الأربعاء، 7 سبتمبر 2016

Alcatel Vision نظارة واقع افتراضي متكاملة تعمل بمعالجات سامسونج Exynos






نشر الحساب الرسمي لمعالجات سامسونج إكسينوس Samsung Exynos على تويتر تغريدة يشير فيها إلى إعتماد نظارة الواقع الافتراضي الجديدة المتكاملة من ألكاتيل والمسماة Alcatel Vision على معالج شركة سامسونج “إكسينوس 7420” Exynos 7420.
وكانت شركة ألكاتيل قد كشفت مؤخراً النقاب عن نظارتها للواقع الافتراضي Alcatel Vision المتكاملة والمعتمدة على منصة تشغيل الأجهزة المحمولة أندرويد.
ويبدو ان شركة سامسونج لم تكتفي بتقديمها سلسلة نظاراتها الخاصة بالواقع الافتراضي المسماة Gear VR، بل انها تخطو خطوة جديدة تتمثل بتقديمها الشرائح والرقائق الداعمة للواقع الافتراضي للشركات المصنعة لنظارات الواقع الافتراضي VR.
وتعمل نظارة Alcatel Vision بواسطة معالج شركة سامسونج Exynos 7420 ثماني الأنوية، والذي يستخدم شريحة الرسوميات Mali-T760، وقد تم استخدم المعالج لأول مرة ضمن هواتف Galaxy S6 وS6 edge ولاحقاً ضمن هاتف Galaxy Note 5.
وقد تم تزويد نظارة ألكاتيل الجديدة بذاكرة وصول عشوائي تبلغ 3 جيجابايت، مع 32 جيجابايت من مساحة التخزين الداخلية، وشاشتين من قياس 3.8 إنش من نوع أموليد بدقة 1200×1080 بيكسل، وبطارية بسعة 3000 ميلي أمبير.
وقد عمدت شركة DeePoon إلى استخدام معالج إكسينوس 7420 ضمن نظارتها للواقع الافتراضي المتكاملة M2، وذلك قبل قيام شركة ألكاتيل باختيار المعالج واستخدامه.
ويبدو أن الشركات المصنعة تتجه إلى اعتماد معالجات شركة سامسونج المسماة Exynos ضمن نظارات الواقع الافتراضي، وذلك بدلاً من الحلول الأخرى المتوفرة من علامات تجارية مختلفة.
وقالت الشركة في بيان لها بانها تعاونت مع شركة Jaunt VR من أجل توفير محتوى وعتاد مسبق لتميكن مستخدمي نظارة Vision من الاستفادة المباشرة من قدراتها المحسنة والحصول على أفضل تجربة.

فيس بوك تختبر ميزة جديدة لتشجيع المناقشات بين الأصدقاء

فيس بوك تختبر ميزة جديدة لتشجيع المناقشات بين الأصدقاء








تعمل شبكة التواصل الاجتماعي فيس بوك على اختبار ميزة تجريبية يبدو أنها اقتبستها من موقع التدوين المصغر تويتر، وتهدف من خلالها إلى تشجيع المستخدمين على الانخراط في مناقشة المواضيع التي تهمهم.
ورصد موقع “ماشابل” Mashable التقني الميزة التجريبية، التي تحمل اسم “عن ماذا يتحدث الأصدقاء؟” What friends are talking about?، على نسخة من تطبيق فيس بوك على نظام التشغيل أندرويد.
وتهدف هذه الميزة، التي تعرض للمستخدم منشورات من أصدقائه، إلى تشجيع المستخدم على الانخراط والرد ومناقشة هذه المنشورات.
وتعرض الميزة في أعلى صفحة “آخر الأخبار” News Feed؛ ضمن مساحة صغيرة نسبيًا، قسمًا جديدًا عنوانه “عن ماذا يتحدث الأصدقاء؟”، وداخل هذا القسم يظهر نحو 3 منشورات من الأصدقاء مع عدد التعليقات التي حظي بها كل منشور، دون إظهار عدد الإعجابات أو ردود الفعل.
يُشار إلى أن فيس بوك تختبر عادةً مزاياها التجريبية على عدد صغير من المستخدمين، ولا يعني اختبار هذه المزايا بالضرورة إطلاقها لعموم المستخدمين، إذ تقرر الشركة إلغاءها وفقًا لنتائج التجربة.

