الاثنين، 18 أبريل 2016

الهواتف النقالة مناجم ذهب

وطن للأنباءكشفت شركة آبل عن تمكنها من إنتاج 2,204 أرطال ما يعادل 999.5 كيلو غرامات من الذهب خلال عام 2015 فقط من خلال سياسة إعادة التدوير، في الوقت الذي تبلغ فيه قيمة الذهب المُنتَج 40 مليون دولار كما قدرتها شبكة CNN.
الهواتف النقالة مناجم ذهب
شركة آبل التي تعد من عمالقة التكنولوجيا عالمياً ذكرت في تقريرها عن مسئولياتها البيئية والذي يصدر سنوياً أنها تمكنت خلال عام 2015 من جمع 90 مليون رطل من المخلفات الإلكترونية من خلال برامج الشركة لإعادة تدوير المنتجات الإلكترونية، وأضافت أنها نجحت في استعادة 61,357,800 رطل ما يعادل 28 مليون كيلو من المواد الأخرى التي يمكنها إعادة استخدامها خلال العام الماضي أيضاً، وفق تقرير نشرته دايلي ميل البريطانية.وقالت الشركة في تقريرها "نحن نعمل جاهدين لكي نحافظ على الأجهزة الإلكترونية بعيداً عن حاويات القمامة حتى نتمكن من إعادة استخدام المواد القيمة التي تحتويها، ونود أن نؤكد أن هذه الأجهزة والمواد التي يعاد تصنيعها منها لا تشكل أي خطر على صحة الإنسان أو على البيئة".وأضاف التقرير "لهذا السبب قمنا بتنظيم العديد من الفعاليات حول إعادة التدوير والمبادرات التي تتعلق بتلك العملية كسياسة الإرجاع، وقمنا بإطلاق مبادرة تحمل اسم Apple Renew، وهو برنامج عالمي يسمح للمستخدم بإعادة أجهزة آبل القديمة إلى أي متجر من متاجر الشركة لنقوم بإعادة تدويرها".المواد التي نجحت آبل في استخلاصها لم تتوقف عند الذهب فقط، بل استطاعت إنتاج 6,612 رطلاً من الفضة، و2,953,360 رطلاً من النحاس و23,101,000 رطل من الفولاذ.وقالت الشركة في تقريرها أيضاً "نحن نرى فرصة كبرى في تحسين الطرق التي تتم بها تلك العملية، حيث أن الطرق الحالية لإعادة التدوير لا تسترجع سوى قدر قليل من المواد، وقد تهدر حتى جودة تلك المواد المستخلصة، لذلك قمنا باختراع سلسلة من الروبوتات تسمى Liam لديها القدرة على تفكيك 1.2 مليون هاتف سنوياً، وتقوم بتصنيف المواد والمكونات عالية القيمة بداخلها، والتي قد تقلل حاجتنا إلى استخراج تلك المواد من باطن الأرض".وبشأن الروبوتات الجديدة، قالت الشركة "نماذج هذا الروبوت تعمل حالياً في كاليفورنيا وهولندا، وهي تجربة لإعادة تدوير المواد الإلكترونية ونأمل أن طريقة التفكير هذه قد تلهم الآخرين في هذه الصناعة".

علماء أتراك يطوّرون برنامجا لتوصيف المشاهد بالصوت والنصوص



    طوّر علماء أتراك، أول برنامج الكتروني، يتمتع بذكاء اصطناعي، قادر على توصيف المشاهد كتابة وصوتيا باللغة التركية، بطريقة تلقائية.

    وسيتمكن المكفوفين بفضل التكنولوجيا الجديدة، التي ستعمل عبر الهواتف النقالة أو النظارات الذكية، من إدراك ما يدور في محيطهم من أحداث عن طريق الصوت.

    وتعتمد التكنولوجيا الجديدة لدى توصيفها للمشاهد، على ألف نموذج لمجسمات مختلفة، فضلاً عن 15 ألف عبارة تشرح تلك المجسمات.

