الأربعاء، 19 أكتوبر 2016

هاتف iPhone 7 نسخة 32 جيجا بايت أبطئ من نسخة 256 جيجا بايت !!


قام Lewis Hilsenteger صاحب قناة Unbox Therapy بعمل فيديو يوضح فيه أن نسخة 32 جيجا بايت من هاتف iPhone 7 أبطئ في نقل البيانات من نسخة 256 جيجا بايت وقام بأثبات الأمر عن طريق برنامج إختبارات وكذلك عن طريق الإستخدام الفعلي.

بعيداً عن نتيجة الإختبار دعنا نركز على بطئ نقل البيانات أثناء الإستخدام الفعلي حيث قام Lewis بنقل ملف من على الماك بوك بحجم 4.2 جيجا بايت على نسخة 256 جيجا بايت أستغرق نقل الملف دقيقتين و 34 ثانية بينما على نسخة 32 جيجا بايت أستغرق نفس الملف 3 دقائق و 40 ثانية. 

موقع GSMArena كان تحدث عن هذا الأمر من قبل ولكن أثبته عن طريق برامج الإختبارات فقط ولأني لا أقتنع كثيراً ببرامج الإختبارات فقررت عدم الكتابة عن الأمر ولكن عندما ظاهر الفارق أيضاً مع الإستخدام الفعلي للجهاز بعيداً عن برامج الإختبارات فكان لابد من الكتابة عنه وتوضيح الأمر لمن ينوي شراء الهاتف. 

جوجل ستخبرك الآن ما إذا كان ينبغي عليك الإنتظار قبل شراء تذكرة الطائرة

98798
قامت شركة جوجل هذا الأسبوع بإجراء بعض التغييرات على تطبيق Google Flights مما يجعل من السهل بالنسبة لك معرفة ما إذا كان ينبغي عليك الإنتظار قبل حجز رحلات الطيران القادمة. وهذه الخدمة ستستخدم سجل تاريخ الأسعار لإخبارك حول ما إذا كان عليك شراء تذكرة الطائرة على الفور أو ما إذا كان من المتوقع أن ينخفض سعر التذكرة في غضون أيام قليلة.
إشعارات Google Flights عن طريق البريد الإلكتروني سوف تخبرك الآن ليس فقط حول تغيرات الأسعار الحالية، ولكن أيضا حول تغيرات الأسعار المتوقعة لأي رحلة. وبالإضافة إلى ذلك، تقول Google بأنها جعلت واجهة Google Flights على الأجهزة المحمولة سلسة أكثر من ذي قبل، فضلا عن دمج أداة البحث في تطبيق Google App.
التطبيق سيستخدم أيضا سجل البيانات لمساعدتك في العثور على أفضل الفنادق من حيث الأسعار بحيث سيعمل على مقارنة السعر الحالي مع السعر العادي أو الأسعار التي تم التعامل بها في الفترة الماضية لمعرفة ما إذا كان ينبغي عليك حجز الفندق على الفور أو البحث في أماكن أخرى عن أفضل صفقة.
عموما، هذه التغييرات فضلا عن مجموعة من التغييرات الأخرى ستصدر في الأسابيع القليلة المقبلة في جميع الأماكن حيث يتواجد تطبيق Google Flights.

