جوميا وعرب هاردوير وأخبارك أكثر الشركات الناشئة تأثيرا في السوق

كشف تقرير حديث أعده موقع «startup ranking» عن أسماء أكثر 10 شركات ناشئة تأثيرا بالسوق المحلية، اعتمادا على عدد زوار موقعها الإلكترونى شهريا، وعدد متابعى صفحاتها عبر موقع «فيس بوك» و»تويتر»، ونسبة تفاعل المستخدمين مع المحتوى الإلكترونى الذى تقدمه كل شركة على موقعى التواصل الاجتماعى « فيس بوك وتويتر».

وجاءت « جوميا دوت كوم « لخدمات التسوق الإلكترونى فى المركز الأول بعدد 6.7 مليون زائر للموقع شهريا، بينما احتلت منصة « عرب هاردوير «– أكبر تجمع إلكترونى لأجهزة الهاردوير - المركز الثانى بـ1.349 مليون زائر
واحتل موقع وتطبيق «أخبارك دوت نت»– منصة تجميع أخبار- المركز الثالث بـ 7.351 ملايين زائر، ثم موقع وتطبيق « سوبر ماما « للأمهات بـ 4.3 مليون زائر، تلاه موقع وظف لخدمات التوظيف أونلاين بـ 1.148 مليون زائر، وفى المركز السادس جاءت منصة « اتفرج « لتصميم مقاطع الفيديو بـ 4.135 ملايين زائر.

أما المركز السابع فكان من نصيب موقع « إليك كتابى «–منصة تحميل الكتب أونلاين - بـ 1.117 مليون زائر، أعقبه موقع وتطبيق « otlob» لطلب الطعام أونلاين بـ 505.485 ألف زائر، وفى المركز التاسع، جاء منتدى «فتكات» لربات البيوت بـ 8.174 ملايين زائر، وحصد تطبيق « نفهم «– منصة تعليمية - المركز العاشر بـ 929.904 ألف زائر.

وحصدت أمريكا المراكز الثلاثة الأولى فى الترتيب العالمى، والذى يضم أكثر من ألف شركة من خلال تطبيقات « AIRBNB « لخدمات التسوق الإلكترونى بـ66.506 مليون زائر، و»أوبر» لطلب سيارات الأجرة عبر المحمول بـ 124.802 مليون زائر، و» MEDIUM» لمشاركة الأفكار والقصص الشخصية بـ 113.294 مليون زائر.

فيما جاءت كندا فى المركزين الرابع والخامس بتطبيقين «HOOT SUITE» للحملات الدعائية بـ 27.1 مليون زائر، و«500 PX» للتصوير الفوتوغرافى بـ 20.1 مليون زائر.

يذكر أن السوق المصرية تشهد خلال العامين الماضيين نموا كبيرا فى أعداد الشركات الناشئة التى تسعى إلى تطوير حلول خدمية فى قطاعات التوظيف، والإعلام، والخدمات الصحية، والتعليمية، والتجارة الإلكترونية أونلاين.

وأطلقت هيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات «إيتيدا» منذ أشهر بالتعاون مع شركتى «link development» للبرمجيات و«innovety» للاستشارات، منصة إلكترونية لرعاية المطورين باسم «مصر تبتكر»، وبها خريطة للإبداع فى مصر.

وتضمنت الخريطة أسماء جهات تمويل أفكار المطورين، وأماكن مساحات العمل المشتركة، والجهات الأكاديمية والحكومية التى توفر كورسات تدريبية للمبتكرين، بجانب مراكز البحوث والابتكار، والحضانات التكنولوجية التى تقوم برعاية المطورين لمدة 6 - 12 شهرا ماديا وفنيا، كما اشتملت أيضا على 169 شركة ناشئة تتوافر بها فرص واعدة للاستثمار منها «أبو قردان» و«أخبارك»، و«أوفر ماركت»، و«askmative»، و«ادفعلى»، و«المنيوز» و«الوفيات»، و«النوتة»، و«فورى للمدفوعات الإلكترونية»، و«eventus»، و«اقرأ لى»، و«كشك»، و«mumm»، و«نفهم».

