الاثنين، 1 أغسطس 2016

فتح صندوق النظارات الافتراضية الجديدة VR Boxدليل محمد الشمري

تطبيق Network Master لتحسين شبكات واي فاي على أجهزة أندرويد

يعتبر تطبيق Network Master أحد أفضل التطبيقات المتخصصة في تحسين أداء شبكات الواي فاي وحمايتها ومراقبة استهلاك البيانات، حيث يوفر التطبيق مجموعة من المزايا الهامة لضبط شبكات واي فاي من بينها:
  • اكتشاف عمليات التصيد والاحتيال عبر شبكات واي فاي
  • إمكانية مشاركة شبكتك مع أصدقائك
  • تأمين الشبكة وحماية أمنك الشخصي على الإنترنت
  • تحسين سرعة الشبكة أثناء تشغيل الألعاب أو الفيديو
  • اكتشاف جميع الأجهزة المتصلة بالشبكة ومراقبتها وذلك يشمل هواتف الآيفون أو الحواسيب بنظام ويندوز
  • اختبار سرعة الشبكة بدقة
  • مراقبة استخدام البيانات على شبكات الجيل الثالث أو الرابع وإرسال إشعارات بالتطبيقات التي تهدر البيانات
  • تحسين إشارة الشبكة والوصول إلى الإنترنت
  • منع التطبيقات من استخدام بيانات الهاتف أو بيانات الشبكة في الخلفية
أخيراً، فإن تطبيق Network Master متوفر مجاناً لمستخدمي نظام أندرويد إصدار 4 أو أحدث ويُمكن تحميله من خلال متجر جوجل بلاي بحجم 2.8 ميجابايت.