إنتل تستحوذ على شركة Movidius المطورة لرقائق إلكترونية “ذكية”

أعلنت شركة إنتل أمس الإثنين عن استحواذها على “موفيديوس” Movidius، وهي شركة أميركية متخصصة في صناعة رقائق إلكترونية تُمكّن الأجهزة من رؤية والاستجابة للعالم المحيط، والتي تُستخدم في حلول تعلم الآلة والرؤية الحاسوبية. ويُعتقد أن استحواذ عملاقة صناعة الرقائق الأميركية على Movidius سيكون جزءًا مهمًا في سعيها نحو تطوير نظارة مستقلة للواقع الافتراضي، إضافة إلى تقنيات أخرى خاصةً في مجالي الواقع المعزز والواقع الافتراضي. وتختص شركة Movidius في صناعة رقائق إلكترونية “ذكية” تُستخدم حاليًا في الطائرة المُسيَّرة Phantom 4 من شركة DJI وتسمح لها بالطيران المستقل، ثم إنها طورت رقائق الجيل الأول من أجهزة مشروع “تانجو” Tango التابع لشركة جوجل والقادرة على رسم خريطة مفصلة للبيئة المحيطة باستخدام منظومة من الكاميرات والحساسات. وكانت الشركة، التي يديرها ريمي الوزّان وهو فرنسي من أصل تونسي، تعتزم تطوير نظارة للواقع الافتراضي لشركة لينوفو الصينية في وقت سابق من العام الحالي. يُشار إلى أن شركة إنتل تخطط لتطوير نظارة واقع افتراضي لاسلكية مع كاميرات قادرة على تحسس العمق، باسم “مشروع ألوي” Project Alloy، كانت قد كشفت عنها خلال مؤتمر المطورين الخاص بها في شهر آب/أغسطس الفائت. وأوضح جوش والدن، نائب الرئيس والمدير العام لـ “مجموعة إنتل للتقنية الجديدة” في منشور على مدونة الشركة أنها تتطلع إلى توظيف التقنية الخاصة بـ Movidius في جهودها في الواقع مجالات الافتراضي والواقع المعزز والواقع المختلط، والطائرات المسيرة، والروبوتات، والكاميرات الأمنية، وغير ذلك.


تسريب: جوجل وهواوي تطوران حاسبا لوحيا بقياس 7 بوصات

تعمل شركة جوجل بالتعاون مع شركة هواوي على تطوير حاسب لوحي بشاشة مقاسها 7 بوصات، وفق ما قال صاحب التسريبات الشهير إيفان بلاس مساء أمس الإثنين.
ونشر بلاس، صاحب حساب evleaks@ على موقع التواصل الاجتماعي تويتر والمعروف بتسريباته الدقيقة، تغريدة قال فيها: “حاسبٌ لوحيٌ بقياس 7 بوصات وذاكرة وصول عشوائي بحجم 4 جيجابايتات تصنعه هواوي لجوجل في طريقه للإطلاق قبل نهاية العام الحالي”.
ولم يكشف بلاس عن المزيد من التفاصيل المتعلقة بالحاسب اللوحي، ولكن هذه التغريدة تأتي بعد نحو 5 أشهر من تقرير أفاد بأن هواوي تقدمت للحصول على علامة تجارية لمنتج يحمل اسم “هواوي 7بي” Huawei 7P.
وكانت هذه العلامة التجارية الجديدة من الشركة الصينية قد أثارت وقتئذ التكهنات بأنها تسعى لإطلاق حاسب لوحي بقياس 7 بوصات، يأتي كنسخة أكبر حجمًا من هاتفها الذكي “نيكسوس 6بي” Nexus 6P الذي أطلقته العام الماضي بالتعاون مع جوجل.
وتأتي تغريدة بلاس في خضم الحديث عن تعاون جوجل مع شركة إتش تي سي التايوانية لإنتاج هاتفين ذكيين من سلسلة نيكسوس، يُتوقع الإعلان عنهما مطلع الشهر القادم.
كما تأتي التغريدة بعد الحديث عن أن شركة جوجل عازمة على التخلي عن علامة نيكسوس التجارية، والاستعاضة عنها باسم “بكسل” Pixel، إذ ستطلق على الهاتفين المرتقبين من إتش تي سي اسمي: “بكسل” Pixel و “بكسل إكس إل” Pixel XL.
ويُتوقع أن يكون الحاسب اللوحي المشترك بين جوجل وهواوي، خيارًا وسطًا بين الهاتفين المرتقبين، والحاسب اللوحي “بكسل سي” Pixel C الذي أطلقته جوجل العام الماضي وجاء بشاشة مقاسها 10 بوصات.
يُشار إلى أن جوجل كانت قد أطلقت في عامي 2012 ثم في 2013 وبالتعاون مع شركة أسوس التايوانية حاسبًا لوحيًا بقياس 7 بوصات حقق نجاحًا كبيرًا، إلا أن الحظ لم يحالف الحاسب اللوحي نيكسوس 9 الذي أطلقته قبل عامين بالتعاون مع شركة إتش تي سي.
يُذكر أن شركة جوجل تعتزم إقامة حدث يوم 4 تشرين الأول/أكتوبر القادم للكشف عن هاتفيها الذكيين المرتقبين، ونظارة واقع افتراضي قائمة على منصة DayDream، إضافة إلى إصدار جديد يدعم المحتوى فائق الدقة 4K من جهاز البث “كروم كاست” ChromeCast.

