تطبيق Microsoft Health يدعى الآن Microsoft Band

سمعنا في الأونة الأخيرة شائعات تفيد بأن شركة مايكروسوفت لن تقوم بإصدار إسوارة اللياقة البدنية Microsoft Band 3 هذا العام، وذلك لكون الشركة تركز على تطبيق Microsoft Health والمنصات الأخرى.

الآن في خطوة غريبة نوعا ما، غيرت شركة مايكروسوفت إسم تطبيق Microsoft Health إلى Microsoft Band. ومن غير الواضح حتى الآن لماذا قررت شركة مايكروسوفت الإقدام على مثل هذا التغيير، وخصوصا بعدما ظهرت الشائعات التي تقول بأنها تعتزم التوقف عن إصدار المزيد من إسوارات اللياقة البدنية Microsoft Band في المستقبل

47 % من سكان العالم سيستخدمون الإنترنت في نهاية 2016

أشار تقرير جديد صادر عن لجنة النطاق العريض التابعة للأمم المتحدة بأن عدد مستخدمي الإنترنت عالمياً سيصل إلى 3.5 مليار شخص بحلول نهاية عام 2016 الحالي وهو ما يُمثل 47% من إجمالي سكان العالم.

وعلى الرغم من أن الصين والهند تمتلك العدد الأكبر من حيث مستخدمي الإنترنت إلا أن هذه البلدان بجوار 4 بلدان أخرى، وهي باكستان وإندونيسيا ونيجيريا وبنغلادش، تمثل معاً 55% من مجموع السكان الذين لا يزالون غير متصلين بالإنترنت حول العالم.

كما أن 20 بلداً من بينها الولايات المتحدة تمثل %75 من أولئك الذين لا يستخدمون الإنترنت، وبالتالي يرى التقرير بأن الجهود المستهدفة في عدد قليل من الأسواق الرئيسية يمكن أن تساعد إلى حد كبير في تقليل الفجوة الرقمية بين الموصولين وغير الموصولين بالإنترنت والذين يبلغ عددهم 3.9 مليار شخص وفقاً لآخر التقديرات.

ويشير التقرير إلى أن كوريا الجنوبية لا تزال تحوز على أعلى معدل لانتشار النطاق العريض في المنازل وذلك بنسبة 98.8% من الأسر، يليها دولة قطر ودولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية بنسبة 96% و95% و94% على الترتيب.

وبحسب التقرير فإن أيسلندا لا تزال تسجل أعلى نسبة مئوية من حيث الأفراد الذين يستعملون الإنترنت وذلك بنسبة 98.2%، في حين تحتل لكسمبرغ المرتبة الثانية بنسبة 97.3% يليها إمارة أندورا بنسبة %97.

وللمرة الأولى انضمت البحرين إلى قائمة الدول التي تحتل الصدارة من حيث استخدام الأفراد للإنترنت وذلك في المرتبة السابعة بالإضافة إلى اليابان في المرتبة التاسعة وذلك بعد أن كانت البلدان العشرة الأولى جميعها في أوروبا.

وتحتل إمارة موناكو الصدارة على الصعيد العالمي من حيث انتشار النطاق العريض الثابت بمعدل يتجاوز 47 اشتراكاً لكل 100 نسمة وذلك مقارنة مع النسبة المسجلة في سويسرا البالغة 45%.

ولغاية الآن فإن سبعة بلدان فقط حول العالم تتجاوز فيها نسبة انتشار النطاق العريض الثابت %40 وهي موناكو وسويسرا وليختنشتاين والدانمارك وهولندا وفرنسا وكوريا الجنوبية.

أما فنلندا فتسجل أعلى نسبة مئوية في العالم من حيث اشتراكات النطاق العريض المتنقل النشطة، إذ يوجد بها 144 اشتراكاً لكل 100 نسمة تليها سنغافورة والكويت بمعدل 142 و139 على الترتيب.

وفي المجموع فهناك 91 بلداً يزيد فيها عدد السكان الذين يستعملون الإنترنت عن %50 وذلك مقارنة مع 79 بلداً في عام 2015.