كاسبرسكي لاب ترصد أكثر من 100 حملة خبيثة متطورة تستهدف مؤسسات حول العالم

قالت شركة كاسبرسكي لاب إن فريق البحث والتحليل العالمي خاصتها يتتبّع حاليًا نشاط ما يزيد عن 100 من حملات القرصنة الإلكترونية والبرمجيات الخبيثة المتطورة التي تستهدف مؤسسات تجارية وحكومية في 85 بلدًا.
وأضافت الشركة الروسية المتخصصة في أمن المعلومات أن الأعداد المتزايدة تشير إلى أن حملات القرصنة الإلكترونية تتحسن بفعالية وتوسع من حجم ترسانتها وأن هناك الكثير من حملات التهديد الإلكتروني الجديدة تظهر على الساحة، الأمر الذي ينذر برفع مستويات المخاطر الكلية على نحو ملفت ومثير للقلق.
وأشارت كاسبرسكي لاب إلى أن الهجمات الموجهة لم تعد نشاطًا يقتصر على القراصنة المحترفين من النخبة على الإطلاق. ففي السنوات السابقة لوحظ أن هذا النوع من العمليات كان يتطلب إشراك العديد من الأخصائيين الذين يمتلكون مهارات محددة والكثير من التمويل.
ولكن في الوقت الراهن، يلاحظ باحثو كاسبرسكي ظهور حملات تجسس إلكتروني CybereSpionage أصغر حجمًا ومع أنها ليست متطورة بالضرورة ولكنها فعالة. وتسعى هذه العصابات وراء الحصول على معلومات مهمة، بحيث يمكن استخدامها لتحقيق مكاسب ومنافع جيوسياسية أو حتى بيعها إلى أي شخص مستعد أن يدفع مقابل اقتنائها.
واستنادًا إلى تحليل لمعلومات استخباراتية تم جمعها حول هذه الحملات الخبيثة، تمكن باحثو كاسبرسكي لاب من وضع قائمة بالشركات الأكثر عرضة من نظيراتها لأن تصبح مستهدفة من قبل هجمات التجسس الإلكتروني أو هجمات القرصنة الإلكترونية المتطورة.
وتشمل القائمة المؤسسات الحكومية والدبلوماسية، والمؤسسات المالية، وشركات الطاقة، وشركات الاتصالات، ومؤسسات الفضاء، والمقاولون العسكريون، والمؤسسات التعليمية، ومؤسسات الرعاية الصحية، والناشطون، وشركات تكنولوجيا المعلومات، والمؤسسات الدبلوماسية.
وتؤكد كاسبرسكي لاب على أن الهجمات الموجهة تشكل تحديًا لا يستهان به، وذلك لأن التكتيكات المستخدمة من قبل أي عصابات إلكترونية حالية تقوم على مبدأ استخدام أدوات قادرة على تخطي حلول الحماية التقليدية المثبتة على أجهزة نقاط النهاية والشبكات.
وحتى في حال كانت تلك الحلول فعالة بالقدر الكافي لمكافحة البرمجيات الخبيثة العادية والمتطورة، ترى الشركة أنه لا يمكنها في الواقع أن تضمن تتبع عوامل التهديد تلك بنسبة 100% خصوصًا عندما يتعلق الأمر بالهجمات الموجهة.
وتعزو الشركة الأمنية السبب في ذلك إلى أن الجهات الفاعلة وراء شن الهجمات المتطورة هم من المختصين في مجال الهندسة الاجتماعية وقد يستغلون الثغرات الأمنية غير المكتشفة بعد، بل إنهم يستخدمون وعلى نحو متزايد أدوات نظامية للدخول إلى شبكات الضحية عن بعد بدلًا من اللجوء إلى البرمجيات الخبيثة الفعلية.
لذا في توصي بأن تكون برامج الأمن الموثوقة المثبتة على البنى الأساسية لتكنولوجيا المعلومات في الشركات مصحوبة بالمعلومات الاستخباراتية. ثم إن الفرق الأمنية اليوم بحاجة للدعم بالخبرة اللازمة، وذلك حتى تعرف الوقت المناسب لاستلام التحذيرات وما هي الدلائل التي يتوجب البحث عنها في حال تعرض شركاتهم لإحدى الهجمات الخبيثة الموجهة.
وفي هذا الشأن، قال كوستين رايو، مدير فريق البحث والتحليل العالمي في كاسبرسكي لاب: “نحن نقوم بتتبع الهجمات الموجهة المتطورة لأكثر من ست سنوات حتى الآن، وقد لاحظنا بأن هذا النوع من النشاط قد أصبح كأداة تستخدم على نطاق واسع لأغراض التجسس الإلكتروني وسرقة الأموال. ومن الممكن للهجمات الموجهة أن تؤثر على العديد من الشركات من مختلف مجالات التخصص وليس فقط المؤسسات الحكومية”.
وأضاف رايو: “هناك مؤسسات تجارية متعددة، وخصوصًا الشركات الكبرى، معرضة للخطر أيضًا. فهي قد تصبح من إحدى المؤسسات التي تستحوذ على اهتمام المهاجمين لأنها على سبيل المثال تتعاون مع الجهات الحكومية والعسكرية، أو لديها حقوق ملكية فكرية قيّمة، أو لديها صلاحية الوصول إلى أصول مالية هائلة. في هذه الحالة، يعتبر إطلاق الإنذار المبكر عند التعرض لإحدى الحملات الخبيثة الجديدة التي تستهدف نوعًا معينًا من المؤسسات شيئًا مهمًا بالنسبة للكيانات التي هي على استعداد لحماية بياناتها الحساسة بكفاءة واقتدار. ولهذا فإن حلول استخبارات المعلومات المتوفرة كخدمة، التي تتيح لفرق الأمن في الشركات إمكانية جمع بيانات عن أحدث التهديدات الإلكترونية المتطورة، قد اصبحت ضرورة ملحة ولا غنى عنها”.

