IR مدمج، تصميم مصنوع بحرفية عالية، تصميم رقيق جدًا، وضع الاهتمام بالعين، استخدام متعدد المهام
الشبكةGSM/HSPA/LTE
شريحتي اتصال Nano-SIM/Micro-SIM
الألوانالأبيض، والأسود، والوردي، والأزرق الداكن، والذهبي

سامسونج تعلن عن سماعة الأذن LEVEL Active المصمم للرياضيين

أعلنت شركة سامسونج ليوم الإثنين عن توسيع سلسلتها من سماعات الأذن “لفل” LEVLE، من خلال إطلاق سماعتها الجديدة “لفل أكتيف” LEVEL Active، التي تعمل بتقنية البلوتوث ومصممة خصيصًا للرياضيين.
وقالت الشركة الكورية الجنوبية في منشور على مدونتها إن LEVEL Active تساعد الناس الذين يمارسون الرياضة ويبحثون عن سماعات أذن مناسبة ومريحة، على تحقيق ذلك من خلال مشابك الأذن الناعمة والمصنوعة من السيليكون، إضافة إلى أطراف السماعة المريحة التي توضع في الأذن.
وأضافت سامسونج أن مشابك الأذن الخاصة بالسماعة تحيط بكامل الأذن، لتأمين تثبيت السماعة في مكانها، فضلًا عن أطراف السماعة التي تأتي في ثلاثة أحجام مختلفة لتناسب أشكال الآذان وتمنع الضجيج الخارجي.
وتمتاز سماعة الأذن الجديدة LEVEL Active بأنها مقاومة للرذاذ، ما يعني إمكانية استخدامها أثناء ممارسة الرياضة دون القلق من تأثرها بالتعرق، فهي تملك طبقة من مادة P2i بالغة الرِّقة تغطي داخلها وتحميها.
ويمكن التحكم بالسماعة وتخصيصها بعد ربطها بالهاتف الذكي عبر تقنية البلوتوث من خلال تطبيق Samsung LEVEL الذي يمكن تنزيله من متجري جوجل بلاي وجالاكسي آبس.
ودون التطرق إلى السعر، قالت سامسونج إن سماعات الأذن الجديدة LEVEL Active متاحة للبيع اعتبارًا من 19 آب/أغسطس الجاري في ولايات المتحدة، وستصل قريبًا إلى أسواق أوروبا، والصين، وروسيا، وتركيا، وكوريا، إضافة إلى دول أخرى.
يُشار إلى سلسلة LEVEL من سماعات الأذن تشمل كلًا من: LEVEL U، و LEVEL U Pro، و LEVEL U Pro ANC.

ظهور صور النسخة المصغرة من منصة PS4

ظهرت على شبكة الإنترنت مجموعة صور جديدة يعتقد بانها تخص النسخة الأصغر حجماً من منصة ألعاب شركة سونيالجديدة “بلاي ستيشن 4″، والتي تسمى PS4 Slim ، فيما يبدو ان الشركة تعتزم الإعلان عن جهازين جديدين قريباً.
حيث تستعد شركة سوني لإقامة حدث يخص منصة بلاي ستيشن الشهر القادم وتحديداً بتاريخ 7 سبتمبر/إيلول، و من المتوقع ان تقوم الشركة بالإعلان عن النسخة الأحدث من منصة بلاي ستيشن 4، أو ما يطلق عليها حالياً الاسم الرمزي “Neo”، إلى جانب النسخة المصغرة PS4 Slim.
وعمدت شركة سوني خلال السنوات السابقة للإعلان عن نسخ أصغر من منصاتها الأحدث للألعاب، حيث قامت بذلك مع منصاتها السابقة “بلاي ستيشن 2″ PS2 و”بلاس ستيشن 3” PS3.
وتمتلك المنصة الجديدة حواف جانبية أكثر استدارة، إلا انها تحافظ على التصميم المائل للنموذج الأصلي، مع تواجد أزرار ميكانيكية لتشغيل وإطفاء الجهاز وإخراج الأقراص على الجهة الأمامية اليسرى، بالإضافة إلى وجود منفذي USB.
ويتواجد في الجهة الخلفية منفذ الطاقة ومنافذ HDMI وAUX ومنافذ الإيثرنت، ويبدو ان الشركة قد أزالت مخرج الصوت الضوئي، بحيث يعتبر موصل HDMI بمثابة الطريقة الوحيدة المتوفرة للحصول على صوت رقمي، مما قد يجعل بعض الملحقات الصوتية البصرية غير متوافقة.
ويبدو ان النسخة المصغرة متطابقة من حيث الإمكانيات مع النسخة الأكبر، وانها لا تدعم دقة الفيديو 4K أو HDR، مما يعتبر اختلافاً مع جهاز إكس بوكس ون إس Xbox One S، الذي يمتلك إمكانيات أكبر من النسخة الأساسية إكس بوكس ون.
وتظهر الصور المسربة امتلاك الجهاز 500 جيجابايت من سعة التخزين، وذلك على العكس من النسخة الأحدث والأكثر سعراً Neo والتي تقدم سعات تخزين أكبر.