    وقال "أركوت أردم" عضو الكادر التدريسي في قسم هندسة الكمبيوتر بجامعة "حاجة تابة" بالعاصمة أنقرة، للأناضول، إنّ الفريق المشرف على ابتكار التكنولوجيا الجديدة، أجرى دراسات حول مشاكل البصر، في مختبرات الأبحاث بالجامعة منذ عامين، موضحاً أنهم سعوا خلال هذه الفترة لابتكار نظام يمكنه تحليل محتوى مرئي، وترجمة خصائصه البارزة إلى أصوات ونصوص مكتوبة.

    وأشار أردم أنّ التكنولوجيا الجديدة ستسهل حياة المكفوفين، مشيراً أنّها ستزود مستخدميها من خلال النصوص الصوتية، بمعلومات عن الاشخاص الذين يتواصلون معهم، إضافة إلى معلومات عن عوائق الطرق التي تعترضهم.

    وعن كيفية عمل التكنولوجيا الجديدة أردف أردم: "ستقوم التكنولوجيا الجديدة بالتركيز على أبرز خصائص الجسم، ومن ثمّ سيتم مقارنة المشهد الملتقط بمشاهد أخرى مخزّنة، ليتم بعد ذلك شرح المشاهد عن طريق الكلمات، في المرحلة الأخيرة يتم انتقاء العبارة الأفضل التي تشرح المشهد".

    وتابع أردم قائلاً: "سيكون بمقدور المكفوفين بفضل التوصيف الذي تقوم به التكنولوجيا، من التعرف على الشخصيات والأحداث لدى حضورهم فيلماً سينمائياً أو عرضاً مسرحياً.

    وأضاف أردم أنّ التكنولوجيا الجديدة يمكن استخدامها في السيارات الذكية، حيث تقوم بتزويد السائق بمعلومات صوتية عن الأحداث الدائرة ضمن المدى المرئي للسيارة أثناء حركتها، الأمر الذي سيؤدي إلى تقليل حالات الحوادث.

    ولفت أردم أنّ مساعيهم هذه، تلقى دعماً واهتماماً من قِبل الاتحاد الأوروبي، ومؤسسة البحوث العلمية والتكنولوجية في تركيا (توبيتاك)، وأنّ من بين المشرفين على العمل، خبراء حازوا على "جوائز غوغل" للأبحاث.

    طوّر علماء أتراك، أول برنامج الكتروني، يتمتع بذكاء اصطناعي، قادر على توصيف المشاهد كتابة وصوتيا باللغة التركية، بطريقة تلقائية.

    وسيتمكن المكفوفين بفضل التكنولوجيا الجديدة، التي ستعمل عبر الهواتف النقالة أو النظارات الذكية، من إدراك ما يدور في محيطهم من أحداث عن طريق الصوت.

    وتعتمد التكنولوجيا الجديدة لدى توصيفها للمشاهد، على ألف نموذج لمجسمات مختلفة، فضلاً عن 15 ألف عبارة تشرح تلك المجسمات.

    وقال "أركوت أردم" عضو الكادر التدريسي في قسم هندسة الكمبيوتر بجامعة "حاجة تابة" بالعاصمة أنقرة، للأناضول، إنّ الفريق المشرف على ابتكار التكنولوجيا الجديدة، أجرى دراسات حول مشاكل البصر، في مختبرات الأبحاث بالجامعة منذ عامين، موضحاً أنهم سعوا خلال هذه الفترة لابتكار نظام يمكنه تحليل محتوى مرئي، وترجمة خصائصه البارزة إلى أصوات ونصوص مكتوبة.

    وأشار أردم أنّ التكنولوجيا الجديدة ستسهل حياة المكفوفين، مشيراً أنّها ستزود مستخدميها من خلال النصوص الصوتية، بمعلومات عن الاشخاص الذين يتواصلون معهم، إضافة إلى معلومات عن عوائق الطرق التي تعترضهم.

    وعن كيفية عمل التكنولوجيا الجديدة أردف أردم: "ستقوم التكنولوجيا الجديدة بالتركيز على أبرز خصائص الجسم، ومن ثمّ سيتم مقارنة المشهد الملتقط بمشاهد أخرى مخزّنة، ليتم بعد ذلك شرح المشاهد عن طريق الكلمات، في المرحلة الأخيرة يتم انتقاء العبارة الأفضل التي تشرح المشهد".