تطبيق التراسل الآمن واير يضيف ميزة مشاركة الشاشة لنسخة سطح المكتب

أعلنت شركة Wire Swiss GmbH المطورة لخدمة التراسل الآمن واير Wire أمس الجمعة عن إطلاق ميزة جديدة لنسخة سطح المكتب من تطبيقها تتيح مشاركة الشاشة “على نحو آمن”.
وقالت الشركة الناشئة، التي تأسست بدعم من المؤسس المشارك لخدمة سكايب، يانوس فريس، في منشور عبر منصة التدوين Medium إنه يمكن للمستخدم خلال أي مكالمة صوتية أو مرئية مشاركة الشاشة مع الطرف الآخر، وذلك ضمن المحادثات الفردية والجماعية.
وأضافت الشركة: “وبطبيعة الحال، كما هو الحال مع أي نوع آخر من الاتصالات كل شيء في واير مشفر، بما في ذلك مشاركة الشاشة. على حد علمنا، واير هو أول تطبيق تراسل آمن يوفر هذه الميزة”.
تطبيق التراسل الآمن واير يضيف ميزة مشاركة الشاشة لنسخة سطح المكتب
يُشار إلى أن جميع الاتصالات عبر تطبيق واير، الذي يتوفر على منصات الأجهزة الذكية والحواسب الشخصية، محمية بتقنية التشفير من نوع “طرف إلى طرف” بحيث لا يمكن لأي أحد الوصول إلى الرسائل ما عدا طرفي المحادثة.
وكان فريق من أكثر من 50 شخصًا من 23 بلدًا، وبدعم من يانوس فريس، أطلقوا نهاية العام 2014 تطبيق واير الذي يوفر إمكانية التواصل عبر الرسائل والمكالمات الصوتية وتبادل الصور والموسيقى والفيديو على الهواتف الذكية والحواسيب اللوحية والأجهزة المكتبية.
وكان فريس قد قال حينئذ “مضى على إطلاق سكايب أكثر من عشر سنوات. ومنذ ذلك الوقت تغيرت أمور كثيرة، فقد اعتدنا جميعًا على المكالمات المجانية والتراسل، واتخذنا حواسيبنا الشخصية معنا في جيوبنا”.
وتؤكد Wire Swiss GmbH، التي تضم نخبة من رواد التقنية من آبل وسكايب ونوكيا ومايكروسوفت، وتتخذ من سويسرا مقرًا لها، كما لديها مركز تطوير في ألمانيا، أن جميع محادثات واير متزامنة عبر جميع الأجهزة، كما أن التطبيق صُممّ ليستفيد من قدرات أحدث الأجهزة.
ويمكن لمستخدمي أنظمة أندرويد وآي أو إس وأجهزة سطح المكتب تنزيل تطبيق واير من موقع الشركة أو من خلال متاجر التطبيقات الخاصة بها.