وبحسب التقرير فإن أدنى مستويات استخدام للإنترنت حول العالم توجد في إفريقيا، إذ أن أقل من %3 من السكان يستخدمون الإنترنت في عدد من البلدان تشمل تشاد 2.7% وسيراليون 2.5% والنيجر 2.2% والصومال 1.8% وإريتريا 1.1%.

تحذير من 4 تطبيقات أندرويد تتجسس على الهواتف

اكتشفت شركة "لوك آوت" Lookout المختصة بالحماية الإلكترونية 4 تطبيقات كانت موجودة على متجر أندرويد، تقوم بالتجسس على المستخدمين الذين يقومون بتثبيتها على هواتفهم.

وحسبما نقل موقع "سي نت" المختص بأخبار التقنية عن الشركة، فإن لتلك التطبيقات الخبيثة القدرة على تعقب موقعك الجغرافي بشكل دقيق، بالإضافة إلى معلومات عن اتصالاتك التي تقوم بإجرائها عبر هاتفك الذكي.

أحد هذه التطبيقات يدعى "Embassy" ووظيفته المعلنة في متجر Google Play الخاص بتطبيقات أندوريد هي تقديم معلومات للمستخدم عن سفارات بلاده في الدول التي يزورها.

لكن في الحقيقة يقوم هذا التطبيق، حسب شركة "لوك آوت"، بالتجسس على نشاطات الهاتف ويرسل قائمة الاتصال على جهاز الضحية إلى "سيرفر" آخر على الإنترنت.

أما التطبيقات الأخرى، تقدم نفسها على أنها تطبيقات إخبارية، لكنها في الوقت ذاته تتضمن "مراقب" أو Overseer للقيام بمهام التجسس على المستخدمين.

وقد قامت شركة غوغل بحذف تلك التطبيقات الخبيثة من متجر "بلاي ستور" وفقا لما ذكر متحدث باسم شركة "لوك آوت". وأكدت غوغل إزالة هذه التطبيقات لكنها لم تعلق على سبب حذفها.

ورغم أن غوغل حذفت تلك التطبيقات إلا أنها قد تعود وتظهر مرة أخرى على متجر "بلاي ستور". لذا ينصح الخبراء بالتحقق جيدا من وظيفة أي تطبيق وخلوه من البرمجيات الخبيثة قبل تثبيته.

تقنية الفلاش ما زالت مستمرة حتى الآن

تستعد شركة "أدوبي" Adobe إلى إنهاء صفحة التحميل الحالية الخاصة بالإصدارات الحالية والقديمة من برنامج تشغيل ملفات الفلاش التابع لها "أدوبي فلاش بلاير" Adobe Flash Player بتاريخ 23 سبتمبر (أيلول) الحالي.

وتأتي تلك الاستعدادات مع قيام الشركة بنشر تحذير حول الموضوع على صفحات الويب التابعة لمؤسسات كبيرة، ورغم ذلك، فقد صرحت أدوبي بأن التحذير هو مجرد جزء من عملية تحديث وإعادة ترتيب لبعض الصفحات التابعة لموقعها adobe.com.

وأشار متحدث باسم الشركة إلى أن رسالة التحذير الظاهرة في الموقع مصممة من قبل فريق فلاش، وذلك من أجل الأشخاص الذين قاموا بحفظ تلك الصفحات القديمة لديهم بمثابة علامات مرجعية.

وتتوجه الصفحة للجهات المسؤولة والمالكين لتراخيص توزيع برمجية "فلاش بلاير" للمنظمات المتعددة المستخدمين، بما في ذلك المدارس والشركات، وفقاً لشروط اتفاقية ترخيص وتوزيع أدوبي فلاش بلاير.

ويشير التحذير الكبير الظاهر في أعلى الصفحة على أنه سيتم الاستغناء عن هذه الصفحة والوصلات الخاصة بالتحميل الموجودة ضمنها بحلول 29 سبتمبر (أيلول) الحالي.