    وتابع أردم قائلاً: "سيكون بمقدور المكفوفين بفضل التوصيف الذي تقوم به التكنولوجيا، من التعرف على الشخصيات والأحداث لدى حضورهم فيلماً سينمائياً أو عرضاً مسرحياً.

    وأضاف أردم أنّ التكنولوجيا الجديدة يمكن استخدامها في السيارات الذكية، حيث تقوم بتزويد السائق بمعلومات صوتية عن الأحداث الدائرة ضمن المدى المرئي للسيارة أثناء حركتها، الأمر الذي سيؤدي إلى تقليل حالات الحوادث.

    ولفت أردم أنّ مساعيهم هذه، تلقى دعماً واهتماماً من قِبل الاتحاد الأوروبي، ومؤسسة البحوث العلمية والتكنولوجية في تركيا (توبيتاك)، وأنّ من بين المشرفين على العمل، خبراء حازوا على "جوائز غوغل" للأبحاث.

    السبت، 16 أبريل 2016

    تفعيل خطوط الاسيا المعلقة و التي تطلب puk وانته في المنزل برسالة واحده د...

    تفعيل خطوط الاسيا المعلقة و التي تطلب puk وانته في المنزل برسالة واحده د...

    الشاشة الآمنة

    'الشاشة الآمنة' لحماية العينين أثناء استخدام الأجهزة الذكية
     
    تطبيق جديد من سامسونغ يساعد المستخدمين على الإمساك بالأجهزة المحمولة عند مسافة مثالية، ويعمل من خلال برمجيات متقدمة لتمييز الوجه البشري.
     
    سيول - أعلنت شركة سامسونغ عن إطلاق تطبيق "الشاشة الامنة" المخصص لمساعدة الاطفال والمراهقين على الإمساك بالأجهزة المحمولة عند مسافة مثالية عن الوجه من أجل الحفاظ على صحة العينين وراحتهما.
    ويتوفر التطبيق الجديد على متجر غوغل بلاي، ويمكن تفعيله مع حمايته بكلمة سر من قبل الأهل.
    وأوضحت الشركة الكورية الجنوبية أن التطبيق الجديد يعمل من خلال برمجيات متقدمة لتمييز الوجه البشري، ويستخدم رسائل منبثقة على شكل رسوم متحركة تقوم بإغلاق الشاشة عندما يمسك المستخدم الجهاز على نحو قريب جدًا من وجهه، ولا تعود الشاشة إلا عندما يُبعد المستخدم الجهاز إلى المسافة الصحية السليمة.
    وأشارت سامسونغ إلى أن الإجهاد الرقمي للعين يؤثر أيضًا على الأطفال والمراهقين.
    ويؤكد خبراء تقنيون أن الأجهزة التكنولوجية الحديثة تمثل عبئاً غير مسبوق على أعين مستخدميها.
    وتستخدم أجهزة الهاتف المحمول في كل مكان، وتقدر منظمة الصحة العالمية وجود 4.6 مليار مشترك على مستوى العالم.
    وافادت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية ان شابا صينيا قد يفقد بصره بسبب استخدامه للهاتف الذكي في الظلام.
    ومن المحتمل أن يفقد الشاب البالغ من العمر 26 عاما بصره بعد تعرضه لانفصال في الشبكية نتج عن تراسله مع صديقته ليلاً عبر الجوال باستخدام تطبيق "وي شات" لمدة 4 ساعات متواصلة على الأقل لعدة أيام.
    وقام الأطباء الذين شخصوا حالته، بإجراء جراحة عاجلة له لعلاج المشكلة، موضحين أنه دون العلاج الفوري، يمكن للحالة أن تصاب بالعمى.
    وعانى الشاب على مدار أيام من ومضات ضوئية تبعث من عينه، وهي علامة شائعة من علامات الإصابة بانفصال الشبكة.
    وفي بريطانيا يملك نحو 70 بالمئة من الأطفال الذين تتراوح أعمارهم الآن بين 11 و12 عاما هاتفا محمولا وترتفع هذه النسبة إلى 90 بالمئة مع الوصول إلى سن 14 عاما.
    ووفق الصحيفة، فإن أحد جراحي العيون ويدعى "لاسدر"، حذر العام الماضي من ارتفاع معدلات قصر النظر بين الشباب بسبب الهواتف النقالة، الأمر الذي أكده أيضاً ديفيد ألامبي، مؤسس عيادات التركيز بالمملكة المتحدة.
    وقال الامبي "كانت هناك زيادة بنسبة 35% في عدد الأشخاص الذين يعانون من قصر النظر منذ إطلاق الهواتف الذكية في عام 1997". وأضاف أن المشكلة تمكن أن تزيد بنسبة 50% في السنوات العشر القادمة.
    وأظهرت دراسة قديمة أن الصور الومضية وأشكال معينة تظهر على شاشة التلفزيون وألعاب الفيديو المصورة، والكمبيوتر والهواتف وغيرها من الشاشات، تزيد خطر إصابة الأطفال بنوبات الصرع.
    وأوضح الباحثون في جامعة آستون البريطانية، أن عوامل معينة كشدة الضوء والوضوح والمدة والنمط والوميض، وغيرها من المقاييس التقنية، تثير النوبات التشنجية عند الأشخاص الأكثر استعدادا للمرض.
    ووجد هؤلاء في دراستهم التي نشرتها مجلة "الصرع" الطبية المتخصصة، أن هناك زيادة في عدد الصغار والشباب الذين يراجعون المراكز الطبية بعد مشاهدتهم للتلفزيون أو قضائهم عدة ساعات في اللعب على الكمبيوتر.