شاومي تعتزم الإعلان عن نظارة واقع افتراضي قريبا

تعتزم شركة شاومي غدًا الإثنين الإعلان عن أول نظارة واقع افتراضي من إنتاجها، لتدخل بذلك سوقًا جديدًا أصبحت تتبارى إلى تعزيز حضورها فيه معظم الشركات التقنية الكبرى.
وتأتي هذه الخطوة بعد أيام من إعلان شاومي عن حاسبها المحمول “مي نوتبوك أير” Mi Notebook Air، الذي دخلت به رسميًا سوق الحواسب الشخصية وتوسع محفظتها من الإلكترونيات الاستهلاكية.
وكانت الشركة الناشئة الصينية، التي تبلغ قيمتها حاليًا 60 مليار دولار أميركي، قد تأسست قبل نحو 6 سنوات كشركة لصناعة الهواتف الذكية، ثم توسعت لتدخل أسواق الكاميرات الرقمية، والأجهزة الذكية لقياس الوزن، وأجهزة تقنية الهواء، والتلفزيونات الذكية، وأساور اللياقة البدنية، وأخيرًا سوق الطائرات المسيرة.
ونقل موقع Android Headlines، المتخصص في أخبار نظام التشغيل أندرويد، عن المدير العام لشاومي، تانج مو قوله إن الشركة تعمل بجد على نظارة واقع افتراضي ستكون متوافقة مع منصة Daydream التابعة لشركة جوجل والتي أعلنت عنها خلال مؤتمر المطورين Google I/O 2016 خاصتها في شهر أيار/مايو الماضي.
ويُعتقد أن شاومي قررت دخول سوق نظارات الواقع الافتراضي لأن جميع النظارات المتوفرة حاليًا لا تتوافق مع واجهة المستخدم MIUI الخاصة بها، إذ قال مديرها العام أن هذه ستكون الطريقة المثلى لتقديم تجربة الواقع الافتراضي لمستخدمة واجهة MIUI القائمة على نظام التشغيل أندرويد.
وقد ظهرت على الصفحة الرسمية لشاومي على موقع التواصل الاجتماعي الصيني Weibo صورة تشويقية تشير إلى أن شيئًا يتعلق بالواقع الافتراضي في طريقه للظهور يوم غدٍ الإثنين.
وفي حال دخلت شاومي سوق الواقع الافتراضي، ستنضم إلى شركات مثل هواوي، وإتش تي سي، ولينوفو، وسامسونج، وأسوس، وزد تي إي، وغيرها.

إل جي تعتزم إطلاق الجيل الثاني من هاتفها V10 خلال الربع الثالث من 2016

أكدت شركة إل جي أنها تعتزم إطلاق الجيل الثاني من هاتفها الذكي “في10” V10 خلال الربع الثالث من العام الحالي، وذلك خلال تقرير الإعلان عن نتائجها المالية للأشهر الثلاثة المنتهية في 30 حزيران/يونيو الماضي.
وقالت الشركة الكورية الجنوبية في تقريرها: “يُتوقع من إطلاق سلسلة V الجديدة وتوسيع مبيعات سلسلتي K و X أن يُحسِّن أداء (قطاع الهواتف) في الربع المقبل”.
وجاء ذلك مع إعلانها عن النتائج المالية لقطاع الهواتف المحمولة، والذي قالت إنه حقق إيرادات بلغت 2.86 مليار دولار أميركي، بزيادة 12% مقارنة بالربع الأول من العام الحالي، في حين تراجع مقارنة بنفس المدة من العام الماضي.
وأضافت إل جي أن خسارتها التشغيلية من هذا القطاع بلغت 132.10 مليون دولار لتعكس زيادة نفقات التسويق وضعف المبيعات الأولية للهاتف الذكي G5.
وقد ارتفع إجمالي شحنات الهواتف الذكية بنسبة 3% عن الربع السابق مع ما مجموعه 13.9 مليون هاتف ذكي تم شحنها في الربع الثاني.
ويُتوقع أن تُطلق الشركة الكورية على الجيل الثاني من هاتفها الذكي V10، الذي أعلنت عنه مطلع شهر تشرين الأول/أكتوبر الماضي، اسم V20 أو V11. هذا ويمتاز الهاتف V10، إلى جانب مواصفاته العالية، بتصميم فريد يضم في الجهة الأمامية منه، شاشتين، وكاميرتين.
ويقدم الهاتف شاشة ثانية منفصلة تستحوذ على مساحة صغيرة بجوار الكاميرتين الأماميتين، أعلى شاشته الرئيسية التي تأتي بقياس 5.7 بوصات.
ويمكن إعداد الشاشة الثانوية، التي تأتي بدقة 1040×160 بكسلًا، والتي تعمل على مدار الوقت، لعرض حالة الطقس، والوقت، والإشعارات، حتى وإن كانت الشاشة الرئيسية مغلقة. وعند فتحها تُظهر هذه الشاشة مجموعة من أيقونات التطبيقات المفضلة والاختصارات.
ويتمتع V10، فضلًا عن إطاره المصنوع من الفولاذ غير القابل للصدأ، بهكيل خلفي من مادة تشبه السيليكون تُسمى “دورا سكين” Dura Skin، وشاشة رئيسية QHD IPS Quantum Display بدقة 2560×1440 بكسلًا ومحمية بطبقة مزدوجة من زجاج “جوريلا جلاس 4”.
ويمكن للكاميرتين الأماميتين اللتين تبلغ دقة كل منهما 5 ميجابكسلات التقاط صور عريضة دون الحاجة لإدارة الجهاز، وذلك بفضل خوارزمية، تقول إل جي، إنها تسمح بالتقاط صور بزاوية 120 درجة من عدستين منفصلتين لجعلها تبدو متلقطة بواسطة عدسة واحدة.
وبالإضافة إلى الكاميرتين الأماميتين، يقدم V10 كاميرا خلفية بدقة 16 ميجابكسلًا، مع ميزة التركيز التلقائي بالليزر، وفتحة عدسة f/1.8، ومثبت صورة بصري OIS.
وفيما يتعلق بباقي المواصفات، يضم الهاتف، الذي يأتي بسماكة 8.6 ميليمترات ويزن 192 جرامًا، معالجًا سداسي النوى من نوع “كوالكوم سنابدراجون 808″، وذاكرة وصول عشوائي قدرها 4 جيجابايتات، و 64 جيجابايتًا من مساحة التخزين الداخلية القابلة للتوسعة حتى 2 تيرابايت، إضافة إلى بطارية قابلة للإزالة بسعة 3,000 ميلي أمبير/ساعة.

