غلاف يحول الهاتف الذكي إلى كاميرا رياضية

يرغب كثير من الرياضيين بتصوير مهاراتهم الرياضية سواء أكانت التزلج على سطح الماء أو تسلق المرتفعات أو ركوب الدراجات، ويلجأ هؤلاء الرياضيون إلى شراء كاميرات رياضية متخصصة عادة ما تكون مرتفعة الثمن، ولكن شركة "جي-فورم" -المختصة بإنتاج الأغلفة الواقية للأدوات الرياضية- كشفت عن غلاف يحيل الهواتف الذكية وأجهزة آيباد إلى كاميرا رياضية تتحمل مختلف المواقف.
ولأن الهواتف عادة سهلة العطب عند السقوط في الماء أو من مرتفع، فإن كثيرا من الناس يتجنبون استخدامها للتصوير في المواقف الحرجة، لكن الشركة تقول إن الغلاف الجديد الذي أطلقت عليه اسم "G90" يمكِّن الهاتف من تحمل كافة الصدمات واستخدامه للتصوير في كافة الظروف.
وتوضح الشركة على موقعها الإلكتروني أن تطوير هذا الغلاف جاء نتيجة سنوات من البحث والتقصي، وأن مكوناته دمجت تقنيات فريدة تملك هي براءة اختراعها، مضيفة أن الغلاف يتيح للهاتف التصوير كأي كاميرا رياضية بطريقة تجعله يجاري أو حتى يتفوق على عدد من الكاميرات الرياضية الموجودة حاليا في الأسواق، على حد تعبيرها.وسيتاح الغلاف للمستهلكين ابتداء من يونيو/حزيران 2013 لعدد كبير من الهواتف الذكية والأجهزة من بينها هاتف سامسونغ أس4 المقبل، وآيفون 5، وآيبود تاتش الجيل الخامس، وغيرها، لكنها لم تفصح عن ثمن هذا الغلاف.

يذكر أن شركة أميركية أخرى تدعى "لايف بروف" كانت كشفت في سبتمبر/أيلول الماضي عن غلاف واق لأجهزة آيباد أسمته "نوود" يتيح لمستخدم آيباد استخدامه تحت المياه والتقاط الصور به من دون خشية عليه من الضرر.

9 نصائح بسيطة لتصفح آمن للإنترنت خلال العطلات

نشرت شركة "سوفوس" المتخصصة في مجال حلول الحماية من التهديدات المعقدة وخسارة البيانات، والتي تقول إن أكثر من 100 مليون مستخدم عبر 150 دولة يعتمدون على حلولها، قائمةً بتسع خطوات بسيطة لتصفح آمن للإنترنت خلال العطلات.
وأشارت الشركة إلى أن الأعياد والعطلات الرسمية وقت مثالي لمجرمي الإنترنت لاستخدام الحيل الذكية ورسائل الاحتيال الدعائية التي تبدل كأنها عروض خاصة ومغرية أو إشعارات الفوز بالهدايا والجوائز. ولكن في الواقع تم تصميم هذه الروابط ككمين لاقتناص البيانات الخاصة وبهدف الاختراق. 

ولذا تقدم الشركة النقاط التالية:

1. الصفقات والعروض عبر البريد الإلكتروني أو على شبكة الإنترنت ذات الأسعار التنافسية والمنخفضة للغاية غالباً ما تكون وسيلة للاختراق وينصح بحذفها.

2. احذر من الشبكات اللاسلكية غير الموثوق فيها عند التسوق من خلال الهاتف النقال. وينصح بالانتظار حتى العودة للمنزل لإدخال بيانات البطاقة المصرفية الخاص بك.

3. لا تتعامل إلا مع المتاجر الإلكترونية الموثوقة والمعروفة وينصح بالدفع عن طريق حساب الباي بال أو بطاقات الائتمان، ولا ينصح باستخدام بطاقات السحب الآلي لشراء الهدايا من الإنترنت.

4. تحقق من الأخطاء الإملائية في أسماء الماركات التجارية. مجرمو الإنترنت يستعملون العلامة التجارية الأكثر شعبية على الإنترنت بعد تغيير حرف واحد أو اثنين للخداع وسرقة البيانات الشخصية.