    HTC تكشف عن هاتف 5.2 بوصة تعمل بطاريته لمدة يومين

    تأمل شركة HTC  بعد انتعاش مبيعاتها في بداية هذا العام، أن تستمر المبيعات في ارتفاع مع إطلاق أحدث هواتفها (HTC 10). وقالت الشركة أن الهاتف الجديد يضم كل ما يحتاجه المستخدم، بما في ذلك كاميرا أمامية بجودة 5 ميغا بيكسل وتسجيل فيديو بجودة 4K وبطارية تستمر في العمل لمدة يومين في الشحنة الواحدة.
    وأوضح دارين سينغ رئيس التسويق في الشركة، أن "أهم مميزات الهاتف الجديد هي الكاميرا وإمكانيات تسجيل الصوت، ويجمع الهاتف بين تسجيل فيديو واضح بجودة 4k وتسجيل صوت نقي بجودة 24-bit Hi-Res، ويستطيع الهاتف التقاط تفاصيل أكبر بمعدل 256 مرة عن التسجيلات العادية من خلال مضاعفة النطاق الترددي".
    وبيّن سينغ أن الشركة حاولت الحفاظ على سمعتها باعتبارانها تقدم أفضل صوت. وتم اعتماد الهاتف الجديد من حيث دقته الصوتية، حيث تم تصميمه خصيصا لتقديم الموسيقى بالطريقة التي أرادها الفنان، وسوف يتم الإعلان عن سعر الهاتف بشكل منفصل عن طريق الوكلاء. ويأتي الهاتف بنظام تعريف شخصي للصوت مصمم لتعزيز تجربة الصوت لكل شخص، حيث يقوم الهاتف بضبط التردات الصوتية لملفات الموسيقى بما يتناسب مع أذن المستخدم تلقائيا ما يجعلك تسمع الموسيقى بالطريقة التي قصدها الفنان. ويمنحك الهاتف أفضل تجربة للاستماع إلى الموسيقى من خلال سماعات مميزة معتمدة.
    وتابع ويلر، " الناس يريدون الهاتف أن يكون جيدا في جميع المجالات هذه الأيام وهذا الهاتف جيد جدا في الحقيقة"، ويمكن القول أن الشركة حققت خطوة نحو هاتف أكثر تخصصا. وأضاف سينغ " هذا الهاتف يشبه "آي فون" بالشكل الخارجي"، وأصبح بإمكان مستخدمي HTC التخلص من التخطيط الشبكي للشاشة وبدلا من ذلك يمكنهم سحب الملصقات والرموز والألوان لأي مكان على الشاشة، كما تقدم الشركة للمستخدمين آلاف الواجهات التي يأتي كل منها برموز وخلفيات وأصوات خاصة.
     العرب اليوم - htc تكشف عن هاتف  52 بوصة تعمل بطاريته لمدة يومين