السبت، 10 ديسمبر 2016

دعوات لاستبدال جوجل بمحرك البحث الروسي

محرك بحث
دشَّن نشطاء مصريون على مواقع التواصل الاجتماعي حملة للترويج لمحرك البحث الروسي "ياندكس"، المملوك لشركة روسية تحمل نفس الاسم، واستخدامه كبديل لمحرك البحث الأشهر "جوجل".

ويمتلك محرك البحث "ياندكس" حوالي 60% من نسبة البحث على المحركات في روسيا، ويأتي في المرتبة الخامسة بالنسبة لمحركات البحث على مستوى العالم بمعدل وصل إلى 150 مليون عملية بحث (في 15 أبريل 2012)، وأكثر من 25 مليون زائر يوميًّا (مايو 2012). 

وترى الشركة صاحبة المحرك أن دورها هو محاولة الإجابة عن كل الأسئلة التي تشغل بال الباحثين. 

البحث بواسطة "ياندكس" له ميزات مثل البحث المتوازي والذي يقدم نتائج من كل فهرس الشبكة الرئيسي ومصادر المعلومات المتخصصة التي تشمل الأخبار والمدونات والتسوق والصور والفيديو وصفحات الويب المفردة. 

كما يمكن الوصول إلى نواتج البحث من أجهزة الكمبيوتر الشخصية والهواتف المحمولة والأجهزة اللوحية وغيرها من الأجهزة الرقمية. 


وبالإضافة إلى البحث على شبكة الإنترنت يوفر "ياندكس" مجموعة واسعة من خدمات البحث المتخصصة. أيضًا يوفر "ياندكس" خدمة البريد الإلكتروني (بالإنجليزية: Yandex Mail) هو خدمة بريد إلكتروني مجانية من شركة ياندكس أطلقت، في 26 يونيو 2000، وفيه فلترة للبريد المزعج تلقائيًّا باستخدام منتج شركة أخرى يسمى سبامو بروني  (Spamooborony)، والتحقق من عدم وجود فيروسات في رسائل البريد باستخدام برنامج مكافحة الفيروسات در دوت ويب (Dr.Web)، النظام أيضًا له القدرة على تحويل الرسائل من اللغات الأجنبية الأخرى

الجمعة، 9 ديسمبر 2016

تقرير جديد من وول ستريت جورنال يكشف حقيقة إعتماد آبل على شاشات OLED في هواتف الآيفون

iphone-7-review-30-970-80
العام المقبل سيكون بالتأكيد كبيرًا لعشاق iPhone، لأنه يصادف الذكرى السنوية العاشرة على إطلاق هذا الهاتف الذكي الثوري. وبطبيعة الحال، هذا يعني المزيد من الضغط على شركة آبل للإحتفال بهذه المناسبة من خلال تقديم جهاز ثوري آخر أو مناسب على الأقل لتوقعات الجمهور.
وتتفق معظم المصادر الصناعية حاليا على أن واحدة من أفضل ميزات الجيل المقبل من iPhone ستكون شاشة OLED. وقد تم إنتظار هذا التغيير لفترة طويلة جدًا من قبل عشاق شركة آبل، ولكن هذه المرة، يبدو أن شركة آبل على إستعداد لتبني هذه التكنولوجيا في هاتفها الرائد المقبل بدلا من تكنولوجيا LCD الحالية مع العلم بأنه تردد بأن شركة آبل طلبت من شركة سامسونج تصنيع 100 مليون وحدة من شاشات OLED.
هذا يبدو نبأ عظيمًا، ولكن ستلاحظ بالتأكيد أن 100 مليون وحدة لا تغطي المبيعات الكاملة للجيل المقبل من iPhone، على الأقل ليس على المدى الطويل. وبالنظر إلى أنه من الصعب جدا تصنيع شاشات OLED، فليس هناك بالتأكيد الكثير من الموردين لهذه الشاشات حاليا، وهناك إحتمال أن يتم إستخدام شاشات OLED في نموذج واحد من iPhone خلال العام المقبل.
بالفعل، لقد صدر اليوم تقرير جديد من صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية يؤكد هذا الإفتراض. ويقول هذا التقرير بأنه ستكون هناك ثلاثة نماذج مختلفة من iPhone في العام المقبل. إثنين من المرجح أن يحملا إسم iPhone 7S و iPhone 7S Plus وأن يأتيان بمجموعة من التغييرات على مستوى المواصفات التقنية، ولكن من دون شاشات OLED. الهاتف الثالث، من المحتمل أن يتم عرضه بكميات محدودة بمناسبة الذكرى السنوية العاشرة على إطلاق iPhone. وفي حالة إذا كانت جميع الشائعات التي وردتنا حتى الآن صحيحة، فيبدو أن شاشة OLED لن تكون الشيء الوحيد الذي سيميز هذا الهاتف، وإنما سيضم أيضا تصميم جديد يضم شاشة من دون إطار تمتد من الحافة إلى الحافة، وهذا ما يعني بأنها ستغطي الواجهة الأمامية بالكامل، وهذا ما يعني بدوره إزالة الزر الرئيسي الفعلي من أسفل الشاشة وتضمين مستشعر بصمات الأصابع في الشاشة نفسها مع العلم بأن هناك إمكانية أن تكون هذه الشاشة منحنية. ولكن، يمكن للأمور أن تنحرف بسرعة في عالم المضاربات إذا ذهبنا في سرد الشائعات إلى أبعد من ذلك، ولذلك سوف نترك الأمر عند هذا الحد.
أما بالنسبة لمستقبل شاشات OLED في سلسلة هواتف iPhone، فقد ذكرت صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية بأن شركة آبل ستقرر على الأرجح تبني هذا النوع من الشاشات في جميع إصدارات iPhone إبتداء من العام 2018. وبالتالي يمكن للمستخدمين توقع الحصول على شاشات OLED في هواتف iPhone القادمة في العام 2018.

