الخميس، 13 أكتوبر 2016

لا تغامر بقبول صداقة هؤلاء الأشخاص على فيس بوك

لا تغامر بقبول صداقة هؤلاء الأشخاص على فيس بوك
لا يمر يوم دون أن نتلقى طلبات صداقة جديدة على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، ورغم أن كثير منا يضغط زر القبول تلقائياً، إلا أن بعض الحسابات لا تستحق أن ندخلها إلى دائرتنا الآمنة.
فإذا كنت ممن يتسرعون في قبول طلبات الإضافة، فاحذر من بعض الحسابات التي تقابلك على فيس بوك، ولا تسمح لها بإضافتك دون حذر، فربما تشكل خطراً عليك.
وإليك أخطر الحسابات المحتملة على الفيس بوك.

1. الحساب المزيف
حساب الفيس بوك المزيف يظهر بوضوح بمجرد دخوله، فواجهته خالية من أي تفاعل، وقائمة الأصدقاء فارغة، أو تضم حسابات أخرى بأسماء مريبة.
كما أن صاحب هذا الحساب لا يصرح باسمه الحقيقي، ولا يكتب جهة عمله، أو مكان دراسته، ولن تجد صورة حقيقية له.
قد يكون هذا الشخص محتالاً، أو قرصاناً، أو شخصاً يتربص بك ويريد مراقبتك من قرب، وفي أفضل الأحوال قد يكون شخصاً متطفلاً يضايقك ويزعجك.
2. الحساب المألوف
هل فاجئك طلب صداقة من أحد أصدقائك الموجودين عندك بالفعل؟ تمهل قبل قبوله إذن، فربما يكون أحدهم قد انتحل هوية صديقك، ويستخدم اسمه وصورته وبياناته للاحتيال عليك.
فقد شهد العديد من مستخدمي فيس بوك هذه الظاهرة، عندما ينتحل شخص ما هوية أحد الحسابات ويبدأ بإضافة أصدقاء هذا الحساب، والكل يقبل طلب الصداقة بحسن نية باعتباره حساب آخر لصديقهم.
وتكون المفاجأة عندما يتحدث معهم هذا المحتال، وربما يطلب منهم المال أو بعض المعلومات الخاصة، ما يشكل تهديداً للعديد من الأشخاص.
3. الحساب المزدحم 
في هذا الحساب ستجد عدداً هائلاً من الأصدقاء، فصاحبه يأبي أن يقل أصدقاؤه عن 5000 شخص، ويسعى لإضافة كل من يقابله بلا تفكير أو حساب.
لن تحصل على أي تفاعل إنساني من هذا الشخص، ولن تتواصل معه على الإطلاق، وكل ما ستشهده علاقتكما هو بعض اللايكات المتبادلة، قبل أن يضيف أصدقاء جدداً يخفون إشعارات وجودك عنه تماماً.

النسخة الزرقاء من Galaxy S7 قادمة قريبا لتعويض نفس النسخة من Galaxy Note 7

Samsung-Galaxy-S7-Edge
قبل أن تقوم شركة سامسونج بالإعلان عن حملة إسترجاع هواتف Galaxy Note 7 كانت النسخة الزرقاء الفاتحة هي النسخة الأكثر شعبية بين المستهلكين لدرجة أنه كانت هناك تقارير أفادت بأن شركة سامسونج واجهت بعض المشاكل في تلبية الطلب على هذه النسخة بالذات من الهاتف Galaxy Note 7.
أما وقد قلنا ذلك، فقد ظهرت اليوم تقارير تفيد بأن شركة سامسونج تخطط الآن لإصدار النسخة الزرقاء من الهاتفين Galaxy S7 و Galaxy S7 Edge، على الأقل في الولايات المتحدة الأمريكية لتعزيز مبيعات هذا الهاتف بعد كبوة Galaxy Note 7 من أجل تعويض فشل هذا الآخير في السوق بسبب مشاكل البطارية التي لا يزال يتخبط فيها حاليا.
في الواقع، هذا يبدو منطقيا بالنظر إلى أنه تردد في وقت سابق من هذا الأسبوع بأن شركة سامسونج تعمل حاليا على تعزيز عملية إنتاج الهاتفين Galaxy S7 و Galaxy S7 Edge للتغطية على الفشل الذريع للهاتف Galaxy Note 7. ومن الواضح أن شركة سامسونج تعتزم الآن تقديم النسخة الزرقاء من هذين الهاتفين كحافز إضافي لملاك Galaxy Note 7 للإنتقال إلى الهاتفين Galaxy S7 أو Galaxy S7 Edge بدلا من إسترجاع أموالهم كاملة والتوجه بعد ذلك لشراء الأجهزة المنافسة.
وكما تلاحظون في الصورة المسربة الواقعية أدناه، فهي تلمح إلى أن النسخة الزرقاء من الهاتفين Galaxy S7 و Galaxy S7 Edge دخلت بالفعل مرحلة الإنتاج، وهذه الصورة تؤكد لنا أيضا بأن هذه النسخة ستكون متوفرة على الأقل لعملاء شركة الإتصالات الأمريكية Verizon في الولايات المتحدة الأمريكية، على الرغم من أننا نتوقع أن تشق طريقها إلى المزيد من المناطق في جميع أنحاء العالم في القريب العاجل.
blue-coral-galaxy-s7-edge