وتوصي أدوبي المستخدمين الشخصيين الذين يرغبون في تحميل برمجية "فلاش بلاير" بالقيام بذلك عن طريق صفحة منفصلة، والتي بدورها لم تذكر أي مواعيد نهائية أو تحذيرات أخرى.

وصرحت شركة أدوبي في نوفمبر(تشرين الثاني) عام 2015 بأنها تدعم معايير الويب المفتوحة وأنها ترى بان لغة البرمجة HTML5 تعتبر هي المنصة المستقبلية بالنسبة لشبكة الإنترنت.

وتعمل الشركة بشكل وثيق مع موزيلا وغوغل ومايكروسوفت وفيس بوك وغيرها من الشركات لتسهيل تطبيق وتبني والاعتماد على هذه المعايير المفتوحة.

وتستثمر أدوبي التطور على مستوى صناعة معايير الويب بشكل كبير، ويبدو أن الأمور لم تتغير بشكل كامل حتى الآن وما زالت وصلات تحميل برمجية فلاش بلاير تعمل ومتاحة لجميع العملاء.

وتعتبر تقنية "أدوبي فلاش" إحدى أكبر المخاطر والتهديدات الأمنية، إضافة إلى كونها صاحبة أكثر سمعة سيئة بين الشركات والمستخدمين، وتعمل أدوبي بشكل مستمر على إصدار التحديثات والتصحيحات لنقاط الضعف.

وفقاً لموقع Businessinsider كاميرا الـ Galaxy S7 أفضل من كاميرا الـ iPhone 7

موقع Businessinsider قام بعمل مقارنة بين كاميرا هاتف Galaxy S7 والتي تأتي بدقة 12 ميجا بيكسل مع تقنية Dual Pixel وفتحة عدسة f/1.7 وكاميرا الـ iPhone 7 والـ iPhone 7 Plus والتي تأتي بدقة 12 ميجا بيكسل وفتحة عدسة f/1.8 والأخير يأتي بكاميرتين في الجهة الخلفية.

الموقع قام بنشر عدة صور تم إلتقاطها بكاميرا كلا الهاتفين في ظروف مختلفة وأوضحت الصور تفوق كاميرا هاتف Galaxy S7 في التركيز التلقائي وحدة الصور مع دعم وجود تعريض في الصور وفي أحدى الصور ستجد أن كاميرا الـ iPhone 7 جعلت السماء بيضاء تماماً بينما كاميرا الـ Galaxy S7 أخرجت الصورة طبيعية. 

كذلك تفوقت كاميرا الـ Galaxy S7 في إلتقاط الصور في الإضاءة المنخفضة بينما تفوقت كاميرا الـ iPhone 7 في التقريب وذلك بفضل وجود كاميرتين في الـ iPhone 7 Plus وكلاهما كان قريب جداً في جودة الألوان ويُمكنك الإطلاع على الصور بالكامل من خلال رابط المصدر.المصدر

تطبيق "بوكيمون غو" مزيف خبيث يخدع نصف مليون لاعب

اكتشف باحثون في شركة الأمن والحماية كاسبرسكي لاب Kaspersky Lab وجود تطبيق خبيث في متجر "غوغل بلاي" Google Play يحمل اسم Guide for Pokémon Go، ويهدف التطبيق للسيطرة بشكل كامل على أجهزة أندرويد.

وقالت شركة كاسبرسكي لاب في تدوينة نشرتها على موقعها الرسمي إلى تنكر التطبيق وتقديم نفسه على انه دليل مساعدة للاعبي اللعبة الشعبية "بوكيمون غو".

وتشير بيانات المتجر إلى قيام المستخدمين بتحميل التطبيق أكثر من 500 ألف مرة، وقد استخدم مبرمجوا التطبيق طبقات متعددة من التشويش لتجاوز آليات الكشف عن البرامج الضارة في متجر جوجل بلاي Google Play.

ويحتوي التطبيق على نموذج برمجية خبيثة لا يتم تنفيذها فوراً، بل ينتظر التطبيق بدلاً من ذلك قيام المستخدم بتثبيت أو إلغاء تثبيت تطبيق آخر ليحديد فيما إذا كان يعمل على جهاز حقيقي أو ضمن بيئة محاكاة، مماثلة للبيئات المستخدمة لاكتشاف البرامج الضارة.

