إصدار جديد من برنامج الملتيميديا لزيادة مستوى الأمان

أشارت مجلة "بي سي فيلت" إلى قيام "فيديو لان بروجيكت" بإطلاق الإصدار الجديد 2.2.5.1 من برنامج الملتيميديا VLC، وعلى الرغم من أن الإصدار الجديد لا يشتمل على وظائف جديدة، إلا أنه يزيد من مستوى الأمان ويزيد من صعوبة الاختطاف DLL، ولا يتوافر الإصدار من البرنامج على موقع الويب الخاص بفيديو لان بروجيكت، ولكن يمكن تنزيله عن طريق سيرفر FTP.
وبالإضافة إلى ذلك، فإن الإصدار VLC Media Player 2.2.5.1 يعمل على إصلاح مجموعة من الأخطاء، وتحديث البرامج النصية لخدمات Soundcloud و Liveleak و Youtube، مع إدخال بعض التحسينات البسيطة على واجهة المستخدم والترجمات.

Project Treble من جوجل يهدف لمساعدة الشركات على توفير تحديثات الأندرويد بشكل أسرع

ذا كان هناك شيء واحد لا ينكره حتى أشد المؤيدين لنظام الأندرويد فهو أن أجهزة الأندرويد تميل إلى أن تكون بطيئة بعض الشيء عندما يتعلق الأمر بتلقي آخر التحديثات، وخصوصا إذا كنت لا تملك Nexus أو Google Pixel. وذلك لأن مسؤولية إصدار التحديثات تقع عادة على الشركات المصنعة، وأحيانا يمكن أن يستغرق هذه العملية بعض الوقت.

في الواقع مع إلقاء نظرة على أحدث الإحصائيات السوقية لمختلف إصدارات الأندرويد، فنظام الأندرويد Nougat لم يكسر بعد حاجز 10٪ على الرغم من أنه أصبح متاحا منذ فترة طويلة نسبيا. ومع ذلك فإن الخبر السار هو أنه يمكن أن يتغير ذلك في المستقبل، وذلك بفضل مبادرة جوجل الجديدة المعروفة بإسم Project Treble والتي تهدف إلى مساعدة الشركات المصنعة للأجهزة على إصدار تحديثات الأندرويد بشكل أسرع.

ووفقا لشركة جوجل، فقد صرحت بالقول :

إن المفهوم الأساسي هو فصل تغييرات البائع – البرنامج الخاص بالجهاز، ونظام التشغيل الخام – فريم وورك نظام أندرويد. ويتحقق ذلك من خلال إدخال واجهة بائع جديدة بين فريم وورك الأندرويد وتغييرات البائع. يتم التحقق من واجهة البائع الجديدة من قبل Vendor Test Suite، لضمان التوافق المتقدم لتغييرات البائع.

الهواتف الذكية القابلة للشحن في غضون 5 دقائق قد تصل في العام المقبل

 ولكن في العام المقبل ستستغرق عملية شحن الهواتف الذكية وقتا أقصر.

ويرجع الفضل في ذلك إلى الشركة الناشئة StoreDot والتي عرضت لنا تكنولوجيا الشحن السريع التابعة لها في معرض الإلكترونيات الإستهلاكية CES 2015 خلال العام 2015. وكان ذلك قبل عامين، ولكن وفقا للرئيس التنفيذي للشركة، Doron Myersdorf فقد صرح لقناة BBC بأنه يعتقد بأن تكنولوجيا الشحن السريع التابعة للشركة على إستعداد لتصبح سائدة في الهواتف الذكية وللدخول لمرحلة الإتاج في وقت مبكر من العام المقبل.

وهذا يعني أنه في العام المقبل، سيكون بإمكاننا رؤية الشركات المصنعة للهواتف الذكية تعتمد على تكنولوجيا الشحن السريع التابعة لشركة StoreDot والتي ستسمح بشحن بطاريات الهواتف الذكية بالكامل في غضون 5 دقائق. ومع ذلك ليس الجميع مقتنع، وواحد من هؤلاء هو المحلل التقني في شركة CCS Insight، السيد Ben Wood.

ووفقا للسيد Ben Wood، فهو متشكك بأن هذه التكنولوجيا قد تأخذ أكثر مما تدعيه الشركة. ومع ذلك، فهو يعترف بأنه في حالة إذا تمكنوا من تحقيق ذلك، فمن شأن هذه التقنية أن تساهم في تطوير قطاع الهواتف الذكية. ” الإحتياط من خطر تكنولوجيا البطاريات هو شيء أساسي. أود أن أقول إن التجربة علمتني أن أظل دائما متشككا. دعونا نرى ما إذا كان وجهة نظري ستحدث. “

بالصدفة وفي أثناء إجازته.. قصة الشاب الذي بـ10 دولارات فقط أوقف فيروساً ضرب مئات الدول

الصدفة تمكن باحث بريطاني من إيقاف انتشار فيروس "الفدية" الخبيث الذي ضرب آلاف المواقع الإلكترونية عبر العالم من خلال صفحة ويب جديد اشتراها بنحو 10 دولارات.

