الجمعة، 21 أكتوبر 2016

يشغل أغانيك ويجيب عن أسئلتك.. Google Assistant سيجعل Siri يبدو تافهاً!!

GOOGLE PIXEL
دائماً ما يُنظر إلى نظام آندرويد Andriod بأنه أقل شأناً من نظيره iOS التابع لشركة Apple آبل، لكن قوة الأول تكمن في أن مصدره مفتوح، وفي نفس الوقت يمكن لأي صانع هواتف أن يستخدم النظام ويعدل فيه بحرية، ما يعد أيضاً أكبر نقاط ضعفه!
ويتسبب ذلك في ظهور تحديثات غير مكتملة ومتقطعة أو مفقودة، ووجود مخاوف كبيرة في النظام الأمني.
وطوال كل تلك السنوات لم تظهر الشركات التي تصنع هواتف آندرويد أي مؤشرات تدل على تعديل هذه الأمور، لكن جوجل Google - صاحبة نظام التشغيل - قررت مؤخراً أن تصلح الكارثة التي ساعدت في حدوثها.
بكسل Pixel - الهاتف الذكي الأول الذي صممته جوجل من الألف إلى الياء -، هو العلاج لمعظم مشاكل آندرويد. إذ يُسلط هذا الهاتف - الذي يبدأ سعره من 649 دولاراً وسيتم بيعه خلال هذا الأسبوع - الضوء على طموح جوجل لاستعادة السيطرة على نظام آندرويد، وأن تُثبت أخيراً أنه يمكن أن يكون نظاماً بسيطاً وسهل الاستخدام، بحسب موقع Business Insider.
أدركت جوجل أخيراً أنه لا يكفي صنع نظام رائع فقط، لكن يجب كذلك تزويده بأجهزة ممتازة. نعم، يجب أن يكون هذا واضحاً، حيث كانت هذه هي فلسفة شركة أبل لعقود.
تمتلك جوجل أيضاً ميزة كبيرة على شركة آبل. فهي تمتلك برامج وخدمات أفضل، وأفضل إثبات لذلك هو برنامج مساعد جوجل Google Assistant - المساعد الرقمي الجديد لهاتف بكسل -، بالإضافة إلى ومنتجات جوجل المستقبلية مثل Google Home Speaker.
هاتف بكسل هو مذاق للمستقبل، حيث تحظى الأجهزة بأهمية أقل وتصبح الأولوية للذكاء الاصطناعي وقدرته. ولا يوجد من هو أفضل من جوجل للاستفادة من هذا المستقبل في هذه اللحظة.

متى موعد رحلتي القادمة؟


يعمل مساعد جوجل الجديد بشكلٍ يشبه Siri إلى حد كبير. اضغط مع الاستمرار على زر الصفحة الرئيسية، وسيظهر المساعد ليسألك عما تحتاجه.
يسحب مساعد جوجل المعلومات من كل ما تقوم به في خدمات جوجل، بدءاً من البحث إلى بريد Gmail مروراً بالتقويم والصور. وكلما زادت خدمات جوجل التي تستخدمها أصبحت قدرته على مساعدتك أفضل.
يمكنك سؤال المساعد عن موعد رحلتك القادمة، إذ سيعطيك الإجابة مفصلة برقم الرحلة وخط الطيران وموعد الإقلاع، من خلال الاستعانة بالبريد الالكتروني.

