الخميس، 25 أغسطس 2016

مايكروسوفت تطلق تحديثا لتطبيق لوحة المفاتيح Word Flow لنظام iOS

أطلقت شركة مايكروسوفت النسخة 2.0 من لوحة المفاتيح خاصتها “ورد فلو” Word Flow لجميع مستخدمي أجهزة نظام أي أو إس iOS، وتحمل النسخة الجديدة تحديثات كبيرة تجعلها أكثر فائدة لمستخدمي نظام شركة آبل.
وتتمثل أهم التحديثات حالياً بوجود واجهة البحث الجديدة والتي يمكن الوصول إليها ضمن تطبيق Word Flow عن طريق التمرير من الجانب الأيمن إلى الأيسر في لوحة المفاتيح لإظهار مجموعة من الخيارات الجديدة.
وتسمح واجهة البحث الجديدة للمستخدمين بالعثور على الصور المتحركة من نوع GIF والرموز التعبيرية والصور وجهات الاتصال وأي شئ من نتائج البحث التي يوفرها محرك بحث “بينغ” Bing بدون الخروج من لوحة المفاتيح.
وينافس تطبيق مايكروسوفت تطبيق لوحة المفاتيح المخصصة لنظام iOS والمسماة Gboard، والتي طورتها شركة جوجل وأطلقتها في الأشهر الأخيرة.
وتسمح ميزة البحث عن الصورة المتحركة بنسخ نتائج الصور المتحركة ضمن الحافظة، مما يتيح لصقها لاحقاً في أي مكان، كما يمكن للوحة المفاتيح البحث عن صور متحركة متوافقة مع الكلمات التي يقوم المستخدم بكتابتها.
وعمدت مايكروسوفت إلى إضافة ثيمات جديدة، ودعم إمكانية استخدام اللوحة بيد واحدة، وإمكانية استبدال النص، ودعم إمكانيات اللمس ثلاثي الأبعاد 3D الذي أدخلته الشركة ابتداءًا من نظام iOS 9.
ويمكن للمستخدم تحريك إصبعه إلى اليسار أو اليمين لتغيير موقع المؤشر أو تحريكه لأعلى أو لأسفل للوصول بسرعة إلى خيارات الأمام والخلف وإمكانية تحريك المؤشر بسرعة كبيرة إلى الأمام أو الخلف.
كما يتمتع زر المسافة الآن بدقة كبيرة، بحيث يظهر اقتراحات حول الرموز التعبيرية التي يمكن استخدامها عند الكتابة.

جوجل تستخدم الشبكات العصبية لتصغير حجم ملفات الصور

تعمل شركة جوجل على تطوير خوازمية جديدة لضغط الصور بصيغة JPEG باستخدام الشبكات العصبية، وتسمح الطريقة الجديدة بالحصول على أحجام ملفات أصغر بالمقارنة مع المعايير الحالية، وتم الاسبوع الماضي نشر ورقة بحثية تشرح عمل فريق جوجل.
وتعتبر مساحة التخزين مسألة هامة للمستهلكين وشركات التقنية على حد سواء، وتعتبر الصور حجر الزاوية في هذه المسألة، حيث يمتلك أغلب المستخدمين آلاف الصور على أجهزتهم بشكل دائم.
بينما تستضيف الشركات التقنية المختلفة ومن بينها جوجل ملايين الصور عبر خدمات متنوعة مثل Google Photos، ويزداد هذا العدد بشكل مستمر ومطرد.
وبدأت جوجل بتدريب الشبكات العصبية من خلال أخذ عينة عشوائية من 6 ملايين صورة بدقة 1280×720 بيكسل من على شبكة الإنترنت مضغوطة مسبقاً، ومن ثم تقسيمها إلى 32×32 جزء.
وتقوم الشبكة العصبية بالتركيز واختيار 100 من هذه القطع والتي تجد انها تمتلك أسوء نسب ضغط من حيث الفعالية بالمقارنة مع صورة PNG.
وتهدف الشركة من وراء هذه العملية إلى دفع الشبكات العصبية إلى التركيز على تحسين الأداء الخاص بضغط البيانات الأكثر صعوبة من ناحية الضغط، بحيث يمكنها النجاح بشكل أسهل مع باقي البيانات عند نجاحها في اختبار البيانات الأصعب.
ثم استخدم الباحثون نظام تعلم الآلة TensorFlow، والذي قامت شركة جوجل بجعله مفتوح المصدر العام الماضي، لتدريب مجموعة من البنى الشبكية العصبية.
واستخدم الباحثون مليون خطوة لتدريبهم، ومن ثم تم جمع مجموعة من المقاييس التقنية لايجاد أفضل نماذج تدريبية أنتجت أفضل نتائج ضغط.
وأشار الباحثون إلى انه ليس من السهل دائما تحديد الفائر عندما يتعلق الأمر بأداء الضغط، وذلك لأن المقاييس الفنية لا تتفق بشكل دائم مع الإدراك البشري.