5. بالتأكيد أجهزة إنترنت الأشياء على قائمة متطلبات الجميع هذا العام، لكنها عرضة لمجرمي الإنترنت. ولذلك قبل الشروع في استخدام جهازك الجديد، ينصح بإعادة تعيين كلمة المرور. خاصة في ظل تزايد حالات التعرض للقرصنة والهجمات الاجرامية والبرمجيات الخبيثة.

6. كن عقلانياً في اختيار كلمات المرور والأمان بحيث تكون صعبة التخمين. واحرص على اختلاف كلمات المرور لكل حساب. احرص على إدراج الأحرف الكبيرة والصغيرة والأرقام معاً في كلمة مرورك لجعلها أقوى ويصعب تخمينها.

7. يزداد نشاط مجرمي الإنترنت وعمليات التجسس والقرصنة أكثر من المعتاد خلال العطلات والأعياد. لذلك لابد من توفير الحماية من البرمجيات الخبيثة بما فيها برمجيات التجسس، التي تستطيع تسجيل بياناتك المالية أثناء كتابتها عن طريق لوحة المفاتيح، يمكنك استخدام التطبيقات الأمنية على سبيل المثال برمجيات سوفوس للأمن. 

8. استخدم برنامج حماية حديث البيانات ويمكنك الاطلاع على أداة سوفوس للفيديو لمعرفة كيفية منع برمجيات التجسس والبرمجيات الخبيثة، كذلك كشف ومنع روابط المواقع والتطبيقات الضارة، والتي قد تحتوي على برمجيات الفدية واختراق البريد الإلكتروني.

9. مع تزايد حركة التجارة الإلكترونية أكثر من المعتاد في الأعياد والعطلات، كن على دراية بعلم الإنترنت واتبع أفضل الممارسات الأمنية، إذ يسعى قراصنة الإنترنت إلى استغلال نشاط المستخدمين، لذلك ينصح بتوخي الحذر للحماية من الهجمات.

"جوجل" تحذف أكثر من مليار رابط "مقرصن"

أظهر أحدث تقارير الشفافية لمحرك بحث جوجل مطالبته بحذف أكثر من مليار رابط لمواد "مقرصنة" منتشرة على "الإنترنت".

وأوضح التقرير أنه خلال الأشهر الـ12 الأخيرة تلقت جوجل بلاغات عن أكثر من مليار رابط "مقرصن"، تحديدًا 1.007.741.143 رابط، وهو رقم قياسي جديد لم يسجل في تقارير الأعوام السابقة، وفقًا لما أورده موقع "تورنت فريك".

ووفقًا لتأكيدات غوغل فقد جرى بالفعل حذف أكثر من 90% من الروابط، فيما تباينت النسبة المتبقية بين روابط معطلة بالفعل، أو روابط مكررة، كما تبين أن بعضًا من الروابط لم ينتهك حقوق الملكية الفكرية.

وأظهرت الأرقام أن معظم الطلبات، أكثر من 50 مليونًا، تخص مواد "مقرصنة" متاحة على موقع "فور شيرد".

وعلى رغم الجهود المبذولة من محركات البحث والشركات المالكة لحقوق الملكية الفكرية، إلا أن التوقعات تشير إلى زيادة عدد روابط المواد المقرصنة مستقبلًا

برمجية خبيثة تستخدم فيسبوك في اختراق حواسيب المُستخدمين

جرت العادة على أن البرمجيات الخبيثة تتسلّل إلى الحواسيب عبر المُتصفّح أو باستغلال ثغرات في نظام التشغيل، فيما تقوم في أحيان أخرى بالنفاذ لاختراق أجهزة المُستخدمين عبر شبكات التواصل الاجتماعي، وهُنا يُصبح الخطر مُضاعفًا، بحسب ما كشفه باحثون في شركة الأمن والحماية Check Point.

وجد الباحثون في شركة الأمن الإسرائيليّة أن برمجيّة انتزاع الفدية الخبيثة المعروفة باسم Locky تستغل ثغرات أمنيّة في الطريقة التي تتعامل بها شبكتيّ (فيسبوك ولينكد ان) مع الصور التي يتم رفعها على منصتيهما، فتستخدمها في خدمة اختراق حواسيب المُستخدمين.

