الجمعة، 17 فبراير 2017

تسريب جدد يؤكد لنا قدوم خوذة جديدة مستقلة للواقع الإفتراضي من Asus هذا العام

45987
تتطلب معظم خوذات الواقع الإفتراضي المحمولة الحالية هاتف ذكي لتوفير الشاشة وقوة المعالجة، ولكن هناك عدد قليل من الخوذات المحمولة المستقلة. والآن، يقال بأن شركة Asus تعمل على خوذة جديدة مستقلة للواقع الإفتراضي تعرف حاليا بإسم Asus AIO VR سيتم إصدارها في وقت لاحق من هذا العام.
عبارة AIO أو بالأحرى All In One تستخدم عادة لوصف الحواسيب المكتبية المكتفية ذاتيا، ولكن في هذه الحالة إستخدمت شركة Asus هذه العبارة لتشير إلى أن خوذتها للواقع الإفتراضي لا تتطلب أية إضافات أو ملحقات إضافية. هذا بطبيعة الحال يجعلها مختلفة عن خوذة الواقع الإفتراضي التي أصدرتها شركة Asus في العام الماضي. وإنطلاقا من الصورة المسربة أعلاه، فيبدو أن خوذة Asus AIO VR ستضم قماش خارجي مشابه للقماش المستخدم في خوذة Google Daydream View التابعة لشركة جوجل.
هذا لا يعني أن هذه الخوذة الجديدة ستكون متوافقة مع منصة Daydream VR. في الواقع، الشائعات لا تكشف لنا عن الكثير من التفاصيل حول هذه الخوذة بما في ذلك نوعية المعالج. ومع ذلك، ينبغي الإشارة إلى أن لدى شركة Asus الخبرة الكافية في هذا المجال، ففي شهر يناير الماضي فقط، قامت الشركة بالكشف عن الهاتف Asus ZenFone AR المدعوم بالمعالج Snapdragon 821 مما يتيح له دعم الواقع الإفتراضي والواقع المعزز في آن واحد.
بالفعل، هناك العديد من الشركات الأخرى التي تعمل بدورها على خوذات الواقع الإفتراضي المستقلة، بما في ذلك جوجل وسامسونج و Oculus و Alcatel. هل هناك مجال لمثل هذه الخوذات في السوق أو ستمضي قدما في إستخدام الألعاب عن طريق أيادي التحكم اليدوية التقليدية؟ حسنا، نحن نعتقد بأن الأسعار ستلعب دورًا كبيرًا في تحديد مصير هذا النوع الجديد من الأجهزة.

تقنية المسح الثلاثي الأبعاد بالليزر قد تشق طريقها إلى iPhone 8 هذا العام

iphone-7-review-30-970-80
اعربت شركة آبل عن إهتمامها بتكنولوجيا الواقع المعزز منذ فترة طويلة كما أنها أكدت ذلك أيضا من خلال إستحواذها على العديد من الشركات المتخصصة في هذا المجال. ولكن يبقى اللغز الآن هو كيف تخطط شركة آبل للإستفادة من هذه التكنولوجيا في أجهزتها المختلفة، على الرغم من أن الشائعات الأخيرة إقترحت إمكانية قدوم هذه التقنية إلى iPhone 8.
الآن بفضل المحلل Rod Hall من المؤسسة المالية J.P. Morgan، فقد قرر دعم تلك التقارير السابقة من خلال تقرير جديد خاص به. ووفقا للمحلل Rod Hall، فقد أوضح بأنه من المتوقع أن تقوم شركة آبل بتضمين وحدة المسح الثلاثية الأبعاد عن طريق الليزر ( 3D Laser ) في الهاتف iPhone 8. ومن المتوقع أن تستخدم هذه الإضافة الجديدة لإجراء مسح للوجه من أجل تأكيد الهوية، فضلا عن إمكانية إستخدامها لأغراض الواقع المعزز في المستقبل.
ويقال بأن تقنية مسح الثلاثي الأبعاد عن طريق الليزر ستقوم ربما بالحلول مكان مستشعر البصمة Touch ID كأداة آمنة لتسجيل الدخول إلى iPhone. ويقال بأن مستشعر البصمة Touch ID لديه في وقت الراهن نسبة خطأ تبلغ 1 في 50000، ولكن يبدو أن تقنية المسح الثلاثي الأبعاد عن طريق الليزر ستكون أكثر دقة بكثير من مستشعر البصمة Touch ID. في الواقع، هذه ليست هي المرة الأولى التي نسمع فيها بأن شركة آبل ستبحث عن إستبدال مستشعر البصمة Touch ID بأداة أمنية مختلفة جديدة، على الرغم من أننا سمعنا سابقا عن إمكانية إستبدال Touch ID بقارئ قزحية العين، وليس ماسح ضوئي للوجه.
على أي حال، هذه مجرد تكهنات، لذلك فمن الأفضل التعامل معها بأقل قدر من الحماسة، ولكن توقع سماع المزيد من الشائعات حول الجيل المقبل من iPhone على مدى الأسابيع والأشهر المقبلة، ونحن لا نتوقع أن تتوقف هذه الشائعات عن الهطول علينا من كل مكان حتى يتم الإعلان رسميا عن هذه الهواتف في خريف هذا العام.