كوالكوم تختبر الطائرات بدون طيار على الشبكات الخلوية

أعلنت شركة تصنيع الرقائق “كوالكوم” وشركة الاتصالات “أي تي أند تي” الأمريكية AT&T اليوم عن خطط لبدء اختبار أنظمة الطائرات بدون طيار المعروفة أيضاً باسم درونز على الشبكات الخلوية في وقت لاحق من هذا الشهر.
وتهدف هذه العملية إلى تحليل الكيفية التي يمكن للطائرات بدون طيار أن تعمل فيها بشكل آمن وأكثر حماية على شبكات الجيل الرابع 4G/LTE والشبكات المستقبلية مثل شبكات الجيل الخامس 5G.
وتعمل شركة كوالكوم الأمريكية في مجال نظم الاتصالات، وتعتبر الأولى عالمياً في إنتاج وتصميم معالجات الهواتف الذكية، بينما تعمل شركة أي تي أند تي في مجال الاتصالات ويقع مقرها في دالاس بسانت لويس ميزوري.
وتجري الاختبارات في مركز الطيران التابع لشركة كوالكوم في سان دييغو، مع ظروف محاكاة للمناطق التجارية والسكنية والمناطق الغير مأهولة بالسكان.
ويساعد مركز الطيران الخاص بشركة تصنيع الرقائق على اختبار استخدام الشبكات الخلوية التجارية مع الطائرات بدون طيار وذلك بدون التأثير على عمليات الشبكة اليومية لشركة AT&T.
وكانت شركة كوالكوم قد كشفت قبل أقل من عام عن معالج من فئة Snapdragon مخصص لتطوير منصات الطائرات بدون طيار، حيث تحاول الشركة الهيمنة على سوق معالجات وأنظمة SoC الطائرات بدون طيار.
ويحتوي نظام Snapdragon Flight على معالج Snapdragon 801 رباعي الأنوية بتردد 2.26 جيجاهيرتز وشبكة واي فاي مزودجة النطاق وتقنية الاتصال بلوتوث 4.0 ودعم النظم العالمية لسواتل الملاحة والتحكم بالطيران في الوقت الفعلي ودعم الفيديو بدقة 4K.