وكشف الشاب البالغ من العمر 22 عاماً والذي يعمل في أمن الإنترنت لـهيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" كيف أنه أوقف "عن طريق الصدفة" انتشار فيروس "الفدية" رانسوموير الخبيث الذي ضرب مئات المنظمات.

واستطاع الرجل، المعروف بالاسم المستعار مالويرتك، وقف الفيروس المدمر أثناء إجازته بالصدفة، وذلك عن طريق "مفتاح قتل" في تعليمات البرمجيات الخبيثة.

وعلى الرغم من أن اكتشافه لم يصلح الأضرار التي سببها رانسوموير، فإنه منعها من الانتشار إلى أجهزة كمبيوتر جديدة، وتمت الإشادة به باعتباره "بطل الصدفة."
وأشار الشاب إلى أن رئيسه منحه أسبوعاً إجازة للتعويض عن إجازته.

ما الذي اكتشفه بالضبط؟

في البداية لاحظ الباحث أن البرامج الضارة تحاول الاتصال بعنوان ويب معين في كل مرة تصيب جهاز كمبيوتر جديداً.

ولكن عنوان الويب الذي كان يحاول الاتصال به خليط طويل من الحروف ولم يتم تسجيله.

فقرر مالويرتك تسجيله وقام بشرائه بمبلغ 10.69 دولار (8 جنيهات إسترلينية). فسمح له امتلاكه لعنوان الويب أن يرى أين أجهزة الكمبيوتر التي تتصل به، مما أعطاه فكرة عن مدى انتشار رانسوموير.

وتسبب بذلك وبشكل غير متوقع في كشف جزء من تعليمات البرمجة الخاصة برانسوموير، مما مكنه من وقف انتشاره.

هل ذلك يعني هزيمة رانسوموير؟

في حين يبدو أن تسجيل عنوان الويب قد أوقف انتشار رانسوموير من جهاز إلى جهاز، فإنه لا يصلح أجهزة الكمبيوتر المصابة بالفعل.

وحذر خبراء الأمن أيضاً من ظهور أشكال جديدة من البرامج الضارة التي تتجاهل ظهور "مفتاح القتل".

ويقول مالويرتك: "لقد أوقفنا هذا الفيروس، ولكن سيأتي آخر لن يمكننا إيقافه، فهناك الكثير من المال في هذا الأمر، وليس لديهم سبب للتوقف، ولن يبذلوا الكثير من الجهد لتغيير تعليمات البرمجة والبدء من جديد".

باحثون يؤكدون قدرة الساعة الذكية Apple Watch على إكتشاف أمراض القلب

لقد سمعنا عن العديد من الحالات حيث ساهمت الأجهزة القابلة للإرتداء المزودة بأجهزة إستشعار ضربات القلب في إنقاذ حياة العديد من الأشخاص من خلال إبلاغ مرتديها عن وجود خطب ما في قلبهم. على سبيل المثال سمعنا كيف إستطاعت بعض الساعات الذكية رصد دقات غير منتظمة للقلب مما أشار إلى نوبة قلبية وشيكة.

كما إتضح، الساعة الذكية Apple Watch التابعة لشركة آبل بارعة بشكل خاص في مثل هذه المهام، وذلك بفضل دراسة جديدة أجراها باحثون في جامعة كاليفورنيا بالتعاون مع Cardiogram، وهو تطبيق مصمم للساعة الذكية Apple Watch. في هذه الدراسة إتضح أن مستشعر معدل ضربات القلب في الساعة الذكية Apple Watch يمكن أن يميز في الواقع بين الرجفان الأذيني عن إيقاع القلب العادي.

في حين أن الساعة الذكية Apple Watch ليست بالضرورة جهاز للتشخيص، فقد وجدت الدراسة أن الأجهزة القابلة للإرتداء يمكن أن تلعب دورًا أكبر من مجرد تتبع أنشطتنا اليومية، فقد أكدت هذه الدراسة بأن لديها القدرة في أن تصبح أداة صحية. في الواقع، نحن على يقين من أن هذا ما تتصوره شركة آبل أيضا، وخاصة بعدما سمعنا الشائعات التي ذكرت بأن لدى شركة آبل فريق سري يعمل مستشعر لمستوى الجلوكوز في الدم من أجل تضمينه في الإصدارات المستقبلية من الساعة الذكية Apple Watch.

انفور تعلن الاستحواذ على شركة بيرست

أعلنت "انفور" لتطبيقات الحوسبة السحابية، اليوم الأحد، عن توصلها لاتفاق نهائي للاستحواذ على شركة بيرست، العاملة فى مجال التطبيقات المصممة على السحابة، وذكاء الأعمال، وعمليات التحليل، وتجسيم البيانات. 