Huawei تعلن رسميا عن معالجها الأقوى حتى الآن HiSilicon Kirin 960

timeline-of-the-kirin-soc-series
كما كان متوقعا بالفعل، فقد قامت شركة Huawei أخيرًا اليوم بإزاحة الستار رسميا عن معالجها الرائد الجديد HiSilicon Kirin 960 في حدث عقدته الشركة صباح هذا اليوم في الصين. ووفقا لشركة HiSilicon التابعة لشركة Huawei والمتخصصة في تصميم المعالجات، فقد أوضحت بأن معالجها الرائد الجديد HiSilicon Kirin 960 يعتمد على معمارية big.LITTLE ويضم أربعة أنوية Cortex-73 قوية جنبا إلى جنب مع أربعة أنوية Cortex-A53 متوسطة القوة. وعلاوة على ذلك، فهذا المعالج يضم معالج الرسوميات Mali-G71 MP8. وبالمقارنة مع المعالج HiSilicon Kirin 950 الحالي، فالمعالج الجديد يوفر يعد أفضل بنسبة 15 في المئة في كفاءة معالجة البيانات كما أن معالج الرسوميات يعد بدوره أكثر كفاءة بنسبة 20 في المئة مع تحسن في أداء الرسوميات.
المعالج HiSilicon Kirin 960 الجديد يدعم ذاكرات LPDDR4 العشوائية، ومودم يدعم شبكات LTE Cat. 12/13. وهذا يعني سرعة تحميل تصل إلى 600 ميغابايت في الثانية، وسرعة رفع تصل إلى 150 ميغابايت في الثانية. وتجدر الإشارة إلى أن هذا المعالج يدعم ترددات CDMA وترددات الراديو من 330MHZ وصولا إلى 3.8GHz. وسيتم تصنيع هذا المعالج من قبل شركة TSMC بإستخدام تكنولوجيا 16 نانومتر.
كشفت إختبارات الأداء التي تم عرضها من قبل شركة Huawei بأن المعالج HiSilicon Kirin 960 يقدم أداء متقدم للغاية بحيث إستطاع أن يحتل المرتبة الثانية خلف المعالج Apple A10 Fusion في منصة GFXBench. وفي منصة Geekbench إستطاع معالج Huawei الجديد أن يحتل المرتبة الثانية في إختبار النواة الواحدة خلف المعالج Apple A10 Fusion، ولكنه تفوق على الجميع في إختبار النوى المتعددة.
عموما، علينا أن نرى المعالج HiSilicon Kirin 960 لأول مرة في الهاتف Huawei Mate 9، وهو الهاتف الراقي الجديد الذي من المتوقع أن تعلن عنه شركة Huawei يوم 3 نوفمبر.

تتبع الأمتعة في الوقت الحقيقي يوفر 3 مليارات دولار على قطاع النقل الجوي


اعلنت شركة "سيتا" Sita بالتعاون مع الاتحاد الدولي للنقل الجوي اليوم الأربعاء، أن استخدام تقنية التعريف بالموجات اللاسلكية RFID التي تتبع أمتعة الركاب في الوقت الحقيقي، قادرة على تمكين قطاع النقل الجوي من توفير أكثر من 3 مليارات دولار أمريكي على مدى الأعوام السبعة القادمة.
جاء ذلك في تقرير SITA/IATA Business Case الذي أعلن عنه اليوم في المؤتمر العالمي للركاب الذي ينظمه الاتحاد الدولي للنقل الجوي في دبي، حيث أوضحت "سيتا" المتخصصة في تزويد خدمات تقنية المعلومات على مستوى العالم أن معدلات التتبع الدقيقة لتقنية التعريف بالموجات اللاسلكية، يمكنها الحد من أعداد الأمتعة التي تتعرض للمناولة الخاطئة بنسبة تصل إلى 25% بحلول عام 2022، وبصفة رئيسية من خلال عملية تتبع تتسم بالكفاءة.

معالجة المناولة الخاطئة

وحدد التقرير كيف سيتيح ذلك لشركات الطيران التوفير بشكل كبير، ويمنح المسافرين المزيد من اليقين. وتُظهر معدلات التطبيق الأولية لهذه التقنية عن طريق شركات طيران مثل "خطوط دلتا الجوية" نسبة نجاح في تتبع الأمتعة تبلغ 99 في المائة.

وتعالج تقنية التعريف بالموجات اللاسلكية على وجه الخصوص المناولة الخاطئة للأمتعة أثناء النقل من رحلة جوية إلى أخرى، وهو أحد المجالات المهمة التي حددتها "سيتا"، حيث يمكن لهذه التقنية المساعدة في تحسين معدلات مناولة الأمتعة.