يوتيوب تخطط لإضافة الصور واستطلاعات الرأي والتدوينات النصية

تخطط منصة مشاركة ملفات الفيديو يوتيوب لجلب الصور والتدوينات النصية واستطلاعات الرأي للخدمة، حيث تتطلع الشركة إلى الحفاظ على مستخدميها وتشجيعهم على البقاء وعدم التحويل إلى المنصات المنافسة، وذلك عبر تقديمها خدمات إضافية.
وتعمل الشركة، وسط المنافسة القوية من فيس بوك وسناب شات وتويتر، على تطوير ميزة تسمى داخلياً باسم “وراء الكواليس” Backstage، والتي تهدف إلى تمكين المستخدمين من تبادل الصور والتدوينات النصية والارتباطات التشعبية واستطلاعات الرأي والفيديوهات مع المشتركين.
ويتوقع ان تقوم المنصة بإطلاق ميزة “وراء الكواليس” Backstage في خريف هذا العام أو في نهاية هذا العام، ويفترض ان تعمل الميزة على تطبيق الخدمة المحمول وعلى نسخة الويب، وتتوجه في البداية لعدد محدد من مستخدمي يوتيوب، ومع ميزات محدودة.
وتعتبر الميزة مشابهة إلى حد ما للجدول الزمني لشبكة فيس بوك أو الملف الشخصي على تويتر، وتعمل الميزة جنباً إلى جنب مع الصفحة الرئيسية وتبويبات مقاطع الفيديو ضمن قنوات يوتيوب الفردية.
وستظهر المشاركات المنشورة عبر Backstage في ترتيب زمني عكسي، وستظهر أيضاً في خلاصات المشتركين والتنبيهات، مما يجعلها ظاهرة بشكل كبير للمتابعين.
ويتوقع ان تدخل الميزة أنواع جديدة تماماً من المحتوى إلى يوتيوب، بما في ذلك تدوينات نصية مشابهة لتدوينات فيس بوك أو تغريدات تويتر واستطلاعات رأي حول المواضيع، بالإضافة إلى إمكانية تبادل ملفات الفيديو.
وتأمل يوتيوب ان تشجع هذه الميزة طرح أنواع جديدة من المحادثات، والسماح للمشتركين بالرد على المشاركات بعدة طرق مثل الصور والفيديو وغيرها من أنواع الرودود والتعليقات، وتطلق الشركة على هذه النوعية من الردود داخلياً اسم “الردود الغنية”.