آبل ستعوض الزر الرئيسي بميزة جديدة مثير للإهتمام على iPhone 8

iPhone 8
ابل هي أقرب من أي وقت مضى لإزالة الزر الرئيسي الفعلي أسفل شاشة iPhone. وتشير آخر التقارير إلى أنه ينبغي علينا أن نتوقع رؤية ثلاثة هواتف iPhone جديدة في العام 2017، بما ذلك iPhone 8 المزود بشاشة OLED الذي لن يتضمن أية أزرار فعلية على الواجهة الأمامية.
وعلى ما يبدو، iPhone 8 الجديد سيأتي مع شاشة OLED بحجم 5.8 إنش، ولكن 5.15 إنش من هذه الشاشة ستكون مخصصة لعرض المحتوى، في حين سيتم تخصيص الجزء المتبقي من الشاشة ليكون بمثابة ” مساحة للوظائف “، على الأقل وفقا للتقرير الذي وردنا اليوم.
ووفقا للمحلل الصيني الشهير Ming-Chi Kuo، فقد أوضح بأن الجيل المقبل من iPhone سيأتي مع تقنيات بيومترية أخرى ستحل محل تقنية التعرف على البصمة الحالية. وللآسف، ليست هناك حاليا أية معلومات حول التقنيات البيومترية الأخرى التي سيتم إستخدامها من قبل شركة آبل.
وتجدر الإشارة إلى أن شركة آبل وقعت مؤخرًا إتفاقية مع شركة سامسونج تطلب بموجبها الشركة الأولى من الشركة الثانية تصنيع 60 مليون وحدة من شاشات OLED، ويبدو أن الهاتف الذي تحدثنا عنه قبل قليل هو المستفيد من هذه الشاشات. ووفقا للمحلل Ming-Chi Kuo، فهذا الهاتف سيضم أبعاد مماثلة للهاتف iPhone 7، ولكن الواجهة الأمامية للهاتف ستكون مغطاة بالكامل بشاشة OLED التي سيبلغ حجمها 5.8 إنش مع العلم بأن المنطقة المخصصة لعرض المحتوى في هذه الشاشة والتي يبلغ حجمها 5.15 إنش ستأتي بدرجة وضوح 2436×1125 بكسل. وقبل الختام نود أن نشير إلى المحلل Ming-Chi Kuo قال أيضا بأن iPhone المقبل سيكلف أكثر من 1000 دولار أمريكي، وهذا ما يعزز صحة التقارير السابقة.