ذكي ويستطيع فهم سياق الكلام


هذا ليس سوى مثال واحد صغير، لكنه مثال مهم. مساعد جوجل ذكي بما فيه الكفاية لفهم السياق من خلال مجموعة متنوعة من الخدمات، لتحصل على الشيء الذي تريده. إنه صادم وسحري عندما يعمل، وهو مجرد خطوة أولى في طموح جوجل لصنع نسخة شخصية من جوجل للجميع.
يستطيع المساعد إخراج الطريق الأسهل لمنزلك أثناء القيادة، أو تذكيرك بموعد عمل مع رئيسك، أو تشغيل الأغاني المفضلة لك.. إلخ.
ثم هناك القدرة على الاستفادة من معرفة جوجل الواسعة على شبكة الانترنت وتقديم أجوبة للأسئلة التي تطرحها. ما موعد المناظرة الرئاسية القادمة؟ هل فازت الطائرات؟ هل توجد أي مطاعم جيدة تقدم معكرونة رامين بالقرب مني؟ وهل يمكنني الحصول على حجز؟
لدى جوجل عشرات المليارات من الإجابات المُسجلة في نظامه، بل ويمكنه الأخذ من مصادر موثوقة مثل ويكيبيديا إذا شعرت بالحيرة. إنه دائماً تقريباً قادر على إعطائك ما تبحث عنه، على الرغم من أنك قد تواجه بعض الحالات النادرة التي عرض فيها جوجل قائمة نتائج بحث جوجل المعتادة.
وعندما تدمج مساعد جوجل مع جوجل الآن - مساعد جوجل الاستباقي الذي يوفر المعلومات والتنبيهات على أساس ما يعرفه جوجل عنك -، يتحول هاتف بكسل إلى ما هو أكثر من مجرد هاتف يستجيب لضغطاتك المختلفة. يعمل بكسل بشكل مستمر لخدمتك، وتقديم ما تريد حتى قبل أن تعرف أنك تريده.
يجب أن تشعر شركة آبل بالخجل أن Siri - الذي يسبق مساعد جوجل بخمس سنوات - لا يقترب من هذه القدرات.


google pixel

هذا لا يمنع وجود بعض العيوب


ومع ذلك كانت هناك بعض العيوب في مساعد جوجل. هو يستطيع إرسال الرسائل الالكترونية والرسائل النصية، لكنه لا يستطيع قراءة الرسائل المُرسلة لك (وهي ميزة يُفترض أن تكون متاحة قريباً).
كما أنه لا يستطيع الإخبار بالموعد المتوقع لوصول الطلبات من مواقع الاتجار الالكتروني أمثال "آمازون"، رغم ظهور تلك المعلومة على جوجل الآن. يمكن إصلاح هذه الأشياء بسهولة مع مرور الوقت، وسيصبح مساعد جوجل أكثر ذكاء ويتعلم مهارات جديدة وسيستخدمه المزيد من الناس.
هناك كذلك بعض المخاوف الأمنية الواضحة. مساعد جوجل جيد جداً لأنه يعرف الكثير عنك، لذلك عليك السماح بكشف جزء من نفسك، وأن يكون لديك مستوى عال من الثقة بأن جوجل لن يسيء استخدام هذه المعلومات الشخصية التي تجعل المساعد يعمل بهذه الكفاءة. من المرجح أن هذا الأمر سيخيف بعض الناس.

آندرويد في صورته الكاملة


الميزة الأخرى في هاتف "بيكسل" هو أنه يعمل بنظام آندرويد، لكن ليس كالإصدارات المعدلة التي جربتها من قبل في هواتف سامسونغ أو إل جي، وإنما هو إصدار خال من العيوب، صممته جوجل بطريقتها الخاصة وهو بالفعل جيد جداً.
وقد أطلق على هذا الإصدار الحديث اسم "نوغات"، ويتميز بتصميمٍ أنيق وتتوافر فيه كل السمات الاعتيادية التي يتوقع توفّرها في الهواتف ذات الجودة العالية، لكن الإضافة الحقيقية في هذا الهاتف هو أنه الهاتف الوحيد القابل لاستقبال الإصدارات الحديثة من آندرويد بمجرد توافرها، وهذا ما لم نسمع عنه من قبل في الأجهزة التي تعمل بنظام آندرويد، بما في ذلك هواتف "نِكساس" التي ساعدت جوجل مُصنعيه على تطويره لسنواتٍ عديدة؛ فحتى هذه الهواتف لم تنجح في تلقي تحديثات نظام التشغيل حين صدوره.
عند شراء هاتف "بيكسل"، فأنت بصدد شراء هاتف يضمن لك استمرار تحسن نظام تشغيله بمرور الوقت، وقد كان هذا هو أحد أكبر الأسباب التي دفعت المستخدمين إلى التمسك بهاتف آيفون، ومن دواعي السرور أن نرى هذا يتحقق أخيراً بنظام آندرويد، وبهذا يصبح التنافس متساوياً بين نظامي آندرويد وiOS.
لكن التحدي الأعظم سيكمُن في تطبيق هذه الفكرة بشكلٍ أوسع لربط بقية الأجهزة التي تعمل بنظام آندرويد، لكنني لست متفائلاً بأن ذلك يمكن أن يحدث، لذا فمن الآن وصاعداً إن كنت تبحث عن أفضل هاتف يعمل بنظام آندرويد، فإن خيارك الأفضل هو شراء هاتف من جوجل مباشرةً.