تقرير : سامسونج ستقتل العلامه التجارية جالاكسي نوت بالكامل

تقرير : سامسونج ستقتل العلامه التجارية جالاكسي نوت بالكامل
انفجارات واحتراقات عديدة طالت هواتف جالاكسي نوت 7 من سامسونج على نحو غير متوقع فخلال شهر آب الماضي ، وفور سماعها لتلك الحوادث اعلنت العملاقة الكورية سامسونج عن تعيين فريق مختص من موظفيها للعمل على تشخيص هذه المشكله ولكن للاسف لم يتمكن فريق سامسونج من الوصول الى السبب المباشر لانفجارات هواتف جالاكسي نوت 7 , حيث كان ظاهرا للفريق عند تشخيص المشكله في اولها بان البطارية هي السبب وراء ذلك .
لكن بعد عملية تبديل الهواتف باخرى جديده سليمه حدث ما لم يكن في الحسبان حيث اشتكى العديد من المستخدمين بانجار النسخ المستبدله مما ادى بشركة سامسونج لاعلان حالة الطوار وقد اعلنت الشركة الكورية بشكل رسمي عن قتل العلامة التجارية جالاكسي نوت 7 للمحافظه على سلامة مستخدميها .
اليوم ظهر تقرير جديد من موقع ” hi-tech.mail ” الروسي يفيد بان سامسونج مستائة جدا من الفشل الكبير الذي لحق بهاتفها الذكي Galaxy Note 7 , ويبدوا ان الشركه عازمة على قتل العلامة التجارية نوت ” Note ” بشكل عام وانها تخطط لطلاقة علامة تجارية جديدة لازاله المشكلة التي وقعت بها .
حالياً الشركة تواجه أزمة مالية فورية وكبيرة جدا في قطاع الهواتف بشكل خاص ، بالاضافة الى كيفية ايجاد حل يمكن للمستخدمين أن يثقوا بعلامتها التجارية بعد الآن .

صورة مسربة تكشف لنا قدوم نسخة منحنية الشاشة من الهاتف Huawei Mate 9

m9-930x509
من المتوقع أن تقوم شركة Huawei بإطلاق هاتف راقي جديد في الأسابيع القليلة المقبلة. لقد سمعنا بالفعل الكثير من الشائعات والتقارير حول الهاتف Huawei Mate 9. اليوم، تلقينا صورة مسربة تلمح إلى أن شركة Huawei ذاهبة للكشف نسختين من الهاتف Huawei Mate 9، واحدة تحمل شاشة منحنية الطرفين، في حين تحمل النسخة الأخرى شاشة مسطحة مع العلم بأن هذه الأخيرة تشبه إلى حد كبير الهاتف Galaxy Note 7.
هذه الصور المسربة الجديدة وردتنا من المسرب الأمريكي الشهير evleaks والذي يحظى بمصداقية عالية جدا عندما يتعلق الأمر بالتسريبات والشائعات ذات الصلة بالمنتجات القادمة من مختلف الشركات المتخصصة في صناعة الهواتف الذكية. والتقرير المرافق لهذه الصورة يدعي بأن نسخة واحدة فقط من الهاتف Huawei Mate 9 هي التي ستشق طريقها إلى الأسواق العالمية.
ويقال بأن النسخة المسطحة ستضم شاشة بدقة Full HD، وهذه هي النسخة التي سيتم إطلاقها في الأسواق العالمية بما في ذلك الولايات المتحدة الأمريكية. أما بالنسبة للنسخة الأخرى المنحنية الشاشة، فقد تردد بأنها ستأتي بدقة Quad HD وستكون متاحة للشراء في الصين فقط. ويقال أيضا بأنها تدعم منصة الواقع الإفتراضي Daydream VR.
ومن المتوقع أن يتم تزويد هواتف Huawei Mate 9 الجديدة بمواصفات أخرى تشمل معالج ثماني النوى من طراز HiSilicon Kirin 960، ذاكرة عشوائية بحجم 6GB، فضلا عن ذاكرة داخلية بحجم يصل إلى 256GB. وعلاوة على ذلك، فمن المتوقع أن تأتي هواتف Huawei Mate 9 أيضا مع كاميرا خلفية مزدوجة بدقة 20 ميغابكسل مطورة بالتعاون مع شركة Leica الرائدة في مجال التصوير الفوتوغرافي. وتشير الشائعات الأخيرة إلى أنه من الممكن أن يضم هذا الهاتف أيضا مستشعر قزحية العين.