الشركات بإمكانها الآن الإعلان عن عروض العمل على الفيسبوك

facebook-job-listings
يتم إستخدام الشبكات الإجتماعية Facebook من قبل العديد من الشركات للترويج لمنتجاتها وخدماتها على الصعيد العالمي، ومن وقت لآخر نرى أيضا الشركات تستخدم هذه الشبكة الإجتماعية لتلعن عن فتحها باب التوظيف في وجه المتقدمين. ولكن هذه الطريقة ليست مثالية تماما، فأحيانا يمكن أن تضيع في بحر من المشاركات، لا سيما إذا كانت الشركات تنسى تعليق تلك المشاركات في الجزء العلوي من الصفحة.
ولكن الخبر السار هو أنه إذا كنت تعيش في الولايات المتحدة الأمريكية أو كندا، فسوف تكون قادرًا قريبا على نشر عروض العمل في الفيسبوك بطريقة رسمية أكثر. ووفقا للإعلان من الفيسبوك، فقد جاء فيه : ” إبتداء من اليوم، الشركات في الولايات المتحدة الأمريكية وكندا ستكون قادرة على الإعلان عن عروض العمل، وموظفيها المستقبليين سيكونون قادرين على العثور على المنشورات التي تعلن فيها عن عروض العمل الجديدة في صفحاتها أو في حافظة عروض العمل. هذه التجربة الجديدة تساعد الشركات على إيجاد أشخاص مؤهلين والذين ينفقون بالفعل وقتهم على الفيسبوك وعلى أجهزتهم المحمولة. ”
وسوف تسمح الفيسبوك أيضا للشركات بمراجعة الطلبات المقدمة من خلال الشبكة الإجتماعية، وأيضا السماح لهم بالتواصل مع المتقدمين عن طريق Facebook Messenger. أما بالنسبة لأولئك الذين يبحثون عن فرص عمل، فقد كشفت الفيسبوك أيضا بأن المشاركات التي تضم عروض العمل يمكن أن تظهر قريبا على ملخص الأخبار News Feed، والمنشورات على صفحات الشركات. ومما لا شك فيه أن هذه الميزة الجديدة تهدف للتنافس مع شبكة LinkedIn، ونظرًا إلى أنه يتم إستخدام شبكة الفيسبوك من قبل أكثر من مليار مستخدم، فهذه الميزة ربما تشكل خطرًا على مستقبل LinkedIn.

اختراع جديد.. آيفون سيحذرك من العطل قبل حدوثه

الآيفون
لا يبدو شكل هاتف آيفون مقبولا في حال تصدعت شاشته، وقد يكون إصلاحها مكلفا جدا ومعقدا في ظل غياب عقد صيانة مع شركة أبل.

لكن الشركة الأميركية الشهيرة توصلت إلى براءة اختراع جديدة، توفر إمكانية الكشف عن الأضرار التي قد تصيب الشاشة في المستقبل قبل حدوثها، بحسب ما نقل موقع ماشابل الإلكتروني.

وتتعلق براءة الاختراع بالأساليب الممكنة للكشف عن الشقوق التي تتشكل تحت سطح الشاشة وتحديد أماكن العطب والشقوق أثناء تشكلها، وتحذير المستخدمين من نقطة اللاعودة لمنع حدوث أي تلف بالغ بالشاشة.

وتعمل التقنية بوجود أنظمة استشعار تعمل باللمس كجزء من الشاشة، وتلتقط هذه الحساسات التناقضات التي قد تؤدي إلى ضرر بالشاشة، ثم ترسل تنبيها للمستخدم كي يعمل على إصلاحه قبل حدوث ضرر أكبر.

الخميس، 2 فبراير 2017

قراصنة يطالبون بدفع فدية بعدما تمكنوا من إيقاف آلة توليد بطاقات الأقفال داخل فندق فاخر

Key Cards
تستخدم الأقفال في غرف الفنادق والمنازل لأسباب واضحة جدا. يكون لديك قفل ومفتاح، وكل ما عليك القيام به هو إدخال المفتاح في القفل، وتدويره لتصبح داخل الغرفة أو المنزل. ومع ذلك، تغيرت الأمور قليلا في السنوات الأخيرة بسبب الإعتماد المتزايد على الأقفال الذكية، وعلى الرغم من أن هذه الأقفال الذكية تجلب معها العديد من الميزات، فهي تؤدي إلى حالات مثل تلك التي وقعت مؤخرا في فندق فاخر بجانب بحيرة في النمسا.
في تقرير صدر مؤخرا من موقع Motherboard، فيبدو أن قراصنة تمكنوا من إختراق جهاز توليد بطاقات فتح الأقفال الخاصة بالفندق. وهذا يعني أن النزلاء الذين يتواجدون في الفندق لن يكونوا قادرين على الوصول إلى غرفهم لأنه لا يمكن توليد مفاتيح جديدة لأقفال غرف الفندق.
تمت عملية الإختراق من أجل فدية، وهذا ما يعني بأن القراصنة المسؤولين عن هذا الإختراق لن يسمحوا للفندق بالتحكم من جديد في ألة توليد بطاقات فتح الأقفال حتى يحصلوا على الفدية التي طالبوا بها. ومن غير الواضح ما هو المبلغ الذي طلبه القراصنة، ولكن النظام عاد للعمل على النحو المطلوب بعدما دفع الفندق نحو 1600 دولار أمريكي للقراصنة، على الرغم من أننا نعتقد بأن القراصنة طلبوا من الفندق دفع فدية أكبر من هذه.
وأوضح التقرير الأولي بأنه تم إقفال الضيوف في غرف نومهم حتى تم دفع الفدية، ولكن صاحب الفندق السيد Cristoph Brandstaetter أوضح بأن هذا غير صحيح مشيرًا في نفس الوقت إلى أن هذا مجرد هجوم إلكتروني عادي ولم يؤدي إلى حبس الضيوف في غرفهم.