هاتف آخر.. لا أكثر




google pixel
أما عن مكونات الجهاز وشكله الخارجي فهذا هو الجزء الأقل تشويقاً بهاتف "بيكسل"، لأن كل الأشياء به تبدو عاديةً جداً؛ فهو متوافرٌ بحجمين فقط، أحدهما بشاشةٍ مقاس 5 بوصة، والآخر طراز "XL" بشاشة مقاسها 5,5 بوصة، بالإضافة إلى خاصية تحديد بصمة الإصبع، وشاشةٍ ذات جودة عالية، وسرعةٍ أثناء شحن البطارية الكهربائية (عند استخدام الفتحة المخصصة لذلك ضمن الهاتف)، كما يتضمن أيضاً مدخلاً عادياً لسمّاعة الأذن.
هذا لا يجعل مكونات الجهاز تبدو سيئة، وإنما يبرز أن مميزات "بيكسل" تكمن في نظام تشغيله.
ولكن يفتقد "بيكسل" إلى خاصيتين أصبحتا أساسيتين في الهواتف عالية الجودة، وهما خاصية الشحن اللاسلكي وخاصية مقاومة الماء، صحيح أنه ليس من اللازم توافرهما، ولكن إذا كانت جوجل ستجعلك تدفع هذا المبلغ من المال من أجل هاتفٍ، فكان من الأفضل أن يتضمن مثل هاتين الخاصيتين، كما أن التصميم الخارجي للهاتف مشابه لهاتف "آيفون 7" بشكلٍ صادم لدرجةٍ جعلت أحد زملائي للوهلة الأولى يظن أن لديّ هاتفين "آيفون 7" فوق مكتبي، لكن يلاحظ أنه أكثر سمكاً؛ ما يفسر السبب الذي من أجله تفخر جوجل بهاتف "بيكسل"؛ إذ يخلو من كاميرا بارزةٍ تشوه مظهره الخارجي.
هذا هو المخيب للآمال فيما يخص التصميم الخارجي لهاتف "بيكسل"؛ فتصميم آيفون 7 لم يعد جديداً، والأسوأ من ذلك هو أن جوجل قد استوحت الكثير من تصميمه.
وعلى ذكر الأمر، فالكاميرا بالفعل تبرز إلى الخارج، وهناك مميزات لها بالفعل، فبالرغم من كل شيء، تتميز كاميرا هاتف "بيكسل" بذكاءٍ اصطناعي؛ فهي تساعدك على اختيار أفضل اللقطات عند التقاط العديد منها واحدةً تلو الأخرى، إنها لن تخيب آمالك.
علاوة على ذلك، توفر لك جوجل مساحة تخزين غير محدودةٍ لجميع صورك عالية الجودة التي تم التقاطها بهاتف "بيكسل" كتحيةٍ منها، في الوقت الذي تعطيك فيه آبل مساحة تخزين مجانية ضئيلةً على iCloud.