كيف حدث الهجوم الإلكتروني الذي أربك العالم؟

أكثر من مئتي ألفي ضحية في نحو 150 دولة تعرضوا لهجوم من نوع "طلب الفدية" باستخدام فيروس يدعى "ونا كراي" أو "أريد البكاء"، استغل ثغرة في أنظمة ويندوز، وخاصة إكس بي الذي أوقفتمايكروسوفت دعمه أمنيا منذ سنوات، وكان يعمل على تشفير الأجهزة المصابة ويطلب "فدية" بقيمة 300 دولار من عملة بتكوين الرقمية التي يصعب تقفي أثرها، لفك التشفير واستعادة البيانات مرة أخرى. فكيف حدث الهجوم؟ وكيف توقف؟وفقا لمعظم الروايات فإن وكالة الأمن القومي الأميركي اكتشفت ثغرة في أحد أنظمة ويندوز التابعة لشركة مايكروسوفت وتكتمت عليها بهدف استغلالها لمصلحتها، لكن قراصنة يطلقون على أنفسهم اسم "شادو بروكرز" تمكنوا من سرقة الوثائق التي تكشف وجود هذه الثغرة التي استغلت لاحقا لشن أضخم هجوم إلكتروني يشهده العالم على الإطلاق من أجل الحصول على فديات مالية.وبحسب واشنطن بوست فإنه بعدما اكتشفت وكالة الأمن القومي الأميركي الانتهاك الأمني لأجهزتها في أغسطس/آب الماضي أبلغت مايكروسوفت بوجود الثغرة لإصلاحها، وقامت شركة البرمجيات بإصلاح الخلل في مارس/آذار الماضي قبل أن تنشره مجموعة "شادو بروكرز" على الإنترنت علنا في أبريل/نيسان الماضي.وتعرضت وكالة الأمن القومي لانتقاد شديد نتيجة لذلك، وكتب المتعاقد السابق مع الوكالة والمسرب المعروف إدوارد سنودن مغردا على تويتر إن "قرار وكالة الأمن القومي الأميركية صناعة وسائل هجوم ضد البرمجيات الأميركية يهدد حاليا حياة المرضى في المستشفيات".والمشكلة التي حصلت تسير في اتجاهين، الأول أن إداريي مايكروسوفت لم يعمموا إصلاح الخلل على كل الحواسيب، حيث ظلت الحواسيب العاملة بنظام ويندوز إكس بي غير محمية وتركت عرضة للهجمات، والمسار الثاني أن مسؤولي أقسام تكنولوجيا المعلومات في المؤسسات والشركات لم يحدثوا أنظمة التشغيل الأخرى عندما طرحت مايكروسوفت إصلاحا للثغرة في مارس/آذار الماضي.ولم تتضح بعد الجهة التي تقف وراء الهجوم الواسع النطاق الذي قال عنه خبراء إنه المرة الأولى المعروفة التي يستخدم فيها قراصنة إنترنت أدوات وكالة الأمن القومي الأميركي التي نشرتها "شادو بروكرز"، كما وصفتها شركة فلاشبوينت الأميركية -وهي شركة لاستخبارات الإنترنت- بأنها واحدة من أوسع الحملات العالمية التي تتم، والمرة الأولى التي تستخدم فيها "دودة انتزاع الفدية".ويسمى الفيروس (البرنامج) الذي استخدمه القراصنة "وناكريبت" أو "آر 2.0" واشتهر باسم "ونا كراي" أي "أريد البكاء"، ويبدو أنه يدعم 28 لغة، الأمر الذي يؤكد طموحات المهاجمين الذين لم تعرف هوياتهم حتى الآن.

ويعود الفضل إلى شاب يبلغ من العمر 22 عاما يدعى ماركوس هوتشينز"في وقف انتشار الفيروس، حيث وجد عن طريق "الصدفة" ثغرة بالفيروس تعمل بمثابة "مفتاح قتل" أو تعطيل يبدو أن القراصنة وضعوه إذا أرادوا وقف انتشار الفيروس، فتمكّن من إيقاف انتشاره لكن بعد أن كان قد أصاب مئتي ألف ضحية في نحو 150 دولة.