تُجبِر تلك الحيلة المُتصفّح على تحميل ملف صورة مُشفّر خبيث إلى جهاز الضحيّة، تلقائيًا، يخترق نظام التشغيل بمجرد أن يتم فتحه. وإذا فتح المُستخدم الملف سيجد جميع ملفاته "مُشفّر"، لا يستطيع فكّها إلا إذا قام بدفع فِدية للهاكرز، وِفقًا لموقع "انجادجيت" الأمريكي.

الفيديو:

وكانت البرمجيّة الخبيثة قد انتشرت على نطاق سريع، على مدى الأسبوع الفائت، وهو ما استرعى انتباه الخبراء والباحثين في مجال الأمن، وأثار مخاوفهم من آلية وصولها الخطيرة، في ظل ما تتمتّع به شبكات التواصل الاجتماعي، كما فيسبوك، من ثقة كبيرة من جانب المُستخدمين لا تجعلهم يتشكّكون حيال ما يتم تحميله من ملفات عبرها، الأمر الذي يستغلّه القراصنة ومُجرمي الإنترنت للإيقاع بضحاياهم.

وقالت Check Point إنها قامت بإحاطة فيسبوك ولينكد ان عِلمًا بهذه الثغرة في سبتمبر، فيما لم يتضح بعد ما إذا كانت هناك إصلاحات لتلك الثغرة أم لا.

من ناحية أخرى، نفى متحدث باسم فيسبوك صحة ما أوردته شركة الأمنة الإسرائيليّة من تقارير، وقال للموقع الأمريكي إن: " هذه التقارير عارية عن الصحة، وتحليل الشركة خاطيء. لا يتعلق الأمر ببرمجية Locky أو أيبرمجية خبيثة أخرى، ولا يبدو الأمر مرتبطًا بفيسبوك أو تطبيق التراسل الخاص به ماسنجر."

وأضاف: "أجرينا تحقيقًا حول تلك التقارير واكتشفنا وجود عدة امتدادت خبيثة تابعة لمتصفح كروم، قُمنا بحجبها منذ قرابة الأسبوع.،كما قُمنا بالإبلاغ عن تنلك الامتدادات الخبيثة للأطراف المعنيّة."

ما سر لعبة Lords Mobile

متجر أبل به العديد من الألعاب، ولكن تم ملاحظة لعبة تصعد بقوة وسط هذا الزخم وهي لعبة Lords Mobile، أكثر من 20 مليون لاعب يقومون باللعب من جميع أنحاء العالم، فما هو السر؟

منذ أكثر من عقد وأنا أحب ألعاب بناء الدول والحروب وذلك على أجهزة الويندوز قديماً ثم iOS. لكن شعرت بالملل قبل ثلاث سنوات وتوقفت عن هذه النوعيات من الألعاب، حيث لم أجد تطوراً يذكر  فيها. نعم طريقة اللعبة تكون ثابته ألا يوجد أي جديد. واليوم قمت بتحميل Lords Mobile وفبعدها علمت لماذا قام أكثر من 20 مليون شخص بتحميلها.

اللعبة تجمع بين طريقة اللعب الكلاسيكية الشهيرة لهذا النوع من فبتبدأ ببناء موارد دولتك مثل المزارع والمحاجر والحطاب والمناجم ثم تدرب الجنود وتشن حروباً على الدول من حولك وتحصل على الغنائم ثم تقوم ببناء الأكاديمية لتطور دولتك. كل الأمور التقليدية تجدها في هذه اللعبة بالإضافة للأمر مميز وهو الرسوميات.

تم تصميم شخصيات ورسوميات اللعبة والمعارك بشكل مميز وعالي الجودة وكذلك إمكانية استخدام القوى الخارقة للأبطال. فهذه المرة ليس لديك أماكن محدودة لبناء المباني الخاصة بك بل تستطيع مهاجمة وحوش من حولك لإزالة مناطقهم والاستيلاء عليها.

أحدث إصدارات "آي أو إس" يستنزف بطاريات آي فون

يعاني العديد من مستخدمي النسخة الأحدث من نظام تشغيل الأجهزة المحمولة من شركة أبل "آي أو إس" من عدم عمل بطاريات أجهزتهم بشكل صحيح وعدم وجود سبب واضح لماذا.
وأطلقت شركة أبل النسخة العاشرة من نظام تشغيلها في شهر سبتمبر (أيلول) الماضي، وترافق ذلك مع ظهور مراجعات إيجابية عديدة للنظام التشغيلي الأحدث، إلا أن إطلاق النسخة 10.1.1 أخيراً قد جلب مشاكل غير متوقعة.

