الاثنين، 16 يناير 2017

مايكروسوفت تخفض تراخيص نظام Windows 10 على الحواسيب المحمولة من الفئة الدنيا

windows-10-surface-640x341
توصلت مايكروسوفت إلى اتفاق مع مصنعي الحواسيب المحمولة، إلى تخفيض تكلفة تراخيص نظام التشغيل Windows 10 للحواسيب المحمولة من الفئة الدنيا، والتي يصل حجمها إلى 14.1 إنش فما دون. القيمة الجديدة للتراخيص تبدأ اعتباراً من 1 مارس القادم من العام الحالي 2017، بحسب ما أشارت إليه المصادر.
كالمعتاد، فإن قيمة التراخيص ستتراوح حسب حجم الشاشة، الفئة التي ينتمي إليها الحاسب (العليا، المتوسطة، الدنيا)، بالإضافة إلى نوع الحاسب المحمول ونوع السوق المُخاطب، فهناك أسعار خاصة للتراخيص في الدول النامية والناشئة.
إنه من المحتمل أيضاً أن تكون مايكروسوفت تواجه ضغطاً بسبب حواسب Chromebooks، حيث قامت العديد من الشركات مثل Acer و Dell و Lenovo و Samsung بإطلاق حواسب مبنية على نظام Chrome، حيث أن جوجل لا تُلزم الشركاء بدفع تراخيص من أجل استعمال النظام، مما جعل أسعار هذه الحواسب أرخص من أجهزة الويندوز المنافسة، خصوصاً في قطاع التعليم.

تقنية لنشر صورك على فيسبوك بصوتك

فيسبوك
كشفت شركة" Adobe "عن مفهوم جديد يتيح للمستخدمين نشر الصور وتغيير حجمها وإضافة تعديلات عليها باستخدام الأوامر الصوتية فقط.

وتعتمد هذه التقنية على المساعد الرقمي الصوتي الذي يقوم بمهام تحرير الصور ونشرها دون استخدام اليد، حيث يمكن للمستخدم البحث عن الصورة التي يرغب في نشرها على "فيسبوك" أوعلى جهازالآيباد، والنقرعلى إشارة "ميكروفون" في الجزء العلوي من الشاشة لتفعيل الأوامر الصوتية.

ويقوم المستخدم بارسال الأمر عن طريق المساعد الذكي من أجل إضافة تعديلات على الصورة المختارة، وسيقوم المساعد بكل التغييرات اللازمة تلقائيا.

وقالت صحيفة "ديلى ميل" البريطانية ان الشركة نشرت شريط فيديو يصف طريقة التطبيق وقالت: "نحن نعمل على الجمع بين التحديثات المتطورة للمساعد الصوتي وطموحات العمل الإبداعي للمستخدمين". 

وأضافت: "تعتبر هذه مثابة الخطوة الأولى التي تتيح للمستخدمين إمكانية تحرير وتعديل الصور بطريقة سهلة وسريعة باستخدام تطبيقات Adobe mobile".

Adobe تتطلع إلى إستخدام صوتك لإجراء التعديلات على الصور


لمساعدات الرقمية مثل Google Assistant و Siri و Cortana و Alexa بإمكانها القيام بالعديد من الأشياء لنا، مثل جدولة الإجتماعات، وإعداد التنبيهات، وطلب سيارة Uber، وطلب البيتزا، وإرسال الرسائل، وما إلى ذلك من الأمور الأخرى. ولكن ماذا لو كانت هذه المنصات قادرة على القيام بمهام أكثر تعقيدًا؟ ماذا لو كانت تتيح لك الجلوس وإستخدام الأوامر الصوتية لتعديل الصور؟
هذا هو الشيء الذي تتطلع إليه شركة Adobe. في مقطع فيديو تم نشره مؤخرا من قبل Adobe Research، فيبدو أن الشركة تدرس فكرة إستخدام الأوامر الصوتية لتحرير الصور. وبالنظر إلى أن برامج Adobe لتحرير الصور يمكن أن تشعر المستخدم بالخوف وبالتردد بسبب كل تلك الأدوات والميزات، فإن إستخدام الأوامر الصوتية لمطالبة التطبيق بإجراء التعديلات سيساعدك بالتأكيد على كسر بعض الحواجز.
ووفقا لشركة Adobe، فقد صرحت بالقول : ” فريق Adobe Research يستكشف فكرة كيف سيبدو مساعد رقمي ذكي لتعديل للصور. لنتصور هذا، نحن نحاول الجمع بين تكنولوجيا التفاعل الصوتي الناشئة وتكنولوجيا التعلم العميق لكل من العمل الإبداعي والطموحات الإبداعية لعملائنا. نظامنا للتعرف على الصوت قادر تلقائيا على قبول الإرشادات الصوتية الطبيعية للمستخدم لتحرير الصور سواء محليا على الجهاز أو من خلال خدمة فهم اللغة الطبيعية التي تستند على السحابة. ”
ولكن ينبغي الإشارة إلى أن هذا لا يزال مجرد مفهوم وليس ميزة فعلية ستقوم شركة Adobe بتضمينها في منتجاتها المستقبلية، ولكن تقول شركة Adobe : ” هذه خطوة أولى نحو واجهة قوية متعددة الوسائط تستند على الصوت تسمح لعملائنا المبدعين بالبحث وتعديل الصور بطريقة سهلة وجذابة بإستخدام التطبيقات المحمولة لشركة Adobe “.