الأربعاء، 24 أغسطس 2016

فيس بوك تختبر ميزة تسهل على غير الأصدقاء التواصل عبر تطبيق مسنجر

تعمل شركة فيس بوك على اختبار ميزة جديدة في تطبيق التراسل الفوري خاصتها تتيح للمستخدمين التواصل فيما بينهم دون الحاجة لأن يكونوا أصدقاء على شبكتها الاجتماعية.
وقال موقع “بزفيد” BuzzFeed الإخباري أمس الثلاثاء إن الشركة أكدت له أنها تجري حاليًا اختبارًا على ميزة “اضف جهة اتصال” Add Contact في تطبيق التراسل “مسنجر” Messenger.
وأوضح الموقع أن الميزة تسمح للمستخدمين بالتواصل عبر تطبيق مسنجر، الذي يزيد عدد مستخدميه عن المليار، دون أن تربطهم صداقة على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك.
يُشار إلى أن فيس بوك تسمح فعليًا لغير الأصدقاء بتبادل الرسائل عبر التطبيق، إذ تظهر “رسالة طلب” تُخيِّر المستخدم بين قبول وقراءة الرسالة أو تجاهلها، وفي الحالة الأولى ستُدرج الرسائل القادمة من نفس الشخص مستقبلًا ضمن “صندوق الوارد” Inbox، وفي الأخرى ستظهر بقسم “أخرى” Other.
ويُعتقد أن طرح الشركة، التي تملك أكبر شبكة للتواصل الاجتماعي في العالم مع ما يزيد عن 1.7 مليار مستخدم نشط شهريًا، ميزة “اضف جهة اتصال” Add Contact على نطاق أوسع سيساعدها أكثر على جعل تطبيق مسنجر منصة قائمة بحد ذاتها مستقلةً عن شبكتها.
ويشهد تطبيق التراسل مسنجر نموًا أسرع من تطبيق فيس بوك الأساسي، ففي شهر نيسان/أبريل الماضي أشار الرئيس التنفيذي لفيس بوك، مارك زوكربيرج، إلى أهمية التطبيق بالقول: “يريد الكثير من الناس مشاركة الرسائل على نحو خاص، فرديًا أو ضمن نطاق مجموعات صغيرة جدًا”.
فيس بوك تختبر ميزة تسهل على غير الأصدقاء التواصل عبر تطبيق مسنجر

تطبيق تحويل الصور إلى لوحات فنية بريزما يدعم العمل بدون إنترنت

حصل تطبيق تحويل الصور الرقمية إلى لوحات فنية “بريزما” Prisma على تحديث جديد على نظام التشغيل آي أو إس، يجلب معه ميزة مهمة وهي إمكانية معالجة الصور دون الحاجة لاتصال بالإنترنت.
ويمتاز تطبيق بريزما، الذي نجح في وقت قصير من اكتساب شعبية كبيرة على نظامي أندرويد وآي أو إس، بأنه قادر على تحويل الصور الرقمية إلى أعمال فنية باستخدام أساليب مشاهير الفنانين، من أمثال مونك، وبيكاسو، فضلًا عن الأنماط والزخارف العالمية.
وتقول شركةPrisma Labs  المطورة للتطبيق، والتي ترفع شعار “كن فنانًا! وحوّل صورك إلى أعمال فنية مدهشة”، إنه يعتمد على تقنية الذكاء الاصطناعي والشبكات العصبونية في تحويل الصور، وهو يوفر العديد من المرشحات “الفلاتر” الفنية العصرية، إضافة إلى تأثيرات على الصور.
ويُعتقد أن الميزة الجديدة مهمةً، إذ تُسهِّل وتُسرِّع عملية معالجة الصور، إذ لم يعد هناك حاجة لرفعها إلى السحابة ثم إعادة تنزيلها، وما يرافق ذلك من بعض المشكلات، مثل الضغط على خوادم الشركة. والآن قد تصبح معالجة الصور أسرع بنحو 2-3 ثوانٍ على نظام آي أو إس، اعتمادًا على قوة الجهاز.
ويعد استهلاك بيانات الإنترنت الخلوي من المسائل التي تأتي الميزة الجديدة لمعالجتها، إذ ستساعد المستخدمين الآن على توفير البيانات مع إمكانية استخدام التطبيق في المناطق التي لا تتوفر فيها سرعات إنترنت عالية.
يُشار إلى أن تطبيق بريزما حقق أكثر من 52 مليون تنزيل مع أكثر من 4 ملايين مستخد نشط يوميًا.
ويمكن لمستخدمي الإصدار 8.0 والأحدث من نظام آي أو إس المشغل لأجهزة آبل الذكية تنزيل تطبيق بريزما الذي يبلغ حجمه 71.