الاثنين، 5 ديسمبر 2016

لعبة الاستكشاف والألغاز Samorost 3 متاحة الآن على أندرويد

لعبة الاستكشاف والألغاز Samorost 3 متاحة الآن على أندرويدمحبي الألعاب وتحديدًا ألعاب الذكاء والغموض، لربما سمعوا عن لعبة Samorost 3 وهي أحد الألعاب الكبيرة في هذا المجال والتي أيضًا لاقت إعجاب الآلاف من المستخدمين، وقد رأيناها لأول مرة على أجهزة الحاسوب الشخصية وتحديدًا في شهر مارس من هذا العام، وبعد أسابيع قليلة تم إطلاقها رسميًا على نظام تشغيل iOS وهاهي الآن يتم إطلاقها وبشكل رسمي على النظام الآخر أندرويد.

بدوره اللعبة غير مجانية فهي متاحة بسعر 4.99$ ولكن حقيقةً تستحق كل فلس تم دفعها عليها، من جانب آخر اللعبة من تطوير شركة Amanita Design صاحبة الألعاب الفريدة من نوعها، عمومًا فيما يخص اللعبة وكما أشرنا لكم مسبقًا تدخل في مجال المغامرات والاستكشاف وكشف الالغاز، وخلال اللعب سيقوم اللاعب بزيادة 9 عوالم نابضة بالحياة وملئية بالمؤثرات البصرية والصوتية وذلك بحثًا على أصول آلة الفلوت الغامضة.
حيث الشخصية الرئيسية عبارة عن قزم فضائي يستخدم هذه الآلة صاحبة القوى السحرية للسفر عبر العوالم التسع المختلفة، فريدة ومليئة وغريبة بالتحديات والمخلوقات والمفاجآت النابضة بالحياة التي يمكن اكتشافها، والتي بُعثت إلى الحياة بالأعمال الفنية والأصوات والموسيقى الجميلة، اخيرًا وكما اشرنا لكم لعبة Samorost 3 متاحة بسعر 4.99$ يمكنك تحميله عبر الإنتقال إلى صفحتها من على متجر قوقل بلاي من المربع الموجود في الاسفل.



زيروكس تطلق طابعتي WorkCentre 6515 وPhaser 6510 محليًّا

زيروكس
أطلقت زيروكس طابعة Phaser 6510  الملوَّنة وطابعة WorkCentre 6515  متعددة الوظائف بالألوان، حيث تتمتع كلتا الطابعتين بسهولة التشغيل والاستخدام، بالإضافة إلى مجموعة من السمات المتقدمة والتقنيات المبتكرة للحصول على جودة طباعة الألوان، كما أنها صديقة للبيئة.

وتتميز الطابعات متعددة الوظائف بواجهة مستخدم ذات شاشة تعمل باللمس مماثلة لشاشات أجهزة الكمبيوتر المحمول بحجم 5 بوصة، والتي تسمح بإمكانية استعراض المستندات التى تم مسحها، بالإضافة إلى إمكانية تعديل المستندات والمحتوى، كما يمكنها أيضًا تخصيص سير الأعمال، وتم تزويدها بحبر Super-Fine EA  الجديد الذي يوفر أداء مماثلًا لأداء المؤسسات وبيئات العمل الكبيرة.

