مراكش.. أسطول دراجات هوائية "ذاتية" في قمة المناخ

تنطلق دراجات الخدمة الذاتية في مدينة مراكش المغربية تزامنا مع احتضان المدينة لقمة المناخ الـ22 المقررة بين 7 و18 نوفمبر، لتصبح بذلك أول مدينة إفريقية تتوفر فيها هذه الخدمة، كما أعلنت الشركة التي ستتولى توفير هذه الخدمة.

وقالت شركة "سموف" الفرنسية المتخصصة في تصميم وصناعة وتثبيت أنظمة دراجات الخدمة الذاتية في بيان تلقت وكالة فرانس برس نسخة منه إنها "فازت بالعطاء الذي أطلقته منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية، لنشر أسطول لدراجات الخدمة الذاتية بمناسبة انعقاد قمة المناخ الـ22".

وبحسب البيان فإن مراكش "ستكون أول مدينة أفريقية تتوفر على نظام دراجات الخدمة الذاتية" حيث سيتم تجهيز المدينة بـ"300 دراجة بمناسبة قمة المناخ" تشرف عليها شركة تحمل اسم "+ميدينا بايك+ بعقد قابل للتجديد كل خمس سنوات".

وأضاف ان هذا الأسطول من الدراجات الهوائية "سيتم توزيعه على 10 محطات تشكل الأماكن الرمزية للمدينة مثل الكتبية (قبالة ساحة جامع لافنا الشهيرة) وحدائق ماجوريل" نسبة للفنان الفرنسي جاك ماجوريل الذي بدأ تأسيسها سنة 1924.

واشتهر استعمال الدراجات الهوائية خصوصا في هولندا منذ ثمانينات العقد التاسع عشر، حيث يتخطى عدد الدراجات في هذا البلد عدد السكان (18 مليون دراجة في مقابل 16,7 مليون هولندي).

البطء في الآداء.. آخر عيوب آيفون 7

كشفت مجموعة من اختبارات السرعة أن هواتف "آيفون 7" بسعة 32 جيغابايت تعاني من بطء في الأداء، بالمقارنة مع نسخ 128 و256 جيغابايت.

ونشر المدون التقني ليو هيليسنتيغر مقطع فيديو يؤكد فيه التقارير التي جرى تداولها قبل بضعة أسابيع، والتي أشارت إلى تفاوت في سرعة وأداء هواتف "آيفون 7" تبعا لسعات تخزينها.

واستخدم المدون التقني تطبيقا مجانيا لاختبار سرعة القراءة والكتابة في هواتف الآيفون بسعة 32 و18 جيغا بايت، فتوصل إلى أن الهاتف بسعة 32 أبطأ بحوالي 8 مرات من نسخة 128 جيغابايت. حسب موقع البوابة العربية للأخبار التقنية.

وأظهر الاختبار أن سرعة القراءة في نسخة 32 هي 656 ميغابت في الثانية الواحدة، بالمقارنة مع 856 ميغابت في نسخة 128 جيغابايت. فيما تبلغ سرعة الكتابة في نسخة 32 حوالي 42 ميغابت في الثانية، مقابل 341 ميغابت في الهواتف ذي السعة التخزينية 128 جيغابايت.

وأوضحت تقارير إعلامية أن هذا التفاوت في الأداء عادي على اعتبار أن محركات الأقراص الصلبة SSD ذات السعة التخزينية الأكبر تقدم أداءًا أفضلا من نظيرتها ذات مساحة صغيرة.

مبيعات حواسيب سيرفس في ازدياد مذهل ومايكروسوفت سعيدة بذلك

عندما توجهت مايكروسوفت إلى قطاع الحواسيب اللوحية بإطلاق سلسلة سيرفس خلال عهد ستيف بالمار كانت الأغلبية تسخر من هذا التوجه ومنهم فئة عريضة من انصار الشركة نفسها.

لكن تبين أن هذه الخطوة كانت ضرورية لمجابهة آيباد من آبل وحواسيب منافستها التي كانت إلى أمس قريب تحصد الحصة السوقية بشكل مذهل ومثير أيضا.

وفيما تراجعت مبيعات حواسيب آيباد فإن الأمر مختلف بالنسبة لسلسة سيرفس التي تمكنت خلال الربع الأول من السنة المالية 2017 للشركة من الوصول إلى 926 مليون دولار مقارنة مع 672 مليون دولار خلال نفس الفترة من العام الماضي.