وتضمن هذه التقنية قدرة المطارات وشركات الطيران ووكلاء الخدمات الأرضية على تتبع الأمتعة في كل خطوة من الرحلة، فضلًا عن تحميل الأمتعة الصحيحة على رحلة الطيران الصحيحة. وبالإضافة إلى ذلك، فإن هذه التقنية تدعم قرار الاتحاد الدولي للنقل الجوي رقم 753 الذي يتطلب من شركات الطيران تتبع كل قطعة من الأمتعة من البداية للنهاية بحلول عام 2018.

ويبنى نشر وتعميم تقنية التعريف بالموجات اللاسلكية على تلك التوفيرات الكبيرة بالفعل التي يتيحها الاستخدام الذكي للتقنية في إدارة الأمتعة.

وطبقاً لما ورد في تقرير "سيتا" للأمتعة لعام 2016، ساعدت التقنية في الحد من أعداد الأمتعة التي تتعرض لمناولة خاطئة بنسبة 50% نزولًا من ذلك الرقم القياسي للأمتعة التي تعرضت لمناولة خاطئة في عام 2007 والذي بلغ 46.9 مليون حقيبة، مما أتاح لقطاع النقل الجوي توفير 22.4 مليار دولار أمريكي. ويأتي هذا التحسن رغم الزيادة الحادة في أعداد المسافرين في نفس الفترة.

رفع مستويات الدقة
وصرح جيم بيترز مدير التقنية بشركة "سيتا": "يشهد قطاع النقل الجوي انطلاقة ثورة في عالم تتبع الأمتعة، حيث أن تعميم استخدام تقنية التعريف بالموجات اللاسلكية في كافة أرجاء العالم سيرفع مستويات الدقة ويخفض معدلات المناولة الخاطئة، الأمر الذي يجعل من المسافرين أكثر سعادة، ومن العمليات أكثر سلاسة، ما يمكن شركات الطيران من توفير مليارات الدولارات".

من جانبه، قال رئيس دائرة العمليات العالمية للأمتعة في الاتحاد الدولي للنقل الجوي، أندرو برايس: "رأينا على مدى الأعوام القليلة الماضية المزيد من الجهود التي تبذل لمساعدة شركات الطيران على استخدام تقنية التعريف بالموجات اللاسلكية وجني ثمارها من خلال مراقبة أفضل لعملياتها المتعلقة بالأمتعة. تضمن هذا عدة تجارب وبالطبع حالة التطبيق التي قامت بها خطوط دلتا الجوية. وشجع التقدم في التقنية والمزايا الهائلة التي توفرها لقطاع النقل الجوي الاتحاد الدولي للنقل الجوي على إعادة النظر والاستكشاف الكامل للمنافع التي تتيحها تقنية التعريف بالموجات اللاسلكية في عالم اليوم".

وتُظهر معدلات التطبيق الأولية لهذه التقنية عن طريق شركات طيران مثل خطوط دلتا الجوية نسبة نجاح في تتبع الأمتعة تبلغ 99 في المائة، مما يساعد في تخفيض أكبر لأعداد الأمتعة التي تتعرض لمناولة خاطئة.

عائد إيجابي
بدوره، قال مدير استراتيجية أداء الأمتعة في خطوط دلتا الجوية، ديفيد هوسفورد، قائلًا: " نستثمر في تقنية التعريف بالموجات اللاسلكية من أجل تحسين معدلات مناولة الأمتعة وتجربة العملاء، وتمنحنا هذه التقنية بيانات أكبر وأكثر دقة في معلومات التتبع خلال رحلة الأمتعة.

وكشف تقرير SITA/IATA Business Case أن التحسينات في معدلات المناولة لا تكبد تكلفة كبيرة. فيمكن نشر قدرات هذه التقنية مقابل تكلفة زهيدة تبلغ 0.1 دولار أمريكي لكل راكب في المتوسط بينما تعطي توفيرات متوقعة بأكثر من 0.2 دولار أمريكي لكل راكب. ولبعض شركات الطيران والمطارات الكبيرة التي بدأت في استخدام تقنية التعريف بالموجات اللاسلكية فعليًا، وبالإضافة إلى أنها متوافقة مع تقنية الرمز الشريطي (الباركود) الموجودة، فإن اعتماد استخدام هذه التقنية في جميع المطارات يمكنه أن يجني عائداً إيجابياً لشركات الطيران، فيما يتعلق بكل من التوفيرات في التكلفة ورضا المسافرين.