كذلك فإن طابعة Phaser 6510  للألوان الجديدة علاوة على طابعة WorkCentre 6515  الألوان متعددة الوظائف، توفران إمكانية الاتصال من أي جهاز، مما يتيح للموظفين إمكانية الطباعة من أجهزة الكمبيوتر اللوحية أو هواتفهم المحمولة من خلال عدة تطبيقات مثل  Apple® AirPrint™, Google Cloud Print™, Xerox Print Service Plug-In for Android®  وأيضًا Mopria® .

"جوجل" مهددة بفقدان السوق الروسية

جوجل مهددة بفقدان السوق الروسية
اعلن إيجور أرتيمييف، رئيس هيئة مكافحة الاحتكار الفدرالية، أن شركة"جوجل" الأمريكية مهددة بفقدان السوق الروسية وسوق دول "بريكس" إذا استمرت بانتهاك القوانين المعول بها في البلاد.
وقال أرتيمييف، اليوم الاثنين ، خلال مقابلة متلفزة: "الخطوة التالية التي يمكننا القيام بها ستكون حساسة جدا لـ(جوجل).. ونحن حاليا نملك سوابق للشركة في بلادنا بعدم امتثالها لقرارات المحاكم الروسية، وإذا افترضنا أن بعض الدول ستحذو حذونا، كالهند ودول "البريكس" الأخرى، فهذا يعني استهلاك حوالي 50% من الخدمات ذات الصلة في العالم، وأنا أعتقد أن "جوجل" قد تفقد هذه الأسواق، أو يجري فرض قيود صارمة جدا على استخدام منتجاتها".
والجدير بالذكر أن الهيئة الفدرالية لمكافحة الاحتكار في روسيا، اعتبرت خلال شهر سبتمبر 2015، أن شركة "جوجل"، مخالفة لقانون المنافسة، لاستغلال الشركة لمركزها المهيمن على سوق تطبيقات الأجهزة، من تلك التي تعمل بنظام التشغيل "أندرويد". لذلك، أصدرت الهيئة، يوم 18 ديسمبر، تعديلا على الاتفاقيات مع الشركات المصنعة للأجهزة للحد من هذه الانتهاكات. لكن شركة "غوغل" لم توافق على قرار الهيئة الفدرالية لمكافحة الاحتكار في روسيا، ومنذ ذلك الحين تجري المحاكمة بين الهيئة وشركة "غوغل".
وقد أعلن المكتب الصحفي لهيئة مكافحة الاحتكار الفدرالية الروسية لوكالة "نوفوستي"، في وقت سابق، أن على شركة "جوجل" الامتثال لقرار المحكمة الصادر، وتطبيقه كحد أقصى في 28 نوفمبر. وإلا فسيتم تغريم الشركة الأمريكية، بنحو مليون روبل [ أي 15.59 ألف دولار] وبسبب تخلف الشركة عن الامتثال لقرار المحكمة خلال المدة المذكورة، رفعت الهيئة دعوى إدارية إلى المحكمة بطلب إرغام المدعى عليه "جوجل" على تنفيذ قرار التغريم.
وكانت هيئة مكافحة الاحتكار قد فرضت في أكتوبر الماضي غرامة مالية على "جوجل"، قدرها 438 مليون روبل [حوالي 7 ملايين دولار 

99 % من منتجات آبل مزيفة.. واختبارات السلامة تؤكِّد أنها خطرٌ على صحَّتنا!

CHARGER APPLE
ترتفع مبيعات شواحن آبل المزيفة بشدة، إذ يجد المستهلكون فيها بديلاً أرخص لمنتجات شركتهم المفضلة.
إذ يكون على مستخدمي الآيفون الذين يبحثون عن شاحن الشركة دفع 24 دولاراً، بينما محول الطاقة ماك بوك سيكلف تقريباً 100 دولار، بحسب صحيفة Daily Mail البريطانية.
بينما لا تكلف النسخ المزيفة من تلك الكابلات على موقع أمازون سوى 7.50 دولارات لشواحن الهواتف، و34 دولاراً للماك بوك.

الشواحن المزيفة خطر على صحتك!


لكن هذه الشواحن المزيفة خطرة على صحة الإنسان، فيقول أحد أخصائيي السلامة أن 99% من الشواحن المزيفة لا تنجح في اختبارات السلامة الأساسية، وأن أخطارها على المستخدمين يمكن أن تكون قاتلة.
إذ وجد أن ثلاثة فقط من الشواحن المقلدة الـ 400 التي اختُبرت كان بها عازل كاف لحماية المستخدمين من الصدمات الكهربائية الخطرة، وذلك عقب إجراء اختبارات من مختصي السلامة بمعامل أندر رايتر (UL).
وقد ابتيعت تلك الشواحن المقلدة من ثمانية بلدان مختلفة، بما فيها الولايات المتحدة والصين وأستراليا.
وقال ليون ليفرمور، المدير التنفيذي لشركة Chartered Trading Standards Institute التي عينت الفحوصات، متحدثاً لـBBC: "ربما تتكلف الشواحن المزيفة بضعة جنيهات أو أكثر، لكن البضائع المزيفة والمستعملة غير معروف مصدرها، ويمكن أن تكلفك منزلك أو حتى حياتك، أو حياة أحد أحبائك".