الثلاثاء، 11 أكتوبر 2016

بالصور: أبرز 9 مزايا للجيل المقبل من آي فون

رصد موقع بيزنس إنسايدر الأمريكي 9 تسريبات عن ملامح الجيل المقبل من هاتف أبل الذكي "آي فون" يفتقرها الإصدار الحالي وينتظرها بشغف عشاق التفاحة الأمريكية، على الرغم من أن مواصفات ومزايا الهاتف لا تزال في طي الكتمان.نذكر فيما يلي أبرز التسريبات والملاحظات من المحللين لإعطاء صورة تقريبية عن "أي فون" المقبل:

1- يخلو الجيل المقبل من الهاتف من الإضافة "إس-S"

قد تتخلى أبل عن
 تلك الإضافة في موديل 2017، ومن المتوقع أن يحمل الهاتف اسم "آي فون 10"، احتفالاً بمرور 10 سنوات على إطلاق أول هاتف للشركة.

2- يخلو الجيل المقبل من الإطارات والجوانب
تشير التسريبات إلى أنه من المحتمل أن تكون شاشة "آي فون 10" بلا إطارات أو جوانب، بل شاشة واحدة كبيرة.

3- سيكون مصنوعاً من الزجاج بإطار من الألومنيوم
على الأغلب سيكون "آي فون 10" مصنوعاً من الزجاج سوى الإطار الخلفي من الألومنيوم، على غرار "آي فون 4" و"4 إس" ذات خلفية زجاجية.

4- الموديل الأكبر الفاخر بإطار من الستانليس ستيل
تشير التوقعات إلى أن أبل ستطلق موديل فاخر بإمكانيات فائقة مزود بشاشة عرض كبيرة أشبه بهاتف لوحي قياسها 5.8 بوصة، مقارنة بالموديل الحالي "بلس" ذات شاشة 5.5 بوصة، وسيكون الإطار الجانبي مصنوع من الستانليس ستيل بدلاً من الألومنيوم.

5- مفتاح الشاشة الرئيسية "هوم" غير مرئي
من المتوقع أن تدمج أبل مفتاح الشاشة الرئيسية "هوم" المدمج به مستشعر بصمة الإصبع، داخل الشاشة الأمامية الزجاجية، ليكون غير مرئي.

6- شاشة عالية الدقة
هناك توقعات بأن "آي فون 2017" سيتضمن شاشة عرض بدقة وضوح مذهلة من نوع "أموليد" عوضاً عن شاشات "إل سي دي" الموجودة في الإصدارات الحالية.

7- سيدعم تقنية الشحن اللاسلكي
ربما يأتي "آي فون 10" داعماً لتقنية الشحن اللاسلكي.

8- يخلو من منفذ السماعات التقليدي
كما هو الحال مع الإصدار الحالي "آي فون 7"، سيكون أيضاً "آي فون 10" خالياً من سماعات جاك التقليدي.

9- الموديل الأصغر لن يحتوي على عدسة مزدوجة 
تشير التسريبات إلى أن ميزة الكاميرا بعدسة مزدوجة ستقتصر على الموديل الأكبر من الهاتف، ولن تتوفر في الموديل الأصغر.

أفضل 5 هواتف أندرويد تحل محل "نوت 7" القابل للانفجار


بعد إيقاف سامسونغ رسمياً إنتاج هاتفها اللوحي "غالاكسي نوت 7" ومناشدة مستخدميها بالتوقف عن استخدام هذا الطراز وإغلاقه نهائياً لحين الانتهاء من التحقيق في عيب التصنيع، أصبح أمام المستخدمين ممن اعتادوا على نظام أندرويد فرصة الاختيار من بين أفضل 5 هواتف أندرويد في السوق تمنح تجربة استخدام رائعة.
1- "موتورولا موتو زد"
بتصميم نحيف جذاب وإمكانيات هائلة وهيكل يجمع بين الألومنيوم والستانليس ستيل، وهو مقاوم للماء ويتضمن قارئ بصمة إصبع، وذاكرة عشوائية 4 غيغابايت وسعة تخزين حتى 200 غيغابايت بفضل بطاقة الذاكرة الخارجية، وكاميرا خلفية 13 ميغابكسل وأمامية 5 ميغابكسل وشاشة أموليد بدقة عالية جداً قياس 5.5 بوصة وعمر بطارية مديد، ولا يتضمن منفذ سماعات تقليدي، تماماً مثل "آي فون 7".