وتنبني افتراضات "سيتا" والاتحاد الدولي للنقل الجوي على نشر التعريف بالموجات اللاسلكية في 722 مطاراً (تمثل 95% من أعداد المسافرين على مستوى العالم) على مدى فترة ستة أعوام بين 2016 و2021 بينما يتم احتساب التوفيرات على مدى فترة سبعة أعوام. ويدخل في أرقام عام 2016 البنية التحتية التي تم نشرها بالفعل أو وشيكة النشر لهذه التقنية في نقاط تفعيل متعددة في رحلة الأمتعة.

وتأتي الدراسة التي قامت بها "سيتا" حول تقنية التعريف بالموجات اللاسلكية وتتبع الأمتعة في إطار استثماراتها المستمرة في الأبحاث من أجل فائدة مجتمع النقل الجوي بأسره. وتتبع الأمتعة هو أحد البرامج البحثية المجتمعية الخمسة التي أطلقتها "سيتا" للتصدي لأكثر التحديات إلحاحاً التي تواجه قطاع النقل الجوي. والبرامج الأخرى هي إدارة الهوية من أجل المستقبل، وتيسير دراسة قدرة التوزيع الجديدة للاتحاد الدولي للنقل الجوي، ونظام إنذار بالانقطاع على مستوى القطاع بالكامل، وتعزيز الأمن السيبراني عبر القطاع.

مقارنة جديدة بين كاميرا هاتف Pixel XL وكاميرا هاتف iPhone 7 Plus


ثالث مقارنة فيديو نراها تجمع بين هاتف جوجل Pixel XL وهاتف آبل iPhone 7 Plus وكان التفوق في المقارنات السابقة لهاتف جوجل وكان منهم مقارنة التفوق في أشياء بسيطة ولكنها تجعل الصورة أفضل.

هذه المرة المقارنة عن طريق قناة SuperSaf TV على يوتيوب وتوضح المقارنة تفوق هاتف جوجل Pixel XL على هاتف آبل iPhone 7 Plus في إلتقاط الصور السيلفي كذلك في تصوير الفيديو الألوان والحدة أفضل في هاتف جوجل ولكن كلاهما جودته جيدة أما بالنسبة للثبات فكان الثبات أفضل في هاتف Pixel XL عند السير وكان أفضل في الـ iPhone 7 Plus عند الجري بالهاتف وسرعة التركيز التلقائي أفضل وأسرع في هاتف جوجل كذلك تسجيل الصوت في هاتف Pixel XL أعلى وأوضح. 

بالنسبة للصور التفوق كان لهاتف جوجل Pixel XL خصوصاً من ناحية الألوان وحدة الصور وفي الإضاءة المنخفضة جداً جداً كان هناك تفوق بسيط لهاتف آبل iPhone 7 Plus ولكن في إضاءة أعلى بنسبة بسيطة كان التفوق لهاتف Pixel XL ومع إستخدام الفلاش في الإضاءة المنخفضة كان التفوق أيضاً لهاتف جوجل.

سامسونغ تعلن بدء عمليات استبدال وتعويض مالكي هواتف نوت 7 بالإمارات

أعلنت شركة سامسونغ الخليج للإلكترونيات عن البدء المباشر لعمليات استبدال هواتف غالاكسي نوت 7، أو تعويض مالكيها بعد إعلان الشركة الأسبوع الماضي عن وقف مبيعات وعمليات الاستبدال والإنتاج لهواتف غالاكسي نوت 7 على مستوى العالم، وذلك لحماية عملائها "ولأن سلامتهم هي أولوية قصوى بالنسبة لسامسونغ".
وأوضحت الشركة أنه يجب على مستخدمي هواتف غالاكسي نوت 7 بالإصدار الأساسي أو الإصدار المستبدل إغلاق هواتفهم والتوقف عن استخدامها والاستفادة من الإجراءات المتوفرة.