طوفان من الشواحن المزيفة


يأتي هذا الاكتشاف بعدما اشتكت شركة آبل من "طوفان" من الشواحن المزيفة على موقع أمازون في الشهر الماضي.
إذ قالت شركة آبل إنها كانت تشتري الشواحن والكابلات التي وُصفت بكونها أصلية على موقع Amazon، وخلصت إلى أن ما يقرب من 90% منها كان مزيفاً.
جاء هذا الاكتشاف في دعوى قضائية فيدرالية رفعتها آبل ضد شركة في نيوجيرسي بعد قولها إن آبل تبيع شواحن مزيفة على موقع أمازون.
وقالت شركة آبل في الدعوى أن شركة موبايل ستار قلّدت شعار آبل على الكابلات والشواحن التي تشكل خطراً كبيراً من ارتفاع درجة الحرارة، والحرائق، والصدمات الكهربائية، فيما كانت تباع على أمازون على أنها منتجات أصلية.
وقالت شركة آبل إنها اشترت تلك المنتجات على أمازون وأخبرت البائع لاحقاً بأنها مزيفة، وبعد ذلك حدد موقع أمازون المصدر على أنه شركة موبايل ستار.
فيما تقول وثائق المحكمة: "اشترت آبل منتجات الطاقة المحددة أدناه (ASIN B012YEWP2K) من Amazon.com وقررت أنها مزيفة".
يذكر أن موقع أمازون نفسه ليس طرفاً في هذه الدعوى، ولا يوجد ما يشير إلى أن الشركة المعنية في قضية آبل باعت أجهزة الشواحن المُستخدمة في اختبارات إدارة "معايير التجارة" الحكومية بالمملكة المتحدة.

آبل تفسر لماذا تتدهور بطاريات بعض هواتف iPhone 6S بسرعة

iphone-6s-battery-640x480
كما سمعت على الأرجح، فقد قامت شركة آبل في أواخر شهر نوفمبر الماضي بإطلاق برنامج تصليح جديد لملاك هواتف iPhone 6S بعدما أوضح العديد من المستخدمين بأن هواتفهم الذكية تنطفئ بشكل مفاجئ على الرغم من أن هناك ما يكفي من الطاقة في البطارية. ومن خلال برنامج التصليح الجديد، تقوم شركة آبل بإزالة البطارية القديمة من أجهزة المستخدمين وتعويضها بأخرى جديدة، ولكن لأولئك الذين يرغبون بمعرفة ما الذي يتسبب بالضبط في هذه المشكلة، فشركة آبل قدمت لنا الآن جوابًا على ذلك.
في بيان مقدم من قبل شركة آبل في الصين، فقد صرحت بالقول : ” وجدنا بأن عدد قليل من وحدات iPhone 6S المصنعة في شهري سبتمبر وأكتوبر من العام الماضي تحتوي على مواد للبطاريات تعرضت لهواء محيطي أكثر مما ينبغي قبل أن يتم تجميعها في حزم البطاريات. ونتيجة لذلك، هذه البطاريات تتحلل بسرعة بالمقارنة مع البطاريات العادية مما يتسبب في الإغلاق المفاجئ للأجهزة. ”
وفي نفس الوقت، تريد شركة آبل من عملائها أن يعلموا بأن هواتف iPhone 6S الخاصة بهم لا تزال آمنة على الرغم من الإنطفاء المفاجئ الذي يحدث لها بحيث صرحت كذلك بالقول : ” من المهم أن نشير إلى أن هذه المشكلة لا تشكل خطرًا على سلامة المستخدمين. نحن نريد أيضا لعملائنا أن يعرفوا بأنه تم تصميم هواتف iPhone فعلا لتقوم بالإغلاق التلقائيا تحت ظروف معينة، مثل البرودة الشديدة. لمستخدم iPhone، بعض هذه الاغلاقات قد تبدو غير متوقعة، ولكن هي مصممة لحماية الأجهزة الإلكترونية من الجهد الكهربي المنخفض. ”
نأمل أن يساعد هذا التفسير في تخفيف وطأة الخوف في نفوس مستخدمي iPhone 6S، وخصوصا بعد سلسلة التقارير حول إحتراق هواتف Galaxy Note 7. وفي هذه الأثناء يمكنك أيضا التوجه إلى موقع آبل لمعرفة ما إذا كان iPhone 6S الخاص بك مؤهل لتغيير بطاريته.