وقالت الشركة أن كل من Surface Pro 4 و Surface Book هما من يقودان فعلا مبيعات الشركة بالوقت الحالي وأن الإقبال عليهما جيد وقد ارتفعت الطلبات على هذه السلسلة بنسبة 70 في المئة.

وتأمل الشركة خلال الربع الثاني من سنتها المالية والذي يوافق الربع الرابع من 2016 إلى حصد مبيعات أقوى مع فترات التسوق العالمية والتي تشهد الاقبال على الحواسيب والمحمول وبقية التكنولوجيا في المتاجر وفعاليات التسوق المميزة.

شركة LINE تطور بدورها خدمتها المنافسة لخدمة Slack

في وقت سابق من هذا العام، تردد بأن شركة مايكروسوفت تعمل على خدمة منافسة لخدمة المحادثات Slack تعرف حاليا بإسم Skype Teams، ولكن يبدو أن شركة مايكروسوفت ليست هي الشركة الوحيدة التي تهدف لمنافسة خدمة Slack لأنه صدر اليوم تقرير جديد يفيد بأن شركة LINE تعمل بدورها على خدمة منافسة لخدمة Slack.

شركة LINE والتي تقف وراء تطوير تطبيق المحادثات الشهير الذي يحمل نفس الإسم تهدف إلى تسريع وتيرة تطوير خدمتها المنافسة لخدمة Slack، لذلك فقد قررت التعاون مع فريق متخصص يدعى Works Mobile. وفي حالة إذا كنت لم تسمع عن خدمة Slack من قبل، فهي عبارة عن منصة للمراسلة تستخدمها الفرق للتواصل مع بعضهم البعض، وهذه الخدمة تحظى بشعبية متزايدة، ولا سيما بين المستخدمين في المؤسسات والشركات مما يجعلها تدخل في منافسة مباشرة مع الخدمات المماثلة الأكثر رسوخا مثل Skype، خصوصا إذا علمنا أن خدمة Slack أعلنت في شهر مارس الماضي أنها ستقوم بإدخال بعض المزايا الجديدة للخدمة لتدخل في منافسة أكبر مع Skype.

بطبيعة الحال، ليس هناك نقص في التطبيقات والخدمات التي تركز على الشركات والمؤسسات، ولكن حظيت خدمة Slack بشعبية كبيرة في المقام الأول بسبب ميزاتها السهلة الإستخدام والتخطيط البسيط، فضلا عن العديد من الأشياء الأخرى التي تجعلها تجذب إهتمام المزيد من المستخدمين في جميع أنحاء العالم.

للآسف، شركة LINE لم تكشف عن المزيد من التفاصيل حول خدمتها الجديدة، ولكننا سنحصل على المزيد من المعلومات حول هذا الموضوع في الأشهر المقبلة.

Huawei تستعد لإصدار إثنين من حواسيب MateBook الراقية في أوائل العام المقبل

في وقت سابق من هذا العام، قامت شركة Huawei بالإعلان عن أول حاسب محمول لها تحت إسم MateBook، ولكن يبدو أن الشركة الصينية لا تعتزم إيقاف مغامرتها في سوق الحواسيب المحمولة الهجينة في أي وقت قريب. ووفقا لتقرير جديد صدر مؤخرا من الصين، فيبدو أن MateBook ليس سوى البداية.

في الواقع، هذا التقرير الجديد يشير إلى أن شركة Huawei ذاهبة للكشف عن إثنين من الحواسيب المحمولة الهجينة الراقية تحت العلامة التجارية MateBook بحلول نهاية الربع الأول من العام المقبل، وهذا ما قد يعني في شهر مارس من العام المقبل. وعلى عكس MateBook الحالي، فحواسيب MateBook القادمة من الشركة الصينية ستستخدم معالجات intel Core i-Series والتي تعد أقوى بكثير من المعالج intel Core M المستخدم في MateBook الحالي.

في حين جاء MateBook الحالي مع شاشة بحجم 12 إنش، فحواسيب MateBook الجديدة القادمة في العام المقبل ستكون أكبر. الحاسب الأول سيضم شاشة بحجم 13.3 إنش، في حين سيأتي الحاسب الآخر مع شاشة بحجم 15.6 إنش، وهذا ما سيجعل حواسيب Huawei الجديدة ملائمة كثيرا لعشاق الحواسيب المحمولة المتحولة أو بالأحرى الهجينة الكبيرة الحجم.