شركة حلول الشبكات بروكيد تعلن عن إمكانات جديدة في منصة رصد التحليلات


أعلنت شركة بروكيد Brocade اليوم الأربعاء عن إمكانات جديدة في منصة رصد التحليلات التابعة لها، وقالت إنها توفر للشركات “رؤيةً شاملةً وأفكارًا ثاقبةً” في أداء التطبيق.
وقالت الشركة المتخصصة في مجال حلول الشبكات إنه يمكن للعملاء تقليل زمن انتظار التخزين الشبكي والمشكلات المرتبطة بالأداء بنسبة 70% تقريبًا من خلال تحديد التغييرات في سلوكيات الأداء بصورة سريعة وتحديد السبب الرئيسي للمشكلات قبل أن يتأثر بها المستخدمين.
وأشارت بروكيد إلى أن المؤسسات التي تخوض عملية تحويل رقمي لتقنيات الحوسبة الافتراضية والتقنيات السحابية وأنظمة الأتمتة تستفيد بهدف نشر تطبيقات أسرع من أي وقت مضى، ويستمر التعقيد في مركز البيانات في الارتفاع مع توقعات أداء من المستخدمين.
وأضافت الشركة: “وللأسف، تفتقر العديد من المؤسسات إلى الأدوات والرؤية اللازمة لرؤية هذا التعقيد وتحديد أي الأجهزة التي يوجد بها عطل نتيجة بعض المشكلات المرتبطة بالأداء”.
ووفقًا لأبحاث مؤسسة جارتنر، صرح جاك روندوني، نائب رئيس التخزين الشبكي بشركة بروكيد قائلًا: “في الحقيقة، إن لحجم حظر البيانات ومعدلات القراءة والكتابة ومعدلات الضغط وإلغاء البيانات المكررة وك

الثلاثاء، 23 أغسطس 2016

iPhone 6s يتفوق على Galaxy Note 7 باختبار السرعة

نشرت قناة الاختبارات على اليوتيوب PhoneBuff مقطع فيديو جديد لاختبار السرعة ومعرفة أي هاتف ذكي بإمكانه فتح وإغلاق التطبيقات بشكل أسرع بين أحدث هواتف شركة سامسونج “جالاكسي نوت 7” Galaxy Note 7 وهاتف شركةآبل للعام الماضي “أيفون 6 إس ” iPhone 6s.
ويمكن لأي مستخدم ملاحظة المعارك الدائرة بشكل مستمر في شركتي آبل وسامسونج في سبيل السيطرة على سوق الهواتف الذكية الراقية وإنتاج أفضل الهواتف الذكية.
وكانت شركة سامسونج قد أطلقت في وقت سابق من هذا الشهر هاتفها الرائد من نوع فابلت “جالاكسي نوت 7” Galaxy Note 7، مما دفع المهتمين والمستخدمين إلى مراجعة الهاتف ومقارنته مع غيره من الهواتف الرائدة.
وتشير نتائج مقطع فيديو الاختبار الأولية إلى ان الكفة تميل لصالح هاتف آيفون، مما يجعل شركة آبل تملك اليد العليا على الشركة الكورية الجنوبية، من حيث أداء التطبيقات في الزمن الفعلي.
وأظهر مقطع الفيديو قيام الهاتفين بتشغيل 14 تطبيق واحداً تلو الآخر، ضمن اختبار السرعة، بحيث تمكن هاتف آيفون 6 إس من اداء المهمة خلال 1 دقيقة و21 ثانية، بينما أتم هاتف جالاكسي نوت 7 المهمة خلال 2 دقيقة و4 ثواني.
بينما قام هاتف آيفون 6 إس بإعادة فتح جميع التطبيقات مرة ثانية خلال 1 دقيقة و51 ثانية، في حين احتاج هاتف جالاكسي نوت 7 إلى 2 دقيقة و49 ثانية لأداء نفس المهمة.
ويأتي هاتف جالاكسي نوت 7 بمواصفات عتادية مرتفعة، بحيث يعمل بواسطة معالج Snapdragon 820 ثماني الأنوية مع 4 جيجابايت من ذاكرة الوصول.
ويفترض ان يكون متفوقاً على هاتف آيفون 6 إس الصادر العام الماضي والذي يعمل بواسطة معالج A9 ثنائي النواة و2 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي، إلا ان الاختبارات العملية أظهرت خلاف ذلك.