ووفقاً لتقارير متعددة من مستخدمين مختلفين فإن النسخة الجديدة من النظام "iOS 10.1.1" هي سبب المشكلة، حيث تم نشر العديد من الشكاوي ضمن موضوع وصل إلى 13 صفحة على منتديات دعم الشركة.

وتظهر الشكاوي تعرض نماذج مختلفة من هواتف آي فون إلى التوقف عند انخفاض نسبة شحن البطارية إلى أقل من نسبة معينة، حيث يتوقف الجهاز عن العمل عند وصول نسبة الشحن إلى 30 في المئة.

أبرز الشكاوى
ويعمل التحديث الجديد على استنزاف البطارية بشكل كبير، كما أن القراءة الظاهرة لنسبة الشحن لم تعد دقيقة، حيث أوضح أحد المستخدمين أنه ذهب للنوم ونسبة شحن البطارية تشير إلى 80 في المئة واستيقظ صباحاً ليجد البطارية فارغة والجهاز مغلق.

وأضاف مستخدم آخر أنه يقوم بشحن جهازه لبضع ثواني فتصبح نسبة الشحن 30 في المئة، وأنه قام بفصل الطاقة عند وصول نسبة الشحن إلى 100 في المئة، لتنخفض نسبة الشحن إلى أقل من 50 في المئة بمجرد فتح قفل الجهاز.

وطرحت الشركة إصدارين مختلفين من iOS 10.1.1 ظهر الأول في 31 أكتوبر (تشرين الأول) بمثابة حل لعدم القدرة على عرض البيانات الصحية، ظهر الإصدار الثاني في 9 نوفمبر (تشرين الثاني)، دون أن تصدر الشركة أي معلومات حول ظهور إصدار جديد بنفس الرقم.

وكانت الشركة قد أعلنت الاسبوع الماضي عن قيامها باستبدال بطاريات هواتف "آي فون 6 إس" المعطوبة بشكل مجاني في ظل ظروف معينة، ويبدو أن المشكلة تنطبق على نماذج أخرى بما فيها أحدث هواتف الشركة.

وقد نشر بعض المستخدمين حلولاً ساعدتهم على تخطي المشكلة بشكل مؤقت مثل إيقاف ميزة "الرفع للأعلى للإسيتقاظ" ضمن النماذج الأحدث للهواتف، ولكن أغلب المستخدمين ما زالوا يعانون من هذه المشكلة.

شبكة اجتماعية تحفزك على تحقيق أهدافك

موقع AddGoals هو بمثابة شبكة اجتماعية متخصصة في مساعدة المستخدمين على تحقيق وإدارة أهدافهم وتشجيع الآخرين على تحقيق أهدافهم في الحياة.
ينبغي على المستخدم أولاً التسجيل بحساب جديد داخل الشبكة سواءً عبر البريد الإلكتروني أو من خلال حسابك على فيس بوك أو غوغل بلس.

بعدها سيكون بوسعك إضافة الأهداف التي تسعى لتحقيقها ووضع خطة لتحقيقها عبر إضافة الخطوات التفصيلية للوصول إلى الهدف وتتبعها أولاً بأول.

ويتيح الموقع إمكانية تحقيق الأهداف المشتركة مع أشخاص آخرين من مختلف أنحاء العالم، فمثلاً يُمكن أن تتقاسم بعض الأهداف مع مستخدم معين وتبدأ بتحقيق الهدف معه بالتزامن وتحفيز الآخرين على تحقيق الأهداف وإلهامهم بأهداف جديدة.

كما يمكنك من خلال الموقع استكشاف أهداف وضعها أشخاص من مختلف أنحاء العالم، ومن ثم الحصول على أفكار جديدة وملهمة لإضافتها ضمن قائمة أهداف الشخصية.

فمثلاً لو قمت بتصفح أحد الأهداف التي أضافها مستخدم ما للموقع سيظهر لك مباشرة خيار لإضافة الهدف إلى لائحة أهدافك الشخصية أو تعليمه كهدف تم الانتهاء منه سابقاً، مع إمكانية تصفح خطة الهدف وتفاصيله أو الدخول بمناقشة حوله مع المهتمين.