وبدءاً من الأربعاء، يمكن لمالكي هواتف غالاكسي نوت 7 إحضار هواتفهم، بغض النظر عن مصدر شرائها، إلى أي من متاجر سامسونغ المعتمدة لاستبدال هواتفهم غالاكسي نوت 7 بأجهزة غالاكسي إس7 إيدج، مع تعويض العملاء بفرق السعر (نقداً أو على شكل قسائم هدايا).

وبالنسبة للمتاجر المعتمدة فهي تشمل في إمارة دبي كلاً من متاجر سامسونغ بدبي مول، ومول الإمارات، ومردف سيتي سنتر، وديرة سيتي سنتر، وبرجمان، ومول ابن بطوطة، كما تشمل متاجر سامسونغ في إمارة أبوظبي بمارينا مول، والخالدية مول، وبوابة الشرق، ودلما مول، والوحدة مول.

 وفي إمارة الشارقة يمكن لمالكي هواتف غالاكسي نوت 7 استبدالها بمتاجر سامسونغ في كل من مركز صحارى، والشارقة سيتي سنتر، ومركز الناصرية.

 وأضافت سامسونغ أنه يمكن للعملاء الراغبين بالحصول على تعويض كامل لثمن الجهاز يجب عليهم إحضار هاتفهم غالاكسي نوت 7 وفاتورة الشراء الأصلية إلى مركز البيع الذي اشتروه منه.

الإعلان عن معالجات Kirin 960 الأفضل في الأداء واستهلاك البطارية

الإعلان عن معالجات Kirin 960 الأفضل في الأداء واستهلاك البطارية
كشفت شركة HiSilicon اليوم شرائح معالجها الجديد Kirin 960، وهو الأمر الذي يجعل الشركة الأم هواوي تتقدم بخطوة إلى الأمام في المنافسة في هذا المجال، وبحكم أن هاتف Mate 9 قد بدأت الأخبار حوله ربما يمكننا أن تسائل حول الوقت الذي يلزم انتظار هاتف مبني على معالج كيرين 960 الجديد،
وقد تم بناء هذه الشرائح الجديدة على تقنية 16nm FinFET من قبل شركة TSMC مثلما تم مع النسخة السابقة له من كيرين 955، إلا أنه استخدم فيه أحدث الأمور في المجال،
ويعد كيرين 960 معالجا ثماني النواة، مكون من أربع نوى من نوع Cortex-A73، وأربع Cortex-A53، حيث وعدت شركة HiSilicon أن من خلاله سيتم تعزيز الأداء بنسبة 15 في المائة، كما أن نوى A73 تقتصد في استهلاك الطاقة بالمقارنة مع A72 السابقة،
كما تعتبر شرائح معالج Kirin 960 أولى من تعمل مع معالج الرسوميات المقدم من شركة ARM الجديد Bifrost GPU، حيث أن Mali-G71 مقتصد ف استهلاك الطاقة إذا ما تمت تقارنته مع نسخة T880 التي كانت تعمل مع معالجات Kirin 955 و Exynos 8 و Helio X25 وغيرها ..
والملاحظ أيضا أن شركة HiSilicon أدرجت في النسخة الجديدة من معالجها ثمان نوى بدلا من أربعة المضمنة في النسخة السابقة من معالجها الراقي، وهو ما يمكن من تعزيز أدائه بنسبة 180 في المائة إلى جانب استهلاك طاقة أقل بنسبة 20 في المائة،
ويدعم المعالج كيرين 960 تكنولوجيا التخزين UFS 2.1 وذاكرة الوصول العشوائي من نوع LPDDR4 ثم إلى جانب شبكات الجيل الرابع في صنفيها LTE Cat. 12/13، بحيث تصل سرعتها القصوى في التحميل ل600Mbps وفي الرفع 150Mbps. كما أنه يدعم ايضا شبكات CDMA بالنسبة لأسواق الولايات المتحدة والصين، كما تمت ترقية الISP لتحسين جودة الصورة وغيرها من الخصائص الجديدة،