وبمجرد أن يحدد التطبيق بانه يعمل على جهاز حقيقي فإنه ينتظر مدة ساعتين قبل تنفيذ النموذج الخبيث، والذي يتصل عن بعد بخادم ويرسل إليه بيانات عن الجهاز المستهدف.

ويمكن لجهاز الخادم توجيه النموذج الخبيث للقيام بعملية تحميل ثغرات على الجهاز المستهدف من أجل استغلال نقاط الضعف المحلية التي تم اكتشافها في نظام أندرويد بين عامي 2012 و2015.

وتسمح تلك الثغرات بالوصول إلى جذر النظام ومنح المهاجم حق الوصول إلى أعلى حساب صلاحيات على أندرويد وهو حساب الجذر، وبعبارة أخرى فإن تلك العملية تؤدي إلى التحكم الكامل بالجهاز.

وقد أصدرت شركة جوجل تصحيحات عالجت بها جميع نقاط الضعف تلك، إلا ان المهاجمين يحاولون الوصول إلى الأجهزة التي لم تحصل على تلك التحديثات، وذلك بسبب تشعب نظام أندرويد واختلاف الشركات المصنعة للأجهزة الإصدارات الخاصة بها.

وقد لا يمثل رقم 500 ألف عملية تنزيل عدد الأجهزة المعرضة للخطر، وذلك لأن نظام أندرويد يمتلك ميزات حماية محلية مثل التحقق من التطبيقات والسلامة وSafetyNet، وقد تم تصميم تلك الميزات خصيصاً لكشف ومنع الثغرات المعروفة من الوصول إلى الجذر.

وقد حددت شركة كاسبيرسكي أكثر من 6 آلاف إصابة فعلية تتوزع بشكل رئيسي في روسيا والهند واندونيسيا، وقال الباحثون في شركة كاسبرسكي انه على الرغم من توجه التطبيق للمستخدمين الناطقين باللغة الإنجليزية إلا ان العديد من المستخدمين في مناطق جغرافية أخرى قد تضرروا.

تفكيك الآيفون 7 بلس يؤكد أن بطاريته من سعة 2900mAh

بمجرد أن صدر هاتف الآيفون 7 بلس إلى الأسواق إلا وقام موقع iFixit بفكه واكتشاف ما بداخله من غير إضاعة أي وقت، حيث تمكنوا من خلاله من إظار مجموعة من الرموز المثيرة لهم بخصوص هذا الهاتف، حيث كان أولها سعة البطارية التي هي ممثلة في رقم 2,900mAh وأيضا نوعها Li-Ion إلى جانب تفاصيل أخرى عنها من قبيل القدرة وغيرها ممثلة في أرقام : (3.82V, 11.10Whr)

وهو الأمر المخالف لما صدر من قبل خلال الشائعات والتسريبات والأخبار الخاطئة التي كانت تزعم أنه سيأتي ببطارية  2,675mAh، علما أن الآيفون 6 بلس -النسخة الأقدم- كانت تحمل بطارية 2,750mAh.

وعلاوة على ذلك فقد اكتشف فريق iFixit أن مكبرات صوت الهاتف الموجودة في الجزء السفلي من التصميم ليست كما نراها نحن، حيث أن الجزء الأيمن منه هو من يحمل فقط مكبر الصوت في حين أن الأيسر منه ليس إلا لخلق توازن في جمالية التصميم، والذي هو أقرب إلى تصميم الآيفون 6 بلس،

ومكن التخلي عن سماعات 3.5mm jack من طرف آبل توفير مساحة لإضافة تقنيات إضافية وجديدة في الهاتف، كما كشف فريق iFixit أن الشريط اللاصق الذي تستخدمه آبل لإغلاق الهاتف بات أقوى بكثير من الموجود في نسخة الآيفون 6s بلس، وفي ما يلي مجموع صور عملية التفكيك خطوة بخطوة والنتيجة النهائية لذلك:

شاركها