الخلاصة


يمثل "بيكسل" أفضل هاتفٍ بنظام تشغيل آندرويد، وهو أفضل بديلٍ لهاتف آيفون، إضافة إلى أنه يعد مجرد خطوةً أولى؛ فلدى جوجل طموحاتٌ متصاعدةٌ نحو تحسين مكونات الجهاز وتصميمه الخارجي، وهي تأخذ عملية التطوير على محمل الجد للمرة الأولى، كما أنها مستعدة أخيراً للتقدم بنظام آندرويد إلى الأمام بالاتجاه الصحيح، وليس هاتف "بيكسل" سوى مجرد بداية.
يعد تصميم الجهاز شيئا سهلاً؛ فيمكن لأي شخص أن يصنع هاتفاً جذاباً هذه الأيام وبأسعارٍ زهيدة، لكن التحدي الحقيقي يكمن في صناعة هاتفٍ يقدم لك الأفضل من خلال الذكاء الاصطناعي والخدمات المفيدة الأخرى، إن هاتف "بيكسل" لا يثبت فقط أن جوجل مستعدة لقبول التحدي، وإنما يؤكد أن بإمكانها الفوز.. ومن الجولة الأولى أيضاً.

للمرة الثالثة انفجار هاتف آيفون 7 وآبل تحقق في الأمر

iphone-7-explose-brule-voiture_3
حسب مصدر فرنسي فإن آيفون 7 قد تعرض للمرة الثالثة الآن لانفجار بنفس سيناريو جالكسي نوت 7 الشهير، وهذا بعد أن نشر صاحبه صورا لهذه الحادثة مع الرواية حيث أكد أنه ترك الهاتف مع الملابس في السيارة وعند عودته لاحظ دخانا ينبعث من مكان وجوده وتفاجأ بأن هاتفه قد انفجر فعلا.
هذه هي المشكلة نفسها والتي واجهها الشاب الصيني الذي انفجر جالكسي نوت 7 في بديه، من خلال انبعاث الدخان بدون مقدمات وتضرر الجهاز، وعرضت عليه سامسونج رشوة 900 دولار كي لا ينشر فيديو احتراق الهاتف ولم يقبلها وهي الرواية التي انتشرت مع قيامه بنشر الفيديو.
iphone-7-explose-brule-voiture_2
iphone-7-explose-brule-voiture_2
آبل من جهتها قالت أنها تحقق في حوادث الإنفجارات الأخيرة لهواتفها الذكية، وفيما رأينا الحالة الثانية منذ ايام في الصين حيث انفجر الهاتف بقوة في وجه أحد المستخدمين وهو يصور ما أدى إلى اضرار على وجهه، فإن تعدد هذه الحالات وازديادها مستقبلا يضع سمعة الشركة في مهب الريح.
iphone-7-explose-brule-voiture
وتأمل الشركة الامريكية أن لا تتفاقم الأزمة مستقبلا وأن تتجنب قدر الإمكان تركيز الإعلام على هذه القضية كل لا تشرب من نفس الكأس الذي شربت منه سامسونج والتي تعرف مرارة هذه المشكلة.
iphone-7-explose-brule-voiture

تعرف على مواصفات أحدث هواتف OPPO محلياً

اوبو
نشر مقارنة بين مواصفات أحدث هاتفين ذكيين طرحتهما شركة أوبو الصينية بالسوق المحلية، وهما oppo f1s وoppo f1s plus ، حيث أطلقت الأول فى أغسطس 2016 ويبلغ سعره 4500 جنيه، والثانى خلال الشهر الحالى ولم يعلن عن سعره بعد.
يشار إلى أن OPPO الصينية تطلق على هاتفها F1s خبير السيلفي ، كما تعتزم الشركة زيادة انتشار علامتها التجارية بالسوق المحلية من خلال إنشاء مركز تسويق لأسواق الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بالقاهرة .
اسم الهاتف
Oppo F1s