اول هاتف فى العالم بأربعة كاميرات

الان واحدة من اهم الخصائص التى نبحث عنها عند اختيار هاتف هى الكاميرا مما دفع الكثير من الشركات ان تقدم هواتف بكاميرات ذات جودة عالية كما يوجد هواتف بكاميرات مزدوجة فى الخلف وكاميرا امامية.

هاتف جديد لأول مرة فى العالم يأتى باربعة كاميرات كاميرتين فى الخلف وكاميرتين فى الأمام هذا الهاتف هو Oukitel U22 حيث يأتى بكاميرا مزدوجة فى الخلف 13 ميجا بيكسل مع مستشعر 8 ميجا بيكسل وفى الأمام كاميرا أساسية 5 ميجا بيكسل وكاميرا ثانوية 2 ميجا بيكسل.

ويأتى الهاتف بشاشة بحجم 5.5 بوصة بدقة 720*1280 بيكسل ومعالج MT6580A ورامات 2 جيجا بايت وذاكرة تخزينية 16 جيجا بايت كما يأتى ببطارية 3500 ملى أمبير.

ومن المتوقع ان يأتى الهاتف بثلاثة ألوان وهم الأبيض والأسود والذهبى ومن المحتمل أن يتم الإعلان عن الهاتف فى منتصف هذا الشهر ولا يزال موعد إطلاقه الرسمى مجهولا.

لعنة البطاريات ومشاكل إحمرار الشاشة تطارد سامسونج

لا تزال لعنة البطاريات تطارد أجهزة موبايل سامسونج حتى بعد سحب جميع اجهزة نوت 7 من الاسواق واستبدالها  فقد طرحت سامسونج في 29 مارس الماضي فى الاسواق العالمية نسختين من هاتفها الأحدث هما جالاكسي إس 8" و"جالاكسي إس 8 بلس" ثم طرحتهما فى  السوق المصرية منذ نحو اسبوع واحد فقط فى احتفالية كبيرة فى محاولة  لتعويض ما خسرته الشركة بسبب انفجار بطاريات جلاكسي نوت 7  وتعول الشركة  آمالا كثيرة علي الموبايلين الجديدين بعد اللعنة التى اصابتها  باحتراق البطاريات.
ولكن أتت الرياح بما لاتشتهي السفن، فقد اكتشف مستخدمو الموبايل الجديد عيبا خطِرا اخر فى الشاشة حيث تميل الشاشة الى الاحمرار بعد فترة قصيرة من الاستخدام.

وهرعت الشركة الى طرح تحديث لإصلاح مشكلة "احمرار الشاشة" التي عانى منها بعض العملاء في الأيام الأولى من وصول الهاتف إلى الأسواق.
وأقرت سامسونج بالمشكلة، لكنها قالت للمستخدمين، الذين يعانون منها، إن الحل بسيط، ويتمثل في تعديل الإعدادات في هواتفهم.
وتم بالفعل طرح تحديث لعملاء شركة الاتصالات الأميركية "AT&T"، حيث عليهم أن يتصلوا بشبكات واي فاي لتحميل التحديث الجديد وتثبيته.

إصدار جديد من برنامج الملتيميديا لزيادة مستوى الأمان

أشارت مجلة "بي سي فيلت" إلى قيام "فيديو لان بروجيكت" بإطلاق الإصدار الجديد 2.2.5.1 من برنامج الملتيميديا VLC، وعلى الرغم من أن الإصدار الجديد لا يشتمل على وظائف جديدة، إلا أنه يزيد من مستوى الأمان ويزيد من صعوبة الاختطاف DLL، ولا يتوافر الإصدار من البرنامج على موقع الويب الخاص بفيديو لان بروجيكت، ولكن يمكن تنزيله عن طريق سيرفر FTP.
وبالإضافة إلى ذلك، فإن الإصدار VLC Media Player 2.2.5.1 يعمل على إصلاح مجموعة من الأخطاء، وتحديث البرامج النصية لخدمات Soundcloud و Liveleak و Youtube، مع إدخال بعض التحسينات البسيطة على واجهة المستخدم والترجمات.