مايكروسوفت باعت 1.2 مليون هاتف لوميا فقط بين شهري أبريل ويونيو 2016

أظهرت وثيقة على الموقع الرسمي لهيئة الأوراق المالية والبورصات الأميركية أن شركة مايكروسوفت باعت خلال السنة المالية 2016 نحو 13 مليون هاتف ذكي من سلسلة لوميا.
وذكرت عملاقة البرمجيات الأميركية، التي لم تفلح في إحداث اختراق في سوق الهواتف الذكية، في وثيقتها أنها باعت خلال المدة بين 1 تموز/يوليو 2015 حتى 30 حزيران/يونيو 2016 نحو 13.8 مليون هاتف لوميا.
يُشار إلى أن مايكروسوفت لم تكشف خلال تقريرها الخاص بنتائجها المالية عن أي مبيعات لسلسلة هواتفها الذكية، التي استحوذت عليها من شركة نوكيا في العام 2014.
وبالنسبة لمبيعات الشركة خلال المدة بين شهري نيسان/أبريل وحزيران/يونيو 2016، فقد أظهرت الأرقام أنها باعت 1.2 مليون فقط، إذ أن مبيعاتها خلال الأرباع الأول، والثاني، والثالث من سنتها المالية كانت 5.8 ملايين، و 4.5 ملايين، و 2.3 مليون، على الترتيب.
ويرى خبراء أن هذه المبيعات لا تُعد مفاجئةً إذ أن الشركة بدأت، بعد أن أدركت عدم قدرتها على النجاح في سوق الهواتف الذكية، تبتعد عن تطوير هواتف ذكية في الآونة الأخيرة، حتى أنها ألمحت في شهر أيار/مايو الماضي إلى أنها لن تطلق أي هاتف ذكي من سلسلة لوميا بعد الآن، وذلك في معرض الحديث عن صفقة بيع قطاع هواتف نوكيا التقليدية إلى شركة فوكسكون التايوانية مقابل 350 مليون دولار أميركي.
وقالت الشركة وقتئذ في بيان: “ستستمر مايكروسوفت في تطوير (نظام) ويندوز 10 موبايل وستدعم هواتف لوميا مثل Lumia 650 و Lumia 950 و Lumia 950 XL، وهواتف شركاء مثل أيسر وألكاتيل، وإتش بي، وترينيتي وفايو”.