وتعد شركة بيرست منصة متميزة وشاملة تعمل على تأمين المصادر، وترشيح، وتقديم رؤى للبيانات القياسية على نطاق واسع من أجل دفع مسيرة اتخاذ قرارات الأعمال.
 
وتعمل منصة ذكاء الأعمال بيرست على ربط المؤسسة بأكملها من خلال شبكة من حالات ذكاء الأعمال الافتراضية، وذلك على رأس شبكة مشتركة من عمليات التحليل الشائعة، وتقدم منصة بيرست عمليات ETL (الاستخلاص، والتحويل، والتحميل)، والتقارير التشغيلية، ولوحات المراقبة والتحكم، والمعرفة الدليلية، والتجسيم، والاكتشافات الذكية، ومزج البيانات من أجل تشكيل حزمة ذكاء أعمال BI غنية، ومبسطة، ومتكاملة من النهاية إلى النهاية ضمن السحابة.

وقال تشارلز فيليبس، الرئيس التنفيذي لشركة إنفور: "يمتلك مؤسسي منصة بيرست معرفة واسعة وعميقة بمنظومة ذكاء الأعمال BI، وهو فريق العمل ذاته الذي قام بإنشاء أنظمة سيبيل سيستمز بي آي Siebel Systems BI، التي أصبحت حالياً الحزمة الأساسية المتشابكة لنظام أوراكل الخاص بذكاء الأعمال، فقد تم جميع أعضاء فريق العمل مرة أخرى، وانطلاقاً من السحابة، تمكنوا من إنشاء منصة حديثة ومعاصرة لذكاء الأعمال، إلى جانب تلبية الاحتياجات المستقبلية، والتجارب المرتبطة بمجموعة واسعة من حالات الاستخدام، والالتزام بمفهوم السحابة، وقد حان الوقت المناسب الآن لتقارب منصة ذكاء الأعمال BI المصممة على السحابة هذه، مع قدرات الشركة الأولى على مستوى العالم في مجال قطاع السحابة، حيث سنعمل على صياغة طبيعة وشكل الجيل القادم من التطبيقات التحليلية".
 
وأضاف: "مدى السنوات الست الماضية، استطاعت شركة إنفور حجز مقعدها بين كبرى الشركات العالمية العامية في مجال السحابة، فلديها 65 مليون مستخدم ينتشرون في أكثر من 100 دولة، كما قامت باستثمار 3 مليارات دولار في مجال البحث والتطوير، وذلك من أجل إعادة تصميم التطبيقات الصناعية المتخصصة على السحابة، وهو ما أدى إلى مضاعفة معدل نموها على مستوى الاشتراكات بالسحابة، وفي ظل هذا الحجم الهائل من المشتركين في السحابة، والبيتابايتات من بيانات المهام الحرجة في السحابة، فإن منصة بيرست ستوفر لشركة إنفور منصة موحدة وانسيابية الأداء، من شأنها تقديم رؤى، وعمليات اكتشاف، وعلاقات، وتحليلات تنبؤية ضمن واجهة عالية الاستهلاكية للمستخدم".

هل ينقذ هذا الصندوق من "نيسان" حياة السائقين حول العالم؟

نيويورك، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)-- تعمل "نيسان" على استخدام تكنولوجيا قديمة لإيقاف تشتت السائقين عن القيادة.

إذ أعلنت الشركة، الإثنين، عن مسند ذراع "Signal Shield" يعمل بمثابة ما يعرف باسم "قفص فاراداي"، الذي اخترع عام 1838 لمنع الحقول الكهربائية، وإن وضعت هاتفك داخل إحدى هذه "الأقفاص" فإنك لن تتمكن من الحصول على اتصال بالشبكة أو الوصول إلى بيانات الإنترنت أو حتى تشغيل البلوتوث.

وأشارت "نيسان" في حديث مع "CNNTech" إلى أن هذا النموذج أفضل من إقفال الهاتف لأن المستخدم سيتمكن من الاستمرار بتشغيل الموسيقى باستخدام وصلة "USB" مع الهاتف أو باستخدام وصلة "auxiliary"، حتى ولو تواجد الهاتف داخل الصندوق.

كما أنه سيتاح للسائقين إجراء المكالمات الهاتفية عبر البلوتوث دون الحاجة إلى إمساك الهاتف إن فتحوا الصندوق، وفقاً لما قاله دومينيك فيزور، المتحدّث باسم "نيسان".

ورغم أن هذا الصندوق لا يزال نموذجاً أولياً، إلا أنه يمكنك أن تدخل هذه التكنولوجيا إلى سيارتك الآن، إذ تستعمل الحقائب المستوحاة من فكرة "قفص فاراداي" على أيدي المستخدمين الذين يهدفون للحفاظ على خصوصيتهم، وذلك بحماية أجهزتهم الذكية من القرصنة، يمكنكم شراء هذه الحقائب عبر الإنترنت واصطحابها معكم أينما ذهبتم.