2- "وان بلس 3"
يعتبر البديل الأفضل للهاتف اللوحي "نوت 7" بسعر 400 دولار فقط، يتمتع بمواصفات تنافس هواتف نيكسوس وغالاكسي وآي فون، ولكن بسعر معقول في متناول الجميع، من حيث احتوائه على شاشة 5.5 بوصة من نوع أموليد المستخدمة في هواتف سامسونغ إس 7 ومعالج قوي رباعي النواة وقارئ بصمة الإصبع.

3- "إل جي في 20"
يعد أول هاتف أندرويد يطلق محملاً بأحدث نسخة من أندرويد 7.0- نوغا"، ويقدم أفضل تجربة للفيديو والصور والصوت، إذ يوصف بأنه هاتف للوسائط المتعددة، ويتضمن شاشة 5.7 بوصة وذاكرة عشوائية 4 غيغابايت وسعة تخزين 64 غيغابايت قابلة للزيادة حتى 2 تيرابايت، وبطارية قوية وميزة الشحن السريع ويدعم تقنية الاتصال قريب المدى.


4- "سامسونغ غالاكسي إس 7 إيدج"
إذا كانت الثقة لا تزال موجودة في منتجات سامسونغ، فأمام المستخدمين فرصة اقتناء "غالاكسي إس 7 إيدج"، وهو أصغر قليلاً من "نوت 7"، لكن يبقى لديه نفس تصميم الشاشة الجانبية المنحنية، لكن من دون انفجار أو احتراق.


هاتف "بيكسل" من غوغل
يتمتع بمواصفات تقنية قوية، وأول جهاز يحصل على مساعد غوغل الشخصي، مع إمكانيات كبيرة للكاميرا لأفضل تجربة تصوير، وشاشة بدقة وضوح عالية مقاومة للخدش والكسر. لم يُطرح الهاتف بعد في الأسواق، لكن يمكن طلبه مسبقاً بدءاً من 13 أكتوبر (تشرين الأول) الجاري.

"آي أو إس 10" أسرع أنظمة تشغيل أبل نمواً

تصدرت نسخة "آي أو إس 10" أنظمة تشغيل أبل، باعتبارها النسخة الأكثر شعبية والأسرع نمواً حالياً، حيث حاز على المرتبة الأولى من حيث سرعة اعتماده، مقارنة مع أي نسخة سابقة من نظام التشغيل، وذلك وفقاً لأحدث التقارير المنشورة من قبل شركة بيانات السوق "فيكسو".
وقد أظهر التقرير تثبيت النظام واعتماده بشكل رسمي على ما يقرب من 66.7 في المئة من جميع أجهزة الشركة النشطة، وذلك بعد شهر تقريباً من إطلاقه بشكل رسمي، بينما أظهرت بيانات شركة Mixpanel اعتماد النظام على ما يقرب من 65.38 في المئة.

وتوضح المعلومات ان غالبية مستخدمي أجهزة نظام "آي أو إس" يستخدمون النسخة الأحدث من نظام التشغيل "آي أو إس 10"، بعد أن كانت اعتمادية النظام تسير بشكل أبطأ من المعتاد إلى حد ما خلال أول أسبوعين من إطلاقه، وبشكل أبطأ من نسخة "آي أو إس 6" و"آي أو إس 9".

وقد ازدادت اعتمادية النظام الجديد بشكل كبير نهاية شهر سبتمبر (أيلول)، حيث ازدادت بنسبة 20 في المئة خلال الفترة الممتدة بين 27 سبتمبر (أيلول) وحتى 4 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي.

وقد استغرق نظام "آي أو إس 10" أسبوع واحد ليتم تثبيته على 50 في المئة من جميع الأجهزة النشطة، بينما استغرق أكثر من شهر للوصول إلى الغالبية العظمى من مستخدمي نظام “أي أو إس” iOS، واحتاج إلى مدة شهرين ونصف للوصول إلى نسبة 70 في المئة من مجمل الأجهزة، وذلك وفقاً لبيانات شركة أبل.

وأشارت البيانات الأولية للنسخة الجديدة إلى تثبيتها على ما يقرب من 15 في المئة من جميع الأجهزة العاملة بواسطة نظام التشغيل “أي أو إس”، وذلك خلال أقل من 24 ساعة من إطلاقها بشكل رسمي، بينما كانت أرقام اعتمادية نظام "آي أو إس 9" تشير إلى 12 في المئة خلال نفس الفترة.