ويندوز 10 يزيد من توسعه في سوق الكمبيوترات


تجاوزت الحصة السوقية لنظام التشغيل مايكروسوفت "ويندوز 10" نسبة 25 في المئة، وذلك بعد مرور عام ونصف على صدوره في الأسواق، مما يعني وجود النظام على جهاز حاسب واحد من كل أربعة أجهزة.
وتأتي المعلومات الجديدة وفقاً لشركة أبحاث السوق Net Applications، حيث جرى تثبيت النظام على أكثر من 75 مليون جهاز حاسب شخصي في الأسابيع الأربعة الأولى، وتجاوز 110 مليون جهاز حاسب بعد مرور 10 أسابيع، و200 مليون حاسب بعد أقل من ستة أشهر.

ووصل النظام إلى 270 مليون جهاز حاسب بعد مرور ثمانية أشهر، و300 مليون حاسب بعد تسعة أشهر، و350 مليون حاسب بعد 11 شهراً، و400 مليون حاسب بعد 14 شهراً، وكانت الشركة تهدف للوصول إلى مليار حاسب في غضون سنتين أو ثلاث سنوات إلا انها تراجعت عن هذا الهدف.

وشكلت حصة نظام ويندوز 10 السوقية في شهر ديسمبر (كانون الأول) الماضي حوالي 24.36 في المئة، واستطاع انتزاع 0.94 نقطة مئوية في شهر يناير (كانون الثاني) الحالي لتصل حصته السوقية إلى 25.30 في المئة، وتراجع نمو حصته السوقية خلال النصف الثاني من 2016 لإنتهاء زمن الترقية المجانية.

وتراجعت حصة نظام ويندوز 8 السوقية بنسبة 0.04 نقطة مئوية لتصل إلى 1.62 في المئة، بينما استمرت حصة نظام ويندوز 8.1 السوقية عند 6.90 في المئة، وشكلت حصة النظامين معاً 8.52 في المئة من مجمل سوق أنظمة تشغيل الحواسب مع نهاية شهر يناير (كانون الثاني).

وأنهى نظام ويندوز 7 عام 2016 بحصة سوقية تبلغ 48.34 في المئة، إلا انها انخفضت اعتباراً من شهر يناير (كانون الثاني) 2017 إلى نسبة 47.20 في المئة، وتعتبر حصة ويندوز 10 السوقية حالياً أكثر بقليل من نصف حصة "ويندوز 7".

ويرجح أن يبقى ويندوز 7 كأحد أكثر أنظمة تشغيل الحواسيب شعبية لفترة طويلة، وكان ويندوز 7 قد تمكن من انتزاع هذا اللقب من ويندوز إكس بي في شهر سبتمبر (أيلول) 2012، وتخطت حصته السوقية 60 في المئة خلال شهر يونيو (حزيران) 2015.

وانخفضت حصة ويندوز فيستا السوقية 0.22 نقطة مئوية لتصل إلى 0.84 في المئة، بينما اكتسب ويندوز إكس بي 0.10 نقطة مئوية لتصل حصته السوقية إلى 9.17 في المئة، مما قد يزعج مايكروسوفت التي تسعى لزيادة اعتمادية ويندوز 10.

وانخفضت حصة نظام ويندوز السوقية بنسبة 0.31 نقطة مئوية لتصل إلى 91.41 في المئة في شهر يناير (كانون الثاني) الحالي، واكتسب نظام تشغيل أبل Mac OS X حصة سوقية تصل إلى 0.25 نقطة مئوية لتصل حصة النظام إلى 6.32 في المئة، بينما انخفضت حصة نظام لينكس 0.06 نقطة مئوية لتصل إلى 2.27 في المئة.