الأحد، 15 يناير 2017

إجمالي مخلفات آسيا الإلكترونية أثقل من هرم خوفو


أفاد تقرير صادر عن جامعة الأمم المتحدة اليوم الأحد إن إجمالي النفايات الإلكترونية في قارة آسيا خلال السنوات الخمس الماضية أكثر من ضعفي وزن الهرم الأكبر في الجيزة.
ذكر التقرير أن زيادة استهلاك السلع الإلكترونية ساهم في وصول وزن النفايات الإلكترونية إلى 12.3 مليون طن تنتجها كل من كمبوديا والصين وهونج كونج وإندونيسيا واليابان وماليزيا والفلبين وسنغافورة وكوريا الجنوبية وتايوان وتايلاند وفيتنام.

هونغ كونغ الأعلى وكمبوديا الأقل
ووفقا لبيان صحفي حول التقرير فإن "النفايات الإلكترونية من الصين وحدها تضاعفت في الفترة بين 2010 و 2015" بزيادة قدرها 107 في المئة لتصل إلى 6.7 مليون طن.

وأفاد التقرير بأن هونغ كونغ صاحبة أعلى معدل لإنتاج النفايات الإلكترونية للفرد بما يقدر 21.7 كيلوجرام في عام 2015.

وكانت كامبوديا صاحبة أقل معدل للفرد حيث سجلت 1.1 كيلوغرام من النفايات الإلكترونية.

وذكر التقرير أن المزيد من المنتجات الإلكترونية والمزيد من المستهلكين، بالإضافة إلى استبدال الأجهزة كل هذه العوامل ساهمت في زيادة النفايات الإلكترونية.

تعاون تقني لتوفير إنترنت فائق السرعة

تعاون بين غوغل وسبيس إكس لإنشاء شبكة اتصالات توفر الإنترنت لكوكبي الأرض والمريخ (البوابة العربية للأخبار التقنية)
تعتزم شركة غوغل التعاون مع مؤسسة سبيس إكس الأميركية لتكنولوجيا الفضاء، وذلك لتنفيذ مشروع إطلاق أقمار صناعية إلى الفضاء لإنشاء شبكة اتصالات توفر الإنترنت الفائق السرعة والمنخفض التكلفة.كشف تقرير إخباري أن غوغل تتفاوض حالياً مع سبيس إكس على تمويل عملية تطوير الأقمار الصناعية ولوازم إطلاقها إلى مدار الأرض، وهي العملية التي ينتظر أن تتكلف نحو عشرة مليارات دولار أميركي.أضاف التقرير أن مستثمرين أخرين سيدخلون في تمويل المشروع، وذلك بهدف تسريع عملية إطلاق الأقمار الصناعية، والتعجيل في إنشاء ما يطلق عليه اسم "إنترنت الفضاء".كان إيلون ماسك، المؤسس والرئيس التنفيذي لمؤسسة سبيس إكس، قد كشف قبل أيام عن مشروع الأقمار الصناعية، واصفاً إياه بأنه الأكبر من نوعه، حيث يهدف لإنشاء شبكة اتصالات عالمية ستوفر الإنترنت لكوكبي الأرض والمريخ.وأوضح ماسك أن الشبكة قد توفر خدمة الإنترنت لثلاثة مليارات شخص من غير المستخدمين الحالين لشبكة الإنترنت على الأرض، كما ستحل مشكلة ضعف الاتصال بالإنترنت الموجودة في بعض المناطق حول العالم، وستزيد من السرعة الحالية لتدفق البيانات على الإنترنت، وينتظر أن تشق طريقها لتوفر الإنترنت لسكان المستعمرات المستقبلية على المريخ.وينتظر أن يتم إطلاق الأقمار الصناعية إلى المدار الأرضي على مسافة 750 ميلا أعلى من الكرة الأرضية، وذلك بمسافة منخفضة أكثر من المدار المتزامن الذي تدور فيه أغلب أقمار الاتصالات الحالية، وأن تنافس تلك الأقمار الكابلات البحرية المستخدمة حالياً لتوفير الإنترنت في أغلب دول العالم.يذكر أن إيلون ماسك كان قد قدّر المدة اللازمة لتجهيز المشروع بما يزيد على خمس سنوات، إلا أن دخول شركات أخرى في عمليات التمويل والتطوير قد يعجل في إطلاق سبيس إكس لأقمارها الصناعية تلك قبل عام 2020.