سامسونج توقف اعتمادها على بطاريات شركة SDI في هواتف نوت 7

تتجه شركة سامسونج إلى إيقاف اعتمادها على البطاريات المصنعة ضمن الشركة الفرعية التابعة لها سامسونج SDI ضمن هواتف “جالاكسي نوت 7” Galaxy Note 7، وذلك وفقاً لتقرير جديد نشرته صحيفة كوريا هيرالد.
وأصبحت الشركة الكورية الجنوبية مركز جدل هذه الأيام بعد أن بدأت التقارير الواردة عن انفجار واحتراق أحدث أجهزتها الصادرة من فئة فابليت جالاكسي نوت 7 عند قيام المستخدمين بعملية الشحن.
وقد علقت الشركة المبيعات العالمية للهاتف الذكي بعد فترة وجيزة من طرحه بشكل رسمي في 10 دول حوال العالم، وأعلنت عن قيامها باستدعاء جميع الهواتف البالغ عددها 2.5 مليون هاتف من جميع أنحاء العالم في وقت قريب.
وتعود تلك المشاكل إلى خلل في بطارية هاتف سامسونج جالاكسي نوت 7، ويشير التقرير الصادر إلى أن الخطأ يتواجد بشكل حصري في الهواتف العاملة بواسطة البطاريات المصنعة عبر شركة سامسونج SDI.
وتصل نسبة هواتف نوت 7 العاملة بواسطة بطاريات مصنعة ضمن شركة SDI إلى ما يقارب من 70 في المئة من مجمل الأجهزة، بينما تصل نسبة الهواتف المزودة ببطاريات مصنعة من قبل شركة Amperex، والتي يقع مقرها في هونغ كونغ وتتبع لشركة TDK اليابانية، إلى نسبته 30 في المئة من هواتف نوت 7.
وقد زودت شركة Amperex شركة سامسونج ببطاريات مخصصة لأجهزة جالاكسي نوت 7 التي تباع في الصين فقط، ومن المثير للاهتمام انه لم يرد أي شكوى عن انفجار بطاريات الاجهزة المباعة في الصين.
وبحسب التقرير فقد قررت شركة سامسونج نتيجة لمتابعة قضية البطاريات التوقف مؤقتاً عن استخدام البطاريات المصنعة عبر شركة SDI في سلسلة هواتف جالاكسي نوت 7.

Dylan و Bradshaw ساعات ذكية عاملة بنظام أندرويد

أعلن المصم الأمريكي “مايكل كورس” Michael Kors عن توافر مجموعة جديدة من الساعات الذكية تسمى “Access” العاملة بنظام تشغيل الأجهزة الذكية القابلة للارتداء “أندرويد وير” Android Wear.
وتضم المجموعة الجديدة اثنين من الساعات المختلفة في الاسلوب والشكل والتصميم، حيث تسمى الساعة الأولى “ديلان” Dylan وهي ذات أسلوب رياضي تستهدف الرجال، بينما تم تصميم ساعة “برادشو” Bradshaw من المعدن وهي مصممة لجمهور النساء.
وتأتي الساعات بحجم كبير وبالعديد من المميزات، بشكل يشابه تصاميم الساعات التناظرية التي أطلقها كروس سابقاً، وتبدأ أسعارها من حوالي 350 دولار، ولا يوجد فرق واضح في الحجم بين نسخ الرجال والنساء من هذه الساعات، فيما يعتبر اختلاف عن مجمل الساعات الذكية الأخرى.
وتقدم الساعات، بشكل يشابه الساعات الاخرى العاملة بواسطة نظام التشغيل أندرويد وير، العديد من الوجوه القابلة للتخصيص، بحيث تحتوي على تصاميم وجوه مختلفة لتقليد تصاميم الساعات التناظرية التي أطلقها مايكل كورس سابقاً.
ويمكن تخصيص الوجوه عبر مجموعة متنوعة من الألوان والأشكال بشكل يتناسب مع لون الساعة نفسها، كما يمكن للساعة تبديل الوجوه بحسب الأوقات المختلفة من اليوم، كما يمكنها ان تتناسب بسهولة مع الملابس النهارية والليلية.
وتتشارك الساعات الجديدة من حيث التكنولوجيا مع ساعات Fossil العاملة بنظام أندرويد وير، بحيث تعمل بواسطة معالج Snapdragon 2100 من شركة كوالكوم، مع شاشة ملونة تعمل باللمس بدقة 320×290 بيكسل، وميزة تتبع الحركة، ولكن بدون ميزة رصد معدل نبضات القلب.
ويمكن الحصول على الساعات الذكية التابعة لمجموعة Access والتي تتوفر ابتداءً من اليوم في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة و16 دولة أخرى، كما أعلنت الشركة عن توفر متعقب الحركة بسعر يبدأ من 95 دولار بالإضافة إلى مجموعة من رباطات المعصم المختلفة.