Oppo F1s Plus

المواصفات
شريحة الاتصال
 2
2
الحجم
5.5 بوصة
5.5 بوصة
الكاميرا الخلفية
13 ميجا بيكسل
16 ميجا بيكسل
الكاميرا الأمامية
16 ميجا بيكسل
16 ميجا بيكسل
نظام التشغيل
أندرويد لولى بوب 5.1
أندرويد مارشيملو 6.0
سرعة المعالج
ثمانى النواة 1.5 ميجا هرتز
ثمانى النواة 2.0 ميجا هرتز
الذاكرة الخارجية
تصل إلى 256 جيجا بايت
تصل إلى 256 جيجا بايت
الذاكرة الداخلية
32 جيجا بايت
64 جيجا بايت
RAM
 3 جيجا
4 جيجا
نوع البطارية
لى بو 3075 مللى أمبير وغير قابلة للإزالة
لى بو 3010 مللى أمبير وغير قابلة للإزالة
الألوان
الذهبى،الروز، الرمادى
ذهبى
السعر
4500 جنيه
لم يحدد بعد
تاريخ نزولة الأسواق
أغسطس 2016
أكتوبر 2016


مراكش.. أسطول دراجات هوائية "ذاتية" في قمة المناخ

تنطلق دراجات الخدمة الذاتية في مدينة مراكش المغربية تزامنا مع احتضان المدينة لقمة المناخ الـ22 المقررة بين 7 و18 نوفمبر، لتصبح بذلك أول مدينة إفريقية تتوفر فيها هذه الخدمة، كما أعلنت الشركة التي ستتولى توفير هذه الخدمة.

وقالت شركة "سموف" الفرنسية المتخصصة في تصميم وصناعة وتثبيت أنظمة دراجات الخدمة الذاتية في بيان تلقت وكالة فرانس برس نسخة منه إنها "فازت بالعطاء الذي أطلقته منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية، لنشر أسطول لدراجات الخدمة الذاتية بمناسبة انعقاد قمة المناخ الـ22".
وبحسب البيان فإن مراكش "ستكون أول مدينة أفريقية تتوفر على نظام دراجات الخدمة الذاتية" حيث سيتم تجهيز المدينة بـ"300 دراجة بمناسبة قمة المناخ" تشرف عليها شركة تحمل اسم "+ميدينا بايك+ بعقد قابل للتجديد كل خمس سنوات".
وأضاف ان هذا الأسطول من الدراجات الهوائية "سيتم توزيعه على 10 محطات تشكل الأماكن الرمزية للمدينة مثل الكتبية (قبالة ساحة جامع لافنا الشهيرة) وحدائق ماجوريل" نسبة للفنان الفرنسي جاك ماجوريل الذي بدأ تأسيسها سنة 1924.
واشتهر استعمال الدراجات الهوائية خصوصا في هولندا منذ ثمانينات العقد التاسع عشر، حيث يتخطى عدد الدراجات في هذا البلد عدد السكان (18 مليون دراجة في مقابل 16,7 مليون هولندي).

البطء في الآداء.. آخر عيوب آيفون 7

كشفت مجموعة من اختبارات السرعة أن هواتف "آيفون 7" بسعة 32 جيغابايت تعاني من بطء في الأداء، بالمقارنة مع نسخ 128 و256 جيغابايت.

ونشر المدون التقني ليو هيليسنتيغر مقطع فيديو يؤكد فيه التقارير التي جرى تداولها قبل بضعة أسابيع، والتي أشارت إلى تفاوت في سرعة وأداء هواتف "آيفون 7" تبعا لسعات تخزينها.
واستخدم المدون التقني تطبيقا مجانيا لاختبار سرعة القراءة والكتابة في هواتف الآيفون بسعة 32 و18 جيغا بايت، فتوصل إلى أن الهاتف بسعة 32 أبطأ بحوالي 8 مرات من نسخة 128 جيغابايت. حسب موقع البوابة العربية للأخبار التقنية.
وأظهر الاختبار أن سرعة القراءة في نسخة 32 هي 656 ميغابت في الثانية الواحدة، بالمقارنة مع 856 ميغابت في نسخة 128 جيغابايت. فيما تبلغ سرعة الكتابة في نسخة 32 حوالي 42 ميغابت في الثانية، مقابل 341 ميغابت في الهواتف ذي السعة التخزينية 128 جيغابايت.
وأوضحت تقارير إعلامية أن هذا التفاوت في الأداء عادي على اعتبار أن محركات الأقراص الصلبة SSD ذات السعة التخزينية الأكبر تقدم أداءًا أفضلا من نظيرتها ذات مساحة صغيرة.