Project Treble من جوجل يهدف لمساعدة الشركات على توفير تحديثات الأندرويد بشكل أسرع

ذا كان هناك شيء واحد لا ينكره حتى أشد المؤيدين لنظام الأندرويد فهو أن أجهزة الأندرويد تميل إلى أن تكون بطيئة بعض الشيء عندما يتعلق الأمر بتلقي آخر التحديثات، وخصوصا إذا كنت لا تملك Nexus أو Google Pixel. وذلك لأن مسؤولية إصدار التحديثات تقع عادة على الشركات المصنعة، وأحيانا يمكن أن يستغرق هذه العملية بعض الوقت.

في الواقع مع إلقاء نظرة على أحدث الإحصائيات السوقية لمختلف إصدارات الأندرويد، فنظام الأندرويد Nougat لم يكسر بعد حاجز 10٪ على الرغم من أنه أصبح متاحا منذ فترة طويلة نسبيا. ومع ذلك فإن الخبر السار هو أنه يمكن أن يتغير ذلك في المستقبل، وذلك بفضل مبادرة جوجل الجديدة المعروفة بإسم Project Treble والتي تهدف إلى مساعدة الشركات المصنعة للأجهزة على إصدار تحديثات الأندرويد بشكل أسرع.

ووفقا لشركة جوجل، فقد صرحت بالقول :

إن المفهوم الأساسي هو فصل تغييرات البائع – البرنامج الخاص بالجهاز، ونظام التشغيل الخام – فريم وورك نظام أندرويد. ويتحقق ذلك من خلال إدخال واجهة بائع جديدة بين فريم وورك الأندرويد وتغييرات البائع. يتم التحقق من واجهة البائع الجديدة من قبل Vendor Test Suite، لضمان التوافق المتقدم لتغييرات البائع.

الهواتف الذكية القابلة للشحن في غضون 5 دقائق قد تصل في العام المقبل

 ولكن في العام المقبل ستستغرق عملية شحن الهواتف الذكية وقتا أقصر.

ويرجع الفضل في ذلك إلى الشركة الناشئة StoreDot والتي عرضت لنا تكنولوجيا الشحن السريع التابعة لها في معرض الإلكترونيات الإستهلاكية CES 2015 خلال العام 2015. وكان ذلك قبل عامين، ولكن وفقا للرئيس التنفيذي للشركة، Doron Myersdorf فقد صرح لقناة BBC بأنه يعتقد بأن تكنولوجيا الشحن السريع التابعة للشركة على إستعداد لتصبح سائدة في الهواتف الذكية وللدخول لمرحلة الإتاج في وقت مبكر من العام المقبل.

وهذا يعني أنه في العام المقبل، سيكون بإمكاننا رؤية الشركات المصنعة للهواتف الذكية تعتمد على تكنولوجيا الشحن السريع التابعة لشركة StoreDot والتي ستسمح بشحن بطاريات الهواتف الذكية بالكامل في غضون 5 دقائق. ومع ذلك ليس الجميع مقتنع، وواحد من هؤلاء هو المحلل التقني في شركة CCS Insight، السيد Ben Wood.

ووفقا للسيد Ben Wood، فهو متشكك بأن هذه التكنولوجيا قد تأخذ أكثر مما تدعيه الشركة. ومع ذلك، فهو يعترف بأنه في حالة إذا تمكنوا من تحقيق ذلك، فمن شأن هذه التقنية أن تساهم في تطوير قطاع الهواتف الذكية. ” الإحتياط من خطر تكنولوجيا البطاريات هو شيء أساسي. أود أن أقول إن التجربة علمتني أن أظل دائما متشككا. دعونا نرى ما إذا كان وجهة نظري ستحدث. “