إماراتية تطلق تطبيقاً عالمياً باسم "أبطال اليولة"

كشفت الإماراتية عفراء المهيري عن انتهائها من وضع اللمسات الأخيرة على أول تطبيق إلكتروني يستعرض فن اليولة الإماراتي الشعبي في لعبة تحمل اسم (أبطال اليولة)، ومن المقرر إطلاقها حصرياً على متجر apple في السابع والعشرين من شهر أكتوبر تشرين الأول الجاري.

وحسب ماجاء في صحيفة الخليج، قالت عفراء المهيري مديرة المشروع وصاحبة حقوق الفكرة، إن «أبطال اليولة» ستكون أول لعبة إلكترونية ثلاثية الأبعاد تقدم فن اليولة للعالم، ليس فقط للتعريف باليولة، بل أيضا تمتلك كل مزايا اللعبة الإلكترونية من مراحل متنوعة وتسجيل نقاط فوز، وتشويق وربح وخسارة.

وأضافت: حرصنا في هذه اللعبة على منح الشخصيات الملمح العربي مع اللباس الإماراتي التقليدي، وتعاونا مع شركة «الخوار للإنتاج الفني» لإنتاج أغنية خاصة باللعبة تحت إشراف الشاعر الكبير علي الخوار، وكذلك تتنوع مراحل اللعبة لتمر بثلاثة مواقع تتعلق بالتراث الإماراتي هي (حلبة مرسى ياس) في العاصمة أبوظبي و(حي الفهيدي التاريخي) في إمارة دبي و( قلعة الميدان) في القرية العالمية حيث تقام «بطولة فزاع لليولة».

تعتمد اللعبة على جمع العملات المعدنية من خلال قذف البندقية إلى أعلى ارتفاع والتقاطها في الوقت المناسب.

وتتوقع عفراء المهيري أن تحقق هذه اللعبة نجاحاً باهراً، لا سيما أنها ستشكل نقطة تحول في عالم الألعاب مع تعريفها الجيل الجديد من الشباب الإماراتيين وكذلك غير الإماراتيين على أبرز الفنون التقليدية في الإمارات والتي تعد جزءاً من ثقافة المجتمع وهويته.

إشاعة جديدة تلمح لقدوم حواسيب MacBook في العام 2018 مع لوحة مفاتيح بتقنية الحبر الإلكتروني

سمعنا في الفترة الماضية شائعات تفيد بأن شركة آبل تخطط لجلب لوحة المفاتيح بتقنية الحبر الإلكتروني لحواسيب MacBook، والآن وكالة أنباء رائدة تدعي أن تلك الشائعات صحيحة وأن حواسيب MacBook المزودة بلوحة المفاتيح المستندة على تقنية الحبر الإلكتروني ستصل في العام 2018. ووفقا لتقرير نشرته صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية، فيبدو أن شركة آبل تعمل مع الشركة الأسترالية الناشئة Sonder على لوحة مفاتيح ديناميكية بتقنية الحبر الإلكتروني. وأفيد أيضا بأن شركة Sonder تخطط لإصدار لوحة مفاتيحها اللاسلكية الخاصة المدعومة بتقنية الحبر الإلكتروني.

هناك سبب لماذا يتم وصف لوحة المفاتيح هذه بالديناميكية، فهي لا تملك التخطيط ( Qwerty ) التقليدي، ولكنها ستكون قادرة أيضا على عرض الحروف الهجائية المختلفة، وأزرار حساسة لسياق التطبيقات والخدمات المختلفة.

ويزعم صاحب التقرير بأنه سمع من مصادره الخاصة بأن شركة آبل تعتزم إستخدام لوحة المفاتيح المستندة على تقنية الحبر الإكتروني في حواسيب MacBook القادمة في العام المقبل. وقد أشار أيضا إلى مقال آخر نشرته مؤخرا صحيفة الغارديان البريطانية والتي تدعي بدورها أن شركة آبل تجري حاليا محادثات مع شركة Sonder للإستحواذ عليها.

لا شيء ملموس حتى الآن، وهذا كله مجرد شائعات. حتى أنه ليست هناك أدلة قاطعة تؤكد صحة هذه الشائعات أو تسلط الضوء على الأقل على إمكانية حدوث ذلك. عموما، من المعروف أن شركة آبل تقوم بقفزات جذرية في مجال التكنولوجيا، وإستخدام لوحة المفاتيح بتقنية الحبر الإلكتروني في حواسيب MacBook سيجعل المجتمع التقني يواصل وصفها على ذلك النحو.