مبيعات حواسيب سيرفس في ازدياد مذهل ومايكروسوفت سعيدة بذلك

download
عندما توجهت مايكروسوفت إلى قطاع الحواسيب اللوحية بإطلاق سلسلة سيرفس خلال عهد ستيف بالمار كانت الأغلبية تسخر من هذا التوجه ومنهم فئة عريضة من انصار الشركة نفسها.
لكن تبين أن هذه الخطوة كانت ضرورية لمجابهة آيباد من آبل وحواسيب منافستها التي كانت إلى أمس قريب تحصد الحصة السوقية بشكل مذهل ومثير أيضا.
وفيما تراجعت مبيعات حواسيب آيباد فإن الأمر مختلف بالنسبة لسلسة سيرفس التي تمكنت خلال الربع الأول من السنة المالية 2017 للشركة من الوصول إلى 926 مليون دولار مقارنة مع 672 مليون دولار خلال نفس الفترة من العام الماضي.
وقالت الشركة أن كل من Surface Pro 4 و Surface Book هما من يقودان فعلا مبيعات الشركة بالوقت الحالي وأن الإقبال عليهما جيد وقد ارتفعت الطلبات على هذه السلسلة بنسبة 70 في المئة.
وتأمل الشركة خلال الربع الثاني من سنتها المالية والذي يوافق الربع الرابع من 2016 إلى حصد مبيعات أقوى مع فترات التسوق العالمية والتي تشهد الاقبال على الحواسيب والمحمول وبقية التكنولوجيا في المتاجر وفعاليات التسوق المميزة.

شركة LINE تطور بدورها خدمتها المنافسة لخدمة Slack

slack
في وقت سابق من هذا العام، تردد بأن شركة مايكروسوفت تعمل على خدمة منافسة لخدمة المحادثات Slack تعرف حاليا بإسم Skype Teams، ولكن يبدو أن شركة مايكروسوفت ليست هي الشركة الوحيدة التي تهدف لمنافسة خدمة Slack لأنه صدر اليوم تقرير جديد يفيد بأن شركة LINE تعمل بدورها على خدمة منافسة لخدمة Slack.
شركة LINE والتي تقف وراء تطوير تطبيق المحادثات الشهير الذي يحمل نفس الإسم تهدف إلى تسريع وتيرة تطوير خدمتها المنافسة لخدمة Slack، لذلك فقد قررت التعاون مع فريق متخصص يدعى Works Mobile. وفي حالة إذا كنت لم تسمع عن خدمة Slack من قبل، فهي عبارة عن منصة للمراسلة تستخدمها الفرق للتواصل مع بعضهم البعض، وهذه الخدمة تحظى بشعبية متزايدة، ولا سيما بين المستخدمين في المؤسسات والشركات مما يجعلها تدخل في منافسة مباشرة مع الخدمات المماثلة الأكثر رسوخا مثل Skype، خصوصا إذا علمنا أن خدمة Slack أعلنت في شهر مارس الماضي أنها ستقوم بإدخال بعض المزايا الجديدة للخدمة لتدخل في منافسة أكبر مع Skype.
بطبيعة الحال، ليس هناك نقص في التطبيقات والخدمات التي تركز على الشركات والمؤسسات، ولكن حظيت خدمة Slack بشعبية كبيرة في المقام الأول بسبب ميزاتها السهلة الإستخدام والتخطيط البسيط، فضلا عن العديد من الأشياء الأخرى التي تجعلها تجذب إهتمام المزيد من المستخدمين في جميع أنحاء العالم.
للآسف، شركة LINE لم تكشف عن المزيد من التفاصيل حول خدمتها الجديدة، ولكننا سنحصل على المزيد من المعلومات حول هذا الموضوع في الأشهر المقبلة.