اتهام أبل بالاحتكار بسبب متجر "آب ستور"


أصدرت إحدى محاكم الاستئناف الأمريكية حكماً بأحقية مشتريي تطبيقات "آي فون" بمقاضاة الشركة بدعوى احتكار متجر "آب ستور" لبيع تطبيقات "آي فون" وهو ما يؤدي إلى ارتفاع أسعار هذه التطبيقات.
وبحسب موقع "سي نت دوت كوم" المتخصص في موضوعات التكنولوجيا، فإن متجر "آب ستور" ساهم في زيادة مبيعات أبل من كل من الأجهزة والتطبيقات والخدمات المصممة خصيصا لأجهزة آي فون. 

ومازال متجر "آب ستور" يحقق مبيعات هائلة حيث ذكرت شركة أبل أنها باعت خلال يوم رأس السنة الجديدة فقط ما قيمته 240 مليون دولار تقريباً وهي أكبر مبيعات في يوم واحد يسجلها هذا المتجر خلال السنوات التسع الماضية.

وعرض متجر "آب ستور" خلال العام الحالي حوالي 2.2 مليون تطبيق بزيادة نسبتها أكثر من 20% عن العام السابق.

ويعطي حكم المحكمة الأخير روحاً جديدة لدعوى قضائية أقيمت ضد أبل عام 2012.

ورغم أن أبل لم تعلق بشكل فوري على قرار المحكمة الأخير، فإنها ذكرت في وقت سابق أن متجر "آب ستور" يعمل بشكل أساسي كساحة لعرض تطبيقات المطورين المستقلين أكثر مما يبيع منتجات أبل نفسها. 

وتحصل أبل على نسبة من إيرادات مبيعات هذه التطبيقات التي يبيعها المطورون.

واتس آب تدافع عن نفسها بعد "مزاعم التجسس"

واتس آب تدافع عن نفسها بعد مزاعم التجسس
نفت شركة "واتس اب" مزاعم نشرتها صحيفة "غارديان" قبل يومين، عندما تحدثت عن "ثغرة أمنية" في أشهر تطبيق للتراسل في العالم قد تجعل مستخدميه عرضة للتجسس.
وطبقا لما نشرته الصحيفة البريطانية، الجمعة، فإن الثغرة الأمنية في تشفير رسائل "واتساب" تكمن في طريقة التشفير نفسها.
وتعتمد طريقة التشفير على إيجاد أرقام سرية يستخدمها المرسل والمستقبل لتشفير الرسائل، ولا يمكن فك التشفير إلا من خلال الجهاز المرسل إليه.
وكانت شركة "فيسبوك" المالكة للتطبيق أكدت في أبريل 2016، أن لا أحد يستطيع اختراق الرسائل المتبادلة عبر "واتس اب" بما في ذلك موظفو التطبيق نفسه، وذلك لتأكيد ضمان الخصوصية.
لكن "واتس  اب" يمتلك القدرة على إنتاج أرقام سرية جديدة دون علم المستخدمين، تساعد على اكتشاف نصوص الرسائل، وفق دراسة علمية حديثة.
واكتشف الثغرة الأمنية المزعومة توبياس بولتر في الخبير شؤون التشفير والحماية الرقمية بجامعة كاليفورنيا، وقال توبياس إذا طلبت الحكومات من واتساب سجل محادثات المستخدمين بواسطة هذه الثغرة، ستحصل عليها.
إلا أن موقع "إنترناشيونال بيزنس تايم" نقل عن مصدر في "واتساب" قوله: "غارديان نشرت قصة تقول فيها إن هناك ميزة في تصميم التطبيق تعد بابا خلفيا يسمح للحكومات بفك تشفير الرسائل. هذا الادعاء غير صحيح".
وتابع المصدر: "واتساب لا يمنح الحكومات بابا خلفيا لنظام التشغيل وسيقاوم أي طلب حكومي لفتح باب خلفي. الميزة التي تحدثت عنها الغارديان تمنع ملايين الرسائل من الضياع، وواتساب يظهر لمستخدميه إشعارات أمنية لتحذيرهم من أي خطر محتمل".
وحذر ناشطو الخصوصية من إمكان استغلال هذه الثغرة من جانب الحكومة للتجسس على المستخدمين، الذين يعتقدون أن رسائلهم في مأمن عن التجسس.